المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إعلان العبقري صاحب فتوى عدم صحة إسلام القاصر !!



إلى حب الله
06-26-2011, 09:24 AM
منقول (مع بعض التصرف من الغيظ !!) ...

العبقري صاحب فتوى عدم صحة إسلام القاصر !!..

يا ترى ما درسش فى كتاب الدين فى أولى ابتدائي إن أول من أسلم من الصبيان هو علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- وكان دون البلوغ ؟!

ويا ترى ما سمعش عن فتوى الشيخ عبد المجيد سليم مفتي الديار المصرية السابق واللى أفتى فيها بصحة إسلام المميز ؟

ويا ترى ما سمعش عن إجماع أهل العلم على إثبات حكم الإسلام لكل من نطق بالشهادتين ؟

ويا ترى ما سمعش عن قول الله تعالى: "ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا" ؟!!

وما سمعش إن الإمام أبو حنيفة قال: دلت هذه الآية على صحة إسلام الصبي ؛ لأن قوله : ( ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا ) عام في حق الصبي ، وفي حق البالغ .

وبعد كل ده ما يعرفش إن البنتين اللى أسلموا أصلا ًوبينافق النصارى علشانهم عندهم 14 و 17 سنة ؟!

يعني بالغتين في شرع الإسلام (قاصرتين بقوانين الشيطان العلمانية) !!.. يعني مكلفتين .. يعني مخاطبتين بالإسلام .. يعني يصح إسلامهم إجماعا !!

وتطلع تحقيقات النيابة عشان تفضحه أكتر إنهم أسلموا برغبتهم من غير إكراه .. وقالوا كده برضه فى فيديو متصور فى الشارع فى ميدان التحرير وسط الآلاف عشان محدش يقول خاطفينهم أو مجبرينهم على الإسلام ..

يعني إسلامهم صحيح أهه ؟!!

أمال استند على إيه فى عدم صحة إسلامهم ؟؟!!.. آه .. زي ما قولنا : لإنهم ما بلغوش 18 سنة ؟!!!

استند على القانون الوضعي ؟!!

إذا كان عبد الله بن عباس غضب لما أحد الصحابة عارض قول النبي صلى الله عليه وسلم وقال له:
" يوشك أن تنزل عليكم حجارة من السماء، أقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتقولون: قال أبو بكر وعمر ! "

رغم أن دول أبو بكر وعمر اللى هما من العشرة المبشرين بالجنة ووزيرا النبي صلى الله عليه وسلم

فما بالك بقى لما يبقى العبقري ده يعارض كلام الله وكلام النبي وإجماع المسلمين كلهم بقانون وضعي لا يمت للإسلام بصلة ..

طب ده نقول عليه إيه ؟!

يا ترى ما سمعش عن قول الله تعالى:

"ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا يه"

ويا ترى ما سمعش عن قول الله تعالى:

" ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون"

وقوله تعالى:
" ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون"

وقوله تعالى:
" ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون"

ويا ترى ما سمعش عن قول الله عز وجل:

" إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون"

ويا ترى ما سمعش عن قول النبي صلى الله عليه وسلم:

" مَن سُـئل عن علم وكتمه ، ألجمه الله بلجام من نار يوم القيامة ".

صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حينما قال :

" أخوف ما أخاف على أمتي الأئمة المضلون "

ألا لعنة الله على الظالمين !!..

عَرَبِيّة
06-26-2011, 12:23 PM
العبقري ..!!
لو تَحْذِفُ حرْفاً في الوجه بادٍ ..!
يعتلفون ولاء العلمانيين ويجترون بئسَ القوْل .!
قال تعالى { إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ }

بارك الله فيك أستاذنا وكان بالود لو عرفتُ من هو هذا الـ×ـبقري حتى يُحذر من فتاويه القادمة .

