المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سؤال هل أجد رداً على هذه الشبهه التاريخيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



ظفيران
02-15-2011, 12:53 PM
بسم اللله الرحمن الرحيم
السلام وعليكم ورحمة الله وبركاته

اخواني الاعزاء هناك شبهه تقول :

1-أولا: إن تقسيم المنطقة العربية، حسب نظريات هجرة الشعوب، وتفرع الساميات يسبب تشويشا وضررا وإن قبلناه على مضض. فعربية سيبويه كانت مشروعا مخزونا في الموروث اللغوي (من الآكادية شرقا إلى الكنعانية غربا) حتى اسم "محمد" يضرب جذوره إلى القرن 13 ق.م فقد كشفت ألواح أوغاريت المسمارية أن mhmd مهمد (ساكنة بدون تصويت) صفة لنقاء الذهب ويعني: الأفضل، أو النوعية المنتقاة. وقد احتفظ اللفظ الأوغاريني "مهمد" على محتواه الدلالي بمعنى: مصطفى، منتخب، مختار حتى بداية الإسلام (1)




2- ثالثا: إنّ الوجود العربي (بالمعنى الإثنولوجي) لم يكن بحاجة لفتوحات خالد وعمرو بن العاص، كي يُحمل خارج الجزيرة العربية، فهو ضارب القدم وجزء من الجسد السكاني للشام والعراق، ومصر. وهو بديهي ومعروف منذ قيام كيانات للأنباط وتدمر والحضر في القرن الثاني ميلادي وقبلها لكن المدهش حقا ما أورده الباحث التوراتي دونالد ريدفورد الذي يشير إلى أن فترة الفرعون بسامتيك (610ـ 664 ق.م) وابنه نخو الثاني (من الأسرة 26) حفلت بازدهار عمراني كحفر قناة بين المتوسط وفروع النيل الشرقية لربطها بالبحر الأحمر (تأكيدات أركيولوجية) وأنّ القيداريين (العرب) استوطنوا شرق الدلتا منذ القرن السابع ق.م. وفي القرن الخامس ق.م أصبحوا القوة المسيطرة في الدلتا، وأن المدينة التي ترد في التوراة باسم جوسن (قريبة من الآثار المكتشفة لبي رمسيس) هي اسم العائلة الملكية للقيداريين العرب (4) ، وهنا يجدر الملاحظة بأن ريدفورد ساق هذه المعلومات لربط قصة يوسف التوراتية بالقيداريين، فالأسطورة تذكر أنّ قافلة من الإسماعيليين هي التي اصطحبته إلى مصر.

متروي
02-15-2011, 01:04 PM
أين هي الشبهة أخي الكريم ؟

ظفيران
02-15-2011, 01:05 PM
اهلا اخي الفاضل
وماهي التي امامك ؟

نحتاج الرد عليه وجزاكم الله خيرا

عبـــاد
02-15-2011, 01:32 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم تسليماً

أين الشبهة فيما ذكرت؟
الشبهة هي ما يتعارض مع دين الإسلام ورسالة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
وليس في ما ذكرت بعاليه شيء من ذلك

وما المانع في أن تكون أقوام عربية استوطنت خارج الجزيرة العربية؟
وما المانع في وجود تشابه لغوي بين كلمة مهمد بالأوغاريتية وكلمة محمد بالعربية؟ علماً أن كلمة محمد مستقة من الفعل الثلاثي حمد وليس من المعنى الأوغاريتي؟

بفرض أن أحداً ما أثبت صحة المقولات التاريخية بعاليه، فما علاقتها بالشبهة وما وجه تعارضها مع الدين؟

نظريات هجرة الشعوب أدت إلى فرضيات مضحكة وليس عليها دليل مثل كون الإنكليز البريطانييين من أصل سوري وعراقي
إذا كنت لا تصدق فاقرأ البحث المنشور في صحيفة الديلي ميل البريطانية لدراسة منشورة حديثاً
Most Britons descended from male farmers who left Iraq and Syria 10,000 years ago (and were seduced by the local hunter-gatherer women)
By David Derbyshire
Last updated at 1:37 PM on 20th January 2010

والله أعلى وأعلم

التواضع سيصون العالم
02-15-2011, 01:59 PM
أخي الفاضل
أعتقد أنك لن تجد ردا منطقيا على هذه الشبهة,لأنه ليس هنالك شبهة:thumbup:
أو إنك لم تحسن توضيحها.

الونشريسي
02-15-2011, 11:44 PM
(....)
متابعة إشرافية.

نور الدين الدمشقي
02-15-2011, 11:48 PM
على مهلكم ايها الاخوة الأكارم حتى يبين لنا الزميل الفاضل وجه الشبهة فهي ليست واضحة.

