ادم
11-24-2010, 09:30 PM
الزميل داروين، كفى خداعا، الذين تم مسخم قرودا هم قلة من البشر العصاة ولم يتناسلوا (كما أوضح الاخ Light)، معذرة ما قمت به هو تلاعب بالالفاظ إما لغرض الخداع او الاستهزاء والامر غير مقبول في الحالتين.
اما عن ان "التطور لا ينقد بالقصص بل بالادلة" فهذه من افضل النكات التي سمعتها من فترة، حيث ان نظرية التطور نفسها تحتاج الى اثبات، وحتى الان لم تثبت بشكل علمي صحيح بل ان المنكرين (من علماء العصر الحديث) لها اكثر من المعتقدين في صحتها (من معتقدي النظريات التي تعتمد علي علوم وتجارب وابحاث واجهزة قياس منذ 200 عام)
وان كنت تريد ما ينقد التطور فلأمر أبسط مما تتصور، ما عليك إلا انك "تجيب حاجة تاخد فيها" ، و خد عندك بعض الامثلة على نقد هذا الزعم
أنتوني ستاندن صاحب كتاب العلم بقرة مقدسة يناقش الحلقة المفقودة وهي ثغرة عجز الداروينيون عن سدها فيقول : " إنه لأقرب من الحقيقة أن تقول : إن جزءاً كبيراً من السلسلة مفقودة وليس حلقة واحدة بل إننا لنشك في وجود السلسلة ذاتها ".
أوستن كلارك : " لا توجد علامة واحدة تحمل على الاعتقاد بأن أياً من المراتب الحيوانية الكبرى ينحدر من غيرها ، إن كل مرحلة لها وجودها المتميز الناتج عن عملية خلق خاصة متميزة ، لقد ظهر الإنسان على الأرض فجاء وفي نفس الشكل الذي تراه عليه الآن"
ألكس كاريل في كتابه الإنسان ذلك المجهول " إن نظريات النشوء والارتقاء هي مصدر كل الهموم الإنسانية وإنها ليست إلا حكايات خرافية وجدت من يحميها ومن يقدمها للجماهير بحلة خادعة لا يعرفها كثير من الناس " .
يقول عالم الفيزياء الحيوية Lee Spetner:
(إن اكتساب مقاومة ضد المضادات الحيوية على هذا النحو... ليس من النوع الذي يصلح لأن يكون نموذجا أوليا للطفرات المطلوبة لتفسير نظرية التطور... ذلك أن التغييرات الوراثية التي يمكن أن توضح النظرية ينبغي ألا تضيف معلومات إلى جينوم البكتير فحسب، بل ينبغي أن تضيف معلومات جديدة للكون الحيوي biocosm. كما أن النقل الأفقي للجينات ينتشر فقط حول الجينات الموجودة فعليا في بعض الأنواع)
ويقول ايضا
"إن هذا التغيير في سطح ريبوسوم الكائن المجهري يمنع جزيء الستربتومايسين من التعلق بالريبوسوم وتأدية وظيفته كمضاد حيوي. وقد اتضح أن هذا التحلل هو فقدان للخصوصية وبالتالي خسارة للمعلومات. والنقطة الأساسية هنا هي أن التطور... لا يمكن أن يتحقق بواسطة طفرات من هذا النوع، مهما كان عددها. ذلك أن التطور لا يمكن أن يُبنى على تراكم طفرات لا تحقق شيئا سوى حل الخصوصية".