إلى حب الله
06-26-2011, 10:33 PM
مَن سيكون يا ترى أختي الفاضلة ؟؟؟!!...
فريادة مثل هذه الفتاوى (الإسلامونصرانية) في مصر :
تنتهي إلى جبلين عظيمين (بكسر الجيم وتشديد اللام وتسكين الياء) :
والاثنان : يدوران في فلك بني النصارى وبني العلمان بكل أمان (الله يوكسهم) :

فأما الأول : فكان لي رسالة مطولة هنا في المنتدى لفضحه من قبل ..
وأما الثاني (وهو صاحب هذه الفتوى المحبوكة : على قد رغبات النصارى منسوجة) :

فهو شيخ الأزهر العلماني الصوفي المدعو (أحمد الطيب) للأسف !!..
وهي الكلمات التي تهوي به في مهاوي البائعين لدينهم :
والتي قالها وهو (آخر انسجام) في جلسةٍ جمعت بينه وبين :
القس (فليبوتير جميل) !!..
والقس (أغابيوس سعد) : الكاهن المنتدب من المنيا !!!..

والتي على أثرها أشاد القس (فليبوتير جميل) بالطبع بهذا اللقاء (المتميز) و(الرائع) على حد وصفه !!..
ليخلع على شيخ الأزهر لقبا ًجديدا ًمن الألقاب (النفاقية) التي انتشرت منذ سنوات :
بين رؤوس جهال المسلمين والنصارى على السواء !!..
ألا وهو لقب : (أب لكل المصريين) !!!..

والله يهني سعيد بسعيدة ...!

إلى حب الله
06-27-2011, 06:22 PM
جاء في موقع مفكرة الإسلام ..

رحبت صحيفة "جلوب أند ميل" الكندية بالوثيقة التى أصدرها شيخ الأزهر د. أحمد الطيب وعدد من "المثقفين"، والتى أعربوا فيها عن تأييدهم لدولة مصرية حديثة وديمقراطية ودستورية، وهي الوثيقة التي قوبلت برفض قطاعات كثيرة من علماء الأزهر ودعاته ورموز العمل الإسلامي في مصر.

واعتبرت الصحيفة فى افتتاحيتها، الأحد، أن نفي الطيب فى هذه الوثيقة لإباحة الإسلام للدولة الكهنوتية أو الدولة الدينية إنما يحمل انتقادات ضمنية لإيران. ورأت أن الوثيقة التى أصدرها الطيب وعدد من "المثقفين" ليست سياسية لكنها تؤيد الفصل بين السلطات وتساوي الحقوق لجميع المواطنيين.

وطائفة كبيرة من هؤلاء "المثقفين" الذين تقاطروا على مشيخة الأزهر قبيل إصدار هذه الوثيقة هم "من أصحاب المواقف الحديَّة شديدة التطرف تجاه الإسلام، والذين مثلت الخلفيَّة الأيدولوجيَّة لهم دافعًا لهذه المواقف المتطرفة، فقد ضمَّ الوفد أسماء مثل جابر عصفور الأمين الأسبق للمجلس الأعلى للثقافة وأحد كبار منظري الفكر الإقصائي للتيار الإسلامي في عهد مبارك، وهو ماركسي قديم ساهم بدور كبير في "مركسة" الثقافة المصريَّة، وكان دائمًا ما يدفع بجوائز الدولة التقديريَّة والتشجيعيَّة تجاه أصحاب المواقف السلبيَّة من الإسلام كسيد القمني الذي لعب دورًا في منحه جائزة الدولة التقديريَّة رغم تواضع مستواه العلمي، وتشكَّك الكثيرون في شهادة الدكتوراة التي يدَّعِي امتلاكها واعتباره الرسالة المحمديَّة عملًا طائفيًّا ..." وفق ما جاء في مقال نشرته "المصريون".

كما ضمَّت قائمة "المثقفين" أسماء مثل ليلى تكلا، وجمال الغيطاني، وسمير مرقص، وصابر عزب إلى غير ذلك من الأسماء المعروفة بتطرفها الشديد تجاه الإسلام.

وأشارت الصحيفة الكندية إلى أن القلق من دور جماعة الإخوان المسلمين فى مصر فى مرحلة ما بعد الثورة هو الذى جدد محاولات الأزهر لإثبات الذات، وهو ما يمكن أن يؤدي إلى تغيير فى موقف الإخوان.

ومضت الصحيفة تقول إن هناك بلا شك درجة كبيرة من المصلحة الذاتية فى وثيقة الأزهر التى تدعو إلى فصل جامعته عن الدولة، لكن حتى هذا الأمر مرحب به، فالمجتمع المدني، الضعيف فى مصر، سينمو من صعود مؤسسات الحكم الذاتى ولاسيما تلك الخاصة بالتعليم العالى.

