المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ساعدوني يرحمكم الله



oneness
01-01-2010, 10:54 AM
السلام عليكم .

انا شاب مقيم في بلد ساده فيه الالحاد والزندقة واصبح المؤمن متخلف ومعقد, فاواجه بالاسالة دومن منها التي تكن دومن محل ابتلائي هيا مصافحة النساء ما دون المحارم فعندما امتنع بطريقة حسنه اواجه بكم هائل من الاسالة عن سبب هذا وما فلسفة وهل هناك منفهة ماديا والذي زاد الطين بلة ان هذا البلد يعتبر عدم المصافحة هو عبارة عن موجات اهانة واحتقار.

افيدون بالادلة القاطع حتى اكون اداوات الهداية لهم.

ملاحظة: كنت دائما اجيب بان ديني امرني بها فلهذا امتنع وكان بعضهم يستهزئ بي على جوابي.

اخت مسلمة
01-01-2010, 04:02 PM
كنت دائما اجيب بان ديني امرني بها فلهذا امتنع وكان بعضهم يستهزئ بي على جوابي.

طبيعي يا أخي ...
ولكن كن فخورا بدينك وتشريعاته متمسكا بها ولاتركن للقوم الهالكين , الاسلام العظيم هو استسلام لله وانقياد له تعالى بالاوامر والطاعات , فكن مسلما ولايهمك هؤلاء فقد استهزئ بخير من وطئ الحصى , سيدنا محد عليه الصلاة والسلام ((وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ)) .ثم قال الله تعالى له : ((فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُوْلُوا الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ وَلَا تَسْتَعْجِل لَّهُمْ )) فهل نحن كمحمد ؟؟
اصبر على مايقولون ( واصبر على ما يقولون واهجرهم هجرا جميلا )) دعوتك جهاد , والتزامك بدينك وانت في مجتمع كهذا جهاد أكبر , ودعوتهم بالخلق الحسن والقدوة الطيبة ثوابه لايعلمه الا الله , فأنت الرابح على كل الحالات أخي فاصبر ودعهم ةمايقولون فلن يضروك شيئا ان لم تركن اليهم ويستميلك قولهم فاثبت على الحق وان جاهدوك بما يقدرون عليه من استهزاء وهم في غيهم يعمهون .
أما فلسفة التحريم كما ذكرت ,,
الله تعالى خالق المرأة والرجل , وخالق فيهم الميل الفطري لبعضهم البعض هذه مسلمات لايعنينا قول من قال نيتي طيبة , أو لاغرض لي , أو انتم تتهمون الناس وغير ذلك من تراهات لاوزن لها , فطرة الانجذاب موجودة ولامناص من انكارها الا على عديمي الرجولة ,,
والتلامس بالأجساد له أثر كبير في إثارة الشهوات، ولذلك قال صلى الله عليه وسلم: (لأن يُطعن أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له" كما أنه باب وخطوة للشيطان يفتح بها الف باب خلفها فمن قطع الطريق على الشيطان ونفسه وفطرته أول خطوة منطقيا لن يسير في باقي الخطوات المعلومة , والرجل والمرأة في الأصل بينهما تجاذب شديد، فكيف إذا حصل القرب واللمس والمواجهة، ولذلك لم تنه الشريعة عن الزنا فقط، وإنما سدت كل الأبواب الموصلة إليه، قال تعالى: {ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة ومقتا وساء سبيلا}، والعين زناها النظر لذلك أمرنا بغض البصر وتجنب النظر الى المحرمات للحفاظ على القلوب طاهرة والعقول غير مشغولة الا بما يصلح امر دينها ودنياها ، واليد زناها اللمس لذلك قطع الأمر بتحريم المصافحة التي هي باب لما سيأتي بعدها ، والأذن تعشق قبل القلب أحياناً لذلك حرم الاختلاط الا بضوابطه ووضعت ضوابط لأسلوب الحديثبين الجنسين بما يحقق المصلحة لكليهما وجعل باب واحد هو المفتوح على مصراعيه وهو باب الارتباط الشرعي وماسواه من ابواب المفاسد موصدة من أول خطوة لولوجها ، بل إننا نستطيع أن نقول بأن اللمس يوقظ شهوة الغافل ، لأنه سيجد عند المصافحة نعومة ورطوبة، ويكون بذلك قد وجد لذة وإن لم يقصدها، فكيف إذا قصدها ؟
ومن مثل رسول الله عليه الصلاة والسلام في الطهر ؟؟
مامست يده يد امرأة لاتحل له قط .... عليه الصلاة والسلام
فليفعلها اذن من هو أفضل منه !!
سبحان من جعل الاسلام بكل تفاصيله رفعة للامة ودرء للشرور بكل أنواعها وفتح لأبواب الخير والخير فقط , فليتنا نلتزم بكل أوامره ونجتنب كل نواهيه ليصلح أمر هذه الأمة وتنقى من الرذائل التي أصبحت تنوء بحملها .
الله المستعان .



