المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الاعجاز العددي في سورة النمل



سفيان الثوري
06-09-2009, 11:38 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

http://kalemasawa.abed-alkarem.com/t1244.html

الاعجاز العددي في سورة النمل

تبدأ سورة النمل بالأحرف المقطعة طس و هي حروف أجمع العلماء على أن الله أعلم بالمراد منها و لو كان لهم فيها بعض الآراء جزاهم الله كل خير, و لكن اليوم تأتي التكنولوجيا الرقمية لتكشف لنا عن اعجاز مذهل فيها و هو التالي باختصار:
سورة النمل تبدأ بالحرفين "ط" و "س"
الحرف ط تكرر في كامل سورة النمل –مع حرف ط الذي تبدأ به السورة- 27 مرة بالضبط و هو رقم ترتيب السورة بالمصحف! أما الحرف س فتكرر في كامل السورة 93 مرة تماما و هو عدد آيات السورة! فسبحان الله!
تأكد بنفسك! و هنالك طريقتين لذلك

الأولى و هي الطريقة الصعبة.. أن تعد الأحرف بنفسك

و الثانية و هي الطريقة الأسهل و الأضمن , أن تستعمل برنامج الوورد Microsoft word و ذلك كما يلي:
انسخ سورة النمل الموجودة في هذا المقال كاملة و دون أي اضافات أو أي شيء آخر, فقط سورة النمل (من "طس الى آخر السورة فقط لا غير) و دون البسملة فهي ليست آية من السورة, الى ملف وورد جديد ثم اضغط ctrl+f لتظهر لك شاشة جديدة هنا اختر highlight all items found in: main document ثم اكتب ط في الخانة المخصصة و اضغط find فيظهر لك عدد تكرار حرف ط في الملف أي في سورة النمل و هو 27 مرة تماما! و كرر الأمر نفسه لحرف س