وخلصت "جلوب أند ميل" إلى القول بأن الديمقراطية الليبرالية فى مصر ستتطلب فى نهاية المطاف ما أسمته "إزالة المكانة الدستورية للفقه الدينى". وفى الوقت الحالى، قدم الأزهر الذى يعود عمره إلى ألف عام خدمة جيدة لمصر ولباقي العالم العربي والإسلامي من خلال تمسكه بالمبادئ السياسية الحديثة.


رفض الوثيقة:

وقد قوبلت وثيقة الأزهر برفض كبير من قطاعات كبيرة من علماء الأزهر ودعاته ورموز التيار الإسلامي في مصر، حيث رأوها "محاولة من التيار العلماني من أجل تفريغ الإسلام من مضمونه، خاصَّة في إشارته إلى التزام مبدأ (اقتصار الشريعة على النصوص القطعيَّة الثبوت والقطعية الدلالة فقط) والتي يرى د. خال صقر في مقال له بـ "المصريون" أن وثيقة الأزهر بإقرارها لهذا المبدأ الفاسد تفتح الباب لعدة مصائب كارثيَّة، أولها هدم ما تبقَّى من حجية المذاهب الفقهيَّة الأربعة في أنفس الناس، وثانيها انتشار الاعتزال الحداثي والمناهج الفكريَّة الإلحاديَّة، أما ثالث المصائب التي تمهّد لها الوثيقة بهذا المبدأ الفاسد هي العلمانيَّة، فإن الباب سيُفتح لإنكار كل النصوص المتعلقة بأحكام القضاء الإسلامي وما ترتَّب عليها من اجتهادات لعلماء الإسلام على مرّ التاريخ بزعم أنها ليست قطعيَّة الدلالة".

ويرى متابعون للقضية أن الذي رحب بوثيقة الأزهر التي وصفت بأنها "فخ جديد نُصب للأزهر ومشيخته" هم العلمانيون والليبراليون والغرب. وقد رحب بها أحد رؤوس الليبراليين في مصر وأكثرهم إثارة للجدل، وهو يحيى الجمل نائب رئيس الوزراء؛ حيث أشاد الجمل، المعروف بعدائه للتيار الإسلامي ومن أبرز المنادين بإلغاء المادة الثانية من الدستور، في بداية جلسة اجتماع مجلس الوزراء السادس عشر، يوم الأربعاء (22-6-2011)، بالوثيقة الصادرة من الأزهر. كما وصفها في أحد البرامج بأنها "وثيقة التنوير"، مشيرا إلى أنه اقترح على ائتلاف الأحزاب أن يجعل من المبادئ التي جاءت في نهايتها مرجعية للائتلاف.


الإسلام لم يعرف "الدولة غير الدينية" طوال تاريخه:

وقد انتقد الدكتور محمد أبو زيد الفقي الأستاذ بجامعة الأزهر، والمرشح لرئاسة للجمهورية، ما جاء بوثيقة الأزهر التاريخية حول الدولة المدنية، وقال: إن الاسلام (بالفعل) لا يعرف الدولة الدينية الكهنوتية، ولكنه يعرف الدولة الدينية التى تقوم على الإسلام ويسودها العدل ويحصل كل فرد فيها على العدل بصرف النظر عن دينه ونحلته، بل يقيم شعائر دينه بحريه لا تنتقص.. ومازال علماء اليهود يتحدثون عن أفضل فترات حياتهم فى ظل الخلافة العثمانية والدولة الدينية عاشت بالاسلام ثلاثة عشر قرنا من الزمان .

وأصدر الفقي بيانا جاء فيه: إن الإسلام لم يعرف الدولة غير الدينية طوال تاريخه المجيد, فالله تعالى يحدد مهمة الأمة الإسلامية في قوله تعالى: ( كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ...الآية).وأوضح أن هذا النص يجعل الأمة الإسلامية أمة دينية .

