إن هم إلا يظنون
01-24-2008, 11:19 AM
تكرر هذا السؤال كثيييييرا وما زال يتتكرر.
بدون فيزياء بدون فلسفة وببساطة شديدة جدا
هذا السؤال يناقض نفسه ولا معنى له
فكون الشئ مخلوقا ينفي كونه إلها
هذا من صفات الله الذي يؤمن به المسلمون, مجرد طرح هذا السؤال هو في الحقيقة خروج عن الموضوع الأصلي: إثبات وجود الله والأدلة على ذلك, فلا فائدة من نقاش صفات الإله مع الملحد الذي لم يؤمن بوجوده أصلا بعد, حتى وإن تهرب وافترض وجوده ليدخل في جدال وخلاص
ومن تناقض الملحد أنه يقر هذا الفهم بسؤاله الأخر (هل يستطيع الله أن يخلق إلها مثله ؟) فهو اعترف ضمنيا أن الإله لا يمكن أن يكون مخلوق لذلك أورد ذلك المثال المستحيل في سؤاله عن قدرة الله
وهذه طريقة الكثير منهم, المجاراة في الكلام وافتراض أي شئ تارة ثم تكذيبه أخرى حسب الحوار من أجل العناد.
مرة أحدهم ولكن في منتدى غير عربي قال لي بما أنك تؤمن أن الله أزلي فيمكنني القول بالمثل أن الكون أزلي, فقلت له ولكن هذه نظرية قديمة وعلمك الأن يقول أن الكون عمره حوالي 14 بليون سنة. فقال إذن حالة التفرد (singularity) التي نشأ منها الكون كانت أزلية, فكان ردي له أنه خرج الأن من دائرة العلم إلي الإعتقاد أو الإيمان الذي يعيبه علي الدينيين, ولكن عقيدة الإيمان بالله يدعمها كل هذه الرسل والكتب التي أرسلها لنا أما عقيدته في التفرد فلا يوجد أي شئ يدعمها ولكنه اخترعها فقط عنادا وإنكارا لوجود الله الذي أرسل إليه يقول: نَحْنُ خَلَقْنَاكُمْ فَلَوْلا تُصَدِّقُونَ
بدون فيزياء بدون فلسفة وببساطة شديدة جدا
هذا السؤال يناقض نفسه ولا معنى له
فكون الشئ مخلوقا ينفي كونه إلها
هذا من صفات الله الذي يؤمن به المسلمون, مجرد طرح هذا السؤال هو في الحقيقة خروج عن الموضوع الأصلي: إثبات وجود الله والأدلة على ذلك, فلا فائدة من نقاش صفات الإله مع الملحد الذي لم يؤمن بوجوده أصلا بعد, حتى وإن تهرب وافترض وجوده ليدخل في جدال وخلاص
ومن تناقض الملحد أنه يقر هذا الفهم بسؤاله الأخر (هل يستطيع الله أن يخلق إلها مثله ؟) فهو اعترف ضمنيا أن الإله لا يمكن أن يكون مخلوق لذلك أورد ذلك المثال المستحيل في سؤاله عن قدرة الله
وهذه طريقة الكثير منهم, المجاراة في الكلام وافتراض أي شئ تارة ثم تكذيبه أخرى حسب الحوار من أجل العناد.
مرة أحدهم ولكن في منتدى غير عربي قال لي بما أنك تؤمن أن الله أزلي فيمكنني القول بالمثل أن الكون أزلي, فقلت له ولكن هذه نظرية قديمة وعلمك الأن يقول أن الكون عمره حوالي 14 بليون سنة. فقال إذن حالة التفرد (singularity) التي نشأ منها الكون كانت أزلية, فكان ردي له أنه خرج الأن من دائرة العلم إلي الإعتقاد أو الإيمان الذي يعيبه علي الدينيين, ولكن عقيدة الإيمان بالله يدعمها كل هذه الرسل والكتب التي أرسلها لنا أما عقيدته في التفرد فلا يوجد أي شئ يدعمها ولكنه اخترعها فقط عنادا وإنكارا لوجود الله الذي أرسل إليه يقول: نَحْنُ خَلَقْنَاكُمْ فَلَوْلا تُصَدِّقُونَ