المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اختلاف الرسم والتلاوة والقراءة النصية لكلمات القران



tarek
10-30-2009, 02:19 AM
]موضوعاتك التخريفية ومصادرها وروابطها الاستشراقية والتنصيرية ليس لها مكان هنا , فمكانها الصحيح هو سلة المهلات. مشرف 1

تحياتي ولنا عودة

]وان لم تتوقف عن نقل هذه الخزعبلات والتخاريف فلن اضمن لك عودة باذن الله تعالى. مشرف 1

اخت مسلمة
10-30-2009, 03:54 AM
مصادر ومراجع هذا البحث كثيرة ومتنوعة ولم نذكر الا بعضها موضحة بالتفصيل في المقال كما ننوه الي ضرورة فهم محتويات هذا المقال بروية


كانت هذه العبارة لازمة للبدأ بالمقالة ياطارق لتبعد الأنظار عمن نقلت من المستشرقين !
فالأخ ,,, قام في هذا البحث بعمل كوكتيل ان صح التعبير لما قاله المستشرقين والملاحدة أيضا وصدق على أقوالهم منكرو السنة ومحاربوها ممن سموا أنفسهم بالقرآنيين !


للاسف لا نستطيع التحقق او ايجاد نقش او مخطوطة واحدة محققة تؤكد لنا بان ما لدينا من لسان ورسم لنصوص القران الكريم هو نفسة ذلك القرآن الأصلي الذي نزل علي قلب الحبيب المصطفي والذي كتبة هو بنفسة و خطة وسطرة اصحابة بدون تنقيط وبدون تشكيل او ربما بتنقيط وتشكيل


وبعد اطلاعنا علي كثير من المراجع والابحاث ذكرنا معظمها في منتصف هذا المقال وجدنا ان كثير من الشواهد تؤكد بان الوحدات اللغوية الأولى للنص الشفوي والكتابي للقران قد تعرض لتعديل واضافة وحذف علي مدي التاريخ فالتشكيل والتنقيط وغيره من رسوم واشكال تم التلاعب بها وتطويرها في مراحل وفترات مختلفة وهو السبب الرئيسي الذي نتج عنه تعدد القراءات

نفس هذا الشيء فعله المستشرق (آرثر جفري) الذي قام باختراع منهج جديد وهو: رفض كل المصادر الإسلامية عن جمع القرآن باعتبارها مزورة، تحت غطاء نفس العبارة التي يقولها الكاتب: فإذا كذب الناس في الأحاديث المنسوبة للنبي، كيف نصدق رواياتهم عن جمع القرآن؟
وللعلم فقط فالسيد (جفري) هو صاحب الإدعاء الشهير الذي نعت به نبينا صلى الله عليه وسلم بأنه "رئيس عصابة" في كتابه [البحث عن محمد التاريخي].
وبالتالي يصدق حديث المستشرق الثاني جولدزر "Goldziher" أنه لا يمكن القـول أن أي حديث هـو حديث صحيح قاله النبي، لان صناعة الحديث وصلت ذروتها في الدولة العباسية التي حاول خلفاؤها تبرير اغتصابهم الحكم من الأمويين، فأوعزوا إلى علمائهم باختراع أحاديث تساندهم وتذم العلويين. وقد جمع بعض رواة الحديث أكثر من ثلاثمائة ألف حديث، بعضها مناقض لبعض. وأعتمد البخاري ألفين فقط من كل هذه الأحاديث واعتبر البقية منحولة.
إذا كان التاريخ الإسلامي الموثق بأصح الأسانيد لا يصلح كمرجعية حول جمع القرآن, فما هي المصادر التي تقترحها لنعتمد عليها؟
كذلك بالنسبة لما ذكرته عن القراءات , البعض يظن أن كلمة (قراءة) المقصودة هنا معناها الحرفي , قراءات القرآن ليست نصوصاً مختلفة، فالقرآن ليس له سوى نص واحد. القراءة هو طريقة تلفظ الرسول صلى الله عليه وسلم للقرآن عند ترتيله، وهناك عدد من الصحابة سمعوا القرآن من رسول الله وقرءوه أمامه، نعرف منهم: علي بن أبي طالب، عبد الله بن مسعود، زيد بن ثابت، أبو الدرداء، أبو موسى الأشعري، أبي بن كعب... والتابعين سمعـوا من هؤلاء الصحابة القرآن فحفظوه ثم نقلوه للأجيال اللاحقة، وهكذا... نشأ عن ذلك مدارس لقراءات القرآن، انتشرت في المدينة والكوفة والبصرة والشام، وكلها كانت تمثل انحداراً لسلسلة من الرواة تنتهي عند النبي محمد عليه الصلاة والسلام .

ف
التشكيل والتنقيط وغيره من رسوم واشكال تم التلاعب بها وتطويرها في مراحل وفترات مختلفة وهو السبب الرئيسي الذي نتج عنه تعدد القراءات

هذا ما يريد الكاتب أن يقوله ولكن بشكل مبطن- القرآن بالفعل لم يكن منقطاً من البداية وتم تنفيذ عملية تنقيطه عن طريق أبو الأسود الدؤلي ونصر بن عاصم و يحيي بن يعمر. ولكن عملية التنقيط هذه كان يراها الكثير من المسلمين بلا فائدة في ذلك الوقت, فابن عمر مثلاً كان يرفض تنقيط القرآن. لماذا؟ ببساطة شديدة لأن الثقافة العربية في القرن الهجري الأول كانت كلها شفهية. فغياب التنقيط كان لا يمثل أي مشكلة في نطق الكلمات.
ولكي نعرف أكثر أن القضية ليست قضية تنقيط سأضرب لكم هذا المثال: كلمة (ترجعون) بدون تنقيط تتشابه مع كلمة (يرجعون). و هذا واضح.
كلمة (ترجعون) جاءت في القرآن (20) مرة. في كل المرات لم يختلف حولها قراءتان, ففي كل القراءات تقرأ (ترجعون) رغم أن قراءتها (يرجعون) لن يغير المعنى في معظم الآيات.
على الطرف الآخر كلمة (يرجعون) جاءت في القرآن (22) مرة. لم يحدث مرة واحدة أن إحدى القراءات قرأتها (ترجعون). مثال كهذا يضع من يقول أن القراءات المختلفة هي أخطاء لعملية التنقيط في حرج شديد، ففرصة وقوع خطأ في المثال الذي ذكرته (ترجعون - يرجعون) كبيرة جداً ، ورغم ذلك لم يحدث.
في كل هذا أنا كنت أناقش ما يقوله الكاتب حسب طريقة الاستنباط و الاحتمالات التي يجيدها، فهي كما نرى لا تفيده في اثبات أي شيء، ولم أقدم الأدلة الإسلامية بعد.
الأدلة الإسلامية على أن قراءات القرآن ليست نتيجة لأخطاء التنقيط تتمثل في:
1- سلسة متواترة في منتهى الصرامة تنتهي بهذه القراءات إلى الرسول صلى الله عليه وسلم.
2- طريقة نقل هذه القراءات كانت شفهية طوال القرن الهجري الأول ، ثم بعد ذلك أصبحت شفهية وخطية معاً.
3- القراءات المختلفـة لا تغير شيئاً في معنى الآيات، وإن كـانت تعمّقه أحياناً، وعدم تغير معنى الآيات في كل القراءات يستحيل أن يكون صدفة.
4- عبر التاريخ الإسلامي وهذه القراءات معروفة ومتداولة ويتنافس المسلمون فيما بينهم حول إجادة القرآن بقراءاته المتعددة، لكن لم يحدث أبداً أن انقسم المسلمون حولها !!


