ابن الانسان
02-06-2011, 03:31 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الموضوع الذي سوف أخوض متحدثا فيه اليوم متحديا كل من يجرأ علي انكار الحقائق التي سوف اتكلم عنها اليوم ,يتعلق بالمسيحية و التي هي في وجهة نظري ديانه في اطارها الحالي وثنية الي ابعد الحدود و الجوانب الوثنية في الديانه المسيحية كثيره جدا بدأ من فكرة ثأليه البشر حتي العقائد و الممارسات الطقسية و الكنسية بل و اسماء رجال الدين و ملابسهم ....
ولنبدأ بفكرة الاله عندهم وهو السيد المسيح عليه السلام و الذي يمثل (الأقنوم الثاني لله ) فعند القول (باسم الآب و الإبن و الروح القدس الاله الواحد آمين ) , فإن المقصود من هذه الكلمه هو الله والذي لا يفرق شيئا عن السيد المسيح أو الروح القدس حيث في انجيل متي(لأن ثلاثة لهم الشهادة في السماء الآب و الإبن و الروح القدس و الثلاثه واحد) لذا فعلي عكس ما يعتقد المسلمون من أن السيد المسيح هو ابن لله عن طريق جسدي و لكن عندهم كلمة الابن تستخدم مجازا للتعبير عن الأقنوم الثاني (اقنوم الجسد او الكلمة او الابن).
و علي هذا فإن:
ـ الاقنوم الاول يعبر عن لاهوت الله عندهم وهي الطبيعة حيث الروح.
ـ الاقنوم الثالث يعبر عن صفة العقل الالهي و هي التي توصف عندهم بالفاراقليط الذي يترك لهم بعد اتمام عملية الفداء حتي تهديهم و تصنع معهم المعجزات علي ايديهم و كما يقولون انها تعطيهم ألسنة نارية و تحقق حلول الروح القدس بعد انتهاء القداس .
وهم يتوجهون في صلواتهم ال المسيح لانه الفادي و الله حسبما يقولون لكن تعالي الله.
ـ اما الاقنوم الثاني فهو الناسوت الجسد الذي نزل الله به كي يفدي البشر و الذي أخذه من أحشاء الام البتول.
و ها انا سوف استعرض معكم الضرب الوثني ولكن قبلها:
ـ في احدي الاساطير الدينيه اليونانية وهي من الاياطير الشعرية و هي ملحمة الالياذة هناك قصة لطيفة بعنوان كعب اخيل . و اخيل هذا حسب الاسطورة هو اله ابن لاله سماوي ام ارضية بتول حيث ولدته بلا جماع جسدي . من خلال مقدمة القصة فقط نجد تأثر المسيحية بالاساطير الدينية الوثنيةحيث نسجت قصة السيد المسيح علي نفس المنوال في بداية الاسطورة . المسيح ابن الله (كما يدعون) و الام البتول الارضية و هي السيدة العذراء.
ـ وعلي غرار الديانات الوثنية فان المسيح اتي لكي يقيم مملكته السماويه علي الارض و هو الملك عليها . وبما ان الديانات الوثنية كلها آمنت بفكرة الملك الاله فان المسيح كان لابد ان يكون اله حتي يصبح ملك .
ـ و لكن كيف يموت الله المتأنس اي المسيح والرد السهل عليها ان الديانات الوثنية كانت تؤمن بالملك الاله الذي (يموت و يدفن و يقود شعبه في العالم الآخر كما في الديانة المصرية القديمة ) وهكذا المسيح الاله الذي مات و قبر و صعد الي السماء حتي يقود الشعب في الملكوت . فقط التغير ان العالم السفلي اصبح علوي.
ـ واما عن رجال الدين المسيحي فهم اسماهم ظلت كما هي عدا بعض التغيراتن الطفيفة لكن الاسم المطلق عليهم انهم (كهنه)و هذا الم الديني لم تخلوا منه اي ديانة عدا الاسلام .
