المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : "المجلس العسكري" ينحاز إلى الشعب.. و"الجمل" يثير الشغب!



هشام الرابط
03-24-2011, 05:23 AM
كتبه/ عبد المنعم الشحات
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فقد أثبتت "المؤسسة العسكرية المصرية" أنها واحدة مِن المؤسسات العسكرية التي تحمي الدولة -"أرضها - سكانها - نظامها العام "دستورها"-، وأنها ليست كمعظم القوات المسلحة في العالَم تحمي "النظام الحاكم"؛ حتى ولو كانت المواجهة بينه وبيْن الشعب!
وهذا المدخل مهم جدًا؛ لتكييف الوضع القانوني الذي تعيشه "مصر" منذ إعلان تنحي الرئيس السابق لصالح "القوات المسلحة".
لقد تركت "القوات المسلحة" الفرصة للرئيس السابق أن يصالح شعبه بالطريقة المناسبة، ولأن الله قدَّر للأمة التخلص مِن هذا العبء الجاثم على صدرها لسنوات طوال؛ فقد ضيع النظام السابق الفرصة تلو الأخرى، وكان دائمًا يقدِّم العرض بعد فوات أوانه! إلى أن قرَّر الشعبُ التحرك نحو "القصر الرئاسي".
وهنا جاء "التحرك العسكري" بإلزام الرئيس السابق بالتنحي لصالح "المجلس العسكري"، وهذا مما يدل أنه أُجبِر على هذه الخطوة؛ إلا أن "إعلان التنحي" على هذا النحو جاء لـ"حفظ ماء الوجه" لرجل عسكري له احترامه الكبير داخل الجيش؛ بصفته أحد قادة أكتوبر، وهو أمر يُحمد الجيش عليه؛ ولأنه في النهاية عند التعارض بيْن "مصلحة الرئيس" بكل ما يمثله مِن تاريخ عسكري وبيْن الشعب؛ انحاز للشعب، كما أن سعيه لوجود صيغة ملائمة في تطبيق هذه الإرادة الشعبية هو نوع مِن الوفاء.
مع أن هذا الوفاء لم يمنع المجلس الأعلى للقوات المسلحة بأن يتيح للحقوقيين فرصة ملاحقة مبارك وأسرته قضائيًا.
ثم جاءت الخطوة الأهم بإعلان جدول زمني مختصر ومحدد للانتقال إلى الحياة السياسية الطبيعية.
ومِن ثمَّ فإن التكييف الطبيعي لما حدث هو: أن الجيش الذي وجد أن شعب مصر يقوم بثورة بلا قائد، ولا خطة حُكم، ولا كوادر بديلة؛ قرَّر أن يقوم بدوره؛ وهو حماية الدستور وحفظ الدولة.
وهذا يَرُدُّ على مَن يُكيِّف ما تم بأنه ثورة أسقطت الدستور؛ لأن الثورة لم تسقط النظام السابق بذاتها، وإنما بتصدر "القوات المسلحة" للمشهد.
ومِن ثمَّ قررت "القوات المسلحة" تعليق الدستور لحين تعديل أهم ما يلزم تعديله؛ لإفراز مؤسسات حكم، وكوَّنت لجنة للقيام بهذه التعديلات، وأجرت أول استفتاء نزيه في مصر في الستين سنة الماضية!
