أبو المسيطر
05-04-2008, 02:53 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
يقول الله تعالى (( قُلْ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ لاَ يُفْلِحُونَ * مَتَاعٌ فِي الدُّنْيَا ثُمَّ إِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ ثُمَّ نُذِيقُهُمُ الْعَذَابَ الشَّدِيدَ بِمَا كَانُواْ يَكْفُرُونَ)).
قد كثر الدجالون الكذابون مدعين الألوهية ومدعين الرسالة والنبوة ومن يدعي المهدوية وكلهم يبحثون عن متعهم الفانية ومن أجل شهواتهم يهلكون أنفسهم ويهلكون الحمقى الذين يتبعونهم وسأطرح هنا نبذة عن البهائيين نبدأ بإسم الله:
يحتفل البهائيون بأربعة أعياد يصفهم بهاء الشيطان بالعيدين الأعظمين:
1: عيد الرضوان: هو العيد الذي يحتفلون به بذكرى إعلان بهاء الشيطان دعوته المُهلكة بحديقة الرضوان ببغداد ويقول هذا الكذاب بأن هذا العيد هو سلطان الأعياد.
2: عيد ذكرى إعلان الباب دعوته في شيراز والعمل محرم في اليوم الأول وال9 وال12 من عيد الرضوان وكذلك يوم اعلان الباب دعوته.
3: عيد مولد الهالك بهاء الشيطان.
4:عيد مولد الباب.
ويسمون بعيد المولدين.
وكذلك من كتابهم الكتاب الأنجس نقتبس هذه الأيات الشيطانية التي تقول:
(( قد كتب الله {{ حاشاه بل شيطانهم }} على كل نفس أن يحضر لدى العرش {{ أي بهاء الشيطان}} بما عنده مما لا عدل له انا عفونا عن ذلك.
يقول الباب ( لمن لا يعرف من هو الباب هو كذاب سابق لبهاء الشيطان كان استاذ لهذا الكذاب وكان يزعم بانه هو الممهد لخروج هذا الكذاب) يقول: بما أن المظهر( الشيطاني) لا عِدل له فيكون من الواجب أن يُهدى بما لا نظير له إلا إذا أمر هو بغير ذلك.
فيتضح لنا من تفسير هذا الدجال بأن المسألة تعتبر مصالح شخصية أي سرقة الناس برضاهم.
وكذلك من لا يعرف اله البهائيين نقول له بأن البهائيين يعبدون الدجال الفارسي الذي ضحك على عقولهم المدعو ببهاء الشيطان والدليل أكثر من أن يحصى هنا ولكن كمثال نأتيكم بأيه من أياته الشيطانيه من كتابه الانجس: يقول هذا الكافر الدجال: { من أياته المقامات التي نزل فيها استقر عرش ربكم } ويقصد بالأماكن التي سكن فيها هذا المدعي الكذاب.
بسم الله الرحمن الرحيم قال تعالى ((فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ)).
يقول الله تعالى (( قُلْ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ لاَ يُفْلِحُونَ * مَتَاعٌ فِي الدُّنْيَا ثُمَّ إِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ ثُمَّ نُذِيقُهُمُ الْعَذَابَ الشَّدِيدَ بِمَا كَانُواْ يَكْفُرُونَ)).
قد كثر الدجالون الكذابون مدعين الألوهية ومدعين الرسالة والنبوة ومن يدعي المهدوية وكلهم يبحثون عن متعهم الفانية ومن أجل شهواتهم يهلكون أنفسهم ويهلكون الحمقى الذين يتبعونهم وسأطرح هنا نبذة عن البهائيين نبدأ بإسم الله:
يحتفل البهائيون بأربعة أعياد يصفهم بهاء الشيطان بالعيدين الأعظمين:
1: عيد الرضوان: هو العيد الذي يحتفلون به بذكرى إعلان بهاء الشيطان دعوته المُهلكة بحديقة الرضوان ببغداد ويقول هذا الكذاب بأن هذا العيد هو سلطان الأعياد.
2: عيد ذكرى إعلان الباب دعوته في شيراز والعمل محرم في اليوم الأول وال9 وال12 من عيد الرضوان وكذلك يوم اعلان الباب دعوته.
3: عيد مولد الهالك بهاء الشيطان.
4:عيد مولد الباب.
ويسمون بعيد المولدين.
وكذلك من كتابهم الكتاب الأنجس نقتبس هذه الأيات الشيطانية التي تقول:
(( قد كتب الله {{ حاشاه بل شيطانهم }} على كل نفس أن يحضر لدى العرش {{ أي بهاء الشيطان}} بما عنده مما لا عدل له انا عفونا عن ذلك.
يقول الباب ( لمن لا يعرف من هو الباب هو كذاب سابق لبهاء الشيطان كان استاذ لهذا الكذاب وكان يزعم بانه هو الممهد لخروج هذا الكذاب) يقول: بما أن المظهر( الشيطاني) لا عِدل له فيكون من الواجب أن يُهدى بما لا نظير له إلا إذا أمر هو بغير ذلك.
فيتضح لنا من تفسير هذا الدجال بأن المسألة تعتبر مصالح شخصية أي سرقة الناس برضاهم.
وكذلك من لا يعرف اله البهائيين نقول له بأن البهائيين يعبدون الدجال الفارسي الذي ضحك على عقولهم المدعو ببهاء الشيطان والدليل أكثر من أن يحصى هنا ولكن كمثال نأتيكم بأيه من أياته الشيطانيه من كتابه الانجس: يقول هذا الكافر الدجال: { من أياته المقامات التي نزل فيها استقر عرش ربكم } ويقصد بالأماكن التي سكن فيها هذا المدعي الكذاب.
بسم الله الرحمن الرحيم قال تعالى ((فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ)).