كما ظلت نفس الوظائف تقريبا لاسيما التكهن بالنبؤات و ادعاء علم الغيب .
و لكل مجموعة كهنه دينية كبير يدعي في الديانات الوثنية كبير الكهنة و في المسيحية كبير الاساقفة .
واما الاعمال الطقسية و الكنسية فهي خير دليل علي الوثنية بل فيها ايضاح للبداوة و التخلف العقلي حيث:
ـ القداس : لفظة و عمل ديني لم يخلو منها اي ديانة وثنية و هي الصلاه المطولة للاله عل الخمر و الخبز في مذبخ البخور , وهذا اعمل الديني ظل كما هو و لم يتغير حتي في اسماء المواد التي تقام عليها الصلاه حيث الخمر هو النبيذ و الخبز يقدم القربان المقدس الا ان الهدف هو الذي تغير حيث كانت الصلاة الوثنية هي لحلول بركة اللاله اما المسيحية فهي لحلول الروح القدس الذي يحول الخمر الي دم المسيح و الخبز الي جسد المسيح و هو تحول حقيقي ولكن تظل طبيعة القربان كما هي . فاذا سالت مسيحيا عن الخمر فانة يقول ليس خمرا و انما دما و ليس خبزا و انما جسدا .
ـ ربما هذا يدفعنا بالطبع الي الحديث عن المناولة حيث لم تختلف نهائيا سوي في الهدف ايضا من حيث حلول البركة للاله او الروح القدس.
ـ الاعتراف:وهذا العمل لم يتغير سواءفي الديانة الوثنية او الديانة المسيحية , بل ظل بالطريقة نفسها حيث يمكن بيع صكوك الغفران او المطالبة بأى عمل تكفيري للخطية او حتي الغفران دون المطالبة بشئ . لكن الفكرة المسيحية و الوثنية المشتركة هي ان الكاهن عندها يكون في منزلة الاله الأعلي و هي طريقة التوبة في الديانة الوثنية وطريقة التوبة من الخطيئة الجديدة بعد منح الخلاص من كل الخطايا وعلي رأسهم الخطيئة الاولي لأدم و التي تتوارثها البشرية.وتقع المحظورات اثناء الاعتراف حيث يمكن للكاهن المسيحي علي غرار الكاهن الوثني ان يطالب بمطالب جنسيية حتي يغفر الذنب.
ـ الدهن بالزيت: مسثحدث و لكن فقط احب الاشارة الي الانتهاكات الجنسية التي تحدث فية من حيث دهان مناطق حساسة من الجسم بهذا الزيت.
انها ليست من العمال الطقسية و لكن يجب الاشارة لها ايضا و هي:
ـ اسخدام الجرس في النداء الي الصلوات في نفس صورة النداء كما كان في المعابد الصرية القديمة .
ـ استخدام التماثيل في الاشارة الي السيد المسيح او السيدة العذراء و كذلك القديسين الذين يكادون يعبدونهم(لتقربهم الي الله زلفي )وكذلك استخدام الايقونات لنفس الاشارة لكي يقفوا امامها فيصلون الي المسيح امام التمثال او الايقونة و هكذا لا يصلي الوثنيون الا الي اصنام في اشاره للاله( لتقربهم الي الله زلفي ) و هل قامت الوثنيات الا علي هذا الاساس.
ـ الترانيم في محاولة لتقليد الديانه الوثنيه التي لم تكن صلواتها سوي ترانيم .
ـ المشابهه بين الكنسية و العبد في السطوة علي الشعب و وضع التشريعات المتغيرة مع الزمن و ذلك لان الاله لم ينزل تشريع حديث.
و المتابع لامر المسيحية يعلم انها ديانة ترتكز علي عدة مفاهيم لا تؤدي الي هداية بشرية و هي ثانوية لارئيسية كما أن التشريعات ناقصة كثيرا و الا فان الكنيسة ما كانت اعتمدت علي كتاب (صفة الصفوة) للشافعي كإحدي مصادر التشريع .
