Freethinker FreeLife
08-19-2010, 11:57 PM
إن أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم لا تخفى على أحد مهما كانت ديانته ومهما كانت توجهاته فهو الذي زكاه الله في قلبه وفي عينيه وفي لسانه وهو أكمل الناس أخلاقا صلوات ربي وسلامه عليه. وهذه الأخلاق تدل على ديدن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وسنعرض بعضا من عاداته وتصرفاته حتى نحكم العقول في الأخير ان كانت هذه الأخلاق ستسول له الكذب على الانس والجان بادعاء النبوة ناهيك عن الله عز وجل.
إن إدعاء الناس بعدم صدق الرسول صلى الله عليه وسلم يستلزم أمورا عدة فمن المعلوم أن لنفس أمارة بالسوء ومنها : 1 -الزنى
2- الكذب
3- السرقة
4- الترف في الدنيا
... وغيرها من الأمور التي يدعوا إليها الهوى فإذا كان ادعائهم صادقا فلم لم يقتدي الرسول صلى الله عليه وسلم بما تملي عليه نفسه. اسئلوا أنفسكم لم يضع هذه الآية
قول الله: ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجاً منهم زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه ورزق ربك خير وأبقى
لم لم يطلق العنان لعينيه أينما شاء وضعها ؟؟ لم لا يضع نفسه في منزلة مخالفة لمن حوله من المؤمنين ؟؟؟
قول الله
ولا تقربوا الزنى إنه كان فاحشة وساء سبيلاً
وقوله تعالى
يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور
لم يدرج الرسول هذه الآيات في القرآن أيها الملحدون؟ ألم يكن من الأجدر أن يدعوا إليه ويكون شرعه مثلما كانت عليه العرب من قبله مجتمعا للزنى والموبيقات ؟؟ أوليس هذا يستقطب النفوس فيجعلها ذريعة للإيمان به ومن ثم توسيع "ملكه" ؟؟؟
إن كان الرسول صلى الله عليه وسلم كاذبا (وحــــــــــــــــــــــــاشاه) فلم يحرم الكذب ؟؟ لم لم يغض الطرف عنه ويقول أنه من الأمور التي سكت الله عنها ؟؟؟ لم لم يكذب الرسول على بشر طيلة أربعين سنة ثم يكذب على الله بعد ذلك ؟؟؟ أهذا ما تقوله عقولكم ؟
إن الملحد لو تصفح القرآن الكريم محكما العقل سيجد تناقضا بين ما كان يعتقده وبين آيات كثيرة في القرآن لكنهم استمسكوا بآيتين أو ثلاث من المتشابهات والتي حكموا فيها حكمهم القاصر وتركوا باقي الكتاب وما فيه من الآيات التي تشرح ما انتهت إليه عقولهم ان شرحوا صدورهم له. أما في السنة ففيها الكثير وسأحاول أن أعرض بعض الآيات والأحاديث لينظر فيها من كان له قلب وألقى السمع وهو شهيد .
يقول أبو ذر رضي الله عنه :كنت أمشي مع النبي صلى الله عليه وسلم في حرّة المدينة ، فاستقبلَنا أحدٌ ، فقال : ( يا أبا ذر : قلت : لبيك يا رسول الله ، قال : ما يسرني أن عندي مثل أحد هذا ذهبا ، تمضي علي ثالثة وعندي منه دينار ، إلا شيئاً أرصده لدين ، إلا أن أقول به في عباد الله هكذا وهكذا وهكذا عن يمينه وعن شماله ومن خلفه ، ثم مشى فقال : إن الأكثرين هم الأقلون يوم القيامة إلا من قال هكذا وهكذا وهكذا عن يمينه وعن شماله ومن خلفه وقليل ما هم ) . رواه البخاري
كان من دعائه صلى الله عليه وسلم الرسول الله عليه وسلم اللهم اجعل رزق آل محمد قوتا - وفي رواية - كفافا
ودخل عليه عمر رضي الله عنه يوماً ، فإذا هو مضطجع على رمالٍِ وحصيٍر ليس بينه وبينه فراش ، وقد أثّر في جنبه ، قال عمر : فرفعت بصري في بيته ، فوالله ما رأيت فيه شيئا يرد البصر ، فقلت : ادع الله فليوسع على أمتك ، فإن فارس والروم وسع عليهم وأعطوا الدنيا وهم لا يعبدون الله ، فقال : ( أوَفي شك أنت يا ابن الخطاب ، أولئك قوم عُجِّلت لهم طيباتهم في الحياة الدنيا) ، وكان يقول : (ما لي وللدنيا ، ما أنا في الدنيا إلا كراكب استظل تحت شجرة ، ثم راح وتركها ) ، وكان فراشه صلى الله عليه وسلم من الجلد وحشوه من الليف