سورة النمل:
بسم الله الرحمن الرحيم

طس تِلْكَ آيَاتُ الْقُرْآنِ وَكِتَابٍ مُّبِينٍ {1} هُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ {2} الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُم بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ {3} إِنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ زَيَّنَّا لَهُمْ أَعْمَالَهُمْ فَهُمْ يَعْمَهُونَ {4} أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَهُمْ سُوءُ الْعَذَابِ وَهُمْ فِي الْآخِرَةِ هُمُ الْأَخْسَرُونَ {5} وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ عَلِيمٍ {6} إِذْ قَالَ مُوسَى لِأَهْلِهِ إِنِّي آنَسْتُ نَاراً سَآتِيكُم مِّنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ آتِيكُم بِشِهَابٍ قَبَسٍ لَّعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ {7} فَلَمَّا جَاءهَا نُودِيَ أَن بُورِكَ مَن فِي النَّارِ وَمَنْ حَوْلَهَا وَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ {8} يَا مُوسَى إِنَّهُ أَنَا اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ {9} وَأَلْقِ عَصَاكَ فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ وَلَّى مُدْبِراً وَلَمْ يُعَقِّبْ يَا مُوسَى لَا تَخَفْ إِنِّي لَا يَخَافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ {10} إِلَّا مَن ظَلَمَ ثُمَّ بَدَّلَ حُسْناً بَعْدَ سُوءٍ فَإِنِّي غَفُورٌ رَّحِيمٌ {11} وَأَدْخِلْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاء مِنْ غَيْرِ سُوءٍ فِي تِسْعِ آيَاتٍ إِلَى فِرْعَوْنَ وَقَوْمِهِ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْماً فَاسِقِينَ {12} فَلَمَّا جَاءتْهُمْ آيَاتُنَا مُبْصِرَةً قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ {13}‏ وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنفُسُهُمْ ظُلْماً وَعُلُوّاً فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ {14} وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ عِلْماً وَقَالَا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنَا عَلَى كَثِيرٍ مِّنْ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ {15} وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُودَ وَقَالَ يَا أَيُّهَا النَّاسُ عُلِّمْنَا مَنطِقَ الطَّيْرِ وَأُوتِينَا مِن كُلِّ شَيْءٍ إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْفَضْلُ الْمُبِينُ {16} وَحُشِرَ لِسُلَيْمَانَ جُنُودُهُ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ وَالطَّيْرِ فَهُمْ يُوزَعُونَ {17} حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِي النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ {18} فَتَبَسَّمَ ضَاحِكاً مِّن قَوْلِهَا وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ {19} وَتَفَقَّدَ الطَّيْرَ فَقَالَ مَا لِيَ لَا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كَانَ مِنَ الْغَائِبِينَ {20} لَأُعَذِّبَنَّهُ عَذَاباً شَدِيداً أَوْ لَأَذْبَحَنَّهُ أَوْ لَيَأْتِيَنِّي بِسُلْطَانٍ مُّبِينٍ {21} فَمَكَثَ غَيْرَ بَعِيدٍ فَقَالَ أَحَطتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ وَجِئْتُكَ مِن سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ {22}‏ إِنِّي وَجَدتُّ امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ وَأُوتِيَتْ مِن كُلِّ شَيْءٍ وَلَهَا عَرْشٌ عَظِيمٌ {23} وَجَدتُّهَا وَقَوْمَهَا يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِن دُونِ اللَّهِ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ فَهُمْ لَا يَهْتَدُونَ {24} أَلَّا يَسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَيَعْلَمُ مَا تُخْفُونَ وَمَا تُعْلِنُونَ {25} اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ {26} قَالَ سَنَنظُرُ أَصَدَقْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْكَاذِبِينَ {27} اذْهَب بِّكِتَابِي هَذَا فَأَلْقِهْ إِلَيْهِمْ ثُمَّ تَوَلَّ عَنْهُمْ فَانظُرْ مَاذَا يَرْجِعُونَ {28} قَالَتْ يَا أَيُّهَا المَلَأُ إِنِّي أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتَابٌ كَرِيمٌ {29} إِنَّهُ مِن سُلَيْمَانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ {30} أَلَّا تَعْلُوا عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ {31} قَالَتْ يَا أَيُّهَا المَلَأُ أَفْتُونِي فِي أَمْرِي مَا كُنتُ قَاطِعَةً أَمْراً حَتَّى تَشْهَدُونِ {32} قَالُوا نَحْنُ أُوْلُوا قُوَّةٍ وَأُولُوا بَأْسٍ شَدِيدٍ وَالْأَمْرُ إِلَيْكِ فَانظُرِي مَاذَا تَأْمُرِينَ {33} قَالَتْ إِنَّ الْمُلُوكَ إِذَا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسَدُوهَا وَجَعَلُوا أَعِزَّةَ أَهْلِهَا أَذِلَّةً وَكَذَلِكَ يَفْعَلُونَ {34} وَإِنِّي مُرْسِلَةٌ إِلَيْهِم بِهَدِيَّةٍ فَنَاظِرَةٌ بِمَ يَرْجِعُ الْمُرْسَلُونَ {35}‏ فَلَمَّا جَاء سُلَيْمَانَ قَالَ أَتُمِدُّونَنِ بِمَالٍ فَمَا آتَانِيَ اللَّهُ خَيْرٌ مِّمَّا آتَاكُم بَلْ أَنتُم بِهَدِيَّتِكُمْ تَفْرَحُونَ {36} ارْجِعْ إِلَيْهِمْ فَلَنَأْتِيَنَّهُمْ بِجُنُودٍ لَّا قِبَلَ لَهُم بِهَا وَلَنُخْرِجَنَّهُم مِّنْهَا أَذِلَّةً وَهُمْ صَاغِرُونَ {37} قَالَ يَا أَيُّهَا المَلَأُ أَيُّكُمْ يَأْتِينِي بِعَرْشِهَا قَبْلَ أَن يَأْتُونِي مُسْلِمِينَ {38} قَالَ عِفْريتٌ مِّنَ الْجِنِّ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن تَقُومَ مِن مَّقَامِكَ وَإِنِّي عَلَيْهِ لَقَوِيٌّ أَمِينٌ {39} قَالَ الَّذِي عِندَهُ عِلْمٌ مِّنَ الْكِتَابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرّاً عِندَهُ قَالَ هَذَا مِن فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَن شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ {40} قَالَ نَكِّرُوا لَهَا عَرْشَهَا نَنظُرْ أَتَهْتَدِي أَمْ تَكُونُ مِنَ الَّذِينَ لَا يَهْتَدُونَ {41} فَلَمَّا جَاءتْ قِيلَ أَهَكَذَا عَرْشُكِ قَالَتْ كَأَنَّهُ هُوَ وَأُوتِينَا الْعِلْمَ مِن قَبْلِهَا وَكُنَّا مُسْلِمِينَ {42} وَصَدَّهَا مَا كَانَت تَّعْبُدُ مِن دُونِ اللَّهِ إِنَّهَا كَانَتْ مِن قَوْمٍ كَافِرِينَ {43} قِيلَ لَهَا ادْخُلِي الصَّرْحَ فَلَمَّا رَأَتْهُ حَسِبَتْهُ لُجَّةً وَكَشَفَتْ عَن سَاقَيْهَا قَالَ إِنَّهُ صَرْحٌ مُّمَرَّدٌ مِّن قَوَارِيرَ قَالَتْ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمَانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ {44}‏ وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحاً أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ فَإِذَا هُمْ فَرِيقَانِ يَخْتَصِمُونَ {45} قَالَ يَا قَوْمِ لِمَ تَسْتَعْجِلُونَ بِالسَّيِّئَةِ قَبْلَ الْحَسَنَةِ لَوْلَا تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ {46} قَالُوا اطَّيَّرْنَا بِكَ وَبِمَن مَّعَكَ قَالَ طَائِرُكُمْ عِندَ اللَّهِ بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ تُفْتَنُونَ {47} وَكَانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَلَا يُصْلِحُونَ {48} قَالُوا تَقَاسَمُوا بِاللَّهِ لَنُبَيِّتَنَّهُ وَأَهْلَهُ ثُمَّ لَنَقُولَنَّ لِوَلِيِّهِ مَا شَهِدْنَا مَهْلِكَ أَهْلِهِ وَإِنَّا لَصَادِقُونَ {49} وَمَكَرُوا مَكْراً وَمَكَرْنَا مَكْراً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ {50} فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ مَكْرِهِمْ أَنَّا دَمَّرْنَاهُمْ وَقَوْمَهُمْ أَجْمَعِينَ {51} فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ خَاوِيَةً بِمَا ظَلَمُوا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِّقَوْمٍ يَعْلَمُونَ {52} وَأَنجَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ {53} وَلُوطاً إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ وَأَنتُمْ تُبْصِرُونَ {54} أَئِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِّن دُونِ النِّسَاء بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ {55}‏ فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَن قَالُوا أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِّن قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ {56} فَأَنجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ قَدَّرْنَاهَا مِنَ الْغَابِرِينَ {57} وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِم مَّطَراً فَسَاء مَطَرُ الْمُنذَرِينَ {58} قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلَامٌ عَلَى عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَى آللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ {59} أَمَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَأَنزَلَ لَكُم مِّنَ السَّمَاءِ مَاء فَأَنبَتْنَا بِهِ حَدَائِقَ ذَاتَ بَهْجَةٍ مَّا كَانَ لَكُمْ أَن تُنبِتُوا شَجَرَهَا أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ يَعْدِلُونَ {60} أَمَّن جَعَلَ الْأَرْضَ قَرَاراً وَجَعَلَ خِلَالَهَا أَنْهَاراً وَجَعَلَ لَهَا رَوَاسِيَ وَجَعَلَ بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ حَاجِزاً أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ {61} أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ {62} أَمَّن يَهْدِيكُمْ فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَن يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ تَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ {63}‏ أَمَّن يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَمَن يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ {64} قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ {65} بَلِ ادَّارَكَ عِلْمُهُمْ فِي الْآخِرَةِ بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِّنْهَا بَلْ هُم مِّنْهَا عَمِونَ {66} وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَئِذَا كُنَّا تُرَاباً وَآبَاؤُنَا أَئِنَّا لَمُخْرَجُونَ {67} لَقَدْ وُعِدْنَا هَذَا نَحْنُ وَآبَاؤُنَا مِن قَبْلُ إِنْ هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ {68} قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ {69} وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُن فِي ضَيْقٍ مِّمَّا يَمْكُرُونَ {70} وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ {71} قُلْ عَسَى أَن يَكُونَ رَدِفَ لَكُم بَعْضُ الَّذِي تَسْتَعْجِلُونَ {72} وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَشْكُرُونَ {73} وَإِنَّ رَبَّكَ لَيَعْلَمُ مَا تُكِنُّ صُدُورُهُمْ وَمَا يُعْلِنُونَ {74} وَمَا مِنْ غَائِبَةٍ فِي السَّمَاء وَالْأَرْضِ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ {75} إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَكْثَرَ الَّذِي هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ {76}‏ وَإِنَّهُ لَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ {77} إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُم بِحُكْمِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ {78} فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّكَ عَلَى الْحَقِّ الْمُبِينِ {79} إِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَى وَلَا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعَاء إِذَا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ {80} وَمَا أَنتَ بِهَادِي الْعُمْيِ عَن ضَلَالَتِهِمْ إِن تُسْمِعُ إِلَّا مَن يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا فَهُم مُّسْلِمُونَ {81} وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِّنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ النَّاسَ كَانُوا بِآيَاتِنَا لَا يُوقِنُونَ {82} وَيَوْمَ نَحْشُرُ مِن كُلِّ أُمَّةٍ فَوْجاً مِّمَّن يُكَذِّبُ بِآيَاتِنَا فَهُمْ يُوزَعُونَ {83} حَتَّى إِذَا جَاؤُوا قَالَ أَكَذَّبْتُم بِآيَاتِي وَلَمْ تُحِيطُوا بِهَا عِلْماً أَمَّاذَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ {84} وَوَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِم بِمَا ظَلَمُوا فَهُمْ لَا يَنطِقُونَ {85} أَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا اللَّيْلَ لِيَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِراً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ {86} وَيَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَن شَاء اللَّهُ وَكُلٌّ أَتَوْهُ دَاخِرِينَ {87} وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ {88}‏ مَن جَاء بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِّنْهَا وَهُم مِّن فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ {89} وَمَن جَاء بِالسَّيِّئَةِ فَكُبَّتْ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ هَلْ تُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ {90} إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ رَبَّ هَذِهِ الْبَلْدَةِ الَّذِي حَرَّمَهَا وَلَهُ كُلُّ شَيْءٍ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ {91} وَأَنْ أَتْلُوَ الْقُرْآنَ فَمَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَقُلْ إِنَّمَا أَنَا مِنَ الْمُنذِرِينَ {92} وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ {93}‏

