المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من أتى بقصة صلب المسيح



عصام محمد
02-10-2010, 09:25 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أرى أن أكثر المواضيع التى تدور حول المسيح عيسى عليه السلام تجادل حول عملية الصلب وكيف صلب ومعنى الصلب فى اللغة الى اخره
أريد أن أسأل هنا ؟
من أين اتينا بقصة الصلب هل هناك مايؤيدها فى الكتاب والسنة الصحيحة ؟ أن وجد الرجاء التوضيح
ما قرأته فى القرءان هو نفى لزعم صلب المسيح
وهنا أستعجب من اين اتى القاديانين بقصة تعليق عيسى عليه السلام على الصليب أظن من الاناجيل حيث كان غلام احمد يفضل القراءة فى الاناجيل كثيرا؟؟؟
أى ان عيسى عليه السلام رفع بدون هذه القصة التى يتبنوها. وان كان هناك صلب فالصلب للشبيه وليس هناك صله لعيسى عليه السلام بهذه القصة ولم يأتنا نص فيها
مابلغنا انه رفع ولم يمس من اين اتيتم بقصة تعليقة على الصليب؟؟؟؟؟؟

DirghaM
02-10-2010, 11:26 PM
لا تسألهم يا اخي من اين اتوا بهذا او ذاك لان الميرزا يزعم انه يتلقى الوحي.. يعني باختصار يكذب ويقول احي الي ولم يوحى اليه شيء.. والمضحك انه بعد ان يسقط عليه الوحي الشيطاني المزعوم يبحث عن أي دليل له في أي كتاب.. !!

اخت مسلمة
02-10-2010, 11:35 PM
اهلا بك اخي عصـــام ..
أتوا بها من كوكتيل من كتب النصــــــارى واليهوذ وأتباع بوذا وكريشـــــنا عقيدتهم مستقاة من كتب هؤلاء وعقيدة الاغماء والصلب والهروب هذا مصدرها :


أوّل هذه الآراء تقول أنّ أحد أطبّاء الجماعة السّرّيّة "الآسينيّين" أعطى المسيح دواء مخدّرًا جعله يظهر بمظهر المغمى عليه على الصّليب, ولمّا طلب يوسف الذي من الرّامة جسده من بيلاطس أعطى له دواء آخر فاستفاق من غيبوبته. رأي آخر يقول أنّ الدّواء أعطي له وهو على الصّليب, ودليلهم من إنجيل متى 27:49"وللوقت ركض واحد منهم وأخذ اسفنجة وملأها خلاًَ وجعلها على قصبة وسقاه", ويتكرّر النّصّ الآخر في إنجيل مرقص15" فركض واحد وملأ اسفنجة خلاًّ وجعلها على قصبة وسقاه"اهـ إذ ما معنى أن يعطى مصلوبًا ينتظر أن يموت خلاًّ في اسفنجة, فلا هي ترويه من ظمأ ولا هي تنجيه من موت. وقيل أيضًا أنّ المسيح استفاق من إغمائه بمساعدة أحد الذين مرّوا عليه وهو في القبر وهي مريم المجدليّة, وقال البعض أنّ يوسف الذي من الرّامة ومريم المجدلية ومريم الأخرى كانوا على علم بأنّه لم يمت ولهذا جهّزوا العطر والأثواب البيضاء وتبعوه إلى حيث القبر, والمسيح نفسه أقرّ بذلك حينما وجدها في المقبرة وأخبرها كيف تبحثين عن حيّ بين الأموات ؟ ويتساءل الكثيرون من المناصرين لهذه الرّأي عن سبب اهتمام يوسف الذي من الرّامة بجسد المسيح وهو ميّت, ولماذا طلبه من بيلاطس إلاّ أن يكون ذلك خطّة مدروسة من أجل أن ينجيه من هذه المؤامرة السّياسيّة (راجع كتاب الدّم الأقدس, الكأس الأقدس) .................!

واقرأ هذه المشـــــــــــــاركة لتفصيل أكثر ...

http://www.eltwhed.com/vb/showpost.php?p=156429&postcount=26

أما نحن فنقول بما قاله القرآن وأكدت تفصيله السنة الصحيحة ... (ماقتلوه وماصلبوه ولكن شبه لهم ) ... ( وماقتلوه يقينا بل رفعه الله اليه )


تحياتي للموحدين

اخت مسلمة
02-11-2010, 07:14 AM
قـــــد يتعجب البعض و يتساءل عن حقيقة صلب المسيح ويقول : كيف حدث و اتفق كل المسيحيين على قصة صلب المسيح , وفي وجود قبر للمسيح ,و أثار مثل الكفن , وغير ذلك من الأساطير ؟