ظفيران
02-16-2011, 04:55 AM
هناك من يدافع عن الإسلام ولا يعمل بأهم رسالة في هذا الدين العظيم وهي "إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق"

الشكر لأخي عباد على التوضيح وعدد من الأعضاء الكرام

في آمان الله

أدناكم عِلما
02-16-2011, 10:38 AM
بالنسبة لتشابه اسم الرسول ( ص ) فلا تنسى اخي ان كل نبي بشَّر قومه ونبّأهم بقدومه ( ص ) وهذا ان صحَّت التسمية فانها دليل لنا وليس ضدُّنا واسم الرسول ( ص ) في التوراة والانجيل قبلنا لم يتَسمّى بهذا الاسم قبل ولادته في اي امة وهذا ايضا اعجاز لان الدجاجلة طالما نسبوا انفسم وتسمّوا باسماء زائفة كي تُوافق النبوءآت وغفلوا عن اسم محمد بل وانتظروا قدومه بشغف فلم يجرؤ احد على تزييف اسمه لِما له من شأن عظيم وعلامات ظاهرات واضحات ينكشف امامها كل زيف او مُدّعي دجّال كذّاب

طـارق
02-19-2011, 05:22 AM
بالنسبة لتشابه اسم الرسول ( ص ) فلا تنسى اخي ان كل نبي بشَّر قومه ونبّأهم بقدومه ( ص ) وهذا ان صحَّت التسمية فانها دليل لنا وليس ضدُّنا واسم الرسول ( ص ) في التوراة والانجيل قبلنا لم يتَسمّى بهذا الاسم قبل ولادته في اي امة وهذا ايضا اعجاز لان الدجاجلة طالما نسبوا انفسم وتسمّوا باسماء زائفة كي تُوافق النبوءآت وغفلوا عن اسم محمد بل وانتظروا قدومه بشغف فلم يجرؤ احد على تزييف اسمه لِما له من شأن عظيم وعلامات ظاهرات واضحات ينكشف امامها كل زيف او مُدّعي دجّال كذّاب

السلام عليكم
هل كل نبي بشر قومه بقدوم رسولنا (ص)؟ هل من الممكن ذكر دليل فأنا لا اعلم غير عيسى عليه السلام.

د. هشام عزمي
02-19-2011, 06:32 AM
انظر أخي طارق كتاب المهتدي عبد الأحد داود (محمد في الكتاب المقدس) تجد فيه بشارات كتابية بنبينا صلى الله عليه وسلم عن إبراهيم وإسحاق وموسى وداود وسليمان وأشعيا وحبقوق وغيرهم من الأنبياء .

أدناكم عِلما
02-19-2011, 08:18 AM
السلام عليكم
هل كل نبي بشر قومه بقدوم رسولنا (ص)؟ هل من الممكن ذكر دليل فأنا لا اعلم غير عيسى عليه السلام.
قال الذي لا ينطق عن الهوى ( ص )
( أنا دعوة إبراهيم، وكان آخر من بشر بي: عيسى بن مريم )
ابن عساكر عن الصامت
تصحيح السيوطي: حسن
آخر من بشر به عيسى عليه السلام ويعني هذا انه كان النبيين من قبله يُبشِّرون به وآخرهم عيسى يُشبه هذا قول الله عز وجل ( وانه اهلك عاداً الاولى ) يعني ان هناك اكثر من عاد واحدة
منقول :
أخذ الله تعالى ميثاق الأنبياء أن يصدق بعضهم بعضا ويأمر بعضهم بالإيمان بعضا ; فذلك معنى النصرة بالتصديق . وهذا قول سعيد بن جبير وقتادة وطاوس والسدي والحسن ، وهو ظاهر الآية . قال طاوس : أخذ الله ميثاق الأول من الأنبياء أن يؤمن بما جاء به الآخر . وقرأ ابن مسعود " وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب " . قال الكسائي : يجوز أن يكون وإذ أخذ الله ميثاق النبيين بمعنى وإذ أخذ الله ميثاق الذين مع النبيين . وقال البصريون : إذا أخذ الله ميثاق النبيين فقد أخذ ميثاق الذين معهم ; لأنهم قد اتبعوهم وصدقوهم . و " ما " في قوله لما بمعنى الذي . قال سيبويه : سألت الخليل بن أحمد عن قوله عز وجل : وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم من كتاب وحكمة فقال : لما بمعنى الذي قال النحاس : التقدير على قول الخليل للذي آتيتكموه ، ثم حذف الهاء لطول الاسم . و " الذي " رفع بالابتداء وخبره من كتاب وحكمة . و ( من ) لبيان الجنس . وهذا كقول القائل : لزيد أفضل منك ; وهو قول الأخفش أنها لام الابتداء . قال المهدوي : وقوله ثم جاءكم وما بعده جملة معطوفة على الصلة ، والعائد منها على الموصول محذوف ; والتقدير ثم جاءكم رسول مصدق به .

