المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سؤال هل تاريخ تكون الأرض يتعارض مع الاديان السماوية



monsof
01-12-2012, 12:52 PM
تحية عطرة و طيبة للجميع
لدي سؤال في غاية الاهمية هل حقا تاريخ تكون الأرض يتعارض مع الاديان السماوية?

thinkdeep
01-12-2012, 02:46 PM
نعم

monsof
01-12-2012, 02:53 PM
نعم

ممكن ان توضح اخي كيف يتعارض الدين خاصة الديانة الاسلامية مع تاريخ تكون الأرض و شكرااا.

ابو ذر الغفارى
01-12-2012, 03:22 PM
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=20696

monsof
01-12-2012, 03:42 PM
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=20696

شكرا لك على الرابط الذي استفدت منه الكثير خاصة في موضوع دحي الأرض لكن انا لا اقصد مراحل تكون السماء و الأرض بل اقصد تاريخ ضهور الانسان الاول و هو آدم مقارنة مع تاريخ تكون الأرض
حسب الديانة المسيحيية فان ادم ظهر مع تكون الارض و ضهور الحياة عليها في الايام 6 و المدكورة في التوراة و هدا يتعارض مع العلم الحديث لتاريخ ظهور الارض و الانسأن
لكن ما شد انتباهي و سؤالي عن الإسلام حيث نجد احاديث تتكلم هي ايضا ان خلق ادم في احد الايام 6 التي نجدها في الانجيل
علميا ان الارض تكونت قبل 4.5 بليون سنة بالمقارنة مع المستحثات خاصة الانسانية نجد ان اقدمها يعود الى 2 مليون سنة
فكيف جاء تفصيل خلق الانسان و الارض في الديانة الاسلامية فارجو من الاخوة جوابي اجابة شافية منطلقة بالبراهين العلمية و شكرااا لكم جزيلا الشكر.

أدناكم عِلما
01-12-2012, 04:21 PM
لا يتعارض ابداً فان الله قد خلق الارض وما فيها وبسطها وما تحتها وما فوقها وهيأها قبل خلق الانسان ومن المعروف ان كائنات قد عاشت فيها مُكلّفة ليست من جنس الحيوانات استناداً للآية الكريمة ( اتجعل فيها من يُفسد فيها ويسفك الماء ) فكيف علمت الملائكة ان هذا الانسان سيُفسد في الارض إلاّ اذا كان من قبله قد فعل ذلك ثمّ ان الله عزّ وجل قال للملائكة واخبرهم انه جاعل في الارض خليفة ( واذ قال ربك للملائكة اني جاعل في الارض خليفة ) قال لهم ذلك قبل خلق آدم عليه السلام ثم من المنطق ان تُخلق الارض وتُمهّد قبل جعل اي مخلوق فيها فهل يُستعمل القطار قبل بناء سِكَّةُ الحديد وهل يوضع الاثاث قبل بناء الدّار ؟

أدناكم عِلما
01-12-2012, 04:24 PM
نعم
عُذراً
التعارض موجود فقط في عقلك ان كان هناك عقل في الاساس

عبد تحت امر ربى
01-12-2012, 04:37 PM
زيادة على كلام اخى الكريم وتوضيح بسيط ان الملائكة عرفوا ان الانسان سيفسد فى الارض لانهم شاهدوا الجن وهم يفسدون فى الارض لان الجن سابق الانس فى سكن الارض . لهذا قال الله تعالى ( انى جاعل فى الارض خليفة ) خليفة هنا المقصود بها خليفة الجن الانسان خليفة الجن فى سكن الارض وليس خليفة الله كما يفهم البعض لان الله تعالى لا يحتاج الى خليفة . اما بالنسبة الى ال 6 ايام التى وردت فى جميع الاديان المقصود بها 6 مراحل وليست 6 ايام بعينها لان الزمان لا يحد الله سبحانه وتعالى ويومنا الارضى مرتبط بحركة الارض حول الشمس وكانت الشمس لم تخلق اصلا .
الكون خلق على 6 مراحل الاولى الرتق والثانية الفتق والثالثة الدخان والرابعة الاتيان والخامسة وضع الجبال والسادسة مباركة الارض وجلعها مركز الكون .
اما بالنسبة الى الفهم الخاطىء عند الكثيرين عندما يقولون ان الانسان خلق من طين . بالفعل الانسان خلق من طين ولكن الخلق الاول فقط اى ان سيدنا ادم هو فقط الذى خلق من طين اما جميع السلالات التى بعد ذلك خلقت من ماء الرجل والمرأة .

