المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سؤال مهم لوسمحتوا؟؟؟؟



HAMID
03-28-2010, 01:34 AM
ماحكم الطالب اذا غش في الاختبار وبعدين نجح وتوظف ماحكم وظيفته حرام وهل له توبه وجزاكم الله خير

وهل يوجد عضو هنا يفسر الاحلام وشكرا

أبو أيمن
03-28-2010, 01:57 AM
بسيطة اخي
يتوب الى الله و يصحح خطئه بان يقوم بمذاكرة المنهج حتى يظن انه جبر الغش الذي فعله
انا ايضا بحاجة لمفسر ,,, او كلنا نريد مفسر

تحياتي

HAMID
03-28-2010, 04:20 AM
جزاك الله خير اخي الكريم

اخت مسلمة
03-28-2010, 06:57 AM
خرجت في أحد المعاهد الأهلية، حيث إن هذه المعاهد تجارية فهي ليست خاضعة لأي مراقبة من الجهات المختصة؛ فيحصل فيها الغش وبتغاضي من المدرسين، وقد حصل لي أن غشيت في الامتحانات في جميع المستويات الأربعة؛ فهل إذا توظفت يكون راتبي حرامًا؟ وهل توجد كفارة لذلك؟

عليك التوبة من الغش، والندم على ما فعلت، والعزم على عدم العود، وأما الشهادة فيجوز لك أن تتوظف بها، ولو كان اجتيازك لبعض المواد قد حصل بالغش، بشرط أن تكون متقنًا لما يوكل إليك من الأعمال خبيرًا بها، وألا يكون للغش السابق أثر في أدائك للعمل، وتقويم هذا إنما يصح من المشرفين عليك في العمل، وأما تقديمك لا رأيك فمحل تهمة.

عَرَبِيّة
03-28-2010, 10:01 AM
منتدى الرقية الشرعية .. (http://www.ruqya.net/forum/index.php)فيه أقسام خاصة لتفسير الرؤى , عسى أن تكون أحلامكم خير لكم وتحمل بين مشاهدها البشائر يارب ..

أبو المنذر
03-28-2010, 10:09 AM
هذه فتوى شيخنا الوالد أبي عبد المعز محمد علي فركوس-نفع الله به-:

الفتوى رقم: 233

الصنف: فتاوى متنوعة


في حكم المواد الدراسية المغشوش فيها



السؤال: أنا طالب جامعي، كنت أغش في الامتحانات، مع العلم أني تحصلت على شهادة البكالوريا من دون غش، فهل شهادتي الجامعية باطلة؟



الجواب: الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على من أرسله الله رحمة للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمّا بعد:

فكل المواد التي وقع فيها الغش يجب عليك أن تدرسها من جديد وتمتحن فيها تصحيحا لوضعيتك، ولا يشترط الامتحان الرسمي لتعذره، ولكن أي شخص مؤهل يجري لك امتحانا شفهيا أو كتابيا على وجه الصدق والأمانة يجزئ، لأنّ الغش والخيانة والغدر صفات ذميمة قبيحة، والقبح لا يليق خلقا للمسلم، ولا وصفا له بحال من الأحوال، إذ طهارة نفسه منبثقة من الإيمان والعمل الصالح، وهي تتنافى مع كلّ ما فيه شر وعدوان، وذلك بالتوبة عن هذا الفعل المنهي عنه شرعا الذي وقعت فيه وسائر الذنوب، مع تعقبه بشروط التوبة المتمثلة في التخلي عن جميع الذنوب والندم عليها وعدم الإصرار عليها، وعدم العودة إليها، والإكثار من الاستغفار والعمل الصالح لقوله تعالى: ﴿إِلاَّ مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا﴾ [الفرقان : 70]، ولقوله تعالى:﴿وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون﴾ [النور:31].

والعلم عند الله، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما.

الجزائر في: 15 جمادى الأولى 1426ﻫ

المـوافــق ﻟ :22 جـوان 2005م