وتعجب الفقي من أن يصدر عن الأزهر وثيقة تنفي عن الدولة الإسلامية صفة الدينية في الوقت الذي تحاول فيه "إسرائيل" بكل الوسائل أن تحصل على اعتراف العالم بأنها دولة يهودية (أي دولة دينية), وتطلب ذلك من الفلسطينيين كشرط لعودة التفاوض, لذلك فقد اعتبر تلك الوثيقة بمثابة إعلان لنهاية دور الأزهر في الحياة المصرية.

وأشار الفقي إلي أن الدولة الدينية هي أمل المسلمين في كل العصور, فهي دولة تقوم على الإسلام بالنسبة للمسلمين, وعلى عدل الإسلام بالنسبة لغير المسلمين, ومن هنا فالمسلم فيها يتساوى في الحقوق والوجبات مع غيره, من غير المسلمين, ويعيش فيها أصحاب الأديان الأخرى في أمن وسلام، وعاد ليؤكد أن الدين لا ينفصل عن الدولة في الإسلام, وأن تغيير عنوان الدولة المسلمة إلى دولة مدنية كان وما زال أملا يتطلع إليه أعداء الإسلام وقال إن ما يترتب على ذلك هو حلم العالم الغربي واليهود بالسيطرة على العالم العربي الإسلامي, وستكون حجتهم حينذاك هو: أنكم دول لا دينية, وإسرائيل دولة دينية فمن حقها أن تسود وتقود في هذه المنطقة.!

حسن المرسى
06-27-2011, 06:34 PM
نقلاً عن الوفد ..
الطيب: لم أفت بعدم إسلام فتاتي المنيا

نفى الامام الاكبر د. احمد الطيب شيخ الأزهر ما ورد في وسائل الإعلام عن رفض اسلام فتاتي المنيا كريستين ونانسي، مؤكدا أن حديثه مع وفد الكنيسة أمس الأحد، القسيسين فيلوباتير جميل وأغابيوس سعد، لم يزد عن شرح قواعد إشهار الاسلام في مشيخة الأزهر.

وقال شيخ الأزهر إنه تحدث عن إشهار إسلام المصريين بلجنة إشهار الإسلام بالأزهر الشريف، وبيّن القواعد الإجرائية القانونية التي تحكم تسجيل إسلام المصريين والتي من بينها أنه لا يقبل تسجيل إشهار الإسلام ممن يقل سنه عن 18 عاماً، ولا من أجل الأغراض الشخصية، أو الضغوط العائلية، أو رغبات الزواج، وقد تمكث اللجنة في مراجعة الراغب في الإسلام أياماً حتى تتأكد من أنه يريد اعتناق الإسلام رغبة وطواعية.

وأكد أنه لم يتطرق أبداً ولو بكلمة واحدة حول عدم الاعتداد بإسلام هاتين الفتاتين من الوجهة الشرعية.

وأوضح إنه لم يرد في كلامه مع القسيسين مورد الإفتاء أو تقرير الأحكام الشرعية، مؤكدا انه لم يدل بأي فتوى شرعية في هذا الموضوع وأنه إذا أدلي بفتوى سيعلنها على الملأ وفي جميع وسائل الإعلام.

وأهاب شيخ الأزهر بوسائل الإعلام والصحافة أن تتحرى الدقة في كل ما تنشره من أخبار عن الأزهر وشيخه قبل أن تأخذه عن أي مصدر آخر وبخاصة فيما يتعلق بالأحكام الشرعية .

اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الطيب: لم أفت بعدم إسلام فتاتي المنيا
.................................................. ..........................................


الغريب أن هذا العبقرى بمناسبة دخول القساوسة عليه ليل نهار ..
وإنتزاعهم التصريحات منه ..
أو التحدث بلسانه .. حتى إذا ما غضب الناس ..
خرج ليقول لم أفت بعدم صحة إسلامهما ...

طيب حبذا ياشيخ الأزهر أن تفتى بصحة إسلامهما ..
ووجوب حمايتهما وعدم تسليمهما للكفار ..
وتطوع مرة واحدة فقل الحق ..
نسأل الله العافية .. ونعوذ به من الخذلان ..
عجيب والله : يجأرون إليه عند كل مصيبة ..
فيجدونه حضناً دافئة .. وقلباً ودوداً .. وأباً كبيراً .. ولساناً منصفاً ..
... لعن الله النفاق ..