اين القول الصحيح

[مرقص حنا]

انا لا اكرر الاسئلة ولكن ارجو من المختصين الرد على وانا اكرر السؤال لانة وصلتنى اجابات مختلفة وسؤالى من نقطتين النتقطة الاولى هل قول ان الست عاشة كانت مخطوبة وهى عمرها ست سنين وانها كانت مخطوبة قبل رسول الاسلام معناة ان خطيبها الاول كان سيدخل بها وعمرها ست سنوات وان عمر ست سنوات كانسن دخول الزوج بزوجتة فى هذا الوقت والنقطة الثانية هل خولة عندما عرضت على رسول الاسلام الزواج بعائشة كانت تقص ان يدخل بها لانة وصلتنى اجابات بنعم واجابات بلا فارجو رد المختصين فقط

[ناصر التوحيد]

وصلتنى اجابات بنعم واجابات بلا
الظاهر عندك التباس


فراجع موضوعك نفسه هنا

http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?p=149450#post149450

[مرقص حنا]

انا لم اقصد منتدى سيادتكم ولكن وصلتنى اجابة فى منتدى اتباع المرسلين ان جبير كان سيدخل بالست عائشة وهى فى عمر ست سنوات وان ست سنوات كان هو سن الدخول فى هذا الوقت عند العرب فاريد تعليق سيادتكم

[مرقص حنا]

انا لم اقصد ان الاجابات المختلفة جاءت من منتدى سيادتكم ولكن جائنى رد من منتدى اتباع المرسلين مخالف لقول سيادتكم يقول ان الست عائشة وهى فى عمر ست سنوات كانت ناضجة مكتملة الانوثة بدليل خطبتها لجبير وان جبير كان سيدخل بها وهى فى عمر ست سنوات وان فى الجزيرة العربية فى هذا الوقت كان سن الدخول ست سنوات

[ناصر التوحيد]

حتى تفهم المسألة تماما , يجب عليك فهم ما يلي :
اولا :
يوجد فرق بين الخطبة اي طلب يد البنت للزواج وبين الزواج اي اجراء عقد الزواج وبين البناء اي الدخول
فالخطبة تجوز ولو في الصغر والخطبة مجرد وعد بالزواج
ويجوز اجراء عقد الزواج للصغيرة غير البالغة ولكن يظل لها خيار البلوغ ..اي ان لها ان تطلب فسخ هذا العقد خاصة لعدم الكفاءة او اتمامه حين بلوغها
واما البناء والدخول بها فيكون بشرط بلوغها واطاقتها له وقدرتها عليه .. ولذلك فلا يمكّن الزوج منها ولا يجوز ان يدخل بها حتى تصلح للوطء

ثانيا : مجرد خطبتها لجبير لا يعني الحتم بان جبير كان سيدخل بها وهى فى عمر ست سنوات .. ولا الحتم بانها كانت ناضجة مكتملة الانوثة وهى فى عمر ست سنوات ..

[فخر الدين المناظر]

إضافة إلى ما قاله الأخ ناصر التوحيد، فلا يجب نسيان نقط معينة وهي:

1- التفوق الجسماني للسلف مقارنة بالخلف.

2- البيئة التي تساعد على اكتمال النمو.

3- العرف الاجتماعي السائد .

4- أن السيدة عائشة وافقت ووافق أبوها ولم نسمع في كبرها تذمرا من هذا، فما دخل أصحاب الشبهات بهذا الزواج ؟؟

والموضوع قد سبق نقاشه فارجع إلى فهرسة المنتدي.

[اخت مسلمة]

النتقطة الاولى هل قول ان الست عاشة كانت مخطوبة وهى عمرها ست سنين وانها كانت مخطوبة قبل رسول الاسلام معناة ان خطيبها الاول كان سيدخل بها وعمرها ست سنوات وان عمر ست سنوات كانسن دخول الزوج بزوجتة فى هذا الوقت والنقطة الثانية هل خولة عندما عرضت على رسول الاسلام الزواج بعائشة كانت تقص ان يدخل بها لانة وصلتنى اجابات بنعم واجابات بلا فارجو رد المختصين فقط