الدكتور هاني رزق مؤلف كتاب " الجينوم البشري وأخلاقياته "
إن الإنسان هو الكائن الوحيد الذي يتميز بخصائص لا توجد عند غيره وهي أربع :
* أولا وضعية الوقوف التي حررت اليدين
* ثانيا تقابل الإبهام مع بقية الأصابع وهو السبب الرئيس في براعة حركة هذه الأصابع وحذاقة الأعمال اليدوية
* ثالثا الشكل الفراغي للحجرة الصوتية الذي سمح بلغة لفظية ذات تقطيع ساكن ومتحرك
* رابعا ضخامة القشرة الدماغية المستحدثة الـنيوكورتيكس التي توجت الخصائص الثلاث السابقة
وداروين نفسه أقر بأن الضرورة لا تستطيع أن تفسر ما حيي به الإنسان من مواهب موسيقية فطرية. فقد قال: "وحيث أن الاستمتاع بالأنغام الموسيقية والقدرة على إطلاقها ليسا من الملكات التي تعود على الإنسان بأدنى منفعة في عاداته اليومية الحياتية، فلا بد من تصنيفهما في عداد أكثر الملكات التي حيي بها غموضاً"
و للاستزادة انصحك بالاطلاع على
نقد نظرية التطور
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=11054
http://hurras.net/vb/showthread.php?t=14383
و ازيدك أيضا عن خداع التطوريون
حلقات مصورة
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=25604
خديعة التطور (ا/ هارون يحي)
http://us3.harunyahya.com/selectMirrorForDetail.php?dev-t=4OLBEDZP190&mode=download&with=mod=file,id=14766
واخيرا، زميلي العزيز، هناك سؤال يلح على تفكيري في هذه النظرية المزعومة وهو ببساطة:
* تقول النظرية ان الانواع تطورت من اصل واحد عن طريق الطفرات الغير موجهة (عشوائية يعني) طيب
* وتقول ان الأنواع الصالحة للبقاء فقط هي التي استمرت والانواع الاخرى لم تستمر.
* وبحسبة بسيطة هيكون مقابل كل نوع واحد كتب له البقاء هناك الاف بل ملايين الانواع المنقرضة (خلي بالك مش ملايين الافراد - ملايين الأنواع)
سؤالي هو ببساطة: " هي فين ؟ ؟ ؟"
راحت فين ملايين الهياكل العظمية المشوهة للانواع المنقرضة (الطفرات الفاشلة) ؟:confused:
اختر الاجابة الصحيحة:
1) هذا وهم وهذه الانواع لم توجد أصلا (لان هذه النظرية هي مجرد وهم أيضا)
2) موجودة بس، بس، بس،:39: لسة لم تكتشف، (ادينا بس فرصة 10 ولا 20 الف سنة وسوف نكتشفها)
اما عن ان "التطور لا ينقد بالقصص بل بالادلة" فهذه من افضل النكات التي سمعتها من فترة، حيث ان نظرية التطور نفسها تحتاج الى اثبات، وحتى الان لم تثبت بشكل علمي صحيح بل ان المنكرين (من علماء العصر الحديث) لها اكثر من المعتقدين في صحتها (من معتقدي النظريات التي تعتمد علي علوم وتجارب وابحاث واجهزة قياس منذ 200 عام)
وان كنت تريد ما ينقد التطور فلأمر أبسط مما تتصور، ما عليك إلا انك "تجيب حاجة تاخد فيها" ، و خد عندك بعض الامثلة على نقد هذا الزعم
أنتوني ستاندن صاحب كتاب العلم بقرة مقدسة يناقش الحلقة المفقودة وهي ثغرة عجز الداروينيون عن سدها فيقول : " إنه لأقرب من الحقيقة أن تقول : إن جزءاً كبيراً من السلسلة مفقودة وليس حلقة واحدة بل إننا لنشك في وجود السلسلة ذاتها ".
أوستن كلارك : " لا توجد علامة واحدة تحمل على الاعتقاد بأن أياً من المراتب الحيوانية الكبرى ينحدر من غيرها ، إن كل مرحلة لها وجودها المتميز الناتج عن عملية خلق خاصة متميزة ، لقد ظهر الإنسان على الأرض فجاء وفي نفس الشكل الذي تراه عليه الآن"
ألكس كاريل في كتابه الإنسان ذلك المجهول " إن نظريات النشوء والارتقاء هي مصدر كل الهموم الإنسانية وإنها ليست إلا حكايات خرافية وجدت من يحميها ومن يقدمها للجماهير بحلة خادعة لا يعرفها كثير من الناس " .