ومن اهم هذه المفاهيم:
ـ الخطيئة الاولي : وهي اكل ادم من الشجرة .
ـ الفداء
ـالخلاص من العقاب و هو الموت
ـ الابدية في الملكوت مع المسيح.
بداية الوثنية مع المسيحية كانت يعد مجمع نقية 325 م و ذلك بعد اعتناق قسطنطين المسيحية وحيث اراد الشعب المسيحي معرفة الحقيقة فغجتمعوا في نقية اكثر الرهبان و كانوا قد انقسموا قسمسن و هما :
ـ القسم الاول : الأريوسيون : وهم اتباع اريوس المتوحد الذي اقر بأن السيد السيح نبي من أنبياء الله و ليس اليه و لق الي ذلك الادلة و البراهين القاطعة و كانت له الغلبة.
ـ القسم الثاني: أتباع اثاناثيوس ( شماس ايزيس ) و كان متأثرا بالدياته المصرية القديمة وكان يدين بالثليث زكانت حجته ضعيفة.
تمت الغلبه لاريوس ولكن قسطنطين الوثني لم يقنع يطق فكرة الاله الواحد و أعجب بالتثليث فأقره وحرق كتب الاريوسيين وعمل فيهم قتلا و ثشريدا ليتم ما قد اخبرهم به المسيح (سيأتي زمان عليكم يظن فيه كل من يقتلكم انه يؤدي خدمة لله) والذي يفسره القساوسة انه تحقق في عصور الاضطهاد المسيحي لكن ذلك خطأ لان الاباطرة كانوا يقتلونهم ليقدموا خدمة لأنفسهم هم لانهم لم يؤمنوا بوجود الله ولم يكونوا يعبدونه قبل نيقية.
اعتذر اتي لن اسطيع الرد لمدة اسبوع لكن استقبل رسائلكم علي البريد التالي:
emp373@gmail.com
الموضوع الذي سوف أخوض متحدثا فيه اليوم متحديا كل من يجرأ علي انكار الحقائق التي سوف اتكلم عنها اليوم ,يتعلق بالمسيحية و التي هي في وجهة نظري ديانه في اطارها الحالي وثنية الي ابعد الحدود و الجوانب الوثنية في الديانه المسيحية كثيره جدا بدأ من فكرة ثأليه البشر حتي العقائد و الممارسات الطقسية و الكنسية بل و اسماء رجال الدين و ملابسهم ....
ولنبدأ بفكرة الاله عندهم وهو السيد المسيح عليه السلام و الذي يمثل (الأقنوم الثاني لله ) فعند القول (باسم الآب و الإبن و الروح القدس الاله الواحد آمين ) , فإن المقصود من هذه الكلمه هو الله والذي لا يفرق شيئا عن السيد المسيح أو الروح القدس حيث في انجيل متي(لأن ثلاثة لهم الشهادة في السماء الآب و الإبن و الروح القدس و الثلاثه واحد) لذا فعلي عكس ما يعتقد المسلمون من أن السيد المسيح هو ابن لله عن طريق جسدي و لكن عندهم كلمة الابن تستخدم مجازا للتعبير عن الأقنوم الثاني (اقنوم الجسد او الكلمة او الابن).
و علي هذا فإن:
ـ الاقنوم الاول يعبر عن لاهوت الله عندهم وهي الطبيعة حيث الروح.
ـ الاقنوم الثالث يعبر عن صفة العقل الالهي و هي التي توصف عندهم بالفاراقليط الذي يترك لهم بعد اتمام عملية الفداء حتي تهديهم و تصنع معهم المعجزات علي ايديهم و كما يقولون انها تعطيهم ألسنة نارية و تحقق حلول الروح القدس بعد انتهاء القداس .
وهم يتوجهون في صلواتهم ال المسيح لانه الفادي و الله حسبما يقولون لكن تعالي الله.