monsof
01-12-2012, 07:45 PM
لا يتعارض ابداً فان الله قد خلق الارض وما فيها وبسطها وما تحتها وما فوقها وهيأها قبل خلق الانسان ومن المعروف ان كائنات قد عاشت فيها مُكلّفة ليست من جنس الحيوانات استناداً للآية الكريمة ( اتجعل فيها من يُفسد فيها ويسفك الماء ) فكيف علمت الملائكة ان هذا الانسان سيُفسد في الارض إلاّ اذا كان من قبله قد فعل ذلك ثمّ ان الله عزّ وجل قال للملائكة واخبرهم انه جاعل في الارض خليفة ( واذ قال ربك للملائكة اني جاعل في الارض خليفة ) قال لهم ذلك قبل خلق آدم عليه السلام ثم من المنطق ان تُخلق الارض وتُمهّد قبل جعل اي مخلوق فيها فهل يُستعمل القطار قبل بناء سِكَّةُ الحديد وهل يوضع الاثاث قبل بناء الدّار ؟
أخي المحترم شكرا لردك و شكرا لرد الاخوة لانني بحاجة إلى الفهم و الإقتناع بكل ما يدور بعقلي وكل ما كتبه الاخ درسته باختصار دون التفاصيل يقبى قصدي من السؤال هل تواجد الانسان مع اول الكائنات الحية المتعددة الخلايا بعد تمهيد الله للأرض لان ما جاء في الكتاب المقدس و الاحاديث نستنج منها ان اول الكائنات التي سكنت الارض الانسان و هو ادم و معه الحيوانات بمختلف انواعها و هذا نص الحديث الصحيح الذي اضعفه البخاري

رواه مسلم في صحيحه والإمام أحمد في مسنده عن أبو هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال "خلق الله التربة يوم السبت وخلق الجبال فيها يوم الأحد وخلق الشجر فيها يوم الاثنين وخلق المكروه يوم الثلاثاء وخلق النور يوم الأربعاء وبثّ فيها الدواب يوم الخميس وخلق آدم بعد عصر يوم الجمعة فيما بين العصر إلى الليل".
و هذا ما جاء في التوراة

جاء في الإصحاح الأول من سفرالتكوين ما نصه: "فِي الْبَدْءِ خَلَقَ اللهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ. وَكَانَتِ الأَرْضُ خَرِبَةً وَخَالِيَةً، وَعَلَى وَجْهِ الْغَمْرِ ظُلْمَةٌ، وَرُوحُ اللهِ يَرِفُّ عَلَى وَجْهِ الْمِيَاهِ. وَقَالَ اللهُ: «لِيَكُنْ نُورٌ»، فَكَانَ نُورٌ. وَرَأَى اللهُ النُّورَ أَنَّهُ حَسَنٌ. وَفَصَلَ اللهُ بَيْنَ النُّورِ وَالظُّلْمَةِ. وَدَعَا اللهُ النُّورَ نَهَارًا، وَالظُّلْمَةُ دَعَاهَا لَيْلاً. وَكَانَ مَسَاءٌ وَكَانَ صَبَاحٌ يَوْمًا وَاحِدًا.

وَقَالَ اللهُ: «لِيَكُنْ جَلَدٌ فِي وَسَطِ الْمِيَاهِ. وَلْيَكُنْ فَاصِلاً بَيْنَ مِيَاهٍ وَمِيَاهٍ». فَعَمِلَ اللهُ الْجَلَدَ، وَفَصَلَ بَيْنَ الْمِيَاهِ الَّتِي تَحْتَ الْجَلَدِ وَالْمِيَاهِ الَّتِي فَوْقَ الْجَلَدِ. وَكَانَ كَذلِكَ. وَدَعَا اللهُ الْجَلَدَ سَمَاءً. وَكَانَ مَسَاءٌ وَكَانَ صَبَاحٌ يَوْمًا ثَانِيًا.