واعتقد رسم او كتابة واحدة جديدة مخالفا أحاديث رسولنا الكريم على أن للقران سبع قراءات وسبع حروف وأين وما هي هذة السبع قراءات وما هي هذة السبعة حروف... للاسف لم نعرف الي يومنا هذا .

وهذه وماسبقها تظهر الخلط العجيب للكاتب بين (السبعة أحرف) و (قراءات القرآن). اختلط عليه الأمر فظن أنهما نفس الشيء، فالقراءات شيء والأحرف شيء آخر , أولاً: نقول أن القرآن نزل (عربياً) وليس (قريشياً) ولذلك فهو بسبعة أحرف من لهجات العرب عامة: قريش، هوازن، تميم، ثقيف، كنانة، هذيل، اليمن. هذا هو القول الراجح والأقوى بخصوص مفهوم الأحرف السبعة.
مثال على ذلك: كلمة (مؤمن) بعض القبائل تقولها (مومن) وبعضهم يقولها (مؤمن) وكذلك كلمة (صراط) بعض القبائل تقولها (زراط) والأخرى تقولها (صراط) وهكذا. أما القراءات المختلفة للقرآن فهذه شيء آخر .



وقد ظهرت هذه اللغات العربية القديمة بشبه الجزيرة العربية منذ أقدم العصور الموغلة في القدم ، حيث كانت المنطقة تزخر بالعديد من اللغات واللهجات ، ويبدو واضحاً أن السبب في هذا التعدد ، يرجع إلى انقسام القبائل وتوزعها إلى فروع كثيرة . وقد كان لمعيشة هذه القبائل والفروع البعيدة عن بعضها البعض ، بحكم العزلة والهجرة الى مناطق نائية السبب المباشر في إختلافات لغوية ، وظهور لهجات جديدة تكون غير مفهومة لغير المتكلمين بها. ومما لا شك فيه أن تلك اللغات كانت تختلف عن لغة القرآن الكريم ، لدرجة أن أحداً لو قرأ نصاً بهذه اللغات عجز عن فهمه ، وظن أنه يقرأ لغة من لغات الأعاجم

مامراجعك ومصادرك هنا ؟؟



ن اللغو والخلط والاختلاف الذي لحق بكثير من كلمات اللسان العربي، قد عمل على استبدال الدلالات الحقيقة للكثير من الكلمات، بدلالات أخرى تحمل معاني مغايرة تماما للدلالات الأصلية لمعاني الكلمات، مما أثر سلبا على الفكر الديني لدى قطاعات كثيرة من أتباع الدين الإسلامي
وانطلاقآ من هذه الخلفية التاريخية المُسَلَّم بها عند جميع الباحثين والمحققين والذي تؤكد بان القرآن هو أول كتاب دوّن باللسان العربي (عربي تعني واضح وبين وليس لها دخل بالقومية او الجنس العربي) الجديد وذلك لعدم وجود أي أثر تاريخي لمخطوط سابق كتب او خط او سطر بهذا اللسان ما خلا بعض النقوش النبطية القريبة من العربية يمكننا القول ، أن اللسان العربي الذي أنزل به القرآن يختلف عن العربية التي وضع أسسها مجموعة من النحويين الأعاجم والعرب ومعظمهم للاسف هم من الاعاجم وعلي راسهم سيبوية الذين يجهلون "اللسان العربي القديم" عامتا ولسان القران خاصتا
كلنا ايضا يعرف ويعلم بان الخط العربي في بداياته كنظيره النبطي مجردا من النقـاط والحركات. يشـهد على ذلـك العديـد من المخطوطات القرآنية وغيرها المحفوظة في المتاحف شرقا وغربا، وآخرها تلك التي اكتشفت في أوائل السبعينات تحت سقف الجامع الكبير بصنعاء والذي شاهدتها واطلعت عليها شخصيا.

هذه شبيهة بمحاولات الاعتداء على اللسان العربي والتشكيك في أصالته التي تتواصل بل تتواتر بدءا بالمستشرقين كـ (نولدكه) و (مارجوليوث) وانتهاءا بالمستغربين كـ (طه حسين) أستاذ الأدب الفرنسي و صاحب كتاب (في الأدب الجاهلي) و (لويس عوض) أستاذ الأدب الانجليزي وصاحب كتاب (مقدمة في فقه اللغة العربية) و (شريف الشوباشي) صاحب كتاب (لتحيا اللغة العربية .. يسقط سيبويه)
خطوات مرتبة ,, التشكيك في اللغة العربية ومن ثم التشكيك في القرآن المحفوظ , وطبعا في السنة هذا مؤكد من حيث ضرب التواتر أصلا بكل مافيه من اجماع .


لقد ألف علماء‌ القراء‌ات المتقدمون في رسم المصحف العثمانى مؤلفات جليلة وحصروا مرسوم القرآن كلمة كلمة على هيئة ما كتبه الصحابة رضى الله عنهم بحيث لم يفهم شئ منه
وسؤالي اذا كان المصحف العثمانى الإمام لم يكن فيه نقط ولا تشكيل ولم تكن فيه أرقام للآيات ولا علامات للأجزاء والأحزاب فلماذا لا نحذف هذه الأشياء من مصاحفنا إتباعا للمصحف الإمام
اذا الموضوع اقدم من ذلك المصحف الامام
في وجهة نظري ان الاختلافات حدثت فيما بعد بسبب اختلاف الألسن في الجزيرة العربية...

ترديد واضح لكلام المستشرقين وملاحدة وقرآنيي هذا الزمان , هي ذات الاجترارات !
أي مسلم يدرك أن الرسول صلى الله عليه وسلم توفي والقرآن مكتوب على العسب والرقاع ومفرق بين الصحابة , جاء أبو بكر وجمع ما كان مفرقاً في الرقاع والأكتاف والعسب ليجعله في مكان واحد، مرتب السور والآيات ومشتملاً على الأحرف السبعة التي نزل بها القرآن. وظل ذلك عند حفصة ورغم أن ذلك كان يسمي مصحفاً، إلا أنه لم يكن مجلداً واحداً، بل كان صحفاً عديدة. كل ما فعله عثمان أنه نسخ من مصحف (حفصة) عدة نسخ، وأرسل إلى كل مصر من الأمصار نسخة. والنسخة كانت مجلداً واحداً. ما فعله عثمان هو أن جمـع الناس على مصحف له شرعيته المستمدة من مصحف (حفصة) لينهي موضوع الخلاف. عثمان لم يجمع ما كان مجموعاً، بل نسخ ما كان مجموعاً عدة نسخ. وهذا كل شيء.
أريد أن أقول أن من يريد التحقق من القرآن، فعليه أن يلتزم أحد منهجين:
- إما المنهج الإسلامي المعتمد على الرواية: وهو ألا يثبت القرآن إلا بالتواتر.
- وإما البحث في مخطوطات القرآن، بدون الاعتماد على الروايات الإسلامية.
ألم تسمع بالدراسة التي قدمها د. جون برتون بجامعة كامبردج في كتابه [تجميع القرآن] الصادر عام (1977) نجده يختتم دراسته بالعبارة التالية: (المصحف الذي بين أيدينا الآن هو حقاً مصحف محمد). صحيح أن الدكتور برتون رفض الاعتماد على التاريخ الإسلامي في جمع القرآن، إلا أنه لم يكن كغيره ممن ينتقي ويفرز حسب المزاج !