وأما طعامه فقد كان يمر عليه الهلال ثم الهلال ثم الهلال ، ثلاثة أهلة ، وما توقد في بيوت رسول الله صلى الله عليه وسلم نار ، وإنما هما الأسودان التمر والماء ، وربما ظل يومه يلتوي من شدة الجوع وما يجد من الدَّقل - وهو رديء التمر - ما يملأ به بطنه وقد شكا إليه أصحابه في يوم الأحزاب ما بهم من جوع وقد ربطوا حجرا على بطونهم فإذا بالرسول صلى الله عليه وسلم رابط حجرين على بطنه الشريف، وما شبع صلى الله عليه وسلم ثلاثة أيام تباعا من خبز برٍّ حتى قبض ، وكان أكثر خبزه من الشعير ، وما أُثر عنه أنه أكل خبزاً مرقّقا أبدا ، ولم يأكل صلى الله عليه وسلم على خِوان - وهو ما يوضع عليه الطعام - حتى مات ، بل إن خادمه أنس رضي الله عنه ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه لم يجتمع عنده غداء ولا عشاء من خبزٍ ولحم إلا حين يأتيه الضيوف.
قالت عائشة رضي الله عنها :" توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وما في رفِّي من شيء يأكله ذو كبد إلا شطر شعير في رفٍّ لي ، فأكلتُ منه حتى طال عليَّ "
أفيقول عاقل أن هذا الرجل يبغي ملكا ؟ وتالله لو طلب مما عند الملوك لأتى به الصحابة رضي الله عنهم . أويقول عاقل أن هذا يبغي النساء؟ وقد حرم الزنا وما تزوج إلا ثيبا إلا عائشة رضي الله عنها
أما هذه الآية فتدل على صدقه صلى الله عليه وسلم في قوله
قال الله: ياأيها المزمل قم الليل إلا قليلا ، نصفه أو انقص منه قليلا
فلم يكلف الرسول صلى الله عليه وسلم نفسه بهذا القيام الطويل ؟؟
نصف الليل ؟؟ ثم الآية الأخيرة التي تقول
إن ربك يعلم أنك تقوم أدنى من ثلثي الليل ونصفه وثلثه وطائفة من المؤمنين والله يقدر الليل والنهار ، علم أن لن تحصوه فتاب عليكم
فإن كان الصحابة لم يقدروا على إحصاء الليل فلم يضع هذه الآية التي تدل على أنه ما قام نصفه ؟
عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقوم من الليل حتى تتفطر قدماه ، فقلت له : لم تصنع هذا يا رسول الله ، وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر ؟ قال : أفلا أحب أن أكون عبداً شكوراً ؟
قول الله
عبس وتولى أن جائه الأعمى
فكيف يعاتب النبي صلى الله عليه و سلم نفسه؟؟ فلا شك أن النفس داعية للرفعة والتكبر على الناس ، أيعاتب نفسه في كتاب يتلى آناء الليل وأطراف النهار إلى يوم يبعثون ؟؟
قول الله
يا أيها النبي اتق الله ولا تطع الكافرين والمنافقين ودع أذاهم وتوكل على الله
ومثل هذه الآيات في القرآن كثير. فمن المعلوم أن الرجل إن كان كاذبا يستطيع أن يزيد وينقص في أقواله مثلما يشاء ويبدل ويغير فلم يذكر هذه الأقوال ؟؟ ان لم نجد تفسيرا منطقيا معقول فلا بد أن يكون هذا وحيا وأمرا من عند الله عز وجل
قال أحد الصحابة: رأيتُ رسُول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- يُصلِّي وفي صَدْرِهِ أَزِيزٌ كأزِيزِ المِرْجَلْ
أيبكي الفرد هذا البكاء من كذب قاله؟ من خيال ادعاه ؟ أتنطلي الحيلة التي احتالها على الناس ، تنطلي عليه ؟؟؟
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم فإنما أنا عبد، فقولوا: عبد الله ورسوله
فلم لا يميز الرسول صلى الله عليه وسلم نفسه عن سائر العباد ؟؟ ومن المعلوم أن الجهل كان مستفحلا في الأعراب. ولم لا يشرع للمؤمنين عبادة له كأن يشركوه في الدعاء وفي الاستعاذة ؟؟؟
ليت شعري ، أين العقول
وصدق الله حين قال: وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَسْمَعُوا لِهَذَا الْقُرْآَنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ
هذه بعض التأملات وهي كثيرة لا تحصى في مقال واحد
http://radsar5.blogspot.com/2010/06/blog-post_24.html
إن إدعاء الناس بعدم صدق الرسول صلى الله عليه وسلم يستلزم أمورا عدة فمن المعلوم أن لنفس أمارة بالسوء ومنها : 1 -الزنى
2- الكذب
3- السرقة
4- الترف في الدنيا