وَقَالَ اللهُ: «لِتَجْتَمِعِ الْمِيَاهُ تَحْتَ السَّمَاءِ إِلَى مَكَانٍ وَاحِدٍ، وَلْتَظْهَرِ الْيَابِسَةُ». وَكَانَ كَذلِكَ. وَدَعَا اللهُ الْيَابِسَةَ أَرْضًا، وَمُجْتَمَعَ الْمِيَاهِ دَعَاهُ بِحَارًا. وَرَأَى اللهُ ذلِكَ أَنَّهُ حَسَنٌ. وَقَالَ اللهُ: «لِتُنْبِتِ الأَرْضُ عُشْبًا وَبَقْلاً يُبْزِرُ بِزْرًا، وَشَجَرًا ذَا ثَمَرٍ يَعْمَلُ ثَمَرًا كَجِنْسِهِ، بِزْرُهُ فِيهِ عَلَى الأَرْضِ». وَكَانَ كَذلِكَ. فَأَخْرَجَتِ الأَرْضُ عُشْبًا وَبَقْلاً يُبْزِرُ بِزْرًا كَجِنْسِهِ، وَشَجَرًا يَعْمَلُ ثَمَرًا بِزْرُهُ فِيهِ كَجِنْسِهِ. وَرَأَى اللهُ ذلِكَ أَنَّهُ حَسَنٌ. وَكَانَ مَسَاءٌ وَكَانَ صَبَاحٌ يَوْمًا ثَالِثًا.

وَقَالَ اللهُ: «لِتَكُنْ أَنْوَارٌ فِي جَلَدِ السَّمَاءِ لِتَفْصِلَ بَيْنَ النَّهَارِ وَاللَّيْلِ، وَتَكُونَ لآيَاتٍ وَأَوْقَاتٍ وَأَيَّامٍ وَسِنِينٍ. وَتَكُونَ أَنْوَارًا فِي جَلَدِ السَّمَاءِ لِتُنِيرَ عَلَى الأَرْضِ». وَكَانَ كَذلِكَ. فَعَمِلَ اللهُ النُّورَيْنِ الْعَظِيمَيْنِ: النُّورَ الأَكْبَرَ لِحُكْمِ النَّهَارِ، وَالنُّورَ الأَصْغَرَ لِحُكْمِ اللَّيْلِ، وَالنُّجُومَ. وَجَعَلَهَا اللهُ فِي جَلَدِ السَّمَاءِ لِتُنِيرَ عَلَى الأَرْضِ، وَلِتَحْكُمَ عَلَى النَّهَارِ وَاللَّيْلِ، وَلِتَفْصِلَ بَيْنَ النُّورِ وَالظُّلْمَةِ. وَرَأَى اللهُ ذلِكَ أَنَّهُ حَسَنٌ. وَكَانَ مَسَاءٌ وَكَانَ صَبَاحٌ يَوْمًا رَابِعًا.

وَقَالَ اللهُ: «لِتَفِضِ الْمِيَاهُ زَحَّافَاتٍ ذَاتَ نَفْسٍ حَيَّةٍ، وَلْيَطِرْ طَيْرٌ فَوْقَ الأَرْضِ عَلَى وَجْهِ جَلَدِ السَّمَاءِ». فَخَلَقَ اللهُ التَّنَانِينَ الْعِظَامَ، وَكُلَّ ذَوَاتِ الأَنْفُسِ الْحيَّةِ الدَّبَّابَةِ الْتِى فَاضَتْ بِهَا الْمِيَاهُ كَأَجْنَاسِهَا، وَكُلَّ طَائِرٍ ذِي جَنَاحٍ كَجِنْسِهِ. وَرَأَى اللهُ ذلِكَ أَنَّهُ حَسَنٌ. وَبَارَكَهَا اللهُ قَائِلاً: «أَثْمِرِي وَاكْثُرِي وَامْلإِي الْمِيَاهَ فِي الْبِحَارِ. وَلْيَكْثُرِ الطَّيْرُ عَلَى الأَرْضِ». وَكَانَ مَسَاءٌ وَكَانَ صَبَاحٌ يَوْمًا خَامِسًا.

