السالم
08-03-2010, 04:35 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
أن الرسل تنذر بعذاب الله وتبشر
رُسُلا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ
أن الرسل تذكر الناس بأنعم الله
وَاتَّقُوا الَّذِي أَمَدَّكُمْ بِمَا تَعْلَمُونَ
أَفَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ
أن الرسل تدعوا الناس بم أقروا به من حق الله
أَفَمَنْ يَخْلُقُ كَمَنْ لا يَخْلُقُ أَفَلا تَذَكَّرُونَ
أن الرسل يعرفون في قومهم
وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُودًا
وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا
وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا
بَلْ عَجِبُوا أَنْ جَاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ
أن الرسل يعرف صدقهم أقوامهم
فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ
أن الرسل جاءت بالصدق وهو عبادة الله
وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ
الرسل أطهر الناس باطننا وظاهرا
وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ
فَاصْفَحْ عَنْهُمْ
الرسل تأمر بالعرف وتنهى عن المنكر وتحل الطيبات وتحرم الخبائث
يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ
الرسل تؤمن بالله وآياته
فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ
الرسل تصدق بعضها بعضا
وَآمِنُوا بِمَا أَنْـزَلْتُ مُصَدِّقًا لِمَا مَعَكُمْ
إهلاك الله لمن كذب الرسل
فَكُلا أَخَذْنَا بِذَنْبِهِ فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِبًا وَمِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنَا بِهِ الأَرْضَ وَمِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنَا
أعظم آية لأعظم الرسل عليهم الصلاة والسلام
وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَـزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ , فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَلَنْ تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ
قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
كتاب
علامات النبوة
وفضائل سيد الأولين والآخرين
من سنن الإمام الدارمي
رابط التحميل << انقر هنا (http://www.ajurry.com/vb/attachment.php?attachmentid=1228&d=1238413823)>>
.
أن الرسل تنذر بعذاب الله وتبشر
رُسُلا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ
أن الرسل تذكر الناس بأنعم الله
وَاتَّقُوا الَّذِي أَمَدَّكُمْ بِمَا تَعْلَمُونَ
أَفَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ
أن الرسل تدعوا الناس بم أقروا به من حق الله
أَفَمَنْ يَخْلُقُ كَمَنْ لا يَخْلُقُ أَفَلا تَذَكَّرُونَ
أن الرسل يعرفون في قومهم
وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُودًا
وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا
وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا
بَلْ عَجِبُوا أَنْ جَاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ
أن الرسل يعرف صدقهم أقوامهم
فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ
أن الرسل جاءت بالصدق وهو عبادة الله
وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ
الرسل أطهر الناس باطننا وظاهرا
وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ
فَاصْفَحْ عَنْهُمْ
الرسل تأمر بالعرف وتنهى عن المنكر وتحل الطيبات وتحرم الخبائث
يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ
الرسل تؤمن بالله وآياته
فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ
الرسل تصدق بعضها بعضا
وَآمِنُوا بِمَا أَنْـزَلْتُ مُصَدِّقًا لِمَا مَعَكُمْ
إهلاك الله لمن كذب الرسل
فَكُلا أَخَذْنَا بِذَنْبِهِ فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِبًا وَمِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنَا بِهِ الأَرْضَ وَمِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنَا
أعظم آية لأعظم الرسل عليهم الصلاة والسلام
وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَـزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ , فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَلَنْ تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ
قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
كتاب
علامات النبوة
وفضائل سيد الأولين والآخرين
من سنن الإمام الدارمي
رابط التحميل << انقر هنا (http://www.ajurry.com/vb/attachment.php?attachmentid=1228&d=1238413823)>>
.