... وغيرها من الأمور التي يدعوا إليها الهوى فإذا كان ادعائهم صادقا فلم لم يقتدي الرسول صلى الله عليه وسلم بما تملي عليه نفسه. اسئلوا أنفسكم لم يضع هذه الآية
قول الله: ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجاً منهم زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه ورزق ربك خير وأبقى
لم لم يطلق العنان لعينيه أينما شاء وضعها ؟؟ لم لا يضع نفسه في منزلة مخالفة لمن حوله من المؤمنين ؟؟؟
قول الله
ولا تقربوا الزنى إنه كان فاحشة وساء سبيلاً
وقوله تعالى
يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور
لم يدرج الرسول هذه الآيات في القرآن أيها الملحدون؟ ألم يكن من الأجدر أن يدعوا إليه ويكون شرعه مثلما كانت عليه العرب من قبله مجتمعا للزنى والموبيقات ؟؟ أوليس هذا يستقطب النفوس فيجعلها ذريعة للإيمان به ومن ثم توسيع "ملكه" ؟؟؟
إن كان الرسول صلى الله عليه وسلم كاذبا (وحــــــــــــــــــــــــاشاه) فلم يحرم الكذب ؟؟ لم لم يغض الطرف عنه ويقول أنه من الأمور التي سكت الله عنها ؟؟؟ لم لم يكذب الرسول على بشر طيلة أربعين سنة ثم يكذب على الله بعد ذلك ؟؟؟ أهذا ما تقوله عقولكم ؟
إن الملحد لو تصفح القرآن الكريم محكما العقل سيجد تناقضا بين ما كان يعتقده وبين آيات كثيرة في القرآن لكنهم استمسكوا بآيتين أو ثلاث من المتشابهات والتي حكموا فيها حكمهم القاصر وتركوا باقي الكتاب وما فيه من الآيات التي تشرح ما انتهت إليه عقولهم ان شرحوا صدورهم له. أما في السنة ففيها الكثير وسأحاول أن أعرض بعض الآيات والأحاديث لينظر فيها من كان له قلب وألقى السمع وهو شهيد .
يقول أبو ذر رضي الله عنه :كنت أمشي مع النبي صلى الله عليه وسلم في حرّة المدينة ، فاستقبلَنا أحدٌ ، فقال : ( يا أبا ذر : قلت : لبيك يا رسول الله ، قال : ما يسرني أن عندي مثل أحد هذا ذهبا ، تمضي علي ثالثة وعندي منه دينار ، إلا شيئاً أرصده لدين ، إلا أن أقول به في عباد الله هكذا وهكذا وهكذا عن يمينه وعن شماله ومن خلفه ، ثم مشى فقال : إن الأكثرين هم الأقلون يوم القيامة إلا من قال هكذا وهكذا وهكذا عن يمينه وعن شماله ومن خلفه وقليل ما هم ) . رواه البخاري
كان من دعائه صلى الله عليه وسلم الرسول الله عليه وسلم اللهم اجعل رزق آل محمد قوتا - وفي رواية - كفافا
ودخل عليه عمر رضي الله عنه يوماً ، فإذا هو مضطجع على رمالٍِ وحصيٍر ليس بينه وبينه فراش ، وقد أثّر في جنبه ، قال عمر : فرفعت بصري في بيته ، فوالله ما رأيت فيه شيئا يرد البصر ، فقلت : ادع الله فليوسع على أمتك ، فإن فارس والروم وسع عليهم وأعطوا الدنيا وهم لا يعبدون الله ، فقال : ( أوَفي شك أنت يا ابن الخطاب ، أولئك قوم عُجِّلت لهم طيباتهم في الحياة الدنيا) ، وكان يقول : (ما لي وللدنيا ، ما أنا في الدنيا إلا كراكب استظل تحت شجرة ، ثم راح وتركها ) ، وكان فراشه صلى الله عليه وسلم من الجلد وحشوه من الليف
وأما طعامه فقد كان يمر عليه الهلال ثم الهلال ثم الهلال ، ثلاثة أهلة ، وما توقد في بيوت رسول الله صلى الله عليه وسلم نار ، وإنما هما الأسودان التمر والماء ، وربما ظل يومه يلتوي من شدة الجوع وما يجد من الدَّقل - وهو رديء التمر - ما يملأ به بطنه وقد شكا إليه أصحابه في يوم الأحزاب ما بهم من جوع وقد ربطوا حجرا على بطونهم فإذا بالرسول صلى الله عليه وسلم رابط حجرين على بطنه الشريف، وما شبع صلى الله عليه وسلم ثلاثة أيام تباعا من خبز برٍّ حتى قبض ، وكان أكثر خبزه من الشعير ، وما أُثر عنه أنه أكل خبزاً مرقّقا أبدا ، ولم يأكل صلى الله عليه وسلم على خِوان - وهو ما يوضع عليه الطعام - حتى مات ، بل إن خادمه أنس رضي الله عنه ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه لم يجتمع عنده غداء ولا عشاء من خبزٍ ولحم إلا حين يأتيه الضيوف.
