المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لمادا لا يجوز تعدد الازواج للمراة ادخلوا لتعرفوا



نبع الكوثر
10-20-2008, 05:55 PM
[size="7"][/sizeاولا السلام عليكم جميعا لقد كرم الاسلام المراة وجعلها في منزلة لا تخضى بها اي امراة في اية ديانة ودلك ابتداء من وصايا الرسول بالاهتمام بالمراة والرفق بها ثم منع تعدد الازواج والسبب كالتالي ادا تعدد الازواج للمراة فهدا تنزيل من كرامتها وجعلها مثل انثى الحيوان وانما خصها الله بزوج واحد حفاظا على كرامتها وليجعلها خاصة لزوجها فقط وثاني شيء حفاظا على النسب ادا رزقت بمولود يكون نسبه معروف فلو كان العكس فلمن انسب انا او انتي او انت لان الاباء متعددين وهدا عكس تعدد الزوجات الدي تكون فيه الام واحدة والاب واحد اتمنى ان لا اكون قد قصرت في الشرح وجزاكم الله كل خير عني في نقل هده المعلومة لمن لا يعرفها

بنت العقيده
02-11-2009, 02:51 AM
جزاك الله ألف خير على المعلومه
+

لينة
02-11-2009, 11:22 AM
استحالة تعدد الازواج هذا شئ بديهي وفطري لم يثرها الا صعالكة هذا العصر المترديين من العلمانين والملاحدة ليحاربوا به الاسلام ويسالونه بكل ثقة ظانين ان هذا حجة على الاسلام
ذات مرة سألت احدى المذيعات المنحطاات على برنامجها المثير للشفقة احد دكاترة الشريعة هذا السؤال فاجابها بنفس هذا الجواب
فماذا ردت عليه هه الحمقاء
تسوي فحص Dna
وظنت اته افحمته مع ان جوابها كان مضحكا

دعه يعمل دعه يمر
02-12-2009, 11:16 PM
(...)

لا يسمح بمشاركة غير المسلمين في هذا القسم، يمكنك طرح ما لديك لمناقشته في قسم الحوار حول الإسلام أو قسم الحوارات الفكرية

مراقب 2

جـواد
02-12-2009, 11:30 PM
يقول ابن القيم رحمه الله " العقل الصريح يقضي بأنه من لا حكمة لفعله و لا غاية يقصدها به أولي بالنقص ممن يفعل لحكمة كانت معدومة ثم صارت موجودة في الوقت الذي اقتضت حكمته إحداث الفعل فيه " ( شفاء العليل : 403 )

adnan
02-19-2009, 11:43 PM
لمرأة لا تحتاج أكثر من رجل في حين أنّ الرجل يحتاج لأكثر من إمرأة وذلك لأنّ الرجل بحاجة إلى الجنس الذي يستطيع أن يجده في أكثر من إمرأة بينما المرأة تحتاج للحب الذي لا يمكن أن تجده إلاّ مع رجل واحد

مجرّد إنسان
05-14-2009, 08:40 AM
ها هنا ما يُضاف....وهو قول الإمام ابن القيم رحمه الله :



(( و أما قوله " و أنه أباح للرجل أن يتزوج بأربع زوجات و لم يبح للمرأة أن تتزوج بأكثر من زوج واحد "

فذلك من كمال حكمة الله تعالي و إحسانه و رحمته بخلقه و رعايته لمصالحهم ، و يتعالي سبحانه عن خلاف ذلك و ينزه شرعه أن يأتي بغير هذا ، و لو أبيح للمرأة أن تكون عند زوجين فأكثر لفسد العالم و ضاعت الأنساب و قتل الأزواج بعضهم بعضًا ، و عظمت البلية و اشتدت الفتنة ، و قامت سوق الحرب علي ساق ، و كيف يستقيم حال امرأة فيها شركاء متشاكسون ؟ و كيف يستقيم حال الشركاء فيها ؟


فمجئ الشريعة بما جاءت به من خلاف هذا من أعظم الأدلة علي حكمة الشارع و رحمته و عنايته بخلقه .
فإن قيل : فكيف روعي جانب الرجل ، و أطلق له أن يسيم طرفه و يقضي وطره ، و ينتقل من واحدة إلي واحدة بحسب شهوته و حاجته و داعي المرأة داعيه و شهوتها شهوته ؟

قيل : لما كانت المرأة عادتها أن تكون محجوبة من وراء الخدور محجوبة في كن بيتها ، و كان مزاجها أبرد من مزاج الرجل و حركتها الظاهرة و الباطنة أقل من حركته ، و كان الرجل قد أعطي من القوة و الحرارة أكثر مما أعطيته المرأة ، و بلي بما لم تبل به ، أطلق له من عدد المنكوحات ما لم يطلق للمرأة ، و هذا مما خص الله به الرجال و فضلهم به علي النساء كما فضلهم عليهن بالرسالة و النبوة و الخلافة و الملك و الإمارة و ولاية الحكم و الجهاد و غير ذلك ، و جعل الرجال قوامين علي النساء ساعين في مصالحهن ، يدأبون في أسباب معيشتهن و يركبون الأخطار و يجوبون القفار ، و يعرضون أنفسهم لكل بلية و محنة في صالح الزوجات ، و الرب تعالي شكور حليم ، فشكر لهم ذلك و جبرهم بأن مكنهم ما لم يمكن منه الزوجات .
و أنت إذا قايست بين تعب الرجال و شقائهن و كدهم و صبهم في مصالح النساء و بين ما ابتلي به النساء من الغيرة ، وجدت حظ الرجال من تحمل ذلك التعب و النصب و الدأب أكثر من حظ النساء من تحمل الغيرة ، فهذا من كمال عدل الله و حكمته و رحمته فله الحمد كما هو أهله .