وَقَالَ اللهُ: «لِتُخْرِجِ الأَرْضُ ذَوَاتِ أَنْفُسٍ حَيَّةٍ كَجِنْسِهَا: بَهَائِمَ، وَدَبَّابَاتٍ، وَوُحُوشَ أَرْضٍ كَأَجْنَاسِهَا». وَكَانَ كَذلِكَ. فَعَمِلَ اللهُ وُحُوشَ الأَرْضِ كَأَجْنَاسِهَا، وَالْبَهَائِمَ كَأَجْنَاسِهَا، وَجَمِيعَ دَبَّابَاتِ الأَرْضِ كَأَجْنَاسِهَا. وَرَأَى اللهُ ذلِكَ أَنَّهُ حَسَنٌ. وَقَالَ اللهُ: «نَعْمَلُ الإِنْسَانَ عَلَى صُورَتِنَا كَشَبَهِنَا، فَيَتَسَلَّطُونَ عَلَى سَمَكِ الْبَحْرِ وَعَلَى طَيْرِ السَّمَاءِ وَعَلَى الْبَهَائِمِ، وَعَلَى كُلِّ الأَرْضِ، وَعَلَى جَمِيعِ الدَّبَّابَاتِ الَّتِي تَدِبُّ عَلَى الأَرْضِ». فَخَلَقَ اللهُ الإِنْسَانَ عَلَى صُورَتِهِ. عَلَى صُورَةِ اللهِ خَلَقَهُ. ذَكَرًا وَأُنْثَى خَلَقَهُمْ. وَبَارَكَهُمُ اللهُ وَقَالَ لَهُمْ: «أَثْمِرُوا وَاكْثُرُوا وَامْلأُوا الأَرْضَ، وَأَخْضِعُوهَا، وَتَسَلَّطُوا عَلَى سَمَكِ الْبَحْرِ وَعَلَى طَيْرِ السَّمَاءِ وَعَلَى كُلِّ حَيَوَانٍ يَدِبُّ عَلَى الأَرْضِ». وَقَالَ اللهُ: «إِنِّي قَدْ أَعْطَيْتُكُمْ كُلَّ بَقْل يُبْزِرُ بِزْرًا عَلَى وَجْهِ كُلِّ الأَرْضِ، وَكُلَّ شَجَرٍ فِيهِ ثَمَرُ شَجَرٍ يُبْزِرُ بِزْرًا لَكُمْ يَكُونُ طَعَامًا. وَلِكُلِّ حَيَوَانِ الأَرْضِ وَكُلِّ طَيْرِ السَّمَاءِ وَكُلِّ دَبَّابَةٍ عَلَى الأَرْضِ فِيهَا نَفْسٌ حَيَّةٌ، أَعْطَيْتُ كُلَّ عُشْبٍ أَخْضَرَ طَعَامًا». وَكَانَ كَذلِكَ. وَرَأَى اللهُ كُلَّ مَا عَمِلَهُ فَإِذَا هُوَ حَسَنٌ جِدًّا. وَكَانَ مَسَاءٌ وَكَانَ صَبَاحٌ يَوْمًا سَادِسًا.

فَأُكْمِلَتِ السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ وَكُلُّ جُنْدِهَا. وَفَرَغَ اللهُ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ مِنْ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ. فَاسْتَرَاحَ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ. وَبَارَكَ اللهُ الْيَوْمَ السَّابعَ وَقَدَّسَهُ، لأَنَّهُ فِيهِ اسْتَرَاحَ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ اللهُ خَالِقًا".
اي يا اخي اننا نستنج ان خلق آدم توافق مع خلق الكائنات الأخرى بعد ما اصبحت الأرض مهيئة للسكن

أدناكم عِلما
01-12-2012, 08:19 PM
هل قال اي احد او اي اثنين او اي ثلاثاء او اي اربعاء او اي خميس او اي جمعة ؟؟؟ الايّام هي مراحل واسمائها قد تعلّمها آدم عليه السلام من ربّه ونقلها لذريّته
الجواب للتوضيح : لو قلت لك وُلِد زيد يوم الاحد وتزوج يوم الاثنين وانجب ولده الاول يوم الثلاثاء والثاني يوم الاربعاء ومرض يوم الخميس ومات يوم الجمعة فهل تفهم من قولي ان حياته كلها كانت اسبوعا واحداً ام ان الايّام هنا هي تواريخ لِأيّام ومراحل ؟؟؟

