طارق منينة
09-09-2011, 06:11 AM
كتب اخي الحبيب هشام ابن الزبير يقول
الحمد لله مذل الجبابرة وقاصم الأكاسرة, الحمد لله الذي مرغ أنف القذافي في التراب, وأورث المسلمين دياره وأمواله, على مثل هؤلاء الطواغيت لا تبكي الأرض ولا السماء, بل بزوالهم يعم الفرح والهناء بإذن الله, اللهم لا تقم لهم أمرا ولا تجمع لهم شملا ولا تبق لهم أثرا ولا عينا فإنهم أفسدوا الدين والدنيا, اللهم عليك بهم وبمن آزرهم ووالاهم ونافح عنهم ولو بشق كلمة فأنت أعلم بعبادك منا.
إخواني من كان ذا قلم, فلينصر إخوانه من أهل الشام, اللهم كما أذللت القذافي المأفون وأخزيته فدمر طاغية الشام وأوهن أمره, اللهم دمدم عليه وعلى شيعته وملئه بذنوبهم وآثامهم, اللهم أحصهم عددا, واقتلهم بددا, ولا تبق منهم أحد. وقد كتبت بحمد الله كلاما أهجو به هذا الحقير بشر الله المسلمين بزوال ملكه واندثار أمره, لعلي أضعه في القسم العام اليوم أو غدا.
واقول لك يااخي رغمت أنوف الطواغيت كلها ان شاء الله وتمرغت الأنُف المستعلية الظالمة في تراب قهرها واجرامها.
سوف ينهزم طواغيت البعث السوري كما انهزمت طواغيت البعث العراقي
انها آيات العصر وانتصارات كل بلد اسلامي ومصر.
وبصرف النظر الى من علق زعيم البعث الكافر في العراق وفي اي يوم فان آيات الله في هؤلاء اوسع من فرح ظالمين في ظالمين ولن تمنعنا مشاهد سفك الدماء على الأرض من رؤية الحكمة من وراءها وهذا هو غرض الرسالة الإسلامية في الأرض كلها، ولن تمنعنا افراح طوائف صليبية من هلاك مناويء لها، من رؤية افراح الكون بهلاك الظالمين والجاحدين.
الشام والله تنتصر كل يوم وكل مدينة في سوريا تنتصر
هذا مُشاهد
فتحدي البعث الكافر كل يوم هو انتصار وفتح
مع فرحنا نتألم الا ان لنا رجاء في الله... وهذا هو الفارق والفرق المفارق!
ان ثبات الثوار في مدن سوريا نصر داخلي حصل أولا في النفوس وعلى اوسع دائرة في عالم الإجتماع البشري الإسلامي المعاصر.
من لايرى هذا فهو اعمى
وهذا نقوله للعلمانيين والبعثيين والمفتونين بالغرب ونظرياته وفلسفاته وفرضياته التي لاتتعدي في علوها المزيف وارتفاعها الطفولي ،ارتفاع جبال شامخة ومسلسلة في ناحية من الأرض لها جذور ضاربة في التاريخ والجيولوجيا وعالم الانسان والأرض، ولو نظرت الى هذه السخافات الغربية التي فُتنت بها عقول ضيقت على أنفسها الآفاق ، لو نظرت اليها من فوق السحب السماوية طبقة طبقة .. فوق الأرض ثم من حتى فوق القمر وهو اقرب شيء من الاجسام السماوية الى الارض واقلها حجما-مع اهميته العظيمة في التأثير على الأرض والإنسان والحيوان- فانك لن تجد-ولن يجدوا هم ايضا لنظرياتهم الضيقة المنغلقة والمتسفلة في آن، حدودا تنطق عن حجمها الحقيقي الا كبؤر ارضية مطموسة المعالم.. لاتساوي شيء في عالم الطرق والحدود وفي عالم الإحكام والإتساع والدقة والإبداع والنظم الحقيقي ،اذا نُظر اليها مقارنة ب فجاج السماء فضلا عن مجراتها وسمواتها..فضلا عن إبداعها وإحكامها ونظمها وانتظامها ومداراتها وعظمتها واهميتها وفائدتها.
وهكذا تفتنهم البؤر الحقيرة ، المثقوبة، في جغرافيا الثقافات النائية ..التي اخترعوها وزيفوا تأثيراتها وحجم حتمياتها المزيفة ..ثم يقتلون اهل الإسلام عليها ولاحول ولاقوة الا بالله.