DirghaM
12-15-2009, 09:21 PM
الحرف ط تكرر في كامل سورة النمل –مع حرف ط الذي تبدأ به السورة- 27 مرة بالضبط و هو رقم ترتيب السورة بالمصحف! أما الحرف س فتكرر في كامل السورة 93 مرة تماما و هو عدد آيات السورة! فسبحان الله!
ببساطة يا أخي الحبيب هذا أيضا فيه تكليف..
أولا إن كان هذا هو المراد من الحروف تلك يجب ان تكون القاعدة صحيحة مع كل السور
ثانيا لماذا في الحرف الطاء حسبنا الي تبتدئ بها السورة وفي السين لم نفعل؟ لابد أن يكون هناك سبب مقنع حتى نستطيع القول بان هذا ليس فيه تكليف من أية ناحية

سفيان الثوري
12-15-2009, 09:39 PM
ثانيا لماذا في الحرف الطاء حسبنا الي تبتدئ بها السورة وفي السين لم نفعل؟
لم نفعل ذلك!!
ال ط و ال س التي تبدأ بها السورة محسوبتان في العد, انما نسيت أن أذكر الأمر بالنسبة لل"س"
فكامل حروف ال"ط" و ال"س" المجودتان ففي السورة, من أول آية الى آخر آية محسوبتان ان شاء الله
و لا تكلف هنا.. جرب باستعمال الوورد!!

سفيان الثوري
12-15-2009, 09:40 PM
أولا إن كان هذا هو المراد من الحروف تلك يجب ان تكون القاعدة صحيحة مع كل السور
ليس هذا المراد منها انما مجرد لطيفة قرآنية.. و لا يوجد سبب لتكون قاعدة شاملة..

DirghaM
12-15-2009, 10:07 PM
جرب باستعمال الوورد!!
نعم الان جربت في الأول كنت اعتمدت على نص كلامك..

