المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : وجوه المصلين دليل مادي



هيزم
04-09-2011, 04:17 AM
السلام عليكم ورحمة الله تعالي و بركات

اعتذر اذا وجدتم اي اخطاء في كلامي

الرجاء التصحيح

.من الادلة المادية علي وجود الله هي وجوه المصلين

اذا أتينا بمسلم (اقصد الذي يحافظ علي الصلوات في المسجد ويطيع الله داخل المسجد وخارجه) واوقفناه ثم اتينا بشخص غير مسلم من اي مكان في العالم واوقفناه بالقرب منه ثم نظرنا الي وجهيهما لراينا اختلاف كبير جدا بين الوجهين وجه المسلم تجد فيه نعومة ونور عجيب لا تجده في وجه غير المسلم حتي لو كان يستعمل مستحضرات التجميل من زيوت ...الخ .وهذا الامر نراه حتي بين المسلمين الذين يطيعون الله والذين يعصونه ونراه بوضوح اكثر في اصحاب البشرة السمراء.
فلماذا يختص المصلين فقط بهذا الشئ؟


هنالك شئ اخر اعلم انه لا علاقة له بهذا الامر لكنه يزعجني كلما تذكرته

يوجد في هذا المنتدي ملحد يسمي نفسه (الغراب الحكيم) انا لدي اعتراض علي هذا الاسم
الاعتراض هو ان الملحد سمي نفسه بمخلوق مخالف له في المعتقد الغراب يؤمن بالله وهو من الموحدين فكيف يسمي الملحد نفسه بالغراب هذا تناقض و تعارض .ولو نطق الغراب لعترض هو ايضا. اقترح عليه ان يبحث عن اسم جديد لان الغراب ضد الالحاد .

اقترح ان يسمي نفسه (دوكينز الحكيم).الذي نطلبه فقط ان يبتعد عن كل ما يطير و يزحف و يمشي علي اربع.

هل وجدتم علماني سمي نفسه السلفي

و السلام عليكم.

إسحاق
04-09-2011, 02:20 PM
هذه حقيقة لكن الملحد عقله جيفة
ولماذا جيفة لأنه لا يفرق بين العقل والباطل
سبحان الله اخي كان نفس الموضوع يدور في بالي

فانظر مثلا إلى وجوه الشيوخ الفضلاء والمحافظين على الصلوات
http://www.awda-dawa.com/image3/from-10-24-1256922118.jpg


وانظر إلى وجوه بني الصليب والمجرمين كالقرذافي مثلا والطواغيت والمنغمسين في المعاصي

انظر إلى وجههم كيف طمس الله عليها وكيف السواد والظلمة تظهر في بعضها

وكيف الكدر والبؤس يصحبها

http://loubnaninfo.com/wp-content/uploads/2011/02/%D9%85%D8%B9%D9%85%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B0%D8%A7%D9%81%D9%8A2.jpg


http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRx9mLRrGDleillxZ7nQlHRp9mvevnTt rtUAGiNx1NrunvKW7OM


فتأثير الذنوب الذنوب والأثام والمعاصي على ملامح الوجه يتضح
وكذا أثار الطاعة والبر

شكرا اخي بارك الله فيك

DirghaM
04-09-2011, 03:28 PM
سبق لي ان قرأت نفس الموضوع لفي هذا المنتدى، اذن الموضوع مكرر..!

لكن مع ذلك يستحق إعادة القراءة وإعادة الثناء على كاتبه.. فجُيتَ خيرا ايها الفاضل ولك منّي كل الشكر.....

في سبيل الله
04-09-2011, 03:57 PM
نعم هذا حسي مشاهد ولله الحمد
ولابن عباس رضي الله عنهما مقولة مشهورة في هذا الشأن
قال ابن عباس رضي الله عنه: إن للحسنة ضياء في الوجه ونورا في القلب وسعة في الرزق وقوة في البدن ومحبة في قلوب الخلق، وان للسيئة سوادا في الوجه وظلمة في القلب