لن أزيد على ماقاله الأخوة بارك الله فيهم
لكن سأفصل لك لأمر قليلا ,,
مسألة البناء بعد الزواج مبنية على أساس البلوغ، حيث يعتبر سن التاسعة هو سنّ البلوغ للمرأة، الذي على أثره تعطى الفتاة حكم المرأة , وقد علمنا أنّ عائشة رضي الله عنها بلغت في سنّ التاسعة، لذا كان البناء عند ذلك السن ولم يكن قبله، وهذا أمر مجمع عليه عند العلماء والعامة وكان سيتم على هذا النحو مهما كان الزوج فهذا هو العرف السائد .
لننظر في الحديث الأصلي الذي ورد فيه الخبر :
أخرج أحمد بن حنبل في مسنده أن بعد وفاة خديجة رضي الله عنها أتت خولة للنبي صلى الله عليه وسلم تنصحه بالزواج وذكرت له أنه إن شاء تزوج بكراً أو امرأة ثيب. عندها سأل الرسول عن البكر أجابت بأنها عائشة .
هل تظن يازميلي أن خولة الحكيمة العاقلة ستأتي لنبي الله المحارب من المشركين الذين حاصروه ومنعوا عنه وأصحابه الطعام الى أن ماتت زوجته وهلك عمه , ببدع من القول لم يكن متعارفا عليه لتجعل للمشركين عليه سبيلا أكبر وسببا أعظم لمحاربته ؟ والأهم هل كان النبي عليه الصلاة والسلام سيرضى بهذا لو كان فيه مايشين أو غير معلوم للقوم وتسير على مثله حياتهم ومعاملاتهم ؟؟!
اأتنا بدليل واحد ولو ضعيف أنّ هناك من أنكر زواج المرأة في ذلك السن!
مع العلم أنّ لو كان الأمر كما تراه لفرح أعداء الله بذلك واستعملوه لمحاربة الرسول صلى الله عليه وسلم حينها ولكنه أمر عادي ومتعارف عليه وسأسوق لك أدلة تاريخية على أن هذا أمر طبيعي في وقتهم , مع التركيز على أن الدخول بالصغيرة لايكون الا ببلوغها التاسعة وهو سن بلوغ المرأة المتعارف عليه , ويقابله الخامسة عشر في الصبي ومن هنا يبدأ التكليف على كل منهما .
فخولة جاءت بالخبر للنبي عليه الصلاة والسلام وتعلم ان الدخولا لايكون الا في السن المذكورة
كذلك جبير ابن مطعم كان يعلم ذلك ويعلمه الجميع , فلامشكلة هنا !
انظر لهذه الاخبار التاريخية الموثقة مثلا ::

نُقل عن الشافعي قوله: "رأيت باليمن بنات تسع يحضن كثيراً"
كما نقل عنه قوله: "رأيت بصنعاء جدة بنت إحدى وعشرين سنة ، حاضت ابنة تسع وولدت ابنة عشر"
كما نقل ابن الجوزي روايات مشابهة مثبتة للأمر عن عباد بن عباد المهلبي الذي قال: "أدركت فينا – يعني المهالبة – امرأة صارت جدة وهي بنت ثمان عشرة سنة، ولدت لتسع سنين ابنة فولدت ابنتها لتسع سنين ابنة فولدت ابنتها لتسع سنين ابنة فصارت هي جدة وهي ابنة ثماني عشر سنة"
ويكفينا دليلاً يازميلنا وعلماً أنّه لم ينكر أحد هذا الزواج في مثل هذا العمر وهذا دليل على اعتبار مثل هذا الزواج عند العرب، ولو لم يكن لنا إلا ذلك لكفى!

أرجو أن يكون الاشكال قد زال الآن بحول الله

تحياتي للموحدين

[ابو علي الفلسطيني]

بسم الله الرحمن الرحيم


انا لم اقصد منتدى سيادتكم ولكن وصلتنى اجابة فى منتدى اتباع المرسلين ان جبير كان سيدخل بالست عائشة وهى فى عمر ست سنوات وان ست سنوات كان هو سن الدخول فى هذا الوقت عند العرب فاريد تعليق سيادتكم

لم يكن هذا فحوى جواب الاخوة في منتدى اتباع المرسلين بل قالوا لك لو كانت السيدة عائشة مكتملة الانوثة في سن السادسة فلا مانع من الدخول بها طالما هي مكتملة الانوثة ... وقلنا لك هناك ان سن الزواج عند اليهود كان ثلاث سنوات وبالمصادر وبعدها لم نسمع لك تعليقا...

[DirghaM]

لماذا لم يبدئ أحد من الأولين استغرابه لهذا الزواج؟؟
لما لا نجد في الكتب تبريرات او توضيحات لزواجها في ذلك السن كما لا نجد توضيح لامور أخرى كثيرة عادية جدا لا تدعوا للإستغراب..