[ ص: 118 ] قوله تعالى : ثم جاءكم رسول مصدق لما معكم لتؤمنن به ولتنصرنه الرسول هنا محمد - صلى الله عليه وسلم - في قول علي وابن عباس رضي الله عنهما . واللفظ وإن كان نكرة فالإشارة إلى معين ; كقوله تعالى : وضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة إلى قوله : ولقد جاءهم رسول منهم فكذبوه

فأخذ الله ميثاق النبيين أجمعين أن يؤمنوا بمحمد عليه السلام وينصروه إن أدركوه ، وأمرهم أن يأخذوا بذلك الميثاق على أممهم . واللام من قوله لتؤمنن به جواب القسم الذي هو أخذ الميثاق ، إذ هو بمنزلة الاستحلاف . وهو كما تقول في الكلام : أخذت ميثاقك لتفعلن كذا ، كأنك قلت أستحلفك ، وفصل بين القسم وجوابه بحرف الجر الذي هو " لما " في قراءة ابن كثير على ما يأتي . ومن فتحها جعلها متلقية للقسم الذي هو أخذ الميثاق . واللام في لتؤمنن به جواب قسم محذوف ، أي والله لتؤمنن به . وقال المبرد والكسائي والزجاج : " ما " شرط دخلت عليها لام التحقيق كما تدخل على إن ، ومعناه لمهما آتيتكم ; فموضع " ما " نصب ، وموضع " آتيتكم " جزم ، و " ثم جاءكم " معطوف عليه ، " لتؤمنن به " اللام في قوله " لتؤمنن به " جواب الجزاء ; كقوله تعالى : ولئن شئنا لنذهبن ونحوه . وقال الكسائي : لتؤمنن به معتمد القسم فهو متصل بالكلام الأول ، وجواب الجزاء قوله فمن تولى بعد ذلك . ولا يحتاج على هذا الوجه إلى تقدير عائد . وقرأ أهل الكوفة " لما آتيتكم " بكسر اللام ، وهي أيضا بمعنى الذي وهي متعلقة بأخذ ، أي أخذ الله ميثاقهم لأجل الذي آتاهم من كتاب وحكمة ثم إن جاءكم رسول مصدق لما معكم لتؤمنن به من بعد الميثاق ; لأن أخذ الميثاق في معنى الاستحلاف كما تقدم . قال النحاس : ولأبي عبيدة في هذا قول حسن . قال : المعنى وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتؤمنن به لما آتيتكم من ذكر التوراة . وقيل : في الكلام حذف ، والمعنى إذ أخذ الله ميثاق النبيين لتعلمن الناس لما جاءكم من كتاب وحكمة ، ولتأخذن على الناس أن يؤمنوا . ودل على هذا الحذف وأخذتم على ذلكم إصري . وقيل : إن اللام في قوله " لما " في قراءة من كسرها بمعنى بعد ، يعني بعدما آتيتكم من كتاب وحكمة

متروي
02-19-2011, 06:12 PM
ا واسم الرسول في التوراة والانجيل قبلنا لم يتَسمّى بهذا الاسم قبل ولادته في اي امة وهذا ايضا اعجاز لان الدجاجلة طالما نسبوا انفسم وتسمّوا باسماء زائفة كي تُوافق النبوءآت وغفلوا عن اسم محمد

إسم النبي صلى الله عليه و سلم كان موجودا قبل الإسلام و هذا أقرب للإعجاز من عدم وجوده و قد ذكر أهل السير عدد من الناس إسمهم محمد في الجاهلية منهم صحابي هو محمد بن مسلمة رضي الله عنه و عن أخيه محمود و قد ذكر الدكتور جواد علي وجود نقش على قبر مكتوب فيه أن هذا القبر هو قبر محمد بن أوس فلا يوجد أي شبهة في وجود الإسم لأنه لا يوجد أحد إسمه محمد إدعى النبوة بل لا يوجد عربي إدعى النبوة مطلقا قبل الإسلام.

أدناكم عِلما
02-19-2011, 06:33 PM
إسم النبي صلى الله عليه و سلم كان موجودا قبل الإسلام و هذا أقرب للإعجاز من عدم وجوده و قد ذكر أهل السير عدد من الناس إسمهم محمد في الجاهلية منهم صحابي هو محمد بن مسلمة رضي الله عنه و عن أخيه محمود و قد ذكر الدكتور جواد علي وجود نقش على قبر مكتوب فيه أن هذا القبر هو قبر محمد بن أوس فلا يوجد أي شبهة في وجود الإسم لأنه لا يوجد أحد إسمه محمد إدعى النبوة بل لا يوجد عربي إدعى النبوة مطلقا قبل الإسلام.
اخي الحبيب متروي رواك الله بالبصيرة ومن مياه الكوثر والجنة :-)
اكرمك الله انما قصدت في الملل الغير عربية من يهود ونصارى فان اسم النبي مذكور عندهم وبما ان كثير منهم دجاجله وكذابون ولكن لم يزعم احدهم انه هو النبي المختار حتّى في عصرنا هذا ينتظرون الآتي وبلغتهم ( مَشي ياح - اي المسيح وتُكتب عندهم - משיח ) ولم يجرؤ احدهم بإدِّعاء انه هو
وبارك الله فيك