و أما قول القائل " إن شهوة المرأة تزيد علي شهوة الرجل "

فليس كما قال ، و الشهوة منبعها الحرارة ، و أين حرارة الأنثي من حرارة الذكر ؟! )) ( إعلام الموقعين عن رب العالمين ج2 ص 103 ))

ابو رفيع
05-29-2009, 02:23 AM
سبحان الله الحكيم في شرعة

دعه يعمل دعه يمر
06-06-2009, 11:46 PM
مرحبا

تم ابلاغي انه لا يجوز لغير المسلمين النتقاش في هذه المواضيع وهنا اقول انني مسلم وكيف تسمح لنفسك ان تكفرني مع العلم انني مسلم علماني

عمر الأنصاري
06-07-2009, 01:21 AM
مسلم علماني

إما أنك جاهل بالإسلام أو جاهل بالعلمانية واحسب أنك جاهل بالإثنين

لا يوجد مسلم علماني كما لا يوجد مسلم كاثوليكي

واتمنى أن تفتح شريطا لتُعرفنا بعلمانيتك الإسلامية
بالمناسبة راجع مقالات د. أحمد إدريس الطعان لمجلة منتدى التوحيد

زهره البنفسج
04-20-2010, 12:27 AM
و الرب تعالي شكور حليم ، فشكر لهم ذلك و جبرهم بأن مكنهم ما لم يمكن منه الزوجات .
و أنت إذا قايست بين تعب الرجال و شقائهن و كدهم و صبهم في مصالح النساء و بين ما ابتلي به النساء من الغيرة ، وجدت حظ الرجال من تحمل ذلك التعب و النصب و الدأب أكثر من حظ النساء من تحمل الغيرة ، فهذا من كمال عدل الله و حكمته و رحمته فله الحمد كما هو أهله .يعني انت تبي تفهمني ان هذا كامكافاه من الله لكم على التعب اللي تتعبونه وماتتعبه المراءه انا بسالك وش التعب اللي تتعبونه الوضيفه ماتعب ولعلمك اللحين فيه رجال اصلا مو موضف زوجته هي اللي تصرف عليه
وغير كذا فيه حريم تشتغل في وضيفه وفي بيتها رغم ان بنيتها اضعف من الرجل واللي تقاسيه المراءه اثناء الولاده يعادل اللي تقاسيه انت طول عمرك فلا تقول ان الرجل يتعب اكثر
وانا حابه اضيف ان جواز الله لرجل انه يتزوج اكثر من مراءه ممكن يكون منه حكم مثل ان الرجل شهوته اقوى وهالشي ممكن يخليه يخون زوجته
والثاني ان عدد النساء اكثر مثل مانسمع فهالشي راح يقلل العنوسه
ثالث شي ان الزمن يخوف والمراءه ماتقدر تعيش لوحدها والزواج من اكثر من وحده يقلل هذا الشي وهالاسباب اللي ذكرتها من وجهت نضري يعني لاتاخذون فيها

أبو أيمن
04-20-2010, 05:17 PM
يا صاحب الموضوع

جوابا على سؤالك
لماذا لا يجوز تعدد الاواج للمراة
فان الجواب : لان الله اراد ذلك
اي لانه ورد نص بهذا
و ليس بسبب ما اوردته من اسباب
اصلا لا يجوز الجزم بان حكمة الله من هذا الحكم هو ما ذكرته لانه لا نص يذكر هذه الحكمة
و الحكمة كما قال اهل الاصول لا يلزم حدوثها بتطبيق الحكم , كما ان الحكمة من الصلاة هي النهي عن الفحشاء و المنكر
و لكن هناك من يصلي لاو ينتهي عن هذا
فعلم ان الحكمة قد تتحقق و قد لا تتحقق
و لاحظ ان الحنة من الصلاة وردت في النص
اما تعدد الازواج لم يرد نص يبين لنا الحكمة لذلك نقف هنا و لانتقول على الله و نبرر له حكمه
و يكفينا ان هذا الحكم هو من عند الله الخالق و نستطيع ان نثبت هذا بالدليل
فلا حاجة لعقلنة الشرع و تعليله لان هذا منفذ للكفرة الملاحدة , و لان هذه الطريقة تزيل القدسية عن شريعة الاسلام و تجعلها مقاصدية اي معللة اي غير مطلقة اي يمكن تغييرها بحسب الواقع و الحاجة و و و الخ
فاحذروا رعاكم الله