تحياتي للموحدين

أبو يوسف المصرى
01-01-2010, 10:23 PM
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر » رواه الترمذي .

وهذا الحديث أيضا يقتضي خبرا وإرشادا .

أما الخبر ، فإنه صلى الله عليه وسلم أخبر أنه في آخر الزمان يقل الخير وأسبابه ، ويكثر الشر وأسبابه ، وأنه عند ذلك يكون المتمسك بالدين من الناس أقل القليل ، وهذا القليل في حالة شدة ومشقة عظيمة ، كحالة القابض على الجمر ، من قوة المعارضين ، وكثرة الفتن المضلة ، فتن الشبهات والشكوك والإلحاد ، وفتن الشهوات وانصراف الخلق إلى الدنيا وانهماكهم فيها ، ظاهرا وباطنا ، وضعف الإيمان ، وشدة التفرد لقلة المعين والمساعد .
ولكن المتمسك بدينه ، القائم بدفع هذه المعارضات والعوائق التي لا يصمد لها إلا أهل البصيرة واليقين ، وأهل الإيمان المتين ، من أفضل الخلق ، وأرفعهم عند الله درجة ، وأعظمهم عنده قدرا .

وأما الإرشاد ، فإنه إرشاد لأمته ، أن يوطنوا أنفسهم على هذه الحالة ، وأن يعرفوا أنه لا بد منها ، وأن من اقتحم هذه العقبات ، وصبر على دينه وإيمانه - مع هذه المعارضات - فإن له عند الله أعلى الدرجات ، وسيعينه مولاه على ما يحبه ويرضاه ، فإن المعونة على قدر المؤونة .

وما أشبه زماننا هذا بهذا الوصف الذي ذكره صلى الله عليه وسلم ، فإنه ما بقي من الإسلام إلا اسمه ، ولا من القرآن إلا رسمه ، إيمان ضعيف ، وقلوب متفرقة ، وحكومات متشتتة ، وعداوات وبغضاء باعدت بين المسلمين ، وأعداء ظاهرون وباطنون ، يعملون سرا وعلنا للقضاء على الدين ، وإلحاد وماديات ، جرفت بخبيث تيارها وأمواجها المتلاطمة الشيوخ والشبان ، ودعايات إلى فساد الأخلاق ، والقضاء على بقية الرمق .
ثم إقبال الناس على زخارف الدنيا ، بحيث أصبحت هي مبلغ علمهم ، وأكبر همهم ، ولها يرضون ويغضبون ، ودعاية خبيثة للتزهيد في الآخرة ، والإقبال بالكلية على تعمير الدنيا ، وتدمير الدين واحتقاره والاستهزاء بأهله ، وبكل ما ينسب إليه ، وفخر وفخفخة ، واستكبار بالمدنيات المبنية على الإلحاد التي آثارها وشررها وشرورها قد شاهده العباد .
فمع هذه الشرور المتراكمة ، والأمواج المتلاطمة ، والمزعجات الملمة ، والفتن الحاضرة والمستقبلة المدلهمة - مع هذه الأمور وغيرها - تجد مصداق هذا الحديث .

ولكن مع ذلك ، فإن المؤمن لا يقنط من رحمة الله ، ولا ييأس من روح الله ، ولا يكون نظره مقصورا على الأسباب الظاهرة ، بل يكون متلفتا في قلبه كل وقت إلى مسبب الأسباب ، الكريم الوهاب ، ويكون الفرج بين عينيه ، ووعده الذي لا يخلفه ، بأنه سيجعل له بعد عسر يسرا ، وأن الفرج مع الكرب ، وأن تفريج الكربات مع شدة الكربات وحلول المفظعات .
فالمؤمن من يقول في هذه الأحوال : " لا حول ولا قوة إلا بالله " و" حسبنا الله ونعم الوكيل . على الله توكلنا . اللهم لك الحمد ، وإليك المشتكى . وأنت المستعان . وبك المستغاث . ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم " ويقوم بما يقدر عليه من الإيمان والنصح والدعوة . ويقنع باليسير ، إذا لم يمكن الكثير . وبزوال بعض الشر وتخفيفه ، إذا تعذر غير ذلك : { وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا } ، { وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ } ، { وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا } [ الطلاق : 2 ، 3 ، 4 ]