فمتي نستطيع القفز فوق ما تراكم من أنقاض كبيرة وكثيرة ،غذاها تاريخ التبجيل عبر مختلف مراحل الزمن المقدس، واللغة المتعالية والمحرمات المتفجرة والمتبعثرة في شتى الأتجاهات والدروب، والتي راحت تضغط على العقل الإسلامي حتى منعته من الحركة ووضعته داخل سياج دوغمائي رهيب، فظل رهين ذلك السياج حتى هذه اللحظة، حبيس رؤى وتصورات شكلته وتعيد تشكيله باستمرار متي نستطيع تفكيك المناخ العقلي و الفكري برمته للمجتمعات الإسلامية عبر قراءة جديدة ، قراءة تحفر في العمق لتكشف عن تلك المعاني والأفكار والمقاصد الالهية في نصوصنا الكريمة.
إن هذه الكلمة القرآن مشحونة الى أقصى حد بالعمل اللاهوتي والممارسة الطقسية الشعائرية الإسلامية المستمرة منذ مئات السنين ، الى درجة أنه يصعب استخدامها كما هي ، فهي تحتاج الى تفكيك مسبق من أجل الكشف عن مستويات المعنى والدلالة كانت قد طمست وكبتت ونسيت من قبل التراث التقوي الورع المغرقة في التزامها بحرفية النص. فهذه الحالة لا تزال مستمرة منذ زمن طويل ، أي منذ تم الأنتقال من المرحلة الشفهية الى المرحلة الكتابية او العكس ونشر مخطوطة المصحف المنسوخ باليد ثم المطبوع المقبوع.

ليتك صرحت بمغزى كلماتك هذه بدل من السفسطة والكلام المتراكم الذي يحمل اكثر من معنى .


ولكن للاسف لقد تفرعت اوجه عديدة لهذة العملة الربانية و تفرعت عنها نصوص ثانوية تتجلى وظيفتها في صياغتها اللغوية أيضا، كأن يقول المفسرون والخطاب الشائع: يقول الله ، أو قال تعالى، أو جاء في الحديث، … ويقصد بالنصوص الثانوية كل النصوص الأخرى ما عدا القرآن والحديث،كالتفسير والفقه والتصوف وعلم الكلام ومخرفي الاعجاز العلمي ..الخ وهي نصوص تعلق على النص المؤسس أي القرآن وتشرحه، وبما أنها تفعل ذلك فهنا تكمن المشكلة الكبرى إذ تظن أن كلامها يتمتع باستمرارية تواصلية معه وبالتالي فله قدسسيته أيضا ، فهم يستمدون قدسيتهم من قدسية القرآن طيلة الوقت، وهكذا يتم خلع القدسية على الوجود والكون كله

كلام في غاية التناقض مع ماسبقه من حث ودعوة للبحث والعصرانية ان جاز التعبير لآيات القرآن !

نهاية الحديث :
حين نتحدث عن القرآن الكريم الذي أنزله تعالى بواسطة جبريل عليه السلام على قلب نبينا محمد عليه الصلاة والسلام وتكفل سبحانه وتعالى بحفظه حتى لايخرج علينا أحدهم مسفسطا مشككا وحتى لانأخذ بأقوال أصحاب الأهواء والأغراض من المستشرقين وأذنابهم , قال تعالى :( انا نحن نزلنا هالذكر وانا له لحافظون ) لم يوكل هذه المهمة لأحد , اذن انتهت القضية فالقرآن نقل متواتر جماعي لجمهور من الحفّاظ أقوياء الذاكرة (وهذا شرط) معروفين بالصدق. هذا بجانب وجود نسخ مكتوبة في القرن الأول الهجري. و لا أعرف لماذا يتجاهل هذا الأمر في سرده !

هذا هو منكر السنة وهذه هي اساليبهم انكارا لوحي متمثل في السنة بنفس السياق نزحف الى القرآن حيث يصبح لاقدس ولامقدس ونعوم على منهج مشكوك فيه , هذا والله افتراء عظيم !


تحياتي للموحدين

متروي
11-02-2009, 01:31 AM
ويعلم بان الخط العربي في بداياته كنظيره النبطي مجردا من النقـاط والحركات. يشـهد على ذلـك العديـد من المخطوطات القرآنية وغيرها المحفوظة في المتاحف شرقا وغربا
هنا يشهد صاحب الموضوع بالاصل القرآني الأول

كما وان هنالك إجماع لدي الكثير من الباحثين العرب والاجانب على أن كثير من الاشكال والرسوم والحروف والنقاط والتشكيل قد أضيفت إلى النص القرآني في وقت لاحق. كما وان هناك غموضا حول الزمن الذي تم فيه التنقيط والتشكيل وحذف واضافة الهمزة والالف في كلمات النصوص القرانية
و هنا يقول انه النص تعرض للتغيير بهذه الاضافات ؟؟؟؟؟؟ و لكن لم يذكر لنا هذا التغيير هل هو مجرد التنقيط و الحركات ام هو اضافة كلمات جديدة و جمل جديدة و صفحات جديدة ؟؟؟؟ ثم لم يذكر لنا بالتدقيق مالذي تغير بهذه الاضافات في فهم النص فهلا تفضل لنا بالمعنى الاول قبل التنقيط و التشكيل و بالمعنى الجديد الذي حدث بعده ؟؟؟؟؟؟

مما نتج عن ذلك ما يعرف بالغريب والغموض في القرآن واختلافات التفسير والتأويل حتي وصلت الي مئات الآلاف
فهلا تفضل صاحب الموضوع بذكر هذا الغريب و هذا الغموض و اين هذه المئات الالاف من التفاسير حولها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ثم هل تفضل علينا بتفسير هذا الغريب و هذا الغموض حسب عربية نولدكه او غيره من المستشرقين مادمت عربية سيبويه لا تعجبه ؟؟؟


ثم أنه من المعروف عند الباحثين والعلماء أن لسان قريش إنما هو لسان أهل مكة لا لسان الجزيرة العربية لان اللسان العربي القديم كما اوضحنا مسبقا هو معروف كأحد اللغات السامية تماما مثل العبرانية والآرامية والحبشية والسريانية والأشورية وغيرها من اللغات.