يقول عالم الفيزياء الحيوية Lee Spetner:
(إن اكتساب مقاومة ضد المضادات الحيوية على هذا النحو... ليس من النوع الذي يصلح لأن يكون نموذجا أوليا للطفرات المطلوبة لتفسير نظرية التطور... ذلك أن التغييرات الوراثية التي يمكن أن توضح النظرية ينبغي ألا تضيف معلومات إلى جينوم البكتير فحسب، بل ينبغي أن تضيف معلومات جديدة للكون الحيوي biocosm. كما أن النقل الأفقي للجينات ينتشر فقط حول الجينات الموجودة فعليا في بعض الأنواع)
ويقول ايضا
"إن هذا التغيير في سطح ريبوسوم الكائن المجهري يمنع جزيء الستربتومايسين من التعلق بالريبوسوم وتأدية وظيفته كمضاد حيوي. وقد اتضح أن هذا التحلل هو فقدان للخصوصية وبالتالي خسارة للمعلومات. والنقطة الأساسية هنا هي أن التطور... لا يمكن أن يتحقق بواسطة طفرات من هذا النوع، مهما كان عددها. ذلك أن التطور لا يمكن أن يُبنى على تراكم طفرات لا تحقق شيئا سوى حل الخصوصية".
الدكتور هاني رزق مؤلف كتاب " الجينوم البشري وأخلاقياته "
إن الإنسان هو الكائن الوحيد الذي يتميز بخصائص لا توجد عند غيره وهي أربع :
* أولا وضعية الوقوف التي حررت اليدين
* ثانيا تقابل الإبهام مع بقية الأصابع وهو السبب الرئيس في براعة حركة هذه الأصابع وحذاقة الأعمال اليدوية
* ثالثا الشكل الفراغي للحجرة الصوتية الذي سمح بلغة لفظية ذات تقطيع ساكن ومتحرك
* رابعا ضخامة القشرة الدماغية المستحدثة الـنيوكورتيكس التي توجت الخصائص الثلاث السابقة
وداروين نفسه أقر بأن الضرورة لا تستطيع أن تفسر ما حيي به الإنسان من مواهب موسيقية فطرية. فقد قال: "وحيث أن الاستمتاع بالأنغام الموسيقية والقدرة على إطلاقها ليسا من الملكات التي تعود على الإنسان بأدنى منفعة في عاداته اليومية الحياتية، فلا بد من تصنيفهما في عداد أكثر الملكات التي حيي بها غموضاً"
و للاستزادة انصحك بالاطلاع على
نقد نظرية التطور
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=11054
http://hurras.net/vb/showthread.php?t=14383
و ازيدك أيضا عن خداع التطوريون
حلقات مصورة
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=25604
خديعة التطور (ا/ هارون يحي)
http://us3.harunyahya.com/selectMirrorForDetail.php?dev-t=4OLBEDZP190&mode=download&with=mod=file,id=14766
واخيرا، زميلي العزيز، هناك سؤال يلح على تفكيري في هذه النظرية المزعومة وهو ببساطة:
* تقول النظرية ان الانواع تطورت من اصل واحد عن طريق الطفرات الغير موجهة (عشوائية يعني) طيب
* وتقول ان الأنواع الصالحة للبقاء فقط هي التي استمرت والانواع الاخرى لم تستمر.
* وبحسبة بسيطة هيكون مقابل كل نوع واحد كتب له البقاء هناك الاف بل ملايين الانواع المنقرضة (خلي بالك مش ملايين الافراد - ملايين الأنواع)
سؤالي هو ببساطة: " هي فين ؟ ؟ ؟"
راحت فين ملايين الهياكل العظمية المشوهة للانواع المنقرضة (الطفرات الفاشلة) ؟:confused:
اختر الاجابة الصحيحة:
1) هذا وهم وهذه الانواع لم توجد أصلا (لان هذه النظرية هي مجرد وهم أيضا)
2) موجودة بس، بس، بس،:39: لسة لم تكتشف، (ادينا بس فرصة 10 ولا 20 الف سنة وسوف نكتشفها)