ملحدة تتعرض لضرب مبرح في ميدان التحرير

[متروي]

http://www.aelsa3a.net/new/files/IMG-11260212Dh8G7.jpg


تعرضت الملحدة الفاسقة التي نشرت صورا لها عارية على الإنترنت إلى الضرب المبرح و الطرد المذل من ميدان التحرير و هي التي كانت تزعم كما يزعم أصحابها الملاحدة أنهم لهم قبول في الشارع العربي وحقيقتهم أنهم يريدون أن يتصدروا مطالبه المشروعة فلم ينفعها لا 6 أبريل و لا البرادعي ولا شيء فلا يمكن لملحدة مثلها أن تجد تعاطفا من أي إنسان عاقل سوي و هذه الحادثة شهادة صادقة على طيبة الشباب و صدقه و إن كان به جهل شرعي.

[Maro]

فلا يمكن لملحدة مثلها أن تجد تعاطفا من أي إنسان عاقل سوي و هذه الحادثة شهادة صادقة على طيبة الشباب و صدقه و إن كان به جهل شرعي.

حتى لا يظنّ أحد أو يتقوّل علينا بأننا ندعو للضرب والسبّ... وما أكثر من يتشدّقون بذلك ومن يستغلّون أنصاف الفرص للترويج له...
فالإسلام لم يدعُ لهأى من هذه التصرفات...
ولكن المراد هنا:
أن يعرف الملاحدة حجمهم و وضعهم الطبيعى وسط المجتمع
فالمجتمع -حتى ولو كان جاهلاً بالدين- فهو مازال على الفطرة، يقدّس الدين، ويحترم كل ذى خُلُق كريم
ويرفض كل ذى عُهر خُلُقى وعُهر فكرى

[مـحـمـد]

كان عليهم طردها بدون اعتداء و ضرب
لكن كما قلتم الاغلبية جاهلة بالدين و الاختلاف بدون عنف
مع دلك هده الحادتة تبين ان الاغلبية الساحقة ترفض كل شدود فطري و فكري

[أمَة الرحمن]

لا أجد في نفسي أي شفقة تجاهها، لأنها هي الغبية الفاسقة التي وضعت نفسها في هذا الموقف.

و لا عزاء للأغبياء الفسقة.

[اخت مسلمة]

لا أجد في نفسي أي شفقة تجاهها، لأنها هي الغبية الفاسقة التي وضعت نفسها في هذا الموقف.

بل في رأيي أُختي الحبيبة أنّ هذا أقلُّ مماتستحقه ...!

[طارق منينة]

دعوني اقول شيء في الموضوع
لقد بدأت هذه الامور في الغرب بفرد او مجموعة صغيرة ثم بدأت تتوالى حتى صار الغرب كله بقوانينه وواقعه على ماهذه البنت عليه!
هل تتخيلوا هذا!
لذلك انا اؤيد ماحدث معها، واقول انها جرت الشر على نفسها!
فالغرب سيستخدم لحظة انفتاح الاباحية في بلاد العرب بصورها، وهو وسام شقاء عليها، وضربها علامة على انها مرفوضة كليا، وعلى الاعلام أن يوصل الصور للغرب حتى يعلموا اننا غيرهم!
غيرة لله حدثت فهل نقول عنها اضبطوا انفسهم في ميدان اغلبه رجال علموا مخبرها، والجزاء من جنس العمل، فهي لم تضبط نفسها فعاقبها الله من حيث لاتتوقع، وهي التي ظنت أن الميدان مستباح!

[واسطة العقد]

الآن ستصبح شهيده الفكر و التنوير عند اصحابها الملاحده،