و هل لسان قريش ليس عربيا ؟؟؟؟؟؟؟ ثم أليس القرآن نزل على قريش فكيف تهمل لغة قريش أوليس محمد صلى الله عليه و سلم قرشيا فكيف تهمل اذا لغة قريش التي هي من المفروض عندك و عند المستشرقين هي اللغة الأساس و تتعلق بباقي اللغات أليس هذا من من الاساليب الغير علمية في البحث الذي تدعيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


واذا قلنا كما يقول الكثيرين من السلف بان القران منقول بالتواتر بالحفظ بالصدور فلماذا اذا تعددت واختلفت القراءات والكتابات حتي توحدت ربما في القرون الإسلامية الأخيرة

اذا كان التوحد حدث كما تدعي في القرون الاخيرة فلما لا نجد نسخا اخرى للقرآن الكريم منتشرة هنا و هناك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟


ثم لماذا لا نعيد مراجعة فهمنا لمفهوم الوحي عن طريق أخذ بعده التاريخي بعين الاعتبار ، و ليس فقط كشيء متعالٍ جوهراني أزلي أبدي يقف عالياً فوق التاريخ البشري
و من وقف في طريقك فراجع فهمك للوحي و هات لنا ما توصلت إليه لنرى الى اي شيء يمكننا ان ننسبه إليه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اما تفسير العالمين بالقبائل فهو تفسير بلا دليل و قول بلا علم و كلمة القبائل معروفة واضحة فلما لم يستعملها او يستعمل تارة العالمين و تارة القبائل فلما لا نجد في كلام القرآن او كلام السنة او كلام العرب هذه العبارة (رب القبائل) ثم كيف تفسر هذه الاية (لئن بسطت الي يدك لتقتلني ما انا بباسط يدي اليك لاقتلك اني اخاف الله رب العالمين) مع انه لم تكن هناك لا قبائل ولا آلهة ؟؟؟؟؟؟ افترى معي انك تنتقد تفسيرنا الواضح الناصع البين المنطقي و تريدنا ان نصدق كلامك السخيف الذي لا معنى له ولا دليل عليه ؟؟؟؟؟

ثم أنت جئتنا بمثال واحد ساقط كل السقوط غير مقبول لا لغويا ولا علميا ولا تاريخيا و هذا لا يكفي و انت و غيرك تدعو الى مراجعة الفهم القرآني فهلا فسرتنا سورا كاملا سواء منها الصغيرة او الكبيرة لنرى هذا التفسير الذي يتماشى مع علم التاريخ و الحقيقة انك لا تستطيع انت او غيرك ان يأتي بتفسير علمي لأيات القرآن لأنكم أبعد الناس عن العلم و المنطق و لا تملكون سوى الدعاوي الفارغة و الكلام الذي لا معنى له و قد قرأت بعض تفسيرات نولدكه المستشرق الألماني الذي تعجب به و تتبعه فوجدته سخيف جدا فهلا تفضلت و جئتنا بتفسير نولدكه لهذه الاية (او كالذي مر على قرية وهي خاوية على عروشها قال انى يحيي هذه الله بعد موتها فاماته الله مائة عام ثم بعثه قال كم لبثت قال لبثت يوما او بعض يوم قال بل لبثت مائة عام فانظر الى طعامك وشرابك لم يتسنه وانظر الى حمارك ولنجعلك اية للناس وانظر الى العظام كيف ننشزها ثم نكسوها لحما فلما تبين له قال اعلم ان الله على كل شيء قدير ) ليرى الاخوة هنا هذا التفسير العلمي المنهجي الذي تدعو له انت و امثالك.
- في الاخير اقول لك انه من شكك في حفظ القرآن فهو كافر كافر كافر و لا تخف فنحن لا نعرف شخصك ولا اسمك فلا تقلق فلن يصيبك منا أذى و لكن حمل لقب مسلم ليس متاحا لأي أحد.

زاد المعاد
11-02-2009, 10:20 PM
ولا زال طارق يأتيينا بخزعبلاته،،،

متروي
11-04-2009, 01:06 AM
لم ترد على ما طرحته عليك من أسئلة حول مداخلتك الأولى و جئت هنا بمداخلة بعيدة جدا

tarek
11-04-2009, 01:21 AM
لم ترد على ما طرحته عليك من أسئلة حول مداخلتك الأولى و جئت هنا بمداخلة بعيدة جدا

عزيزي كلامك جميل ورائع
لقد قلت التالي:

في الاخير اقول لك انه من شكك في حفظ القرآن فهو كافر كافر كافر و لا تخف فنحن لا نعرف شخصك ولا اسمك فلا تقلق فلن يصيبك منا أذى و لكن حمل لقب مسلم ليس متاحا لأي أحد
ماذا ارد عليك لا تعليق ... التكفير موضوع خطير
واخير ا فلا تزعلوا اخواني اعتبروني جاهل وانا فعلا اقر دائما بالجهل فهو، في حدِّ ذاته، الخطوة الأولى على طريق الحكمة...! فالإنسان الذي يقرُّ بجهله يعيه، وبذا يفتح الطريق أمامه للبحث عن الحقيقة بحثًا أصيلاً.
تحياتي وحبي

متروي
11-04-2009, 01:43 AM
- لماذا تغضب ألست كافرا بعقيدتي و عقيدة أمثالي في القرآن الكريم ؟؟؟؟؟ و أنا كافر بما تعتقده أنت ؟؟؟ و كل دين او مذهب له قواعد و أركان من خالفها سمي كافرا به مهما زعم وقال فلا يمكنني أن أكون مسيحيا و أنا أنكر ألوهية المسيح ؟؟؟ و لا يمكنني أن أكون ملحدا و أن أقر بوجود الله ؟؟؟ و كذلك أنت لا يمكنك أن تكون مسلما , أنت تقول أن القرآن محرف ؟؟؟؟؟ فإذا قال المسلم أن القرآن محرف فقد خرج من الاسلام ؟؟؟ أما اذا كان الاسلام الذي تعتنقه له مواصفات خاصة فيمكنك أن تطلق عليه اسم جديدا كالقادينية و البهائية و ما شابه ذلك أما الاسلام الذي يعتنقه معظم شعوب الارض فلا علاقة لك به لا من قريب ولا من بعيد .
- ثم ليس هذا موضوعنا و ان انما قلت لك بأن من يشكك في القرآن كافر لأنني رأيتك تنسب نفسك للإسلام فنصحتك من جهة وبينت لك من جهة أخرى ...أما موضوعنا فهو ما جئت به في مداخلتك و قد ذكرت لك و ذكرت لك من قبلي الاخت مسلمة اعتراضات كثيرة فقزت عليها كلها و جئت بنقطة بعيدة لا علاقة لها بما تكلمت به أولا و أنا أكره القفز في الحوار فحتى نخرج بفائدة يجب علينا إلتزام النقاط نقطة نقطة الأول فالأول ثم بعدها لك أن تنتقل الى نقاط جديدة فهلا أجبتنا عما سألناك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

tarek
11-04-2009, 01:55 AM
السلام عليكم
ايدك الله وغمسك بعالم نوره
نعم الزميل والصديق الباحث للحق أنت ونعم المحاور والمثابر أنت
رزقك الله الفهم والعلم ويكفي إننا نستأنس بجميل بديع ما تخطه يداك
وبديع اخلاقك حقا أشعر بالحيرة والتوتر، وترددت كثيرا في أن أواصل الحوار أم أنسحب عند هذا الحد؟.
اعتذر عن المواصلة .. لقد حذف الموضوع من قبل الادارة
واخيرا انا لا اقول ولن اقول ان القران محرف ....
ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ، ولا يزالون مختلفين (هود 118)
تحياتي

اخت مسلمة
11-04-2009, 01:58 AM
لاتجعلها مطية الهروب من طرح مزيف ياطارق ,,,
ماحذف الموضوع الا الآن
أين أنت وقد رددنا على موضوعك وأشرنا الى أمور كثيرة فيه ولم تتدخل أو تناقش بالقبول أو الرفض ؟