شكرا لك

سفيان الثوري
12-15-2009, 10:51 PM
الشكر لك أخي الحبيب

أبو يوسف المصرى
12-18-2009, 12:11 AM
السلام عليكم و رحمة الله

ليس أدل على فبركة ابحاث الاعجاز العددى من حذف البسملة من الحسابات فى هذا البحث

هكذا و بجرة قلم تم حذف السين الموجودة فى البسملة لمجرد أن الباحث تبع هواه فى أن البسملة ليست آية

و نسى الباحث أو تناسى أن هناك خلاف كبير بين العلماء على كون البسملة آية أو ليست آية

و بالتالى أخى الحبيب هذا البحث لن يكون صحيحا الا اذا اقسمت بالله أن البسملة ليست آية

ثم فرضنا أن البسمل ليست آية و أن كلامك صحيح

ما العلم الذى أضفته للناس و ما العمل الذى ترتب عليه

لو كانت كل الحروف المقطعة تعطينا نفس النتيجة لقلنا أن السبب فى ذكر الحروف المقطعة هو حفظ القرآن من التحريف

و لوجب أن يكون فى أول كل سورة حروف مقطعة و هو مالم يحدث

فالحروف المقطعة موجودة فى بعض السور فقط

أيضا بانظر الى آية طس نجدها (طس تِلْكَ آيَاتُ الْقُرْآنِ وَكِتَابٍ مُّبِينٍ {1} )

فلماذا طبقت القاعدة على جزء من الآية و هو طس و تركت باقى الآية (تلك آيات القرآن)

و بالمثل طس
ذكرت فى سور أخرى
طسم الشعراء
و طسم القصص

فلماذا لا تطبق نفس القاعدة على هذه الحروف فى هاتين السورتين مع أنهما أولى بالتطبيق لكون طسم فى السورتين آية مستقلة بعكس طس النمل التى تمثل جزء من آية

الكلام فى الاعجاز العددى محتاج دقة و قواعد أكثر بكثير مما نرى فى زماننا

فالصبر الصبر حتى يكشف الله ما يريد فى الوقت الذى يريد

سفيان الثوري
12-18-2009, 01:09 AM
أولا قبل الرد, دقة واعجاز هذه اللطيفة القرآنية مع الابتعاد عن التكلف لا يمكن انكاره.. فلو توافق تكرار حرف ال"ط" فقط ترتيب السورة لقلنا يمكن أن يكون مصادفة, ولكن أن يرافق ذلك ما شهدناه من أن تكرار حرف ال"س" بعدد آايات السورة, مع العلم بأنه لا يوجد أي سورة أخرى بدأت ب طس (كما تعلم أخي طس ليست طسم!!!!!) فهنا نرى اعجاز و لطيفةلا يمكن انكارها أبدا



ليس أدل على فبركة ابحاث الاعجاز العددى من حذف البسملة من الحسابات فى هذا البحث

هكذا و بجرة قلم تم حذف السين الموجودة فى البسملة لمجرد أن الباحث تبع هواه فى أن البسملة ليست آية

و نسى الباحث أو تناسى أن هناك خلاف كبير بين العلماء على كون البسملة آية أو ليست آية

استعمل في هذا البحث مصحف المدينة.. و لم يثبتوا البسملة


ثم فرضنا أن البسمل ليست آية و أن كلامك صحيح

ما العلم الذى أضفته للناس و ما العمل الذى ترتب عليه


آية تزيد الذين اهتدوا هدى


لو كانت كل الحروف المقطعة تعطينا نفس النتيجة لقلنا أن السبب فى ذكر الحروف المقطعة هو حفظ القرآن من التحريف

و لوجب أن يكون فى أول كل سورة حروف مقطعة و هو مالم يحدث

فالحروف المقطعة موجودة فى بعض السور فقط

و الله عليم حكيم.. لا يوجد أي سبب للتعميم.. فهذه اللطيفة وجدت في هذه السورة فقط بحكمة الله تعالى, هل تعترض!


أيضا بانظر الى آية طس نجدها (طس تِلْكَ آيَاتُ الْقُرْآنِ وَكِتَابٍ مُّبِينٍ {1} )

فلماذا طبقت القاعدة على جزء من الآية و هو طس و تركت باقى الآية (تلك آيات القرآن)

لتميز الحروف المقطعة..

أبو يوسف المصرى
12-18-2009, 01:34 AM
السلام عليكم و رحمة الله

لنفترض أننى أحببت أن أكتب كتاب من 114 فصل

ثم جعلت الحرف الأول فى بداية كل فصل يأتى فى الفصل بمقدار مساوى لرقم الفصل أو لعدد سطور الفصل

فهل هذه صعبة

بالطبع لا

فكيف تقول أن موافقة تكرار حرف واحد (ط) فى سورة واحدة (النمل) بنفس رقم السورة, يعد لطيفة أو اعجاز

لو تكررت الواقعة لكان لك بعض الحق

فكيف و هى لم تتكرر

ثم لماذا تقارن بترتيب السورة أو عدد آياتها فقط

لماذا لا تكون المقارنة بعدد الكلمات أو الأحرف

أم أنه هوى متبع

سفيان الثوري
12-18-2009, 02:09 AM
أخي الحبيب حفظك الله أنت كمن يحاول أن يخفي القمر باصبعه


لنفترض أننى أحببت أن أكتب كتاب من 114 فصل

ثم جعلت الحرف الأول فى بداية كل فصل يأتى فى الفصل بمقدار مساوى لرقم الفصل أو لعدد سطور الفصل

فهل هذه صعبة

بالطبع لا

أولا لوأنك حاولت لوجدت ما يشبه الكلمات المتقاطعة والبعيدة عن البلاغة, بعكس القرآن طبعا
ولنفترض بأنك نجحت..
هل من الممكن أن يأتي شخص و يقول هذا على سبيل المصادفة؟ و خاصة اذا بدأ كل فصل بحروف مقطعة مختلفة؟ بالطبع كلا, و لهذا سيستنج بأنه هنالك من دبر هذا
فهذه اللطيفة يقوي بعضها بعضا:
1- لم تبدأ أي سورة أخرى ب "طس" دون زيادة
2- ال"ط" تكررت بعدد ترتيب السورة
3- "ال"س" تكررت بعدد آيات السورة
و هذه الخصائص الثلاث لا تجتمع بمصادفة!!