Massinissa
01-12-2012, 09:00 PM
الأديان المسماة زورا ''بالسماوية '' تقول بوضوح ان خلق الأرض والسماوات أي الكون بصفة عامة تم في 6 أيام
والقدماء آمنوا بهذا حرفيا عندما لم يوجد شيء علمي يؤكد عكسه ولما اصحاب الدين وجدوا أنفسهم في ورطة اليوم أولوها إلى أنها تعني 6 حقب زمنية وليس أيام مع أنه لا يوجد ما يفيد هذا سواء التوراة او القرآن او السنة المحمدية بل بالعكس الأحاديث الصحيحة تعطيك حتى أسماء الأيام التي تم خلق كل شيء فيها على حدى
والتوراة تقول : في اليوم الأول خلق الله كذا وفي الايوم الثاني خلق كذا وفي اليوم الثالث خلق كذا...
المعاني واضحة ولا يمكن أن يقصد بها حقب زمنية
لكنهم يخترعون من رؤوسهم المفاهيم لإنقاذ الدين
هذا هو رأيي

ابو ذر الغفارى
01-12-2012, 09:07 PM
الأديان المسماة زورا ''بالسماوية '' تقول بوضوح ان خلق الأرض والسماوات أي الكون بصفة عامة تم في 6 أيام
والقدماء آمنوا بهذا حرفيا عندما لم يوجد شيء علمي يؤكد عكسه ولما اصحاب الدين وجدوا أنفسهم في ورطة اليوم أولوها إلى أنها تعني 6 حقب زمنية وليس أيام مع أنه لا يوجد ما يفيد هذا سواء التوراة او القرآن او السنة المحمدية
لكنهم يخترعون من رؤوسهم المفاهيم لإنقاذ الدين
هذا هو رأيي

الزور هو منك و من أمثالك

(وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ )


(سَأَلَ سَآئِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ * لّلْكَافِرِينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ * مّنَ اللّهِ ذِي الْمَعَارِجِ * تَعْرُجُ الْمَلاَئِكَةُ وَالرّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ * فَاصْبِرْ صَبْراً جَمِيلاً * )
اذا اليوم هو الحقبة الزمنية والله أعلم

Massinissa
01-12-2012, 09:11 PM
الزور هو منك و من أمثالك

(وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ )


(سَأَلَ سَآئِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ * لّلْكَافِرِينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ * مّنَ اللّهِ ذِي الْمَعَارِجِ * تَعْرُجُ الْمَلاَئِكَةُ وَالرّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ * فَاصْبِرْ صَبْراً جَمِيلاً * إِنّهُمْ يَرَوْنَهُ )

يا رجل احسن لك تتمسك بالكلام الذي قلته انا أفضل من أن تذكر هذه الآيات لأنه إن أخذنا بها فمعناه أن الكون خلق خلال 6000 سنة أو خلال 300.000 سنة
وبعدين هل اليوم عند ربك 1000 سنة أو 50000 سنة؟

ابو ذر الغفارى
01-12-2012, 09:34 PM
يا رجل احسن لك تتمسك بالكلام الذي قلته انا أفضل من أن تذكر هذه الآيات لأنه إن أخذنا بها فمعناه أن الكون خلق خلال 6000 سنة أو خلال 300.000 سنة
وبعدين هل اليوم عند ربك 1000 سنة أو 50000 سنة؟

معنى الآيات أن لفظ اليوم يطلق على الحقبة الزمنية المعينة بصرف النظر عن مقدارها والدليل ذكر مقدارين مختلفين لليوم فهذا هو المعنى الذى يفهم والله اعلم وليس كما يتوهم السفهاء ان هناك خطأ رياضى فى القرآن وأن الذى ألفه على زعمهم لم يلفت نظره ولا مرة أن هناك فرق بين الألف والخمسين ألف كأنه طفل فى الحضانة لازال يتعلم العد
نسأل الله العافية