والحقيقة أن أي واحد من هؤلاء المسيحيين لم يشاهد شيئا و إنما أخذه عن آبائه الذين ورثوه عن آبائهم وهكذا إلى العصور الأولى للمسيحية , حيث قام بعض الناس بتدوين الأفكار الرائجة عن حياة المسيح , وفي القرن الرابع الميلادي قام بعض رؤساء الكنيسة باختيار أربعة كتب فقط من بين أكثر من مائة كتاب , وجعلوها الإنجيل الرسمي .و بحسب هذه الكتب الرسمية , فان القليلين جدا هم الذين شاهدوا أحداث المحاكمة والصلب من مسافة بعيدة , وليس منهم أحد من مؤلفي هذه الأناجيل – إلا يوحنا الذي خالف الأناجيل الثلاثة الأخرى في كل خطوة وكل كلمه كتبها عن المسيح .وهذا الأخير قال إن المصلوب كان هادئا جدا على الصليب و كان يتحدث معه بهدوء , حتى نكس رأسه بأرستقراطية و هو يسلم الروح , بينما الآخرون قالوا إن المصلوب لم ينطق كلمة إلا وهو يصرخ بصوت عظيم , حتى أنه أسلم الروح بصرخة زلزلت الواقفين والدنيا كلها بحسب قول
( متى ) بالذات .
وهكذا قامت هذه العقيدة على أوهام .
ويقول النقاد المسيحيون المعاصرون , ومنهم ( موريس بوكاي )إن هذه الأناجيل كتبها أشخاص لم يروا المسيح ولم يعاصروه .
و الذي يؤكد لكم أن هؤلاء القوم يصدقون الأوهام بسهولة , هو هذه الحادثة :
فقد ظهر رجل – مدفوع لأهداف مرسومة و محددة – من الإنجليز و اليهود , ليؤكد إمكانية إشاعة قصة هلامية , و يؤمن بها أتباع , وتظل قرونا و الناس يصدقونها بدون أي دليل سوى الوهم الذي أشاعه هذا الشخص .
هذا الرجل هو : ( غلام ميرزا أحمد ), وهو مسلم , دفعه الإنجليز لتأكيد قصة عن صلب المسيح , بصورة مخالفة للأناجيل , ولكن بتفسير يحبه الإنجليز ,فقام ببث هذه القصة بين المسلمين , واستغل اليهود نجاحه و قوة تأثيره في الجماهير , ودفعوه لإنهاء عقيدة الجهاد في الإسلام , فأمر أتباعه بترك الجهاد.

وتقول العقيدة التي يحبها الإنجليز أن المسيح بعد صلبه أصابه الإغماء و لم يمت , وتظاهر أصدقاؤه بدفنه , ثم أفاقوه و أعانوه على الهرب من القبر , فهرب إلى الهند وعاش في كشمير إلى أن بلغ عمره ( 120 ) سنة , ثم مات و تم دفنه هناك .!!!!!!!!!!!
و أنه لذلك السبب لا يمكن أن يبعثه الله مرة أخرى إلا في نفس البلد التي دفن فيها , وقد تم بعثه في شخص آخر - بعثا روحانيا – في جسد (الغلام ) .

فأنشأ طائفة سماها على اسمه- أحمد – فدعاها: ( الأحمدية ) , و ( القاديانية ) نسبة إلى بلده , التي جعلها البلد المقدسة بدلا من( مكة ) , و قال إن الوحي يتنزل عليه , و أوحى إليه بكتاب , و جعل قبلة طائفته إلى ( حيفا ) في فلسطين , وهي نفس قبلة ( البهائيين ), و كلتا الطائقتين تدعوان إلى ترك الجهاد .
علماء المسلمين , الظاهرين في أجهزة الأعلام , صنفوهم – مثلما صنفهم الكفار الذين صنعوهم , على أنهم فرقة منشقة عن الإسلام , و بالمثل صنفوا البهائيين والشيعة وغيرهم . بينما كل هؤلاء كفار . فقد آمنوا بمن ادعى النبوة, وبكتابه الذي نسبه للوحي كذبا , ومثلهم الشيعة , والبهائيين أشد كفرا لأن زعيمهم زعم الألوهية , وأنه أنزل كتابا .و جميعهم يكفرون المسلمين , ويكفرون بالقراّن , ولا يصلون إلى قبلتنا .فلا يجوز أبدا احتسابهم على الإسلام .
وقد ظهرت الملة ( الأحمدية – القاديانية) في مصر و في العالم الإسلامي على استحياء وبتخف تام كالفأر المرتعد ,و صار يشترون لها الأتباع عن طريق اغوائهم بالمال او المناصب وهذا يرى من تحول أحوالهم من الفقر والبؤس الى الترف بشكل مفاجئ , ولهم الآن
قناة تليفزيونية , تخدع المشاهد بالتظاهر بمحاربة الخبيث زكريا بطرس , تبعا للموجة التي يتمناها الجمهور , لعلهم يتبعون عقيدتهم الكافرة .
ويقولون في ادعاءاتهم التي لا أصل لها الا في كتب النصارى واليهود المحرفة والوثنيين كابرا عن كابر أن المسيح ذهب إلى الهند في الفترة التي كان فيها عمره 12 – 30 سنة , ثم رجع إلى هناك بعد صلبه و نجاته من الموت على الصليب , ومكث هناك إلى أن مات , فتم دفنه هناك , وما زال قبره عندهم .

علاقة الغلام بالهندوسية :

رأى الغلام أن يجامل الهندوس لأنهم أغلبية الهنود , فمدح معبودهم ( كرشنا ), قائلا انه قديس وكان نبيا ينزل عليه الروح القدس .و أنه ظهر في شخص الغلام المبعوث الإلهي لاصلاح المسلمين والهندوس والمسيحيين . و بالفعل أيده الهندوس بزعامة ( نهرو ).

علاقته بالصهيونية :

و جامل هؤلاء بقوله : إن المسلمين لا يستحقون بيت المقدس . وقام خليفته بتأييد إقامة دولة صهيونية في فلسطين .وسمح اليهود لأتباعه بتأسيس مركز في حيفا , و سمحوا لهم بنشر مطبوعاتهم المضادة للإسلام ,وصور أتباعه الخونة مع الصهاينة أكثر من أن تخبأ أو تنكر .

تحياتي للموحدين

ناصر التوحيد
02-11-2010, 11:15 AM
خرافة صلب المسيح
بل حتى انه لم يعلق على صليب
عقائد بعض الاقوام بالية ومهترئة