المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ايجابيه تركيا وسلبيات دول العرب



الفن الممكن
06-30-2011, 07:36 AM
إلى من يشن هجوم ضد تركيا ,عندما تتلقى المصالح يجب أن لانقوم بمعارضتهم خصوصا والدول العرب يتفرجون فقط يرى المسلميين يقتلون إلى أن يأتى دورنا للأسف .

إسرائيل وهم اعداء لنا يحاولون جاهدون في صداقتنا على رغم من أننا بنظرهم لانستحق الحياه وهوامش , تركيا فتحت أبوابهم للاجئين السوريين بينما نحن العرب حتى المظاهرات لتأييد نحاول جاهدين منعها يمكن البلد الوحيد الذى قام بها بجراءه الكويت بعدد قليل للأسف , بل ونصدر الفتاوي ليس لانها حرام بل حتى نسيسها من أجل السلطان .

تركيا الدوله الوحيده من يقومون بتهديد بشار بالاصلاحات ,ولو لم يتم لوى ذراعهم لما تأخروا في إسقاط بشار
كيف ؟

ألم يقولون أن سقوط سوريا سيفجر المنطقه , تركيا اذا قاموا بالدفاع لشعب السوري فلن يجدوا من يساندهم
من دول العرب,فهم سيواجهون خطر من ثلاث دول وهم :

1- لبنان الايرانيه بعد أن تمسكن حزب الله في الحكومه .
2- العراق الايرانيه بعد زياره المعلم لنورى المالكي .
واخيرا
3- إيران .

فمن سيكون مع تركيا ,العرب لم يقفوا معها في أسطول الحريه الذى كان يحمل مسلمين عرب من دول مختلفه ,فكيف سيحمون تركيا من بشار الذى خدرهم بانه يقف مع الخليج ضد ايرانيين البحرين ظاهرا في
محاولتهم لاسقاطهم الحكومه ,بينما يستقبل بوارج ايرانيه وايرانيين حزب الله في قتل السوريين أمام الملا .

انجازات تركيا والتحرك الايراني الموالى لبشار

(!)

زيارة وزير الخارجية السوري وليد المعلم الأخيرة إلى بغداد ولقاء تنسيق المواقف مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي قد تتحول في أية لحظة إلى استراتيجية ثنائية للرد على «التمادي» التركي وتصبح تحالفا ثلاثيا يضم إيران في محاولة لإجبار تركيا على مراجعة مواقفها وحساباتها في مسائل التغيير والحريات وتحذيرها من تعريض مصالحها للخطر مع هذه البلدان. موقف العراق الأخير والمفاجئ في الربط بين التعهدات المائية الواجب على تركيا تقديمها من مياه دجلة والفرات وبين مصير معاهدة التعاون الاستراتيجي مع تركيا رسالة لا يمكن فصلها عن مسائل إعادة تركيب المكعبات في العلاقات بين هذه الدول.

(2)

ما إن أعلنت قرارات مؤتمر أنطاليا حتى تحرك المئات من أنصار حزب الله وحركة أمل في تظاهرة دعم للرئيس الأسد في منطقة حي السلم بالضاحية الجنوبية لبيروت تحت يافطة «مؤتمر أنطاليا وكل الخونة إلى مزبلة التاريخ». مؤشر آخر على أن العلاقات بين طهران وأنقرة من جهة وبغداد وأنقرة من جهة أخرى ستكون تحت رحمة مسار العلاقات بين تركيا وسوريا في المرحلة المقبلة. اختلاف المواقف حيال ورطة الحليف المشترك ستقود عاجلا أم آجلا إلى تباعد تركي إيراني إذا لم تسرع القيادة السورية إلى حسم موقفها. كدنا أن نقول إن قمة تركية–سورية عاجلة باتت مطلوبة بأسرع ما يكون، لكن يبدو أن دمشق حسمت قرارها باتجاه إعطاء الأولوية للعب الورقة الإيرانية مع مسعى جدي لإشراك الجار العراقي فيها.

(3)

اشتباكات وقعت بين عناصر مجموعة إرهابية تابعة لمنظمة حزب العمال الكردستاني ودورية عسكرية تركية في بلدة "ساراي" التابعة لولاية "وان" شرقي الأناضول والتي تقطنها أغلبية كردية عن استشهاد جندي وإصابة ثلاثة آخرين بجروح.


هذا نتجيه الانحياز التركي لشعب السوري .


روابط ذو صله :
http://www.akhbaralaalam.net/news_detail.php?id=46205

http://www.akhbaralaalam.net/author_article_detail.php?id=1566