أدناكم عِلما
01-12-2012, 09:41 PM
الأديان المسماة زورا ''بالسماوية '' تقول بوضوح ان خلق الأرض والسماوات أي الكون بصفة عامة تم في 6 أيام
والقدماء آمنوا بهذا حرفيا عندما لم يوجد شيء علمي يؤكد عكسه ولما اصحاب الدين وجدوا أنفسهم في ورطة اليوم أولوها إلى أنها تعني 6 حقب زمنية وليس أيام مع أنه لا يوجد ما يفيد هذا سواء التوراة او القرآن او السنة المحمدية بل بالعكس الأحاديث الصحيحة تعطيك حتى أسماء الأيام التي تم خلق كل شيء فيها على حدى
والتوراة تقول : في اليوم الأول خلق الله كذا وفي الايوم الثاني خلق كذا وفي اليوم الثالث خلق كذا...
المعاني واضحة ولا يمكن أن يقصد بها حقب زمنية
لكنهم يخترعون من رؤوسهم المفاهيم لإنقاذ الدين
هذا هو رأيي
جيّد انك قلت القدماء فهذا يدل على ان ديننا هو الوحيد الذي خالف ما قاله القدماء
ان اليوم يا هاذا في القرآن قد أتى بعدّة معاني حسب سياق الاية ولو عرفت قواعد اللغة العربيّة والنحوِ ولهجات العرب لوجدت في اشعارهم وقصائدهم ونثرهم وقصصهم الكثير من الامثلة ولكن اقتصر على مثالين قد وردا في القرآن الكريم والذي يصف فيها او يُصنّف الايّام بمفهوم لم يعهده اهل الضلال لكفرهم بالله واليوم الآخر فالله يقول ( في يوم كان مقداره خمسين الف سنة ) فهل اليوم هنا 24 ساعة او يوم من ايّام شهورنا او ايّامنا ؟ وفي آية اخرى ( ان اليوم عند الله كألف سنة ممّا تعُدّون ) فهل هذا اليوم كأيّامنا نحن ؟ فما يُدريك يا هذا ان اليوم الذي ذكره الله في خلق الارض هو يوم ٌ من ايّامنا وهذا لا يمنع ان يكون ايضا يوم شبيه بأيّامنا ولكن الاحتمالات واردة

لكنهم يخترعون من رؤوسهم المفاهيم لإنقاذ الدين
التوهُّم والاختراعات والترّهات عهدناها من امثالكم فكل نظريّاتكم ومذاهبكم مبنيّة على ظنون ورسومات اخترعها مُدلِّسيكم ليُثبتوا حيوانيّتكم

أدناكم عِلما
01-12-2012, 09:49 PM
يا رجل احسن لك تتمسك بالكلام الذي قلته انا أفضل من أن تذكر هذه الآيات لأنه إن أخذنا بها فمعناه أن الكون خلق خلال 6000 سنة أو خلال 300.000 سنة
وبعدين هل اليوم عند ربك 1000 سنة أو 50000 سنة؟
ما هذا الجهل يا رجل خير لك ان تصمت لانك لا تُفرق بين الامرين والمعنيين فالاولى ( ان اليوم عند الله كالف سنة مِمّا تعدّون ) والاخرى ( في يوم كان مِقداره خمسين الف سنة ) فلا وجه للتشابه القول الاوّل مقدار اليوم عند الله والثّاني مقدار يوم الحساب فاين التناقض هنا ؟
الا تعلم يا هذا ان هناك في بعض المجرّات ايّام يبلغ مقدارها ضعفين او ثلاث او اربع او اكثر بكثير من ايّامنا لبُطء حركة الكواكب او ضخامتها ؟ هذا ما نعلمه في عالمنا فما بالك بالذي لا نعلمه

Massinissa
01-12-2012, 09:51 PM
ولو عرفت قواعد اللغة العربيّة والنحوِ ولهجات العرب لوجدت في اشعارهم وقصائدهم ونثرهم وقصصهم الكثير من الامثلة
هات لي مثال واحد

