ahmed_mehdi
12-01-2008, 04:54 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا ،من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم .وبعد
قال سبحــانه وتعــالى :
{وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ}[التوبة:105
موضوعي هذا مهم جدا, أنا مغربي من عائلة مسلمة, و متشبتة بأصول الدين الحقيقية, على المذهب السني المالكي, أبي حافظ للقرأن الكريم و ذو ثقافة إسلامية, أمي كذلك, لذي أخ و أخت متزوجان, أختي هي الأكبر, و يليها أخي ٣٤ سنة أستاذ جامعي في علوم القانون, و يشغل عدة مناصب, و كان دائما هو المتفوق في كل صفوفه الدراسية, فهو حاصل على بكالوريا علوم رياضية ب, و دبلوم دراسات عليا هندسة, و دبلوم دراسات عليا معمقة في قانون المنافسة, و حماية المستهلك, و دكتورا قانون دولي, فهو إبن لولد, و علاقته مع أبي و أمي علاقة جيدة جدا, يبحث دائما على جعلنا فرحين, و يلبي كل طلباتنا, و أمي دائما ترضي عليه, و هو محبوب في قلوب كل الناس, حتي طلابه يحترمونه, باختصار فرد نشط, و غير متكاسل, يحب العمل و يتقنه, و الإشكالية أو الكارثة الكبرى التي تصدم و حطمت فؤاد و مشاعر الأبوة والآخوة, و التي جعلتني أشفق عليه يوما بعد يوم من الضلمات التي يعيش في عالمها المخادع, و أفعل كل ما بوسعي و طاقتي العقلية و الروحية, لأبين له الطريق إلى النور, غير أن مستواه الثقافي, في جل الميادين و العلوم, و ثقته الصلبة بنفسه, و تشبته بأفكاره, تجعل مني شخصا ضعيفا, عند التحاور معه فمعرفتي المتواضعة للرد عليه, لا تقنعه فدائما يستهزؤني, سوف أدخل صلب الموضوع, أخي الإنسان المحبوب لذا الكل و الذى طوال عمري لم اراه يركع و لو ركعة, و لم يفتح القرأن و لو مرة, أخي الإنسان المرضي من أبويه, لا يعترف بخالق للكون, نعم أقولها و قلبي يخفق من شدة الألم أخي ملحد فهو يقول أن رسول الإسلام هو شخص كماركس و أدام سميت, أراد خلق نظام للكون, و يكون هو على رأس النظام, و يبحث عن أهداف سياسية و مالية, و أن فكرة الوحي هي من أجل الثأتير على نفسية الناسو, هو يأمن بهذا المبدأ, كل ما هو غير ملموس وغير مرؤي و غير محسوس فهو غير موِجود, فهو يدافع على حق إسرائيل في الوجود, و يمدح دائما أمريكا, لأنها رغم عنفها و سيطرتها على العالم فهي شعب يعمل, و يبحث و يخترع, و عندما أدافع على المسلمين و أنهم أيضا من وضعوا مبادئ كل العلوم يبدأ بالضحك و يقول العرب لم يأتوا بإختراعاتهم من العدم بل كانت لهم مراجع و إعتمدوا على قواعد الإغريق و الرومان و الفراعنة وأن ما تقوم به أمريكا من غزوها للعالم و نشرها لنظامها هو شيئ طبيعي من طبيعة الحياة البحث عن السلطة و البقاء للأقوى و كذلك المسلمين نشروا نضامهم بالحروب و القوة و إستعمروا عدة دول و غزوا أروبا و هذا كان في جميع خلافاتهم و يتحدث عن القرأن, و يقول أنه ضلم المرأة في الورث و تقييدها في الحجاب و القصص التى في القرأن لا تجدي نفعا و الشريعة هي سبب ضعف الأمة لأنها كنضام كان صالحا في الواقع القديم أما واقعنا الحالي فهي غير صالحة فلا يمكننا مثلا تطبيق القصاص و حدود الله فإذا سرق لص فلا يجوز قطع يده لأن الواقع المعيش من دفعه و طبيعة الإنسان فإذا قطعت يده فهو لن يعمل و لن يخذم أبنائه كمثال و سبب تخلفنا هو الإيمان بالخزعبلات و الغيبيات و القضاء و القدر و كراهيتنا لليهود و الغرب و أننا شعب لا يعمل و لمذا دائما نحن في الصفوف و المراتب الآخيرة في جل الميادين و لمذا الغرب و اليهود في تقدم مستمر أليس من الطبيعي أن نكون في المراتب الآولى أين هو الله الذى يحبنا لمذا لا يدافع على المسلمين أين المعجزات و إلى غير ذلك من تساؤلات, فأنا لا أستطيع إقناعه, أريد منكم مساعدة أرجوكم, أريد دراسة مواضيع و أفكار قوية لمحاورته و هزمه, مع العلم أنه فرد مثقف كثيرا و معلومة خطيرة زوجته أصبحت مثله ساعدوني آرجوكم فأمي يتقطع قلبها عليه فسوف أقوم بكتابة جدول لتساؤلاته و سوف أدرس ردودكم و أستوعبها لمواجهته فل تساعدوني