لو تكررت الواقعة لكان لك بعض الحق

فكيف و هى لم تتكرر

ثم لماذا تقارن بترتيب السورة أو عدد آياتها فقط

لماذا لا تكون المقارنة بعدد الكلمات أو الأحرف


أخي ان الله هو العليم الحكيم و يعلم أين يضع آياته.. و لا يمكننا الاعتراض!
و بالاضافة الى ذلك, لو تكرت بعدد الحروف, لقلت لمذا لم تتكر بعدد الآيات!
علما أن عدد الآيات ظاهر ومعلوم أكثرمن عدد الأحرف..


أم أنه هوى متبع

انا لله و انا اليه راجعون

أبو يوسف المصرى
12-18-2009, 02:40 AM
السلام عليكم و رحمة الله
القرآن كلام الله الذى لا تخفيه الأصابع و لا ما فوق الأصابع مهما على و زاد

و أخشى أن تكون أنت الذى تحاول اخراج فيل من علبة خاتم

فأنت تنسى أن البسملة فيها سين و تنسى الخلاف القائم على كونها آية أو لا

ثم تكفى مرة واحدة بلا تكرار فى القرآن كله للقول بوجود اعجاز

اذا افعلها مع (طسم) التى تكررت فى القرآن مرتان

أو مع (كهيعص) التى لم تأتى فى القرآن الا مرة واحدة

أو مع (ص) التى لم تأتى فى القرآن الا مرة واحدة

أو مع (ن) التى لم تأتى فى القرآن الا مرة واحدة

أخى الكريم ينقصك الدليل و العلة مما تقول
فلا تتسرع فى الاصرار على وجود اعجاز

و افعل ما شئت فلن أحمل عنك الوزر

سفيان الثوري
12-18-2009, 01:01 PM
قد سبق و أجبتك على ما طرحت أخي فلن أعيد و أكرر

الداعيه
12-19-2009, 12:02 AM
بارك الله فيك


ولاكن أقول هذا من تكلف


وأرجو ذكر ا لدليل على ذالك


ويهمنا ذالك فألقرانكله معجزه ربانيه

من الفاتحه الى الناس

كلمات 12
12-20-2009, 05:49 PM
الأخ سفيان الثوري
جزاك الله خيرا على ما قدمت
الإعجاز في السورة الكريمة واضح جدا
وما لم ينتبه له البعض ان الآية الأولى سبحان الله بها الرد الكافي على المنكرين

طس تِلْكَ آيَاتُ الْقُرْآنِ وَكِتَابٍ مُّبِينٍ {1}


العدد 93 هو عدد آيات القرآن في السورة

و العدد 27 هو رقم ترتيبها في الكتاب المبين

أما بالنسبة لمن يسأل لماذا لا يعمم الأمر .. فهذا لأن كل سورة في القرآن الكريم لها إعجازها الخاص وهذا نفسه إعجاز آخر

وهذا هو إحصاء حرف الطاء في السورة الكريمة



1 ـ طس(آ.1) 2 ــ تصطلون (آ.7) 3/4 ــ منطق/ الطير(آ.16) 5 ــ و الطير(آ.17)
6 ــ لا يحطمنكم(آ,18) 7 ــ الطير(آ.20) 8 ــ بسلطان(آ.21) 9/10 ــ أحطـت/ تحط(آ.22)
11 ــ الشيطان(آ.24) 12 ــ قاطعة (آ.32) 13ــ طرفك(آ.40)
14/15ــ أطيرنا/ طائركم(آ.47) 16 ــ رهط(آ.48) 17 ــ و لوطاً(آ.54)
18/19 ــ لوطٍ/يتطهرون(آ.56) 20/21/22 ــ أمطرنا/مطراً/مطر(آ.58)
23 ــ اصطفى (آ. 59) 24 ــ المضطر (آ. 62) 25 ــ أساطير (آ. 68 )
26 ــ تحيطواْ (آ.84 ) 27 ــ ينطقون (آ. 85 )