ان شاء الله يهلك الأسد الصغير كما هلك الكبير والله على كل شيء قدير.
الحمد لله مذل الجبابرة وقاصم الأكاسرة, الحمد لله الذي مرغ أنف القذافي في التراب, وأورث المسلمين دياره وأمواله, على مثل هؤلاء الطواغيت لا تبكي الأرض ولا السماء, بل بزوالهم يعم الفرح والهناء بإذن الله, اللهم لا تقم لهم أمرا ولا تجمع لهم شملا ولا تبق لهم أثرا ولا عينا فإنهم أفسدوا الدين والدنيا, اللهم عليك بهم وبمن آزرهم ووالاهم ونافح عنهم ولو بشق كلمة فأنت أعلم بعبادك منا.
إخواني من كان ذا قلم, فلينصر إخوانه من أهل الشام, اللهم كما أذللت القذافي المأفون وأخزيته فدمر طاغية الشام وأوهن أمره, اللهم دمدم عليه وعلى شيعته وملئه بذنوبهم وآثامهم, اللهم أحصهم عددا, واقتلهم بددا, ولا تبق منهم أحد. وقد كتبت بحمد الله كلاما أهجو به هذا الحقير بشر الله المسلمين بزوال ملكه واندثار أمره, لعلي أضعه في القسم العام اليوم أو غدا.
واقول لك يااخي رغمت أنوف الطواغيت كلها ان شاء الله وتمرغت الأنُف المستعلية الظالمة في تراب قهرها واجرامها.
سوف ينهزم طواغيت البعث السوري كما انهزمت طواغيت البعث العراقي
انها آيات العصر وانتصارات كل بلد اسلامي ومصر.
وبصرف النظر الى من علق زعيم البعث الكافر في العراق وفي اي يوم فان آيات الله في هؤلاء اوسع من فرح ظالمين في ظالمين ولن تمنعنا مشاهد سفك الدماء على الأرض من رؤية الحكمة من وراءها وهذا هو غرض الرسالة الإسلامية في الأرض كلها، ولن تمنعنا افراح طوائف صليبية من هلاك مناويء لها، من رؤية افراح الكون بهلاك الظالمين والجاحدين.
الشام والله تنتصر كل يوم وكل مدينة في سوريا تنتصر
هذا مُشاهد
فتحدي البعث الكافر كل يوم هو انتصار وفتح
مع فرحنا نتألم الا ان لنا رجاء في الله... وهذا هو الفارق والفرق المفارق!
ان ثبات الثوار في مدن سوريا نصر داخلي حصل أولا في النفوس وعلى اوسع دائرة في عالم الإجتماع البشري الإسلامي المعاصر.
من لايرى هذا فهو اعمى
وهذا نقوله للعلمانيين والبعثيين والمفتونين بالغرب ونظرياته وفلسفاته وفرضياته التي لاتتعدي في علوها المزيف وارتفاعها الطفولي ،ارتفاع جبال شامخة ومسلسلة في ناحية من الأرض لها جذور ضاربة في التاريخ والجيولوجيا وعالم الانسان والأرض، ولو نظرت الى هذه السخافات الغربية التي فُتنت بها عقول ضيقت على أنفسها الآفاق ، لو نظرت اليها من فوق السحب السماوية طبقة طبقة .. فوق الأرض ثم من حتى فوق القمر وهو اقرب شيء من الاجسام السماوية الى الارض واقلها حجما-مع اهميته العظيمة في التأثير على الأرض والإنسان والحيوان- فانك لن تجد-ولن يجدوا هم ايضا لنظرياتهم الضيقة المنغلقة والمتسفلة في آن، حدودا تنطق عن حجمها الحقيقي الا كبؤر ارضية مطموسة المعالم.. لاتساوي شيء في عالم الطرق والحدود وفي عالم الإحكام والإتساع والدقة والإبداع والنظم الحقيقي ،اذا نُظر اليها مقارنة ب فجاج السماء فضلا عن مجراتها وسمواتها..فضلا عن إبداعها وإحكامها ونظمها وانتظامها ومداراتها وعظمتها واهميتها وفائدتها.
وهكذا تفتنهم البؤر الحقيرة ، المثقوبة، في جغرافيا الثقافات النائية ..التي اخترعوها وزيفوا تأثيراتها وحجم حتمياتها المزيفة ..ثم يقتلون اهل الإسلام عليها ولاحول ولاقوة الا بالله.
ان شاء الله يهلك الأسد الصغير كما هلك الكبير والله على كل شيء قدير.