إلى حب الله
04-09-2011, 06:41 PM
الإخوة الاحباب ...
أحببت أن أ ُضيف هنا شيئا ً: قد جال في خاطري أيضا ًمنذ سنوات عندما تفكرت في نفس الموضوع ..
وخصوصا ًأن معنى نور وجه المؤمن : ليس المقصود به ( نور ) يشع من وجهه مثلا ًمثلما يُصور
النصارى وغيرهم الأنبياء والقديسين ..
كما أنه ليس مقصودا ًبه أيضا ًأن يكون المؤمن : وجهه لونه ( أبيض ) !!!..
فقد رأيت الكثير من المؤمنين ذوي البشرة السوداء : وشعرت في محياهم بنفس
الراحة المنيرة السمحة ..
كما أنه أخيرا ً: ليس المقصود بها أيضا ًان يظل وجه المؤمن مبتسما ًعلى الدوام ...
فنور وجه المؤمن : لا ينقطع عنه أبدا ًفي مختلف حالاته المزاجية ..........!
وتوصلت للتفسير المقبول لعقلي ساعتها وهو :
أن الله تعالى كما قذف القبول لهذا المؤمن في قلوب العباد ....
فإن >> راحة ضمير << المؤمن : سواء بينه وبين ربه .. وبينه وبين نفسه :
هي التي تطبع على قسمات وجهه الانسجام التام .. الناتج من الشعور بالراحة والسلام
الداخليين فيه ..
وهي الأشياء التي لا ينعم بها الكافرون والملحدون واللا أدريون وأهل البدع من المسلمين للأسف ..
يظهر ذلك جليا ًفيما يقوله هؤلاء عند توبتهم : وشعورهم بانشراح القلب وسكون النفس وقتها ..
وشعورهم بأنه قد رجعوا في >> السباحة مع التيار << الكوني الإلهي من جديد في سلام !!!..
حيث أن الإنسان الذي يتنكر للإيمان بربه : فهو يسير ضد الفطرة :
وضد مخلوقات الكون كله !!.. فمن أين له الراحة والانسجام ؟!!.. سبحان الله ..
كما أن الشكوك والقلق اللذان يعصفان به أيضا ً:
فهما يحولان بينه وبين الشعور بأية سلام داخلي ...
مثله في ذلك : مثل الإنسان القلق المشغول دوما ًبالبحث عن شيء : لا يعرفه !!!..
ولذلك :
فحتى المؤمن إذا وقع في المعصية وخذلته نفسه أمام ربه :
فوالله إني لأعرف لون >> الكدرة << في وجهي وفي وجه غيري بسبب ذلك !!!..
لأن سلامنا الداخلي قد أ ُصيب بشرخ ٍ: ينتظر منا الإصلاح العاجل حتى نعود لهدوء
النفس وسكينتها وسلامها الداخلي من جديد !!!..
فسبحان الله الخالق ...
سبحان الله الذي جعل درجات النفس في القرآن تبدأ بـ :
1)) النفس الأمارة بالسوء ( وهي كل أنفس البشر إن لم تفق من غفلة الملذات والشهوات ) ..
2)) النفس اللوامة ( وهي كل نفس ٍأيقظت ضميرها : فبدأت اللوم والاستيقاظ من غفلتها ) ..
3)) النفس المطمئنة ( وهي نفس المؤمنين : صاحبة السلام الداخلي : أن جاورت ربها عز وجل ) ..

والله تعالى أعلى وأعلم ..