أدناكم عِلما
04-22-2010, 03:19 PM
لا يجوز ان نُعمم اذا وُجِدت لطيفة ما في سورة ما وليس كل حِسبية في القرآن تكليف ولا يُمكن ان ننفي ما هو واضح وظاهر ونتحجج بان ذلك تحميل او تكليف او او او واذا توقفنا فقط على تفسيرات علماء الاسلام القُدامى والسلف الصالح لتوقف اعجاز القرآن او فِهمنا للقرآن ولما وجدنا حُجَّة او اعجازا علميا واحدا نُحاجج به احد في هذا العصر وغيره وبالنسبة لحساب بعض الآيات فهذا موجود ومؤكد وظاهر ومن يعترض على هذا فليقُل لنا اذا لماذا وُجِدَ اصلا ان لم يكن في القرآن هذا الاعجاز وان لم يُرِد الله شيئاً من ذلك او اظهار شيء من ذلك فلماذا هو( اي الاعجاز ) موجود وهل في القرآن مُصادفات ؟؟؟ والله يقول ( وما فرَّطنا في الكتاب من شيء ) واضرب مثلا هنا تاكيدا على ما اقول ففي سورة الكهف وفي بداية كلام الله عن اهل الكهف الى نهاية الحديث عنهم نجد هناك اعجازا رقميا او عدديا فاذا حسبنا الكلمات التي تبدأ من هذه الايات وهي ( ام حسبت ان اصحاب الكهف ) الى نهاية الآية التي تتحدث عنهم وهي ( ولبثوا في كهفهم ثلاث مئة سنين وازدادوا تسعا ) فسنجد ان عدد الكلمات هو بالضبط 309 كلمات ولاحظوا هذه الاشارة في قوله تعالى ام حسبت (غير المعنى هل اعتقدت ) وكانه يريد ان نحسب ذلك والله اعلم ثم هناك بعض الامثلة في بعض الآيات مثل (عليها تسعة عشر) في سورة المدثر فاذا حسبنا حروف (عليها تسعة) فسنجدُها تماما تسعة حروف وعشر تُكمل العدد اي 10 ولا ننسى قول الله بعد هذه الاية الكريمة (وما جعلنا عدَّتهم إلآ فتنة ) اي الله جعل هذا العدد لسبب -- لمن ؟ للذين كفروا ثم ماذا عن المؤمنين (ليزدادوا ايمانا) والمشككين والذين في قلوبهم مرض (ماذا اراد الله بهذا مثلا) والاجابة الالهية (كذلك يضل الله من يشاء ويهدي من يشاء) وكانه ايحاء لنا بان سبب العدد هو اما الهداية لبعض الناس او ضلالهم فتأمَّلوا يرحمكم الله وهناك ايضا لطيفة وربما هنا يكون تكليفا ولكن اذكرها لعلها تكون ايضا اشارة ففي سورة المائدة يقول الله تعالى (قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الأَرْضِ فَلاَ تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ) فاذا حسبنا حروف الاية من (قال فانها) الى يتيهون في الارض) فسنجد انها اربعون حرفا وربما يكون هذا تكليفا ولكن اذا تمعَّنّا في سياق الاية فالكلام الذي ينتهي بوعد الله لهم هو في (يتيهون في الارض ) وكأن التكملة ليست مقصودة هنا والله اعلم ثم لننتقل الى الاعجاز الرقمي في سورة الحديد والتي تكلم فيها زغلول النجّار
منقول:وقد كان يُظن سابقاً أن الحديد الذي على الأرض نشأ من تفاعلات تمت على الأرض. ولكن أحد الباحثين قاس كمية الطاقة اللازمة لتشكل الحديد فوجدها كبيرة جداً، مثل هذه الطاقة لا تتوفر إلا في النجوم الضخمة (التي هي أضخم بكثير من الشمس). وقد قاده هذا الأمر إلى التصريح بأن عنصر الحديد لا يمكن أن يتشكل داخل المجموعة الشمسية أو على الأرض، بل تشكل في الفضاء بدرجات حرارة وطاقة عالية جداً ثم قُذِف به إلى الأرض على شكل نيازك، أي نزل إلى الأرض!!

1- ثبت علمياً أن الحديد الموجود في الأرض نزل نزولاً من السماء.

2- ثبت علمياً أن القوى الموجودة في عنصر الحديد هي قوة شديدة جداً تجمع بين المتانة والمرونة والصلابة وهي ما سماه القرآن بالبأس الشديد.

ولكن الإعجاز لم ينته، لأن هذه السورة العظيمة تحوي معجزة عددية أيضاً!!

3- فالوزن الذري للحديد هو على التقريب (57) والعجيب أن رقم سورة الحديد في القرآن هو (57) أيضاً!! أما عدد الإلكترونات في ذرة الحديد فهو (26) إلكتروناً، وهذا ما يسمى بالعدد الذري وهو عدد ثابت لكل عنصر من عناصر الطبيعة. والعجيب أن الآية التي ذكر فيها الحديد في سورة الحديد، رقم هذه الآية مع البسملة هو (26) نفس العدد الذري للحديد!!!

إن هذه الحقائق العلمية والهندسية والرقمية تثبت أننا كيفما نظرنا إلى آيات الكتاب العظيم نجدها مُحكمة ومعجزة، ولا تناقض العلم الحديث بل تتفوق عليه. وهذا إثبات على أن القرآن كتاب متكامل ومحكم.

وفي هذا المقام نذكِّر بأن الإعجاز القرآني لا يقتصر على علوم الفلك والأرض والطب وغيرها، بل في كل آية من آيات القرآن هنالك معجزة رقمية مبهرة وبناء محكم يدلّ على أن هذا القرآن كتاب من عند الله تعالى، رتب حروفه وكلماته بنظام رقمي لا يمكن لأحد أن يأتي بمثله! وهذا ما برهنا عليه من خلال أبحاث الإعجاز الرقمي والتي تتضمن حقائق رقمية مذهلة تدل على عظمة منَزِّل القرآن سبحانه وتعالى.
فهل كل ذلك من الصدف او التكلف وهناك الكمّ الكثير من الايات التي فيها مثل ذلك الاعجاز
(الله اعلم)
تحية للموحدين

