الصقر الجارح
01-05-2012, 11:51 PM
سلام لكم
هل يتقدم أحد للنقاش معي فى هذه الإختلافات ؟
وله مني كل الإحترام
سورة البقرة 119
رواية حفص: {119} إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَا تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ
رواية قالون: {118} إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَا تَسْئَل عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ
ايضا اختلاف في رقم الاية والاختلاف بين كلمتي تُسأل وتَسئل.. الاختلاف في اللفظ ادى الى اختلاف المعنى.. هل الاية تقول لمحمد لاتسأل انت يا محمد ام تقول لن تسئل انت يا محمد؟؟؟
سورة البقرة 191
رواية حفص: {191} وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِين
رواية خلف: {191} وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تَقَتُلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يَقتُلوكم فِيهِ فَإِنْ قَتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ
.
عندما نقول للاخوة المسلمين ان قرانهم يحث على قتل اهل الكتاب مستشهدين لهم بسورة التوبة 29 يكون رد المسلم ان التوبة 29 تقول "قاتلوا" ولا تقول "اقتلوا" وهناك فرق كبير بين قاتلوا واقتلوا.. طيب.. هاهو مصحف خلف يستخدم كلمة تقتلوهم ويقلوكم وقتلوكم!! اليس الاختلاف في اللفظ ادى الى اختلاف المعنى؟؟؟
البقرة 184
رواية حفص: {184} أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ
رواية خلف: {184} أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَنْ يَّطََّوَّعْ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ
رواية قالون: {184} أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْاكِينٍ فَمَنْ يَّطََّوَّعْ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ
لاحظ الاختلاف بين كلمتي تَطَوَّعَ و يَّطََّوَّعْ بين رواية حفص وخلف وايضا كلمة مسكين ومساكين بين روايتي حفص وقالون.. اليس هذا اختلافا في اللفظ وهو تحريف بحسب التعاريف الاسلامية للتحريف؟؟
سورة البقرة 285
رواية حفص: {285} آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ
رواية خلف: {285} آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُابه وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ
لاحظ الفرق بين كلمتي وَكُتُبِهِ و وَكُتُابه.. الفرق في اللفظ غير المعنى تماما لان المعروف في القران انه عندما يذكر كتابا واحد فهو يقصد به القران ولكنه عندما يذكر كتبه فهو يقصد كل الكتب السماوية.. فما هو الصحيح؟؟؟ كتبه ام كتابه؟؟؟
سورة الحديد 24
رواية حفص: {24} الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَمَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ
رواية قالون: {23} الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَمَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ
بالرغم من وجود اختلاف في رقم الاية في كلا المصحفين الا اننا نجد ان في رواية قالون فأن كلمة "هُوَ" قد اختفت من الاية!! اليس هذا يعتبر تحريفا؟؟؟ الايتعبر هذا نقصان كلمة كاملة؟؟؟
سورة مريم 19
قرأة حفص: قال أنما أنا رسول ربك إليك لأهب لك غلاماً زكياً
قرأة نافع، أبو عمرو، قالون، ورش: قال أنما أنا رسول ربك إليك ليهب لك غلاماً زكياً
البحر المحيط، الكشاف: قال أنما أنا رسول ربك إليك أمرني أن أهب لك غلاماً زكياً
لاحظوا الاختلافات في الايات في تلك القراءات فتارة يقول لأهب وتارة اخرى ليهب ومرة اخرى يقول "امرني ان اهب"
طبعا انا لم اضع باقي الاختلافات لانها تعد بالالاف وساضعها منظمة فى الحوار ولكن مما تقدم نستطيع ان قول بكل ثقة ان القران ليس من عند الله لاننا وجدنا فيه اختلافات كثيرة جدا جدا...
يا حبذا لو كان هناك مسلم يستطيع ان يرد على هذا الموضوع وبدون سب وشتم وبدون تشتيت الموضوع الى مواضيع فرعيةوبدون حذف . اريد جوابا على ما تقدم لو سمحتم..