ابو ذر الغفارى
01-12-2012, 09:56 PM
هات لي مثال واحد

ايها المتحدى يكفينا الآيتين القرآنيتين ولسنا فى حصة لغة عربية هنا

أبو عثمان
01-12-2012, 10:09 PM
هذا اقتباس من رد لي قديم بتعديل يسير وتصرّف :-
"فعلى فرض ان الآية تعني باليوم هو الأربعة وعشرين ساعة !
نقول :
كم تستغرق الرحلة من الرياض الى كوالالمبور ؟ مع العلم ان بينهما ما يقارب 8000كيلو !
ستقول : ثمان ساعات
لماذا ؟ لانك من ابناء القرن الواحد والعشرين المتقدم بحيث لا احد يسافر الا بالطائرة
طيب لو سألنا احد في القرون الماضية او في البقاع الفقيرة في نواحي العالم
وقلنا له :
كم المسافة بين جدة ومكة ؟!
وقلت له ان المسافة بينهما لا تتجاوز 70 كيلو متر
سيجيب : يوم وليلة ! يعني اربعة وعشرين ساعة !!!
لماذا اختلفت الاجوبة ؟
اترك الاجابة لك .. والحمد لله رب العالمين .
" انتهى
ولله المثل الأعلى .

monsof
01-12-2012, 11:55 PM
ما هذا الجهل يا رجل خير لك ان تصمت لانك لا تُفرق بين الامرين والمعنيين فالاولى ( ان اليوم عند الله كالف سنة مِمّا تعدّون ) والاخرى ( في يوم كان مِقداره خمسين الف سنة ) فلا وجه للتشابه القول الاوّل مقدار اليوم عند الله والثّاني مقدار يوم الحساب فاين التناقض هنا ؟
الا تعلم يا هذا ان هناك في بعض المجرّات ايّام يبلغ مقدارها ضعفين او ثلاث او اربع او اكثر بكثير من ايّامنا لبُطء حركة الكواكب او ضخامتها ؟ هذا ما نعلمه في عالمنا فما بالك بالذي لا نعلمه

شكرا لك على الرد الممتاز كان بوسعي ان يكون التناقش على الحقبة التي خلق بها ادم لكن للأسف الزميل ماسينسيا مشكلته في العناد و المسّـآلة اتضحت بالنسبة لي في الكتاب المقدس هناك اشياء كثيرة متعارضة عقليلا الا الأن من بحثي عن الدين الاسلامي وجدت معظم الاجوبة على تسؤلاتي بقي القليل منها فقط و اشكر الاخوة على صبرهم معي والاجابة على جميع اسئلتي بكل أدب

monsof
01-12-2012, 11:57 PM
ما هذا الجهل يا رجل خير لك ان تصمت لانك لا تُفرق بين الامرين والمعنيين فالاولى ( ان اليوم عند الله كالف سنة مِمّا تعدّون ) والاخرى ( في يوم كان مِقداره خمسين الف سنة ) فلا وجه للتشابه القول الاوّل مقدار اليوم عند الله والثّاني مقدار يوم الحساب فاين التناقض هنا ؟
الا تعلم يا هذا ان هناك في بعض المجرّات ايّام يبلغ مقدارها ضعفين او ثلاث او اربع او اكثر بكثير من ايّامنا لبُطء حركة الكواكب او ضخامتها ؟ هذا ما نعلمه في عالمنا فما بالك بالذي لا نعلمه

شكرا لك على الرد الممتاز كان بوسعي ان يكون التناقش على الحقبة التي خلق بها ادم لكن للأسف الاخ ماسينسيا مشكلته في العناد و المسّـآلة اتضحت بالنسبة لي في الكتاب المقدس هناك اشياء كثيرة متعارضة عقليلا الا الأن من بحثي عن الدين الاسلامي وجدت معظم الاجوبة على تسؤلاتي بقي القليل منها فقط و اشكر الاخوة على صبرهم معي والاجابة على جميع اسئلتي بكل أدب
اخي ماسينسيا احتار حقا لاسلوب حوارك مع الاخوة هنا الحقيقة انا استفدت الكثير منهم

أبو عثمان
01-13-2012, 12:03 AM
لو انني من الادارة لغيرت معرّفه من ادناكم الى اعلاكم
اللهم زده تواضعاً .

ابو ذر الغفارى
01-13-2012, 12:04 AM
لو انني من الادارة لغيرت معرّفه من ادناكم الى اعلاكم
اللهم زده تواضعاً .