هل تدخل المشرف الذي حصل الآن مايجعلك تترفع عن الحوار !!
لا أظن ,,,

عموما سيفيدك قراءة الردود واعادة التفكير , هدانا الله واياك

تحياتي للموحدين

tarek
11-04-2009, 02:33 AM
بعد السلام عليكم و رحمة الله
لاتجعلها مطية الهروب من طرح مزيف ياطارق ,,,
ماحذف الموضوع الا الآن
عفوا منك الموضوع حذف
موضوعاتك التخريفية ومصادرها وروابطها الاستشراقية والتنصيرية ليس لها مكان هنا , فمكانها الصحيح هو سلة المهلات. مشرف 1

تحياتي ولنا عودة

]وان لم تتوقف عن نقل هذه الخزعبلات والتخاريف فلن اضمن لك عودة باذن الله تعالى. مشرف 1
ومع هذا ان مستعد للحوار من اجل الفائدة فقط
هنالك حقيقة تاريخية يا عزيزي في موضوع اللغة واللسان العربي و التي يجب ان ننطلق منه في بحثنا (العرب قبل بعثة الرسول (ص) كانت تتكلم بلغات مختلفة ومتباينة ولكنها لسان عربي مبين. (

إن اللغو والخلط الذي لحق بكثير من كلمات اللسان العربي، قد عمل على استبدال الدلالات الحقيقة للكثير من الكلمات، بدلالات أخرى تحمل معاني مغايرة تماما للدلالات الأصلية لمعاني الكلمات، مما أثر سلبا على الفهم الاجمالي الكوني للقران ونصوصة واياتة


من واجبنا أن نغوص في تأويل النص القرءاني لأنه و ببساطة سفتح الأفق المنسد أمام تكلس تاريخي طويل لأمتنا

لذلك ولهذا السبب تعددت التفسيرات والتاويلات لنصوصة
وهذا الحال الذي نحن عليه من اختلافات ومذاهب وخلافه بعض اسبابه ناشئة من تلك الأسباب الغوص في النصوص وكلا اصبح يري شيطانة هو القديس
ولذلك تعددت المفاهيم الظاهرة والباطنية لنصوص القران الكريم

كما وهنالك حقيقة تاريخية وعلمية اخري تقول بان اللغة تعني تلك المجموعة من الكلمات والألفاظ ، التي يتكلم بها الإنسان ، وينطقها ويتفاهم بها بنو البشر . واللغة هي الأداة التي يُعَبّر بها الإنسان عمّا يدور في نفسه ، ويُصَوّر بها ما يعتمل في أعماقه من أفكارٍ وأحاسيس ، وبواسطتها يستطيع الإنسان أن يتحدّث ويتفاهم مع الآخرين من بني جنسه وهي تتكوّن عادة من نبرات صوتية مختلفة التردّد، تنخفض حيناً ، وترتفع حيناً آخر ، ومن ذلك تنشأ مجموعة أصواتٍ وألفاظ مختلفة ، أو ما نسميه بالكلام .
وانطلاقآ من هذه الخلفية التاريخية والعلمية المُسَلَّم بها، ينطلق المؤرخ الالماني لوكسنبرغ في بحثه اللغوي من عصرٍ يسبِقُ وضعَ قواعدِ اللغةِ العربية على يد سيبَوَيْه (المتوفَّى سنة 795 م) بحوالي مِائةٍ وخمسين عاما، معتبرا أن اللسان العربي الذي أنزل به القرآن يختلف عن العربية التي وضع أسسها مجموعة من النحويين الأعاجم والعرب. ويشكك المؤلف بكفاءة هؤلاء النحويين وبالأخص الأعاجم منهم، الذين يجهلون "اللسان العربي القديم" الذي أنزل به القرآن، مستندا بذلك إلى صاحب "جامع البيان عن تأويل القرآن"، أبي جعفر محمد بن جرير الطبري (839 - 923 م) الذي أدرك الطابع الخاص المميز للغة القرآن، إذ ناشد "أهل اللسان الذين لهم علم باللسان الذي نزل به القرآن... والذين هم أوضحهم برهانا فيما ترجم وبيّن من ذلك... "، أن يتفضلوا بتفسير ما تيسر لهم من قبل علمهم، ومضيفا إلى ذلك: "كائنا من كان ذلك المتأول والمفسّر ".
ويشير لوكسنبرغ إلى أن القرآن هو أول كتاب دوّن باللغة العربية لعدم وجود أي أثر تاريخي لمخطوط سابق ما خلا بعض النقوش النبطية القريبة من العربية. وكان الخط العربي في بداياته كنظيره النبطي مجردا من النقـاط والحركات. يشـهد على ذلـك العديـد من المخطوطات القرآنية وغيرها المحفوظة في المتاحف شرقا وغربا، وآخرها تلك التي اكتشفت في أوائل السبعينات تحت سقف الجامع الكبير بصنعاء. وهناك إجماع على أن النقاط المميزة لاثنين وعشرين حرفا من حروف الأبجدية العربية قد أضيفت إلى النص القرآني في وقت لاحق. إلا أن هناك غموضا حول الزمن الذي تم فيه التنقيط. لكن الملاحظ أن الطبري (القرن التاسع / العاشر ميلادي) قد اعتمد في تفسيره إجمالا على النص الحالي المنقوط.
ويؤكد المؤلف أنه وضع جانبا كل النظريات السابقة الصادرة عن مستشرقين أو عرب في محاولاتهم العديدة لتفسير القرآن انطلاقا من عربية سيبويه وما بعده التي ليست بعربية القرآن
هل القران نزل علي النبي (ص) باللغة المتداولة حاليا ...واذا كان
القران موجه للبشر وكتب بلغتهم فاي لغة تكون هذة وهل كان لابد
وحتما ان يتطور القران تلقائيا مع تطور لغة البشر ام العكس
وهل ضبط شكل الحروف والحركات الاعرابية قد اثرت بالقران واخرجته الى غير مقاصده ... وماذا كنت لغة كتابتة
من وجهة نظري ان القران اتي بمنهجية ساعدت علي توحيد اللسان العربي في لغة واحدة
ومن جانب اخر
ثم أنه من المحقق الآن عندا العلماء أن لسان قريش إنما هو لسان أهل مكة لا لسان أهل الجنة فإن العربية كما هو معلوم إحدى اللغات السامية وهي كأخواتها العبرانية والآرامية والحبشية والسريانية والأشورية وغيرها من اللغات التي هي أقل أهمية ونحن لا ننكر أن اللغة العربية إحدى اللغات القديمة كما أننا نعترف بأن القرآن في بعض فصوله فصيح العبارة وبليغ الأسلوب غير أن علماء اللغة أثبتوا اشتماله على كلمات غير عربية معدولة عن اللغات الأخرى, منها كلمة فرعون مأخوذة من اللسان المصري القديم وكلمتا آدم وعدن مأخوذتان من لغة قديمة تُدعى أكاديان وإبراهيم من لغة الأشوريين وهاروت وماروت والصراط وحول الجن والفردوس مأخوذة من لغة قدماء الفرس وتابوت وطاغوت وزكاة وملكوت من لغة السريان والحواريين من اللغة الأيتوبية وحبر وسكنية وماعون وتوراة وجهنم من ألفاظ اليهود والإنجيل من لغة اليونان, وعليه فكلام القرآن ليس عربياً محضاً وحينئذ لا مانع من أن تكون هذه الكلمات الغير عربية مكتوبة في اللوح المحفوظ إسوة بكلماته العربية ما دام لها الفضل عليها في التعبير عن كثير من معاني القرآن, مع أن هذا يفتقر إلى الإثبات وكما اشتمل القرآن على كلمات غير عربية اشتمل على تراكيب لو وردت في غيره من الكتب لعدها علماء النحو والبيان غلطات لا محالة وهي كثيرة.
هذة كانت استعادة لبعض النقاط المهمة في مقالي المحذوف والتي لم اجد منك عزيزتي اجابات مقنعة بل مجرد كلام ميت ومكرر قراتة قبل عشرات السنين في كتب السلف
تحياتي ومنتظرك