المغيرة
04-27-2010, 04:13 AM
الأخ الكريم سفيان الثوري:
جزاك الله كل خير، نعم الإعجاز العددي في القرآن الكريم حقيقة واقعة لا يمكن تجاهلها، و ما سورة النمل إلا مثال على هذا الباب من الإعجاز الذي لم يتبين إلا مؤخرا باستخدام الحواسب الإلكترونية وقد كتب فيه الكثير (انظر مثلا موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن و السنة، لعبد الدائم الكحيل – باب لطائف عددية و غيره ستجد من ذلك الكثير ، إلا أني اعتقد أن البحث لم يعط حقه بعد، و يحتاج إلى الكثير من الجهد المخلص لبيان كافة الارتباطات و العلاقات العددية و الله أعلم.
إن أهمية الإعجاز العددي تأتي من أن القرآن نزل باللغة العربية و إنما رحمة للعالمين،فالإعجاز العددي – بالإضافة إلى الإعجاز العلمي - آية لمن لا يستوعب الفصاحة اللغوية التي جاء بها القرآن ممن لا يتقنون اللغة العربية، و هكذا نكتشف جزءا من التحدي الذي وضع أمام الإنس و الجن في أن يأتوا بآية من مثله
و على ذكر الإعجاز العلمي اسمحوا لي أن أخرج قليلا عن الموضوع و أشير إلى الآية 88 من سورة النمل نفسها
وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ {88}‏
نجد هنا إشارة إلى دوران الأرض حول محورها و حول الشمس من خلال التنبيه إلى مرور الجبال (أوتاد الأرض) مرورا لطيفا أمام الناظر.
لقد كانت هذه الآية الكريمة مثارا للجدل بيني (باسم آخر) و بين آخرين في منتدى اللادينيين العرب الذين ادعوا أن الآية تتحدث عن يوم القيامة، بدليل الآية التي تسبقها، لكن هذا الإدعاء لا يستقيم مع الحديث عن هول ما يحدث للجبال يوم القيامة . انظر مثلا الآيات الكريمة التالية:
و إذا الجبال نسفت
يوم ترجف الأرض و الجبال وكانت الجبال كثيبا مهيلا
و تكون الجبال كالعهن
و حملت الأرض والجبال فدكتا دكة واحدة
ثم إن إنهاء الآية الكريمة بقوله تعالى، "صنع الله الذي أتقن كل شيء إنه خبير بما تفعلون" لا يتناسب أيضا مع الحديث عن يوم القيامة عندما تتبدل الأرض غير الأرض و السماء غير السماء
و أخيرا إذا أخذنا الآيات من 86 إلى 89 نجد أنها تبدأ بالحديث عن آية الليل و النهار (في الدنيا)، ثم تنتقل إلى الحديث عن يوم القيامة يوم ينفخ في الصور (الآخرة)، ثم حركة الجبال (الآية 88)، ثم مرة أخرى ينتقل الحديث إلى الآخرة في الآية 89 ، فا لتسلسل المنطقي أن يكون الحديث في الآية 88 عن الدنيا. و قد لونت ما للآخرة بالأخضر و ما للدنيا بالأحمر فيما يلي لتتضح الفكرة،
أَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا اللَّيْلَ لِيَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِراً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ {86} وَيَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَن شَاء اللَّهُ وَكُلٌّ أَتَوْهُ دَاخِرِينَ {87} وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ {88}‏ مَن جَاء بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِّنْهَا وَهُم مِّن فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ


فسبحان الله

"سنريهم آياتنا في الآفاق و في أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق، أو لم يكف بربك أنه على كل شيء شهيد"

memainzin
04-28-2010, 12:33 PM
ثم لننتقل الى الاعجاز الرقمي في سورة الحديد والتي تكلم فيها زغلول النجّار
منقول:وقد كان يُظن سابقاً أن الحديد الذي على الأرض نشأ من تفاعلات تمت على الأرض. ولكن أحد الباحثين قاس كمية الطاقة اللازمة لتشكل الحديد فوجدها كبيرة جداً، مثل هذه الطاقة لا تتوفر إلا في النجوم الضخمة (التي هي أضخم بكثير من الشمس). وقد قاده هذا الأمر إلى التصريح بأن عنصر الحديد لا يمكن أن يتشكل داخل المجموعة الشمسية أو على الأرض، بل تشكل في الفضاء بدرجات حرارة وطاقة عالية جداً ثم قُذِف به إلى الأرض على شكل نيازك، أي نزل إلى الأرض!!

1- ثبت علمياً أن الحديد الموجود في الأرض نزل نزولاً من السماء.

2- ثبت علمياً أن القوى الموجودة في عنصر الحديد هي قوة شديدة جداً تجمع بين المتانة والمرونة والصلابة وهي ما سماه القرآن بالبأس الشديد.

ولكن الإعجاز لم ينته، لأن هذه السورة العظيمة تحوي معجزة عددية أيضاً!!

3- فالوزن الذري للحديد هو على التقريب (57) والعجيب أن رقم سورة الحديد في القرآن هو (57) أيضاً!! أما عدد الإلكترونات في ذرة الحديد فهو (26) إلكتروناً، وهذا ما يسمى بالعدد الذري وهو عدد ثابت لكل عنصر من عناصر الطبيعة. والعجيب أن الآية التي ذكر فيها الحديد في سورة الحديد، رقم هذه الآية مع البسملة هو (26) نفس العدد الذري للحديد!!!

إن هذه الحقائق العلمية والهندسية والرقمية تثبت أننا كيفما نظرنا إلى آيات الكتاب العظيم نجدها مُحكمة ومعجزة، ولا تناقض العلم الحديث بل تتفوق عليه. وهذا إثبات على أن القرآن كتاب متكامل ومحكم.

وفي هذا المقام نذكِّر بأن الإعجاز القرآني لا يقتصر على علوم الفلك والأرض والطب وغيرها، بل في كل آية من آيات القرآن هنالك معجزة رقمية مبهرة وبناء محكم يدلّ على أن هذا القرآن كتاب من عند الله تعالى، رتب حروفه وكلماته بنظام رقمي لا يمكن لأحد أن يأتي بمثله! وهذا ما برهنا عليه من خلال أبحاث الإعجاز الرقمي والتي تتضمن حقائق رقمية مذهلة تدل على عظمة منَزِّل القرآن سبحانه وتعالى.
فهل كل ذلك من الصدف او التكلف وهناك الكمّ الكثير من الايات التي فيها مثل ذلك الاعجاز
(الله اعلم)
تحية للموحدين


سورة الحديد رقمها 57 وعدد آياتها 29 آية ------ الآية التى ذكر فيها الحديد رقمها (25) -------- فهل البسملة فى سورة الحديد آية ؟؟؟؟؟؟ آذا أعتبرناها

آية فى سورة الحديد لكي يستوى الحساب 0على هذا سيكون عدد سورة الحديد 30 آية ؟؟؟؟

فهل نعتبر البسملة فى سورة الملك آية ؟؟؟؟!!!!