oneness
01-02-2010, 09:00 AM
طبيعي يا أخي ...
ولكن كن فخورا بدينك وتشريعاته متمسكا بها ولاتركن للقوم الهالكين , الاسلام العظيم هو استسلام لله وانقياد له تعالى بالاوامر والطاعات , فكن مسلما ولايهمك هؤلاء فقد استهزئ بخير من وطئ الحصى , سيدنا محد عليه الصلاة والسلام ((وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ)) .ثم قال الله تعالى له : ((فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُوْلُوا الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ وَلَا تَسْتَعْجِل لَّهُمْ )) فهل نحن كمحمد ؟؟
اصبر على مايقولون ( واصبر على ما يقولون واهجرهم هجرا جميلا )) دعوتك جهاد , والتزامك بدينك وانت في مجتمع كهذا جهاد أكبر , ودعوتهم بالخلق الحسن والقدوة الطيبة ثوابه لايعلمه الا الله , فأنت الرابح على كل الحالات أخي فاصبر ودعهم ةمايقولون فلن يضروك شيئا ان لم تركن اليهم ويستميلك قولهم فاثبت على الحق وان جاهدوك بما يقدرون عليه من استهزاء وهم في غيهم يعمهون .
أما فلسفة التحريم كما ذكرت ,,
الله تعالى خالق المرأة والرجل , وخالق فيهم الميل الفطري لبعضهم البعض هذه مسلمات لايعنينا قول من قال نيتي طيبة , أو لاغرض لي , أو انتم تتهمون الناس وغير ذلك من تراهات لاوزن لها , فطرة الانجذاب موجودة ولامناص من انكارها الا على عديمي الرجولة ,,
والتلامس بالأجساد له أثر كبير في إثارة الشهوات، ولذلك قال صلى الله عليه وسلم: (لأن يُطعن أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له" كما أنه باب وخطوة للشيطان يفتح بها الف باب خلفها فمن قطع الطريق على الشيطان ونفسه وفطرته أول خطوة منطقيا لن يسير في باقي الخطوات المعلومة , والرجل والمرأة في الأصل بينهما تجاذب شديد، فكيف إذا حصل القرب واللمس والمواجهة، ولذلك لم تنه الشريعة عن الزنا فقط، وإنما سدت كل الأبواب الموصلة إليه، قال تعالى: {ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة ومقتا وساء سبيلا}، والعين زناها النظر لذلك أمرنا بغض البصر وتجنب النظر الى المحرمات للحفاظ على القلوب طاهرة والعقول غير مشغولة الا بما يصلح امر دينها ودنياها ، واليد زناها اللمس لذلك قطع الأمر بتحريم المصافحة التي هي باب لما سيأتي بعدها ، والأذن تعشق قبل القلب أحياناً لذلك حرم الاختلاط الا بضوابطه ووضعت ضوابط لأسلوب الحديثبين الجنسين بما يحقق المصلحة لكليهما وجعل باب واحد هو المفتوح على مصراعيه وهو باب الارتباط الشرعي وماسواه من ابواب المفاسد موصدة من أول خطوة لولوجها ، بل إننا نستطيع أن نقول بأن اللمس يوقظ شهوة الغافل ، لأنه سيجد عند المصافحة نعومة ورطوبة، ويكون بذلك قد وجد لذة وإن لم يقصدها، فكيف إذا قصدها ؟
ومن مثل رسول الله عليه الصلاة والسلام في الطهر ؟؟
مامست يده يد امرأة لاتحل له قط .... عليه الصلاة والسلام
فليفعلها اذن من هو أفضل منه !!
سبحان من جعل الاسلام بكل تفاصيله رفعة للامة ودرء للشرور بكل أنواعها وفتح لأبواب الخير والخير فقط , فليتنا نلتزم بكل أوامره ونجتنب كل نواهيه ليصلح أمر هذه الأمة وتنقى من الرذائل التي أصبحت تنوء بحملها .
الله المستعان .



تحياتي للموحدين

ان شاء الله صاصبر حتى يعجز الصبر عن صبري ببكت دعائكم.