محمد البيلى
11-04-2009, 07:29 AM
لماذا تغضب ألست كافرا بعقيدتي و عقيدة أمثالي في القرآن الكريم ؟؟؟؟؟ و أنا كافر بما تعتقده أنت ؟؟؟ و كل دين او مذهب له قواعد و أركان من خالفها سمي كافرا به مهما زعم وقال فلا يمكنني أن أكون مسيحيا و أنا أنكر ألوهية المسيح ؟؟؟ و لا يمكنني أن أكون ملحدا و أن أقر بوجود الله ؟؟؟ و كذلك أنت لا يمكنك أن تكون مسلما , أنت تقول أن القرآن محرف ؟؟؟؟؟
الحمد لله وحده،
من الجمل التى كثرت على لسان الإخوة المحاورين للمخالفين محاولة منهم لتحصيل مكسب فى الحوار أو فتح باب له أو ظهور أدب منهم وطرح راق، وهو فى كل الحالات خطأ.
فرق بين الكفر المقيد والكفر المطلق.
فرق بين أن تقول فلان كافر، وبين أن تقول فلان كافر بدينى وأنا كافر بدينه.
فالأولى فيها من عزة الإسلام ما فيها، والأخيرة فيها من الانبطاحية ما فيها.
وليس يرضى أحد من المسلمين أن يقال له أنت كافر حتى إذا اعترض قيل له إنما أردنا أنك كافر بدين النصارى، وذلك لأن الكفر إذا أطلق فإنما يراد به الكفر الذى يخلد صاحبه فى النار.
وجزى الله الإخوة خيرا على الحوار الراقى.

أما طارق، فيقال له : يمكنك اختصار هذا المقال الطويل فى عدة شبهات تطرحها واحدة فتناقش ، ثم أخرى فتناقش، وهكذا.
أما أن يترك الموضوع بهذا الشكل بحيث لو طرق قارىء جديد المنتدى فرآه ظل يسائل نفسه هل هذا منتدى إسلامى أم إلحادى، فلا وألف لا.
أضف إلى هذا أن المقال الطويل لاشك أنه سيحتاج وقت طويل حتى يرد على كل شبهاته، وبالتالى فإننا لو رددنا على الشبهة الأولى وناقشناها فى شهر، فقد تركنا ما تضمنه المقال من كفر غير الشبهة الأولى لمدة شهر، وهكذا، وبالتالى فالمنتدى منتدى يضل قراءه المسلمين ولا يهدى، وهو ليس كذلك.

اخت مسلمة
11-04-2009, 06:08 PM
والتي لم اجد منك عزيزتي اجابات مقنعة بل مجرد كلام ميت ومكرر قراتة قبل عشرات السنين في كتب السلف

اتمنى ان تكون آخر مرة تنعتني بها بعزيزتي ,,,
أما ادعائك ووصفك لما قلت لك بكلام ميت قرأته في كتب السليف فهذا من دواعي سروري وفخري انني على عقيدة السلف ولله الحمد والمنة , اللهم اجعلنا دوما من المتبعين ولاتجعلنا من المبتدعين .

لنرى ماذا أضفت في مختصرك ,,, مع اني رددت عليك ولم ترد خطوة بخطوة انما اجملت الموضوع ووصفته بالكلام الميت , لكن لامشكلة فأنا اؤمن بأن التكرار قد ,,, يفيد بعض الشطار !



إن اللغو والخلط الذي لحق بكثير من كلمات اللسان العربي، قد عمل على استبدال الدلالات الحقيقة للكثير من الكلمات، بدلالات أخرى تحمل معاني مغايرة تماما للدلالات الأصلية لمعاني الكلمات، مما أثر سلبا على الفهم الاجمالي الكوني للقران ونصوصة واياتة

حسنا ,,
مثل ماذا ؟؟
ليتك دللت ليسهل الرد والحوار .


من واجبنا أن نغوص في تأويل النص القرءاني لأنه و ببساطة سفتح الأفق المنسد أمام تكلس تاريخي طويل لأمتنا


ومن يمنع هذا العلم المشروط بأصول معينة ؟
تسلح بما هو محتاجه اشرف علم على وجه الأرض , ثم غص كما يحلو لك وأرنا الحق الذي ستخرج به .
سئل أبو بكر الصديق رضي الله عنه عن تفسير الفاكهة وألاب فقال: أي سماء تظلني وأي أرض تقلني إذا قلت في كتاب الله ما لا أعلم؟
يحكى أن الأصمعي - وهو إمام أهل اللغة - كان لا يفسر شيئاً من القرآن، وعندما سئل عن قوله سبحانه: (قد شغفها حبا...) فسكت وقال: هذا في القرآن، ثم ذكر قولاً لبعض العرب في جارية لقوم أرادوا بيعها: أتبعونها، وهي لكم شغاف... ولم يزد على ذلك ، أو نحو من هذا الكلام.
لذلك فحفظ مقام الورع أمر مهم في تأويل وتفسير كتاب الله لأن الأمر عظيم فلايصح التقول به لمن ليس أهلا له .




لذلك ولهذا السبب تعددت التفسيرات والتاويلات لنصوصة
وهذا الحال الذي نحن عليه من اختلافات ومذاهب وخلافه بعض اسبابه ناشئة من تلك الأسباب الغوص في النصوص وكلا اصبح يري شيطانة هو القديس

هذه الجملة من المحببات للملحد كامل النجار وزبانيته !
مع تصحيح بسيط ومهم ,,,
الاعتماد لايكون على قداسة الشيطان كما ترى ولكن على الأدلة التي استند إليها أصحابها، أو اختلاف طرقهم في الاستدلال.
ولايكون الاختلاف جوهريا فيما هوواضح معلوم من امر الدين بين المعتبرين منهم ,, الا اذا كان الحديث عن المبتدعه الواضحو العوار فهذا مشكل آخر , يستعمل فيه العقل والعلم والبصيرة والرأي السليم وليس عكسهم أبدا !

ك
ما وهنالك حقيقة تاريخية وعلمية اخري تقول بان اللغة تعني تلك المجموعة من الكلمات والألفاظ ، التي يتكلم بها الإنسان ، وينطقها ويتفاهم بها بنو البشر . واللغة هي الأداة التي يُعَبّر بها الإنسان عمّا يدور في نفسه ، ويُصَوّر بها ما يعتمل في أعماقه من أفكارٍ وأحاسيس ، وبواسطتها يستطيع الإنسان أن يتحدّث ويتفاهم مع الآخرين من بني جنسه وهي تتكوّن عادة من نبرات صوتية مختلفة التردّد، تنخفض حيناً ، وترتفع حيناً آخر ، ومن ذلك تنشأ مجموعة أصواتٍ وألفاظ مختلفة ، أو ما نسميه بالكلام .