بل وامتنع "المجلس العسكري" تمامًا عن أي إشارة إلى ترجيحه لأحد الخيارين ليترك القوى السياسية تقوم بدورها في شرح وجهة نظرها، وتعبئة الجمهور في الاتجاه الذي يرونه، وإن كان البعض قد استحل لنفسه أن يطل على المشاهدين صباح مساء؛ ليحاول إقناعهم بـ"لا" في الوقت الذي يستكثر فيه على الفريق الآخر أن يقوم بشرح وجهة نظره للجمهور!
وفي وسط هذه الصورة الجميلة يطل علينا الدكتور "يحيى الجمل"..
أولاً: في محاولة منه للتأثير على عمل لجنة "الدكتور البشري"؛ حين صرَّح بأنه قدَّم اقتراحًا للجنة التي شكلها الرئيس السابق بتعديل المادة الثانية مِن الدستور!
ثانيًا: حينما خرج وتكلم على "الذات الإلهية" بكلام غير لائق! -هو محل تحقيق مِن القضاء الآن-
ثالثًا: حينما أقصى السلفيين بجرة قلم، وقال: "إنهم ليسوا مِن الدين في شيء"!
ووصفهم بأنهم: أصحاب عقول "ضلمة" -على حد تعبيره-!
رابعًا: حينما صرَّح للإعلامية "لميس الحديدي" بأن الإعلان الدستوري يمكن أن يتضمن تعديل المادة الثانية -بالمناسبة ولمن يبحث في الثورة المضادة: "لميس الحديدي" هي عضو الحزب الوطني الديمقراطي، ومُنسِق الحملة الإعلامية الرئاسية للرئيس السابق!-.
وطبعًا في هذا الإعلان عدة كوارث، منها:
1- أن "الجمل" يغتصب سلطة ليست مِن حقه؛ وهي "الإعلان الدستوري".
2- أنه يصف الاستفتاء الدستوري بالعبث؛ لأنه يُطالِب بإدراج تعديل في مادة لم يتم الاستفتاء عليها!
3- أن الدكتور "الجمل" مُصرٌ على رأيه المخالِف لرأي الحكومة التي ينتمي إليها والمجلس العسكري الذي يدير شئون البلاد مِن أن الدستور قد سقط -كما صرَّح في برنامج "مصر النهاردة"-؛ بينما "المجلس العسكري" علـَّق الدستور، وأجرى تعديلات مِن المفترض أن يصدر إعلان دستوري بإعادة تفعيل الدستور معدلاً بالتعديلات التي تمت الموافقة عليها.
4- أن هذا الكلام يُمثـِّل حلقة جديدة مِن: "الشغب"، و"الاستفزاز"؛ الذي يُخشى أن يكون متعمدًا؛ مما يَلزم معه تنبيه "المجلس العسكري" أن يواصل انحيازه للحق الذي طالب به الشعبُ، وأن يَقطع الطريق على "مثيري الشغب".
ونحن نطالب بإقالة الدكتور "يحيى الجمل" بعد "الزوبعات" التي تعوَّد على إثارتها، واستفزاز مشاعر المسلمين عمومًا "والسلفيين خصوصًا"! ونحن إذ نؤكِّد حرصنا على مصلحة البلاد واستقرارها -"ومِن أجل ذلك صوَّتنا: بـ"نعم" على الاستفتاء"- نرى:
أنه ليس مِن حق أحد إقصاء طائفة مِن الأمة، ولا احتقارها.
وليس مِن حق أحد الافتئات على إرادة الأمة، ولا تعديل دستورها دون إرادة منها.
وإنما ذلك "لعب بالنار" التي لن تحرق إلا من يلعب بها.. !
من موقع صوت السلف

كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل
03-24-2011, 05:45 AM
حكيم ١٠٠٪ بارك الله فيه

طارق منينة
03-24-2011, 07:30 AM
في الحقيقة كثير من الشيوخ الشائخين لو صح التعبير واقصد به جيل الآباء من السياسيين (او الذين يعيشون ابوة تمثيلية من نوع نزق)يجب ان يختفوا من الحياة العامة وعالم السياسة ليدخلون عالم الرومانسية القديم وعالم الابوة السياسية البدائية ولكن في زوايا النسيان والاهمال
يحيى الجمل هذا يتكلم وكأنه شيخ قبيلة جاهل بمايجري في الشارع المصري
انه يتكلم بلغة ابوة غاية في الاستعلاء والسقم والغلاظة
كثير من السياسيين كبار السن لايعيشون الا في اجواء تربيتهم الخمسينية او الستينية المليئة بالتعدي والغلظة والجهل وهم لايعيشون الحاضر وانما يعيشون لغة الانظمة البائدة ومهما حاولت التعديل فيهم او تغيير نفوسهم فانه لايتم لك ذلك
لذلك هم يعيشون خارج العصر
يعيشون في ظل انظمتهم الاستبدادية التي شكلت فعلا خلايا امخاخهم وزوايا عقولهم وطرائق تفكيرهم ولغتهم والفاظهم
انظر الى الجمل وهو يتكلم عن الانتخابات والرب عز وجل وانظر اليه وهو يتكلم عن السلفيين فاي جهل وبدائية يعيشها هذا الرجل واي دونية في التفكير واي غرور يلازمه الجهل
انا اعني مااقول
وهؤلاء الشيوخ الي شاخوا يجب عزلهم عن السياسة وساس ويسوس وعن قيادة الجماهير فهم يعيشون في قرون اوروبا الوسطى يعيشون كهانة(خليها: كهانة وان كنت اريد ان اقول: جهالة لكن ضف لفظ الكهانة لتعرف ابعاده وجرسه) صعيدي اوروبي او فلاح قروسطوي!
واشد مااثار استغرابي كيف مع ذلك يوضع هؤلاء على قمة الامة وان يتركوا للحديث بهذه الصفاقة
هذا هو تعليقي على ماقاله الجمل بعد تفكير وتفكير وهو ليس تعليق عاطفي او حماسي ولادفاع عن احد انما دفاع عن امة لاينبغي ان يحكمها من جديد صعايدة وفلاحين من هذا النوع واقول من هذا النوع الاعرابي شديد الجلافة والجهل والتخلف والاندفاع الذي يتكلم وكأنه جالس على مصطبة ومهما بلغ من الدراسة الا انه يرجع لعادته القديمة!!!
دعوني اضع تعليقي اخير وهو
كتبه طارق منينة!

حسن المرسى
03-24-2011, 09:15 AM
من كنيسة (( جريدة )) اليوم السابع

'الدعوة السلفية' تشكك فى إسلام 'الجمل' وتطالبه بـ'التوبة'
نشرت بتاريخ - الاربعاء,23 مارس , 2011 -15:20 شكك الداعية عبد المنعم الشحات، عضو مجلس إدارة الدعوة السلفية، فى صحة إسلام الدكتور يحى الجمل، نائب رئيس الوزراء، وطالبه بالتوبة إلى الله بسبب التصريحات التى أدلى بها لبرنامج مصر النهاردة وانتقد فيها الدولة الدينية.. كما دعا الشحات المواطنين إلى إرسال رسائل لقادة المجلس العسكرى ورئيس الوزراء للمطالبة بإقالة الجمل.

واعترض الشحات فى مقال بثه موقع 'صوت السلف' على عبارة جاءت على لسان الجمل قال فيها 'إن مناصرى الدولة الدينية يقولون: ربنا قال وربنا بقاله 1400 سنة ما قالش'.

وقال الشحات فى المقال الذى حمل عنوان 'قاموس الجمل بين القداسة والعفن:'هذا يدفعنا للتساؤل عن عقيدته فى القرآن: هل يعتقد أنه كلام الله أم لا؟ وعن عقيدته فى حفظه: هل يعتقد أنه محفوظ؛ لا يأتيه الباطل مِن بين يديه ولا من خلفه أم لا؟.. وعن عقيدته فى الله: هل هو أحكم الحاكمين أم لا؟ .وهل تشريع أحكم الحاكمين تشريع للعالمين دونما قيد بزمان أو مكان أم لا؟' مضيفا:'معلوم أن الإجابة عن أى سؤال مما مضى بلا.. تساوى الإجابة عن سؤال: هل أنتَ مسلم بلا؟'

ووصف الشحات نقد الجمل للدولة الدينية بأنه عبارات قبيحة فى حق الله –استنادا إلى عبارة وردت على لسان الجمل فى حوار سابق قال فيها 'إن أصحاب الدولة الدينية يقولون: 'ربنا قال'، ومِن ثمَّ يغلق معك باب المناقشة.. وهذا ما نرفضه' معتبرا الجمل من المنافقين.