قالت عائشة رضي الله عنها :" توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وما في رفِّي من شيء يأكله ذو كبد إلا شطر شعير في رفٍّ لي ، فأكلتُ منه حتى طال عليَّ "
أفيقول عاقل أن هذا الرجل يبغي ملكا ؟ وتالله لو طلب مما عند الملوك لأتى به الصحابة رضي الله عنهم . أويقول عاقل أن هذا يبغي النساء؟ وقد حرم الزنا وما تزوج إلا ثيبا إلا عائشة رضي الله عنها
أما هذه الآية فتدل على صدقه صلى الله عليه وسلم في قوله
قال الله: ياأيها المزمل قم الليل إلا قليلا ، نصفه أو انقص منه قليلا
فلم يكلف الرسول صلى الله عليه وسلم نفسه بهذا القيام الطويل ؟؟
نصف الليل ؟؟ ثم الآية الأخيرة التي تقول
إن ربك يعلم أنك تقوم أدنى من ثلثي الليل ونصفه وثلثه وطائفة من المؤمنين والله يقدر الليل والنهار ، علم أن لن تحصوه فتاب عليكم
فإن كان الصحابة لم يقدروا على إحصاء الليل فلم يضع هذه الآية التي تدل على أنه ما قام نصفه ؟
عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقوم من الليل حتى تتفطر قدماه ، فقلت له : لم تصنع هذا يا رسول الله ، وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر ؟ قال : أفلا أحب أن أكون عبداً شكوراً ؟
قول الله
عبس وتولى أن جائه الأعمى
فكيف يعاتب النبي صلى الله عليه و سلم نفسه؟؟ فلا شك أن النفس داعية للرفعة والتكبر على الناس ، أيعاتب نفسه في كتاب يتلى آناء الليل وأطراف النهار إلى يوم يبعثون ؟؟
قول الله
يا أيها النبي اتق الله ولا تطع الكافرين والمنافقين ودع أذاهم وتوكل على الله
ومثل هذه الآيات في القرآن كثير. فمن المعلوم أن الرجل إن كان كاذبا يستطيع أن يزيد وينقص في أقواله مثلما يشاء ويبدل ويغير فلم يذكر هذه الأقوال ؟؟ ان لم نجد تفسيرا منطقيا معقول فلا بد أن يكون هذا وحيا وأمرا من عند الله عز وجل
قال أحد الصحابة: رأيتُ رسُول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- يُصلِّي وفي صَدْرِهِ أَزِيزٌ كأزِيزِ المِرْجَلْ
أيبكي الفرد هذا البكاء من كذب قاله؟ من خيال ادعاه ؟ أتنطلي الحيلة التي احتالها على الناس ، تنطلي عليه ؟؟؟
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم فإنما أنا عبد، فقولوا: عبد الله ورسوله
فلم لا يميز الرسول صلى الله عليه وسلم نفسه عن سائر العباد ؟؟ ومن المعلوم أن الجهل كان مستفحلا في الأعراب. ولم لا يشرع للمؤمنين عبادة له كأن يشركوه في الدعاء وفي الاستعاذة ؟؟؟
ليت شعري ، أين العقول
وصدق الله حين قال: وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَسْمَعُوا لِهَذَا الْقُرْآَنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ
هذه بعض التأملات وهي كثيرة لا تحصى في مقال واحد
http://radsar5.blogspot.com/2010/06/blog-post_24.html