مافائدة هذه العبارة فيما نتحدث عنه ؟؟؟!!



وانطلاقآ من هذه الخلفية التاريخية والعلمية المُسَلَّم بها، ينطلق المؤرخ الالماني لوكسنبرغ في بحثه اللغوي من عصرٍ يسبِقُ وضعَ قواعدِ اللغةِ العربية على يد سيبَوَيْه (المتوفَّى سنة 795 م) بحوالي مِائةٍ وخمسين عاما، معتبرا أن اللسان العربي الذي أنزل به القرآن يختلف عن العربية التي وضع أسسها مجموعة من النحويين الأعاجم والعرب. ويشكك المؤلف بكفاءة هؤلاء النحويين وبالأخص الأعاجم منهم،

ماشاء الله !!
وهل لوكسنبرغ يعتد برأيه في لغة العرب ؟؟
القرآن نزل بلسان قومه و ما كان لسان قوم رسول الله سريانيه و ما اشبهه ,, أم نكذب النص القرآني لينسجم مع ماذهب اليه لوكسينبرج ؟
ثم انظر هنا ::

#


كريستوف لوكسنبورج اسم مستعار يُقدّم على أنه عالمٌ ألماني متخصص في اللغات السامية القديمة، ويدرّس بالجامعات الألمانية، دون ذكر لأسم هذه الجامعات. وبعد أن ثار الجدل بين الباحثين في هويّة هذا الكاتب اعترف هانس شيلر صاحب دار النشر التي تولّت طبعه بأن اسم المؤلف مستعار، وقد دفعه إلى ذلك الخوف على حياته من المتطرفين المسلمين الذين قد يثيرهم ما ورد في الكتاب من نتائج تهدم إرثهم القديم عن القرآن، لا سيمّا عندما أخفق في العثور على ناشر لكتابه في المانيا وخارجها عدا صاحب دار الكتاب العربي للنشر.

والشخص الوحيد من الباحثين الغربيين الذي حاول أن يميط اللثام عن صاحب هذا الاسم المستعار هو البرفيسور فرنسوا دي بلوا في عرضه لهذا الكتاب بمجلة الدراسات القرآنية

journal of qur’anic studies , vol. V, issue 1, 2003,pp92-97 .

يقول دي بلوا في آخر عرضه المشار إليه:

” لعله من الضروري في نهاية هذا العرض أن نتكلم قليلاُ عن المؤلف والاسم المستعار له. جاء في المقالة المنشورة في نيويورك تايمز 2 / 3 / 2002 (وهي المقالة التي انتشرت بشكل كبير لاحقاً عبر الإنترنت) إشارة إلى أنّ مؤلف الكتاب هو كريستوف لوكسنبرج العالم باللغات السامية القديمة في المانيا. ومن الواضح جداً من خلال ذلك العرض أنّ هذا الشخص ليس عالماً باللغات السامية القديمة. إنه واحد من أولئك الذين يتكلمون بعض اللهجة العربية، وليس له تمكن من الفصحى، وله معرفة بالسريانية بالقدْرِ الذي يمكّنه من استخدام القاموس السرياني، مع فهم سطحي لمنهجيات للغات السامية المقارنة. وكتابه ليس عمل عالم محترف ، ولكنه عمل هاوٍ. ولست أعرف ماذا يعني كاتب مقال نيويورك تايمز (الكساندر ستيل) بقوله "في ألمانيا". فحسب معلوماتي كريستوف لوكسنبرج ليس ألمانياً ولكنه مسيحي لبناني. والأمر لا يتعلّق بعالمٍ بفقه اللغة (فيلولوجي) جسور شجاع، ينفض الغبار عن كتب بلغات مهجورة في أقاليم المانية ثم يخرج على العالم بنشر نتائجه باسم مستعار ليتجنب التهديد بالموت من قبل المتطرفين المسلمين. باختصار إنه كاتب يكتب من برج عاجي كسلمان رشدي. وليس ثمة عالم باللسانيات في أوروبا أو أمريكا يحتاج إلى محو هويته، وليس له الحق في فعل ذلك“. إنّ أدق دراسة نقدية خرجت لهذا الكتاب، بعيداً عن العرض السريع الذي قامت به مجلات ومواقع غربية، ذلك البحث القيّم الذي شارك فيه ثلاثة من الباحثين : م . سيف الله ، ومحمد غنيم ، وشبلي زمان والمنشور بموقع islamic awareness تحت عنوان : From alphonse mingana to christoph luxenberg [arabic script & the alleged syriac origins of the qur’an



؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


ويشير لوكسنبرغ إلى أن القرآن هو أول كتاب دوّن باللغة العربية لعدم وجود أي أثر تاريخي لمخطوط سابق ما خلا بعض النقوش النبطية القريبة من العربية. وكان الخط العربي في بداياته كنظيره النبطي مجردا من النقـاط والحركات. يشـهد على ذلـك العديـد من المخطوطات القرآنية وغيرها المحفوظة في المتاحف شرقا وغربا، وآخرها تلك التي اكتشفت في أوائل السبعينات تحت سقف الجامع الكبير بصنعاء. وهناك إجماع على أن النقاط المميزة لاثنين وعشرين حرفا من حروف الأبجدية العربية قد أضيفت إلى النص القرآني في وقت لاحق. إلا أن هناك غموضا حول الزمن الذي تم فيه التنقيط. لكن الملاحظ أن الطبري (القرن التاسع / العاشر ميلادي) قد اعتمد في تفسيره إجمالا على النص الحالي المنقوط.

ذكرت لك سابقا ومثلت لك بمثال واضح أن التنقيط عندهم لك يكن شيئا ذا بال حتى بعد دخوله , لأن القرآن كان محفوظا ومعلوما عندهم , وماظهرت هذه الأزمة التي تدعون الابتدخل المستشرقين بآرائهم الخنفشارية بما لايحسنون ولايفقهون , فعد الى المداخلة السابقة وأرني ماسيخرج معك !


ثم أنه من المحقق الآن عندا العلماء أن لسان قريش إنما هو لسان أهل مكة لا لسان أهل الجنة فإن العربية كما هو معلوم إحدى اللغات السامية وهي كأخواتها العبرانية والآرامية والحبشية والسريانية والأشورية وغيرها من اللغات التي هي أقل أهمية ونحن لا ننكر أن اللغة العربية إحدى اللغات القديمة

مادليلك على هذا ؟
ومالنص الذي تستند عليه وله قيمة ؟؟


أننا نعترف بأن القرآن في بعض فصوله فصيح العبارة وبليغ الأسلوب غير أن علماء اللغة أثبتوا اشتماله على كلمات غير عربية معدولة عن اللغات الأخرى, منها كلمة فرعون مأخوذة من اللسان المصري القديم وكلمتا آدم وعدن مأخوذتان من لغة قديمة تُدعى أكاديان وإبراهيم من لغة الأشوريين وهاروت وماروت والصراط وحول الجن والفردوس مأخوذة من لغة قدماء الفرس وتابوت وطاغوت وزكاة وملكوت من لغة السريان والحواريين من اللغة الأيتوبية وحبر وسكنية وماعون وتوراة وجهنم من ألفاظ اليهود والإنجيل من لغة اليونان, وعليه فكلام القرآن ليس عربياً محضاً وحينئذ لا مانع من أن تكون هذه الكلمات الغير عربية مكتوبة في اللوح المحفوظ إسوة بكلماته العربية ما دام لها الفضل عليها في التعبير عن كثير من معاني القرآن, مع أن هذا يفتقر إلى الإثبات وكما اشتمل القرآن على كلمات غير عربية اشتمل على تراكيب لو وردت في غيره من الكتب لعدها علماء النحو والبيان غلطات لا محالة وهي كثيرة.