ودعا الشحات إلى مطالبة المجلس العسكرى بالإقالة الفورية للجمل مِن كل مناصبه وقال:'لو أرادوا استفتاءً على ذلك؛ فليكن.. ونحن نثق أن النتيجة ستكون أكثر مِن 77% التى خرج بها استفتاء تعديل الدستور'كما دعا إلى مطالبة الجمهور بتفعيل حملات إسقاط 'يحيى الجمل' دون الخروج إلى مظاهرات الآن؛ حتى لا يكون الأمر استفزازًا لجر البلاد إلى مظاهرات متبادلة؛ لإفساد نتيجة الاستفتاء بحسب وصفه.

هشام الرابط
03-25-2011, 10:07 AM
جزاكم الله خيرا

طارق منينة
03-25-2011, 10:54 AM
تاكيدا على ماقلته آنفا عن طبيعة الجيل القديم خصوصا الجمل فمالونته بالاحمر من المقال التالي يشير بمعنى ما الى ماقلته

للطباعة


الحملة على الدكتور يحيى الجمل

جمال سلطان | 24-03-2011 00

لا أشعر بالارتياح من الانفعالات الزائدة والمعارك المصطنعة لقطاع من الإسلاميين تجاه العديد من القضايا المطروحة حاليا أو التصريحات أو حتى فلتات اللسان عند بعض السياسيين أو المفكرين ، وأتصور أن هذه الانفعالات وردود الفعل المتجاوزة للحد المعقول ضررها أكثر من أي فائدة يتصورها من يقدمون على ذلك السلوك الحاد والعصبي ، ولعل ردود الفعل العنيفة على الدكتور يحيى الجمل عندما زلف لسانه بحديث بأسلوب غير لائق عن الذات الإلهية تمثل نموذجا لهذا الأمر .

والغريب أن الدكتور يحيى الجمل قال هذا الكلام قبل ذلك بشهرين تقريبا ، وقد سمعتها منه بنفسي في قناة الحياة على ما أذكر ، قبل سقوط نظام مبارك ، ولم تثر كلماته هذه الضجة الكبرى ولم نسمع هذه الانفعالات المتشنجة ، فلماذا نثير الضجة الآن ، وبطبيعة الحال لا أقصد بكلامي هذا التقليل من خطأ الدكتور الجمل في ما قال ، ولا أهمية انتقاد سلوكه وعدم تحوطه في الألفاظ وهو يتكلم ، فهذا واجب الجميع ، وقناعتي أنه أخطأ وأنه كان يتوجب عليه الاعتذار ، ولكني أقصد أن تكون ردات الفعل في الحدود المعقولة ، وأن نبتعد جميعا قدر الطاقة عن الانفعالات الزائدة والتهييج غير الحكيم ، وافتعال معارك كبرى وقضايا في مواقف لا تستحق ، خاصة عندما تكون كلمات مرت في عارض كلام وليست طرحا عقائديا مقصودا لذاته ويبنى عليه مواقف أو سياسات أو خطط أو برامج مثلا .