اختي العزيزه ولكن اواجه بسؤال وهو ان الملامسه باليد ليست من المثيرات عند البشر الطبيعين هيا مثيرة فقط للذين عندهم امراض نفسية جنسية وهذا شواذ.؟

اخت مسلمة
01-03-2010, 06:44 PM
اختي العزيزه ولكن اواجه بسؤال وهو ان الملامسه باليد ليست من المثيرات عند البشر الطبيعين هيا مثيرة فقط للذين عندهم امراض نفسية جنسية وهذا شواذ.؟

من يقول هذا فهو الشاذ الغير طبيعي للأسف !
فقد قال تعالى [قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ] ولا شك أن المس أبلغ في اللذة وأكثر إثارة للشهوة من مجرد النظر !
هذا الميل الفطري موجود في الجنسين تجاه بعضهما والتلامس يهيجه هذا لامجال لانكاره , وان دلس المدلسون أو أنكر المنكرون , فلينظروا في أنفسهم اذا ليعلموا أين الشذوذ بالضبط .
خطوة فخطوة الى ان يتم أمر الشيطان ومايبدأ الا بما يظنه هؤلاء بسيطا وهو عند الله عظيم , ليسوا أعف ولا أشرف ولا أنقى من رسول الله عليه الصلاة والسلام ولأملك لأنفسهم منه صلى الله عليه وسلم وقد قالت عنه امنا عائشة رضي الله عنها :( لا والله مامست يد رسول الله صلي الله عليه وسلم يد امرأة قط غير انه يبايعهن بالكلام ) رواه مسلم
فهل هم مثل خير أهل الأرض وخير من وطأ الحصى ؟
أم هل يشك في ريبة منه عليه الصلاة والسلام وينزهون منها ؟؟؟
هذا كلام ساقط ككل كلام المفسدين في الأرض , الذين أنكروا فطرة الخالق التي فطروا عليها في نفوسهم وقلوبهم تجاه الله فلا أسهل من أن ينكروا هذه الطبيعه البشرية الفطرية الأصلية في كلا من الرجال والنساء على السواء !
فلينعموا بما قاله اذن رسول الله عليه الصلاة والسلام :(لأن يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له ) رواه الطبراني والبيهقي
فكل يختار مايريد أخي الكريم والكيس الفطن من يحذر من ذلك وينأى بندينه ونفسه السوية عن مواضع الفتن وعن السير في خطوات الشيطان .

تحياتي للموحدين

amro676
01-03-2010, 09:36 PM
يقال انه يفرز مع العرق ما يسمى بالفرمونات البشرية و أنها تؤدي إلى حدوث انجذاب بين الرجل و المرأة لا ادري ان كانت هذه المعلومة صحيحة لكن إذا لم تكن الملامسة فيها إثارة فأين تكون ؟!

oneness
01-04-2010, 08:02 AM
من يقول هذا فهو الشاذ الغير طبيعي للأسف !
فقد قال تعالى [قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ] ولا شك أن المس أبلغ في اللذة وأكثر إثارة للشهوة من مجرد النظر !
هذا الميل الفطري موجود في الجنسين تجاه بعضهما والتلامس يهيجه هذا لامجال لانكاره , وان دلس المدلسون أو أنكر المنكرون , فلينظروا في أنفسهم اذا ليعلموا أين الشذوذ بالضبط .
خطوة فخطوة الى ان يتم أمر الشيطان ومايبدأ الا بما يظنه هؤلاء بسيطا وهو عند الله عظيم , ليسوا أعف ولا أشرف ولا أنقى من رسول الله عليه الصلاة والسلام ولأملك لأنفسهم منه صلى الله عليه وسلم وقد قالت عنه امنا عائشة رضي الله عنها :( لا والله مامست يد رسول الله صلي الله عليه وسلم يد امرأة قط غير انه يبايعهن بالكلام ) رواه مسلم
فهل هم مثل خير أهل الأرض وخير من وطأ الحصى ؟
أم هل يشك في ريبة منه عليه الصلاة والسلام وينزهون منها ؟؟؟
هذا كلام ساقط ككل كلام المفسدين في الأرض , الذين أنكروا فطرة الخالق التي فطروا عليها في نفوسهم وقلوبهم تجاه الله فلا أسهل من أن ينكروا هذه الطبيعه البشرية الفطرية الأصلية في كلا من الرجال والنساء على السواء !
فلينعموا بما قاله اذن رسول الله عليه الصلاة والسلام :(لأن يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له ) رواه الطبراني والبيهقي
فكل يختار مايريد أخي الكريم والكيس الفطن من يحذر من ذلك وينأى بندينه ونفسه السوية عن مواضع الفتن وعن السير في خطوات الشيطان .

تحياتي للموحدين

ممتاز اختي طيب هل تستطيع ان تدعميها باقوال علماء مختصين .

oneness
01-04-2010, 08:04 AM
يقال انه يفرز مع العرق ما يسمى بالفرمونات البشرية و أنها تؤدي إلى حدوث انجذاب بين الرجل و المرأة لا ادري ان كانت هذه المعلومة صحيحة لكن إذا لم تكن الملامسة فيها إثارة فأين تكون ؟!

هل تستطيع اخي لن تبحث لي عن مصدر ويكن لك الاجر