لاجديد في مغالطاتك هذه
تم نقاشها هنا عدة مرات ,,,
وأنت مازلت تنقل اقوال المستشرقين برعاية واخلاص !
فقولك يشبه قول مونتجمري واط أن هناك حوالي سبعين كلمة غير عربية أُستعملت في القرآن، حوالي نصف هذه الكلمات مقتبسة من الكلمات التي كانت مستعملة في الديانة المسيحية، وخاصة اللغة السريانية والاثيوبية، وحوالي خمسة وعشرون كلمة من اللغة العبرية والارامية وكلمات بسيطة من الفارسية !!
كذلك ألفونس منغانا الذي كان يحاول إثبات الأصل المسيحي للقرآن، ادعى أن النبي محمد عليه الصلاة والسلام استخدم كثيراً من المفردات السريانية والآرامية في القرآن، ثم خلطها بالعربية وأخرج لأتباعه ما يسمى بالقرآن. ثم ذهب لأبعد من ذلك بالقول أنه في زمن الرسول لم تكن العربية هي اللغة السائدة في مكة والمدينة ، بل كانت السريانية والآرامية !
وهناك آرثر جفري الذي ألف كتاباً عن الألفاظ الغريبة في القرآن، وكانت دراسته أخف حدة، قال أن هناك (75) لفظاً في القرآن، ولا يوجد دليل مكتوب على استعمال هذه الألفاظ بين العرب في الفترة قبل الإسلام، وإن كان لا ينفي احتمال تداول هذه الكلمات بين العرب بشكل شفهي. ورأى أن هذه الألفاظ من المحتمل أن يكون العرب قد اقتبسوها من السريانية والآرامية والأثيوبية !
كثيرون رفضوا هذا الكلام مثل (رابين) الذي قال أن اللفظ القرآني هو لفظ عربي صافي ، وهو يقصد بالعربية كل الصحراء العربية وليست مكة أو المدينة. أو بعبارة أخرى: لغة القرآن هو مزيج من لهجات القبائل العربية عامة، وإن كان يطغى عليه لغة قريش.
أرأيت أن مصادرك مطعونفيها بما بدأت فيه بالطعن على سيبويه بداية ؟؟!!
لنوضح شيئا قد يفيدك ويفيد القارئ ::
من الصعوبة معرفة أي اللغة ولدت قبل الأخرى، وما مدى تأثير اللغات ببعضها، ورغم ذلك تجد هؤلاء المستشرقين يتحدثون بكل ثقة. لذا ترى أبحاثهم تخرج في النهاية في صورة أقرب لأعمال الهواة. كما حدث مع السيد لوزنبرغ.
وأيضاً فإن المسلمين الأوائل كانوا يعرفون أن هناك كلمات في القرآن كانت مستعملة في اللغات الأخرى. و لكن يبدو سؤالاً ساذجاً ، أن يطرحوا على أنفسهم: من أخذ من الآخر؟ لأن كـل اللغات تتطور وتتداخل كلماتها. فحتى لو كانت بعض الكلمات ظهرت في الآرامية مثلاً قبل العربية فهذا لا يعني أنها ليست عربية، وأنها لم تكن متداولة بين العرب قبل الإسلام. اللهم إلاّ إذا وجد قانون كان يمنع العرب قبل الإسلام من استخدامها إلا بتصريح من الأخوة الآراميين!!
يجب أن نعرف أن هناك فارق بين كلمة (لسان عربي) كما يقول القرآن، وكلمة (لغة عربية) كما يقول اللغويون، فكلمة (لسان عربي) أي الكلام المتداول على لسان العرب أيا كان أصله وجذوره. أما كلمة (لغة) فهي تجرنا إلى متاهات منشأ اللغات وجذور الكلمات، وكلها أمور ما زالت غير محسومة.
نقطة هامة أريد توضيحها أيضاً، والتي يستدل المستشرقون على وجود كلمات في القرآن لم تكن العرب تعرفها، وهي اختلاف المفسرين حول بعض الكلمات. لكن إذا تتبعنا تفاسيرهم سنجد أغلب الاختلاف كان حول (مدلول اللفظ) وليس معنى المعجمي للفظ. فاللفظة القرآنية تخضع إلى ثلاث حالات: مفهومها في ذاتها، و مفهومها حين تتداول عليها حركات الإعراب، ومفهومها حين تأخذ مكاناً خاصاً في الكلام وضمن السياق. لابد أن نعرف أنك حين تقوم بالتأليف فالمعنى موجود، والبحث يكون عن اللفظ (المعنى يسبق اللفظ) أما أثناء القراءة والتفسير فالعكس يحدث (اللفظ يسبق المعنى) لذلك كان الجميع يجتهد للبحث عن المدلول.
النقطة الأخيرة هي أن تمسكنا بالأصل العربي للقرآن ليست عنصرية، فلا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى ولكن لأن هذه هي الحقيقة .
وقد نناقش ماجاء به لوكسينبرغ يوما ... فهرطقاته كبيرة وواضحة , فلاتجعلها لك نبراسا وهاديا في لغة القرآن ومحاولة تفسيره !


تحياتي للموحدين

متروي
11-05-2009, 01:23 AM
دعك من هذا الاغراق و افتح موضوعا جديدا لكل نقطة و ناقشها معنا بالتفصيل دون نط او قفز فكل هذه النقاط مردود عليها في المنتدى و ان كنت لا تقدر على البحث فناقش بمنهجية ثم أنت لم ترد على أسئلتنا حتى الآن .

tarek
11-05-2009, 01:47 AM
تحياتي العطرة المعبقة بأريج الزهور
وشكرا لك ..... لا استطيع الا ان احبك
lose everything for love, but never lose love for anything

اخت مسلمة
11-05-2009, 01:50 AM
والادلة كثيرة ومذكورة اعلاة مع الصور والافلام وهذة النسخ من المصحف موجودة في عديد من المتاحف والمراكز الدولية والمكتبات الاسلامية

أعلاه ؟؟؟
ركز وانت تنقل من مواقعكم !!

ورد بداية على الطرح السابق

تحياتي للموحدين

tarek
11-05-2009, 02:04 AM
أيها الفاضلة ....لقد حذف ما قصدت باعلاه
تحياتي

niels bohr
11-05-2009, 01:30 PM
http://www.islamic-awareness.org/Quran/Text/Mss/vowel.html
http://www.islamic-awareness.org/Quran/Text/luxreview2.html
http://www.islamic-awareness.org/Quran/Text/luxreview1.html
http://www.islamic-awareness.org/History/Islam/Inscriptions/earlyquran.html
هذا ضحد لنظرية كريستوف لوكسينبرج ومن حذا حذوه.
لا يوجد عالم محترم اليوم, مسلم أو غير مسلم, يأخذ نظرية لوكسينبرج وشلته على محمل الجد.