ATmaCA
04-09-2011, 07:29 PM
الإخوة الاحباب ...
أحببت أن أ ُضيف هنا شيئا ً: قد جال في خاطري أيضا ًمنذ سنوات عندما تفكرت في نفس الموضوع ..
وخصوصا ًأن معنى نور وجه المؤمن : ليس المقصود به ( نور ) يشع من وجهه مثلا ًمثلما يُصور
النصارى وغيرهم الأنبياء والقديسين ..
كما أنه ليس مقصودا ًبه أيضا ًأن يكون المؤمن : وجهه لونه ( أبيض ) !!!..
فقد رأيت الكثير من المؤمنين ذوي البشرة السوداء : وشعرت في محياهم بنفس
الراحة المنيرة السمحة ..
كما أنه أخيرا ً: ليس المقصود بها أيضا ًان يظل وجه المؤمن مبتسما ًعلى الدوام ...
فنور وجه المؤمن : لا ينقطع عنه أبدا ًفي مختلف حالاته المزاجية ..........!
وتوصلت للتفسير المقبول لعقلي ساعتها وهو :
أن الله تعالى كما قذف القبول لهذا المؤمن في قلوب العباد ....
فإن >> راحة ضمير << المؤمن : سواء بينه وبين ربه .. وبينه وبين نفسه :
هي التي تطبع على قسمات وجهه الانسجام التام .. الناتج من الشعور بالراحة والسلام
الداخليين فيه ..
وهي الأشياء التي لا ينعم بها الكافرون والملحدون واللا أدريون وأهل البدع من المسلمين للأسف ..
يظهر ذلك جليا ًفيما يقوله هؤلاء عند توبتهم : وشعورهم بانشراح القلب وسكون النفس وقتها ..
وشعورهم بأنه قد رجعوا في >> السباحة مع التيار << الكوني الإلهي من جديد في سلام !!!..
حيث أن الإنسان الذي يتنكر للإيمان بربه : فهو يسير ضد الفطرة :
وضد مخلوقات الكون كله !!.. فمن أين له الراحة والانسجام ؟!!.. سبحان الله ..
كما أن الشكوك والقلق اللذان يعصفان به أيضا ً:
فهما يحولان بينه وبين الشعور بأية سلام داخلي ...
مثله في ذلك : مثل الإنسان القلق المشغول دوما ًبالبحث عن شيء : لا يعرفه !!!..
ولذلك :
فحتى المؤمن إذا وقع في المعصية وخذلته نفسه أمام ربه :
فوالله إني لأعرف لون >> الكدرة << في وجهي وفي وجه غيري بسبب ذلك !!!..
لأن سلامنا الداخلي قد أ ُصيب بشرخ ٍ: ينتظر منا الإصلاح العاجل حتى نعود لهدوء
النفس وسكينتها وسلامها الداخلي من جديد !!!..
فسبحان الله الخالق ...
سبحان الله الذي جعل درجات النفس في القرآن تبدأ بـ :
1)) النفس الأمارة بالسوء ( وهي كل أنفس البشر إن لم تفق من غفلة الملذات والشهوات ) ..
2)) النفس اللوامة ( وهي كل نفس ٍأيقظت ضميرها : فبدأت اللوم والاستيقاظ من غفلتها ) ..
3)) النفس المطمئنة ( وهي نفس المؤمنين : صاحبة السلام الداخلي : أن جاورت ربها عز وجل ) ..

والله تعالى أعلى وأعلم ..




أحسنت ، جزاك الله خيرًا .

Maro
04-09-2011, 08:46 PM
أحيى الأخوة على آراءهم النيّرة وخاصة أستاذنا أبو حب الله الذى لم يدع لنا الكثير لنقوله...
عموماً... فأنا لى رأى خاص فى مسألة النور الذى يشع من وجوه المصلين
وقد أكون مخطئاً.
فإن النور الذى ترونه جميعاً فى وجوه عباد الرحمن الطائعين... ليس بمقدور كل الناس تمييزه و رؤيته !
فقط المؤمنون هم لديهم تلك القدرة على رؤية نور الإيمان فى وجوه المؤمنين، وعلى رؤية قبح المعاصى فى وجوه العاصين.
أدعو الله أن يجعلنا منهم وأن يتوفنا على ملتهم.
ولا تستغربوا أبداً إذا رأيتم ملحداً يقول انه يفضّل النظر فى وجه (تامر حسنى) مثلاً ويبغض النظر إلى الشيخ محمد حسان !
إذاً فمسألة النور فى وجوه الطائعين هى مسألة نسبية تتوقف على من ينظر إلى هؤلاء الطائعين
ولاينبغى أخذ مسألة نسبية كدليل مادى للإثبات.

أما بالنسبة للعضو (الغراب الحكيم) فلن نستطيع أن نقول له أن الغراب مؤمن بالله...
فإن جوابه ببساطه أن سيقول: لا... الغراب ملحد !:)):
ولن نستطيع أن نجعل الغراب ينطق بالشهادة أمامه لكى يصدق.
فالغربان لا تتكلم...
ولأن الغربان لا تتكلم، ولأن الطبيعة لا تتكلم، ولأن الموتى لا يتكلمون...
فقد راجت لذلك بضاعة الإلحاد الفاسدة
وملأت الكون برائحتها النتنة...
ولا يسعنا سوى أن نرى... ونتحمل الرائحة !