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا ،من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم .وبعد
قال سبحــانه وتعــالى :
{وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ}[التوبة:105
موضوعي هذا مهم جدا, أنا مغربي من عائلة مسلمة, و متشبتة بأصول الدين الحقيقية, على المذهب السني المالكي, أبي حافظ للقرأن الكريم و ذو ثقافة إسلامية, أمي كذلك, لذي أخ و أخت متزوجان, أختي هي الأكبر, و يليها أخي ٣٤ سنة أستاذ جامعي في علوم القانون, و يشغل عدة مناصب, و كان دائما هو المتفوق في كل صفوفه الدراسية, فهو حاصل على بكالوريا علوم رياضية ب, و دبلوم دراسات عليا هندسة, و دبلوم دراسات عليا معمقة في قانون المنافسة, و حماية المستهلك, و دكتورا قانون دولي, فهو إبن لولد, و علاقته مع أبي و أمي علاقة جيدة جدا, يبحث دائما على جعلنا فرحين, و يلبي كل طلباتنا, و أمي دائما ترضي عليه, و هو محبوب في قلوب كل الناس, حتي طلابه يحترمونه, باختصار فرد نشط, و غير متكاسل, يحب العمل و يتقنه, و الإشكالية أو الكارثة الكبرى التي تصدم و حطمت فؤاد و مشاعر الأبوة والآخوة, و التي جعلتني أشفق عليه يوما بعد يوم من الضلمات التي يعيش في عالمها المخادع, و أفعل كل ما بوسعي و طاقتي العقلية و الروحية, لأبين له الطريق إلى النور, غير أن مستواه الثقافي, في جل الميادين و العلوم, و ثقته الصلبة بنفسه, و تشبته بأفكاره, تجعل مني شخصا ضعيفا, عند التحاور معه فمعرفتي المتواضعة للرد عليه, لا تقنعه فدائما يستهزؤني, سوف أدخل صلب الموضوع, أخي الإنسان المحبوب لذا الكل و الذى طوال عمري لم اراه يركع و لو ركعة, و لم يفتح القرأن و لو مرة, أخي الإنسان المرضي من أبويه, لا يعترف بخالق للكون, نعم أقولها و قلبي يخفق من شدة الألم أخي ملحد فهو يقول أن رسول الإسلام هو شخص كماركس و أدام سميت, أراد خلق نظام للكون, و يكون هو على رأس النظام, و يبحث عن أهداف سياسية و مالية, و أن فكرة الوحي هي من أجل الثأتير على نفسية الناسو, هو يأمن بهذا المبدأ, كل ما هو غير ملموس وغير مرؤي و غير محسوس فهو غير موِجود, فهو يدافع على حق إسرائيل في الوجود, و يمدح دائما أمريكا, لأنها رغم عنفها و سيطرتها على العالم فهي شعب يعمل, و يبحث و يخترع, و عندما أدافع على المسلمين و أنهم أيضا من وضعوا مبادئ كل العلوم يبدأ بالضحك و يقول العرب لم يأتوا بإختراعاتهم من العدم بل كانت لهم مراجع و إعتمدوا على قواعد الإغريق و الرومان و الفراعنة وأن ما تقوم به أمريكا من غزوها للعالم و نشرها لنظامها هو شيئ طبيعي من طبيعة الحياة البحث عن السلطة و البقاء للأقوى و كذلك المسلمين نشروا نضامهم بالحروب و القوة و إستعمروا عدة دول و غزوا أروبا و هذا كان في جميع خلافاتهم و يتحدث عن القرأن, و يقول أنه ضلم المرأة في الورث و تقييدها في الحجاب و القصص التى في القرأن لا تجدي نفعا و الشريعة هي سبب ضعف الأمة لأنها كنضام كان صالحا في الواقع القديم أما واقعنا الحالي فهي غير صالحة فلا يمكننا مثلا تطبيق القصاص و حدود الله فإذا سرق لص فلا يجوز قطع يده لأن الواقع المعيش من دفعه و طبيعة الإنسان فإذا قطعت يده فهو لن يعمل و لن يخذم أبنائه كمثال و سبب تخلفنا هو الإيمان بالخزعبلات و الغيبيات و القضاء و القدر و كراهيتنا لليهود و الغرب و أننا شعب لا يعمل و لمذا دائما نحن في الصفوف و المراتب الآخيرة في جل الميادين و لمذا الغرب و اليهود في تقدم مستمر أليس من الطبيعي أن نكون في المراتب الآولى أين هو الله الذى يحبنا لمذا لا يدافع على المسلمين أين المعجزات و إلى غير ذلك من تساؤلات, فأنا لا أستطيع إقناعه, أريد منكم مساعدة أرجوكم, أريد دراسة مواضيع و أفكار قوية لمحاورته و هزمه, مع العلم أنه فرد مثقف كثيرا و معلومة خطيرة زوجته أصبحت مثله ساعدوني آرجوكم فأمي يتقطع قلبها عليه فسوف أقوم بكتابة جدول لتساؤلاته و سوف أدرس ردودكم و أستوعبها لمواجهته فل تساعدوني