وشكراً على سعة صدوركم
هل يتقدم أحد للنقاش معي فى هذه الإختلافات ؟
وله مني كل الإحترام
سورة البقرة 119
رواية حفص: {119} إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَا تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ
رواية قالون: {118} إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَا تَسْئَل عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ
ايضا اختلاف في رقم الاية والاختلاف بين كلمتي تُسأل وتَسئل.. الاختلاف في اللفظ ادى الى اختلاف المعنى.. هل الاية تقول لمحمد لاتسأل انت يا محمد ام تقول لن تسئل انت يا محمد؟؟؟
سورة البقرة 191
رواية حفص: {191} وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِين
رواية خلف: {191} وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تَقَتُلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يَقتُلوكم فِيهِ فَإِنْ قَتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ
.
عندما نقول للاخوة المسلمين ان قرانهم يحث على قتل اهل الكتاب مستشهدين لهم بسورة التوبة 29 يكون رد المسلم ان التوبة 29 تقول "قاتلوا" ولا تقول "اقتلوا" وهناك فرق كبير بين قاتلوا واقتلوا.. طيب.. هاهو مصحف خلف يستخدم كلمة تقتلوهم ويقلوكم وقتلوكم!! اليس الاختلاف في اللفظ ادى الى اختلاف المعنى؟؟؟
البقرة 184
رواية حفص: {184} أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ
رواية خلف: {184} أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَنْ يَّطََّوَّعْ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ
رواية قالون: {184} أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْاكِينٍ فَمَنْ يَّطََّوَّعْ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ
لاحظ الاختلاف بين كلمتي تَطَوَّعَ و يَّطََّوَّعْ بين رواية حفص وخلف وايضا كلمة مسكين ومساكين بين روايتي حفص وقالون.. اليس هذا اختلافا في اللفظ وهو تحريف بحسب التعاريف الاسلامية للتحريف؟؟
سورة البقرة 285
رواية حفص: {285} آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ
رواية خلف: {285} آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُابه وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ
لاحظ الفرق بين كلمتي وَكُتُبِهِ و وَكُتُابه.. الفرق في اللفظ غير المعنى تماما لان المعروف في القران انه عندما يذكر كتابا واحد فهو يقصد به القران ولكنه عندما يذكر كتبه فهو يقصد كل الكتب السماوية.. فما هو الصحيح؟؟؟ كتبه ام كتابه؟؟؟
سورة الحديد 24
رواية حفص: {24} الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَمَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ
رواية قالون: {23} الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَمَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ
بالرغم من وجود اختلاف في رقم الاية في كلا المصحفين الا اننا نجد ان في رواية قالون فأن كلمة "هُوَ" قد اختفت من الاية!! اليس هذا يعتبر تحريفا؟؟؟ الايتعبر هذا نقصان كلمة كاملة؟؟؟
سورة مريم 19
قرأة حفص: قال أنما أنا رسول ربك إليك لأهب لك غلاماً زكياً
قرأة نافع، أبو عمرو، قالون، ورش: قال أنما أنا رسول ربك إليك ليهب لك غلاماً زكياً
البحر المحيط، الكشاف: قال أنما أنا رسول ربك إليك أمرني أن أهب لك غلاماً زكياً
لاحظوا الاختلافات في الايات في تلك القراءات فتارة يقول لأهب وتارة اخرى ليهب ومرة اخرى يقول "امرني ان اهب"
طبعا انا لم اضع باقي الاختلافات لانها تعد بالالاف وساضعها منظمة فى الحوار ولكن مما تقدم نستطيع ان قول بكل ثقة ان القران ليس من عند الله لاننا وجدنا فيه اختلافات كثيرة جدا جدا...
يا حبذا لو كان هناك مسلم يستطيع ان يرد على هذا الموضوع وبدون سب وشتم وبدون تشتيت الموضوع الى مواضيع فرعيةوبدون حذف . اريد جوابا على ما تقدم لو سمحتم..
وشكراً على سعة صدوركم