والدكتور يحيى الجمل له رؤى علمانية بدون شك ، من حقه أن يدافع عنها أو يعتقد بها ، ومن حقنا أن نختلف معه فيها ، ولكنه ـ للأمانة ـ ليس من الشخصيات التي تتعمد الاستفزاز أو إهانة الآخرين ، وليس من هؤلاء الذين يسارعون إلى اتخاذ مواقف عدوانية من المخالف ، وأذكر أنه قبل بصدر رحب مناقشة رسالة الدكتوراة لأحد رموز الحركة الإسلامية المصرية ، الدكتور طارق الزمر ، في كلية الحقوق جامعة القاهرة ، وكان لطيفا جدا في مداخلاته ، ولكن طبيعة الرجل فيها ميل إلى الفكاهة والاستظراف والبحث عما يمثل خفة الدم من التشبيهات والمقارنات ، ويسترخي كثيرا في الكلام والمجالس ويتبحبح بدون تحفظ ، هذه طبيعته الخاصة التي لا يتكلفها ، مما يوقعه في مشكلات أحيانا ، على النحو الذي حدث في عباراته غير الموفقة المشار إليها والتي سببت غضبا إسلاميا ، وكان يكفي أن يتم تنبيهه إلى عظم الخطأ في هذا الجانب ، وأن الرجل يتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالا تقذف به في النار ، كان حسنا أن نذكره بالله ، وأن نعظه بحكمة وموعظة حسنة ، وأن نقول له قولا لينا بدلا من الفظاظة التي تورث العناد والمكابرة ، مستحضرين القاعدة القرآنية الجامعة (وقولوا للناس حسنا) ، يمكن أن نسجل نقدنا في مقال أو رسالة أو تصريح ، أما أن نشغل مصر والملايين من أبنائها بقضية الدكتور يحيى الجمل وزلفة لسانه في برنامج تليفزيوني ، فبصراحة أتصور أن ذلك اختلاق لمعارك وهمية لمن يهربون من معارك الوطن الحقيقية ، وبهذه المناسبة أتمنى من المجلس الأعلى للقوات المسلحة أن يتم تشديد الحراسة على الشخصيات التي يثور حولها جدل ، مثل الدكتور يحيى الجمل والدكتور البرادعي ، لأني أخشى أن يصطاد بعض أذناب النظام السابق وأجهزته في المياه العكرة ويتعرضون بأذى لهذا أو ذاك ، مستغلين الجدل والصخب والمعارك السياسية الساخنة ، ويتحمل أطراف أخرى المسؤولية عن الاعتداء أو يتم خلط الأوراق وإرباك الوطن وتياراته المختلفة .

قطاع كبير من التيار السلفي حديث عهد بالسياسة ، لأن النظام السابق تعمد تهميش الجميع ، وكان التيار السلفي قد وطن نفسه على هذا التهميش وشغل نفسه وأتباعه بقضايا أخرى واهتمامات أخرى ، وما إن انزاحت غمة نظام مبارك عن مصر ، حتى عاد كل أبنائها ليشاركوا في العمل العام وينشطوا للحراك السياسي الجديد ، ومنهم التيار السلفي الذي فاجأ الجميع بحيويته في الفترة الأخيرة ، غير أن قطاعات واسعة من المثقفين ونشطاء العمل العام في قلق وتوجس من هذا الوافد الغامض الجديد ، خاصة وأن منهم من كانت له مواقف مشينة تجاه الثورة في أصعب مراحلها ، ومن ثم أجد أن الأكثر أهمية وأولوية للتيار السلفي ، بدلا من الاستدراج المستمر له لمعارك وهمية وغير ذات قيمة وتسيء إليه وإلى وعيه السياسي ، فإن عليه أن يفتح جسور تواصل مع قوى المجتمع المختلفة ، وخاصة المثقفين والرموز السياسية ، ليسمع منهم عن قرب ، ويسمعوا هم منه أيضا بدون حواجز وجسور غير مأمونة وأحيانا ملغمة ، وأتمنى أن يبدأ السلفيون مشوار هذا الحوار والتواصل مع الدكتور يحيى الجمل نفسه أولا في زيارات خاصة أو مقابلات ، وأنا واثق من أن هذا التواصل سيكون له ثمرات إيجابية لكل الأطراف ، وللوطن نفسه من قبل ذلك .
almesryoongamal@gmail.com

د. هشام عزمي
03-25-2011, 11:07 AM
هل يشعل الجمل نار الفتنة في مصر ؟
كتبه للمفكرة / شريف عبد العزيز
الاربعاء 23 مارس 2011
http://islammemo.cc/Tkarer/Tkareer/2011/03/23/119763.html

د. هشام عزمي
03-25-2011, 11:08 AM
نداء من الداعية "خالد عبد الله" : إلى المجلس العسكرى أناشدكم الله أقيلوا الدكتور " يحيى الجمل " فهذا الرجل غير المسؤول سيشعل مصر نارا بتصريحاته الفجة والتى تستفز مشاعر المسلمين فهو كما تساءل الدكتور محمد عباس أيهما أخطر على الثورة : "مبارك أم الجمل " ؟وهذا ليس تسلطا وإنما راجعوا أفكار الرجل جيدا من خلال آخر لقاء مع البابا شنودة !! [المصريون 23-03-2011 ]

هشام الرابط
03-30-2011, 06:02 AM
جزاكم الله خيرا