أدناكم عِلما
05-20-2010, 01:22 PM
اقرأ ما جاء في نهاية هذا الخبر لتعرف غاية الغرب ومطلبه منك وسبب علمنتك واسال نفسك لماذا اغلب من يدعوا الى العلمانية ويُحارب من اجلها هم المسيحيون ؟؟؟
صحيفة أمريكية: المسيحيون في الشرق الأوسط يتراجعون عددًا ونفوذًا
مفكرة الإسلام: قالت مصادر صحفية أمريكية إن عدد المسيحيين في الشرق الأوسط، وكذلك نفوذهم في المنطقة يشهد تراجعًا ملحوظًا، بعدما نحى الإسلام فكرة القومية.
وأضافت صحيفة "نيويورك تايمز" أن المسيحيين كانوا يشكلون قوة فعالة في المنطقة، ويهيمنون على لبنان ويشغلون مناصب كبرى في السلطة الفلسطينية، ويشكلون نسبة كبيرة من الأثرياء في مصر.
وذكرت الصحيفة أن المسيحيين في الشرق الأوسط "أصبحوا يمثلون 5% فقط من سكان المنطقة وعددهم آخذ في التناقص بعد أن كانوا يمثلون 20% من سكان المنطقة" على حد قولها.
وأكدت أن الشرق الأوسط بات مسلمًا بأغلبية ساحقة باستثناء "إسرائيل" بملايينها الستة من اليهود، وأنه لا توجد دولة في الشرق الأوسط لا يشكل المسلمون أغلبية سكانها بما في ذلك لبنان التي يمثل المسيحيون أقل من ربع سكانها وكذلك الدول غير العربية كإيران وتركيا.
البابا يخاطب مسيحيين متضائلين:
وأشارت "نيويورك تايمز" إلى أن "بنديكت السادس عشر، بابا الفاتيكان"، الذي يزور حاليًا الأراضي الفلسطينية المحتلة، يخاطب سكانًا مسيحيين "متضائلين ومهددين يدفعهم العنف السياسي ونقص الفرص الاقتصادية ونهوض الإسلام".
وأضافت أن "المسيحيين المحليين ممزقون بين إعلان القلق والصمت، غير واثقين مما إذا الانتباه سوف يقلل حجم المشكلة، أم سيفاقمها بدفع من تبقوا إلى المغادرة".
تنحية الإسلام للقومية باعتبارها قوة مركزية:
وأرجعت "نيويورك تايمز" تراجع المسيحية في الشرق الأوسط إلى "تنحية الإسلام للقومية باعتبارها قوة مركزية تقف وراء سياسات الهوية".
واستعرضت الصحيفة تناقص عدد السكان المسيحيين في عدد من بلدان المنطقة مثل تركيا وفلسطين والعراق ومصر.
ونقلت عن الكاتب اللبناني سركيس نعوم قوله:"ما لم تكن هناك نقلة :thumbdown باتجاه العلمانية :thumbdown في العالم العربي فلا أعتقد أن هناك مستقبلا للمسيحية هنا".
انتهى:
هذا ليعرف بني علمان ان الغرب لا يابه بعلمانيتهم وانه اوجدها لهدف وهو تحييد المسلم عن دينه كي يُسيطر على وطنه وثرواته وانظروا الى قول هذا الخبيث المدعو سركيس نعوم ليتضح جليا غاية هؤلاء في العلمانية فهم يُصدِّرونها لغيرهم ويدعون بها ولا يُلزمون انفسهم بها والدليل فلا أعتقد أن هناك مستقبلا للمسيحية هنا
صحيفة أمريكية: المسيحيون في الشرق الأوسط يتراجعون عددًا ونفوذًا
مفكرة الإسلام: قالت مصادر صحفية أمريكية إن عدد المسيحيين في الشرق الأوسط، وكذلك نفوذهم في المنطقة يشهد تراجعًا ملحوظًا، بعدما نحى الإسلام فكرة القومية.
وأضافت صحيفة "نيويورك تايمز" أن المسيحيين كانوا يشكلون قوة فعالة في المنطقة، ويهيمنون على لبنان ويشغلون مناصب كبرى في السلطة الفلسطينية، ويشكلون نسبة كبيرة من الأثرياء في مصر.
وذكرت الصحيفة أن المسيحيين في الشرق الأوسط "أصبحوا يمثلون 5% فقط من سكان المنطقة وعددهم آخذ في التناقص بعد أن كانوا يمثلون 20% من سكان المنطقة" على حد قولها.
وأكدت أن الشرق الأوسط بات مسلمًا بأغلبية ساحقة باستثناء "إسرائيل" بملايينها الستة من اليهود، وأنه لا توجد دولة في الشرق الأوسط لا يشكل المسلمون أغلبية سكانها بما في ذلك لبنان التي يمثل المسيحيون أقل من ربع سكانها وكذلك الدول غير العربية كإيران وتركيا.
البابا يخاطب مسيحيين متضائلين:
وأشارت "نيويورك تايمز" إلى أن "بنديكت السادس عشر، بابا الفاتيكان"، الذي يزور حاليًا الأراضي الفلسطينية المحتلة، يخاطب سكانًا مسيحيين "متضائلين ومهددين يدفعهم العنف السياسي ونقص الفرص الاقتصادية ونهوض الإسلام".
وأضافت أن "المسيحيين المحليين ممزقون بين إعلان القلق والصمت، غير واثقين مما إذا الانتباه سوف يقلل حجم المشكلة، أم سيفاقمها بدفع من تبقوا إلى المغادرة".
تنحية الإسلام للقومية باعتبارها قوة مركزية:
وأرجعت "نيويورك تايمز" تراجع المسيحية في الشرق الأوسط إلى "تنحية الإسلام للقومية باعتبارها قوة مركزية تقف وراء سياسات الهوية".
واستعرضت الصحيفة تناقص عدد السكان المسيحيين في عدد من بلدان المنطقة مثل تركيا وفلسطين والعراق ومصر.
ونقلت عن الكاتب اللبناني سركيس نعوم قوله:"ما لم تكن هناك نقلة :thumbdown باتجاه العلمانية :thumbdown في العالم العربي فلا أعتقد أن هناك مستقبلا للمسيحية هنا".
انتهى:
هذا ليعرف بني علمان ان الغرب لا يابه بعلمانيتهم وانه اوجدها لهدف وهو تحييد المسلم عن دينه كي يُسيطر على وطنه وثرواته وانظروا الى قول هذا الخبيث المدعو سركيس نعوم ليتضح جليا غاية هؤلاء في العلمانية فهم يُصدِّرونها لغيرهم ويدعون بها ولا يُلزمون انفسهم بها والدليل فلا أعتقد أن هناك مستقبلا للمسيحية هنا