ـ اما الاقنوم الثاني فهو الناسوت الجسد الذي نزل الله به كي يفدي البشر و الذي أخذه من أحشاء الام البتول.
و ها انا سوف استعرض معكم الضرب الوثني ولكن قبلها:
ـ في احدي الاساطير الدينيه اليونانية وهي من الاياطير الشعرية و هي ملحمة الالياذة هناك قصة لطيفة بعنوان كعب اخيل . و اخيل هذا حسب الاسطورة هو اله ابن لاله سماوي ام ارضية بتول حيث ولدته بلا جماع جسدي . من خلال مقدمة القصة فقط نجد تأثر المسيحية بالاساطير الدينية الوثنيةحيث نسجت قصة السيد المسيح علي نفس المنوال في بداية الاسطورة . المسيح ابن الله (كما يدعون) و الام البتول الارضية و هي السيدة العذراء.
ـ وعلي غرار الديانات الوثنية فان المسيح اتي لكي يقيم مملكته السماويه علي الارض و هو الملك عليها . وبما ان الديانات الوثنية كلها آمنت بفكرة الملك الاله فان المسيح كان لابد ان يكون اله حتي يصبح ملك .
ـ و لكن كيف يموت الله المتأنس اي المسيح والرد السهل عليها ان الديانات الوثنية كانت تؤمن بالملك الاله الذي (يموت و يدفن و يقود شعبه في العالم الآخر كما في الديانة المصرية القديمة ) وهكذا المسيح الاله الذي مات و قبر و صعد الي السماء حتي يقود الشعب في الملكوت . فقط التغير ان العالم السفلي اصبح علوي.
ـ واما عن رجال الدين المسيحي فهم اسماهم ظلت كما هي عدا بعض التغيراتن الطفيفة لكن الاسم المطلق عليهم انهم (كهنه)و هذا الم الديني لم تخلوا منه اي ديانة عدا الاسلام .
كما ظلت نفس الوظائف تقريبا لاسيما التكهن بالنبؤات و ادعاء علم الغيب .
و لكل مجموعة كهنه دينية كبير يدعي في الديانات الوثنية كبير الكهنة و في المسيحية كبير الاساقفة .
واما الاعمال الطقسية و الكنسية فهي خير دليل علي الوثنية بل فيها ايضاح للبداوة و التخلف العقلي حيث:
ـ القداس : لفظة و عمل ديني لم يخلو منها اي ديانة وثنية و هي الصلاه المطولة للاله عل الخمر و الخبز في مذبخ البخور , وهذا اعمل الديني ظل كما هو و لم يتغير حتي في اسماء المواد التي تقام عليها الصلاه حيث الخمر هو النبيذ و الخبز يقدم القربان المقدس الا ان الهدف هو الذي تغير حيث كانت الصلاة الوثنية هي لحلول بركة اللاله اما المسيحية فهي لحلول الروح القدس الذي يحول الخمر الي دم المسيح و الخبز الي جسد المسيح و هو تحول حقيقي ولكن تظل طبيعة القربان كما هي . فاذا سالت مسيحيا عن الخمر فانة يقول ليس خمرا و انما دما و ليس خبزا و انما جسدا .
ـ ربما هذا يدفعنا بالطبع الي الحديث عن المناولة حيث لم تختلف نهائيا سوي في الهدف ايضا من حيث حلول البركة للاله او الروح القدس.
ـ الاعتراف:وهذا العمل لم يتغير سواءفي الديانة الوثنية او الديانة المسيحية , بل ظل بالطريقة نفسها حيث يمكن بيع صكوك الغفران او المطالبة بأى عمل تكفيري للخطية او حتي الغفران دون المطالبة بشئ . لكن الفكرة المسيحية و الوثنية المشتركة هي ان الكاهن عندها يكون في منزلة الاله الأعلي و هي طريقة التوبة في الديانة الوثنية وطريقة التوبة من الخطيئة الجديدة بعد منح الخلاص من كل الخطايا وعلي رأسهم الخطيئة الاولي لأدم و التي تتوارثها البشرية.وتقع المحظورات اثناء الاعتراف حيث يمكن للكاهن المسيحي علي غرار الكاهن الوثني ان يطالب بمطالب جنسيية حتي يغفر الذنب.