تحياتى لأحبائى فى الله،

ابن النبلاء
04-09-2011, 09:14 PM
والله المعاصي لها ظلمة في الوجه كماان الصلاة لها نور في الوجه واذكر تلك الايام الخوالي التي وفقت فيهالقيام الليل حيث كان وجهي يشع نورا من فضل الله اما الان فقد ذهب ذلك النور اسال الله ان يمن علي مرة اخرى برجوعه وهودليل على وجود الله ( من كثرت صلاته بالليل حسن وجهه بالنهار)

إلى حب الله
04-09-2011, 09:14 PM
والله أخي الكريم مارو :
فرغم أن كلامك عن (( الغراب )) فيه شيء من الصحة ...
إلا أن كل الحيوانات والطيور :
أعقل من الملحدين والكفرة في نقطة هامة جدا ًجدا ً!!!!!....
وإن شئت قل :
نقطة حياة أو موت !!..
ألا وهي :
أن الغراب لو أخبر غرابا ً: أن خلف هذا الوادي طريق طويل :
سيحتاج معه الغراب إلا حمل بعض طعام معه إذا أراد اجتيازه :
وإلا لهلك ...
فكان على هذا الغراب أن يستمع للنصيحة :
وخصوصا ً(( أ ُكرر : وخصوصا ً)) : وأنها لن تكلفه شيئا ً!!!..
لا في حمل يسير الطعام .. ولا في الانتفاع بهذا الطعام في أي وقتٍ شاء ..
وأما الملحد :
فقد عجز أن يكون مثل هذا الغراب الحكيم فعلا ً!!!..
فلو قلنا (فرضا ًوهذا لغير العقلاء) أن احتمالية وجود إله :
وأنه سوف يُحاسبه بعد الموت : هي 50 % : مقارنة ًبعدم وجود إله :
لكان من (( الحكمة )) أن يتق الإنسان هذه الـ 50 % ولا يخاطر :
وخصوصا ً(( أ ُكرر : وخصوصا ً)) :
وهي لن تكلفه شيئا ًإلى قول الشهادة بصدق : والاستقامة عليها في
الحياة الدنيا ...

فعذرا ًللغراب : ولكل الأنعام التي لا تلقي بنفسها إلى التهلكة بلا
غاية ...
ولا عزاء للملحدين من البشر ......

إسحاق
04-10-2011, 01:46 AM
بارك الله فيك أخي محب الله والإخوة
لكن يا إخواني أيضا أذكر شئيا قراته عن الشيخ ابن تيمية يقول فيما معنى ماقاله:
ألا ترى ان جسد المؤمن والكافر قد يتفقان شكلا ويختلفا قلبا وجوفا

فأيضا هناك بعض الوجوه والأجساد التي قد تخدع الناظر اليها من الكفار

ولكن كما قال الأخ maro فإن تمييز الوجوه عن بعضها تختص في كثير من الاحيان بالمؤمنين الذين يعطيهم الله تعالى الفراسة والقدرة على التمييز
لكن الله تعالى تعالى قد خص الأجساد بالذكر
ربما والله اعلم لعموم قبح وجوه الكفار واستواء أجساد الكثيرين منهم شكلا وهيئة وجمالا كاذبا
وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ

إسحاق
04-10-2011, 01:48 AM
وأيضا إخواني ’ اتذكر كلمات قالها الشيخ محمد حسن يعقوب عن الكفرة:
الجسم جسم انسان والدم دم خنزير

Maro
04-10-2011, 02:30 AM
وأيضا إخواني ’ اتذكر كلمات قالها الشيخ محمد حسن يعقوب عن الكفرة:
الجسم جسم انسان والدم دم خنزير

:)):
الشيخ محمد حسين يعقوب هذا بالذات رجل يتميز بحسن الطرافة فى الكلم...
عندما تسمع حديثه تجد نفسك مبتسماً بلا سبب !

محمد احمد السلامى
07-05-2013, 04:09 PM
قد يقول قائل من الملاحدة: السبب هو الوضوء ومسح الوجه خمس مرات يوميا وايضا بسبب السجود الذي يزود دوران الدم فى منطقة الوجه وايضا بسبب احساس المسلم بالرضاء والخشوع ينعكس على حالته النفسية ويزيل الهموم .. يعني المسألة طبية بالاساس .. نقول له يا ايها الملحد قد اضفت اعجازا طبيا جديدا لدى المسلمين وهو ان الوضوء والسجود والخشوع اسباب لنضارة الوجه وصحته وعافيته ولابد ان يكون هذا الدين من عند خالق حكيم يعلم ماهو نافع للانسان وماهو ضار له .