مثلا نقل صاحب عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير ما نصه:
"كان ابن إسحاق جالس فاطمة بنت المنذر فقال أخبرني أنها حدثته وأنه دخل عليها، فاطمة هذه هي زوج هشام بن عروة وكان هشام ينكر على ابن إسحاق روايته عنها ويقول: لقد دخلت بها وهي بنت تسع سنين وما رآها مخلوق حتى لحقت بالله، "
بغض النظر عن صحة الرواية من عدمه.. نقول اذا كان لا يستغرب لهذا الزواج في مثل هذه السن حتى بعد النبي صلى الله عليه وسلم ولا يستهجن احد ذكره او نقله بل يراه شيئا عاديا فكيف بما قبل ذلك من الزمن..
مثلا
لو أخبرنا أحدا اليوم بأن رجلا تزوج فتاة عمرها ستة عشر او سبعة عشر سنة سيتلقى الخبر بشكل عادي.. ولكن ماذا لو تغير الحال بعد مضي 14 قرنا واصبحت النساء حينها لا يتزوجن حتى يبلغن الثلاثين على الاقل فبدأ يستنكر ما حصل !! اكيد سنقول عنه انه غبي لأنه يحكم على حدث حدث في الماضي بمقاييس حاضره.

[أميرة الجلباب]

نُقل عن الشافعي قوله: "رأيت باليمن بنات تسع يحضن كثيراً"
كما نقل عنه قوله: "رأيت بصنعاء جدة بنت إحدى وعشرين سنة ، حاضت ابنة تسع وولدت ابنة عشر"
كما نقل ابن الجوزي روايات مشابهة مثبتة للأمر عن عباد بن عباد المهلبي الذي قال: "أدركت فينا – يعني المهالبة – امرأة صارت جدة وهي بنت ثمان عشرة سنة، ولدت لتسع سنين ابنة فولدت ابنتها لتسع سنين ابنة فولدت ابنتها لتسع سنين ابنة فصارت هي جدة وهي ابنة ثماني عشر سنة"
ويكفينا دليلاً يازميلنا وعلماً أنّه لم ينكر أحد هذا الزواج في مثل هذا العمر وهذا دليل على اعتبار مثل هذا الزواج عند العرب، ولو لم يكن لنا إلا ذلك لكفى!
ولماذا نذهب بعيدا!
صدق أو لا تصدق!
مازال الزواج المبكر "جدا" أمرا مقبولا في بعض القرى العربية، ولقد حدثتني من أقبل قولها أنها كانت في إحدى هذه القرى ورأت بأم عينها طفلة صغيرة -لم تضبط عمرها- تلعب هنا وهناك .. ثم أخبروها بأن هذه الطفلة مطلقة!!

المقصود أن الأمر مقبول ومتعارف عليه حتى الآن في بعض المناطق.


1- التفوق الجسماني للسلف مقارنة بالخلف.
هذه نقطة مهمة بالفعل.. وفي وقتنا الحاضر ربما نرى فتاتين أو "طفلتين" في نفس العمر ولكن إحداهما متفوقة جسمانيا عن الأخرى، وبعضهن تفاجأ إذا عرفت عمرها إذ تبدو في شكلها أكبر من عمرها الحقيقي!!

[متروي]

- إلى الذين يستغربون من زواج البنات في سن التاسعة او عند البلوغ مباشرة أوجه هذا السؤال :

- المعروف ان في هذا الزمان توجد المدارس و المعاهد فالبنات يوجد ما يشغلهن فالبنت لا تتوقف عن الدراسة حتى تتجاوز العشرين و اكثر و إذا طردت من المدرسة أو توقفت فتتوجه الى العمل في مجالات مختلفة حتى تحصل رزقها في انتطار العريس و لكن السؤال هو عن المجتمع الجاهلي حيث لا مدرسة ولا مصانع ولا شركات ولا تلفاز ولا راديو و انترنت و لا كتب ولا جرائد زد على ذلك انعدام الأمن و انتشار السبي و الاختطاف و في مجتمع يخاف العار اكثر من الموت و في جو حار تنضج فيه الفتيات بسرعة فكيف تريدون ترك البنت هكذا حتى تبلغ الثمانية عشر او العشرين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[حسن المرسى]

طالب الحق يكفيه دليل وصاحب الهوى لا يكفيه الف دليل