ـ الدهن بالزيت: مسثحدث و لكن فقط احب الاشارة الي الانتهاكات الجنسية التي تحدث فية من حيث دهان مناطق حساسة من الجسم بهذا الزيت.
انها ليست من العمال الطقسية و لكن يجب الاشارة لها ايضا و هي:
ـ اسخدام الجرس في النداء الي الصلوات في نفس صورة النداء كما كان في المعابد الصرية القديمة .
ـ استخدام التماثيل في الاشارة الي السيد المسيح او السيدة العذراء و كذلك القديسين الذين يكادون يعبدونهم(لتقربهم الي الله زلفي )وكذلك استخدام الايقونات لنفس الاشارة لكي يقفوا امامها فيصلون الي المسيح امام التمثال او الايقونة و هكذا لا يصلي الوثنيون الا الي اصنام في اشاره للاله( لتقربهم الي الله زلفي ) و هل قامت الوثنيات الا علي هذا الاساس.
ـ الترانيم في محاولة لتقليد الديانه الوثنيه التي لم تكن صلواتها سوي ترانيم .
ـ المشابهه بين الكنسية و العبد في السطوة علي الشعب و وضع التشريعات المتغيرة مع الزمن و ذلك لان الاله لم ينزل تشريع حديث.
و المتابع لامر المسيحية يعلم انها ديانة ترتكز علي عدة مفاهيم لا تؤدي الي هداية بشرية و هي ثانوية لارئيسية كما أن التشريعات ناقصة كثيرا و الا فان الكنيسة ما كانت اعتمدت علي كتاب (صفة الصفوة) للشافعي كإحدي مصادر التشريع .
ومن اهم هذه المفاهيم:
ـ الخطيئة الاولي : وهي اكل ادم من الشجرة .
ـ الفداء
ـالخلاص من العقاب و هو الموت
ـ الابدية في الملكوت مع المسيح.
بداية الوثنية مع المسيحية كانت يعد مجمع نقية 325 م و ذلك بعد اعتناق قسطنطين المسيحية وحيث اراد الشعب المسيحي معرفة الحقيقة فغجتمعوا في نقية اكثر الرهبان و كانوا قد انقسموا قسمسن و هما :
ـ القسم الاول : الأريوسيون : وهم اتباع اريوس المتوحد الذي اقر بأن السيد السيح نبي من أنبياء الله و ليس اليه و لق الي ذلك الادلة و البراهين القاطعة و كانت له الغلبة.
ـ القسم الثاني: أتباع اثاناثيوس ( شماس ايزيس ) و كان متأثرا بالدياته المصرية القديمة وكان يدين بالثليث زكانت حجته ضعيفة.
تمت الغلبه لاريوس ولكن قسطنطين الوثني لم يقنع يطق فكرة الاله الواحد و أعجب بالتثليث فأقره وحرق كتب الاريوسيين وعمل فيهم قتلا و ثشريدا ليتم ما قد اخبرهم به المسيح (سيأتي زمان عليكم يظن فيه كل من يقتلكم انه يؤدي خدمة لله) والذي يفسره القساوسة انه تحقق في عصور الاضطهاد المسيحي لكن ذلك خطأ لان الاباطرة كانوا يقتلونهم ليقدموا خدمة لأنفسهم هم لانهم لم يؤمنوا بوجود الله ولم يكونوا يعبدونه قبل نيقية.
اعتذر اتي لن اسطيع الرد لمدة اسبوع لكن استقبل رسائلكم علي البريد التالي:
emp373@gmail.com