عن ابي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم


قال : "ان سورة في القران ثلاثين اية شفعت لصاحبها حتى غفر "له: تبارك الذي بيده الملك وهو على كل شىء قدير ()

رواه اهل السنن الاربع

30 آية من غير البسملة (((سورة الملك )))

memainzin
04-28-2010, 07:30 PM
العدد الذرى للحديد 26

الكتلة الذرية للحديد (((55.845 ))) غ/مول بالنسبة للجدول الدورى الحديث

كان فى الجداول القديمة 57 وهى أرقام تقديرية حتى هذه الأرقام الحديثة 55.845 لازالت تقديريةحتى بالتقريب

55.845 =56 وليس 57

http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AF

ماكـولا
04-29-2010, 12:15 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم جميعاً
مما لا بد منه ان يعرف من اراد ان يكتب في الاعجاز ما هو الاعجاز , وما هي معجزة القرآن وبأي شيء هي ؟
وهل يكون الاعجاز لنبي امي الى امة امية لا تقرأ ولا تكتب فضلاً عن أن تحسب مثل هذه الحسابات ؟
بل ايات الكتاب وصفت بالاحكام والبيان والتفصيل ولم تأت بمثل هذا الكلام المرقم الذي لا يعدو ان يكون لطائف وليس بمعجز
اضف الى ذلك الى ان اصوله غير منضبطه وفي سل الحكم او ما يزعم به اعجازا شيء من التكلف
وفقكم الله

memainzin
04-29-2010, 12:13 PM
نعم

(إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم).



انسخ سورة النمل الموجودة في هذا المقال كاملة و دون أي اضافات أو أي شيء آخر, فقط سورة النمل (من "طس الى آخر السورة فقط لا غير) و دون البسملة فهي ليست آية من السورة

لآ أنفى أن هناك أعجازا ما 0 ولكن الذى يحيرنى وقد يكون فيه تناقض صريح هو انه فى سورة النمل أعتمد على أن البسملة ليسة آية0000000
وذلك ان أن البسملة بها حرف السين 0 فأذا تم العد وضمت البسملة أصبح عدد السينات 94 ؟؟؟؟
وهنا أذا أضيفت سين البسملة أختل التوازن العددى !!! ولم يعد هناك أعجازا لإن عدد آيات سورة النمل 93وليس 94

بينما فى سورة الحديد التى عدد آياتها 29 أضيفت البسملة كآية لماذا لكى يستوى الحساب وحتى تصير الآية التى ذكر فيها الحديد والتى رقمها 25 بأضافة البسملة تصير الآية التى رقمها 25 تصير 26 لا لشيء كي يحصل توازن حيث أن العدد الذري للحديد 26

التكلف موجود موجود موجود وبقوة 00000000 والله أعلم

جوادالفيصل
03-19-2015, 08:24 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جوادالفيصل
03-19-2015, 08:32 AM
الاخوة الكرام ..اشير الى بعض الملاحظات فقط : رقم السورة 27 وقد تكرر حرف ط فيها حقاً 27 مرة والامر معروف ..لكن وجدت بعض الامور الاضافية :
1- تسعة آيات انتهت بحرم الميم في سورة النمل
2-التسع كلمات في نهاية التسع آيات تتألف من تسع أحرف بدون تكرار
3-أرقام الآيات التي في نهايتها حرم الميم 6,9,11,23,26,29,30,40,78 - مجموع ارقام الايات = 252 - وهو يقبل القسمة على تسعة
4- لفظ الجلالة تكرر 27 مرة
5- حرف الميم في كامل السورة 396 يقبل القسمة على تسعة
6- الاية رقم 18 عن النمل - فيها تسع احرف ميم وايضا رقم الاية يقبل القسمة على تسعة
مجرد ملاحظات وجدتها من سبع سنوات تقريبا ..

جوادالفيصل
03-19-2015, 08:34 AM
24452446

جوادالفيصل
03-19-2015, 08:35 AM
24472448

جوادالفيصل
03-19-2015, 08:40 AM
بالنظر الى أسماء الله الحسنى في التسع آيات نجد تكرار
عليم-العليم
رحيم -الرحيم
كريم- كريم
عظيم- العظيم
عدا في كلمة الحكيم والتي تحمل الرقم 9
سبحاااااااااااااان الله الحكيم
أرقام الآيات التي في نهايتها حرم الميم
6,9,11,23,26,29,30,40,78
مجموع ارقام الايات = 252
يقبل القسمة على تسعة وعلى 3 (3 عدد مرات تكرار كلمة النمل ) والثنائية 3-9 هي التي تشكل الرقم 27 كناتج ضرب العددين
252/3 = 84
ملاحظة: عدد الايات التي انتهت بحرف النون 84
252/9 = 28

جوادالفيصل
03-19-2015, 02:06 PM
بالنسبة للتعميم :
تعميم قاعدة معينة على باقي السور او ما شابه..
من يطلب التعميم كمن يطلب أن تكون الارض كلها جبال ...
فهناك امور وضعها الله وخصائص لكل سورة ..
ليست كل السور لها نفس عدد الايات ولا نفس الرقم ولا نفس الحرف في بداية السورة ..