صدقت اخى حفيد اللهم زده علما واخلاصا

مشرف 5
01-13-2012, 01:36 AM
عذراً أخانا محب القُرآن
نرجو أن تكون المُباحثات من هذه النوعية في القسم الخاص
شكراً لكم

أدناكم عِلما
01-13-2012, 02:51 AM
لو انني من الادارة لغيرت معرّفه من ادناكم الى اعلاكم
اللهم زده تواضعاً .
ما انا يا اخي إلاّ كذرّة رمل تغرق في جبالِ رملٍ من معرفة وعلوم إخوتي واصحاب منتدانا الكريم لا اقول هذا تواضعا (وحقّاً ما اقول) ولكنّها الحقيقة فانا كُلّما ادخل الى هذا المنتدى الكريم ومنذ بدايتي فيه استفيدُ وانهل واتعلّم وازداد واتزوّد من خيراته
وليس فقط في المعرفة ولكن ايضاً في السلوكيّات والاخلاق فالاخوة جزاهم الله خيراً وخصوصاً المشرفون والمراقبون يُقوِّمون ويُصحِّحون ايِّ انحراف منّا عن اخلاق ديننا الحنيف
فجزاكم الله خيراً وجزاهم والبسنا لباس التقوى فاللهم ارزقنا حفظ كتابك كأنّنا ننظُرُ اليه وارزقنا العمل به كأنّه أنزل علينا
بالنسبة للزميل monsof لي رجاء منه عسى ان ينفعني وينفع اخواننا به ويكسب فيه اجراً ويُكسبنا بأذن الله أن يُشهر اسلامه فيسعد في الدارين الدنيا والاخرة ويُسعدنا :thumbup:

ابن السنة
01-13-2012, 04:57 AM
قلنا : يا رسول الله ! وما لبثه في الأرض ؟ قال " أربعون يوما . يوم كسنة . ويوم كشهر . ويوم كجمعة . وسائر أيامه كأيامكم " قلنا : يا رسول الله ! فذلك اليوم الذي كسنة ، أتكفينا فيه صلاة يوم ؟ قال " لا . اقدروا له قدره "

اليوم ايها الفاضل هى الحقبة و عرفاً تُطلق على الاربع و العشرين ساعة او على النهار فقط.

monsof
01-13-2012, 09:33 AM
ما انا يا اخي إلاّ كذرّة رمل تغرق في جبالِ رملٍ من معرفة وعلوم إخوتي واصحاب منتدانا الكريم لا اقول هذا تواضعا (وحقّاً ما اقول) ولكنّها الحقيقة فانا كُلّما ادخل الى هذا المنتدى الكريم ومنذ بدايتي فيه استفيدُ وانهل واتعلّم وازداد واتزوّد من خيراته
وليس فقط في المعرفة ولكن ايضاً في السلوكيّات والاخلاق فالاخوة جزاهم الله خيراً وخصوصاً المشرفون والمراقبون يُقوِّمون ويُصحِّحون ايِّ انحراف منّا عن اخلاق ديننا الحنيف
فجزاكم الله خيراً وجزاهم والبسنا لباس التقوى فاللهم ارزقنا حفظ كتابك كأنّنا ننظُرُ اليه وارزقنا العمل به كأنّه أنزل علينا
بالنسبة للزميل monsof لي رجاء منه عسى ان ينفعني وينفع اخواننا به ويكسب فيه اجراً ويُكسبنا بأذن الله أن يُشهر اسلامه فيسعد في الدارين الدنيا والاخرة ويُسعدنا :thumbup:

اخي المحترم شكرا لشعورك الجميل صدقني اريد ان يكون اسلامي على قناعة و هو ليس بالامر الهين لقد كنت مسيحي و اعيش في بيئة اوروبية لم اعرف سوى القليل القليل عن الاسلام الآن لدي سنتين ادرس الدين الاسلامي بكل جوانبه و
الحقيقة لم يبقى سوى القليل و ارجو من جميع الاخوة مساعدتي لحل بقية الاشكالات المتبقية و شكرا لكم

أدناكم عِلما
01-13-2012, 10:26 AM
اخي المحترم شكرا لشعورك الجميل صدقني اريد ان يكون اسلامي على قناعة و هو ليس بالامر الهين لقد كنت مسيحي و اعيش في بيئة اوروبية لم اعرف سوى القليل القليل عن الاسلام الآن لدي سنتين ادرس الدين الاسلامي بكل جوانبه و
الحقيقة لم يبقى سوى القليل و ارجو من جميع الاخوة مساعدتي لحل بقية الاشكالات المتبقية و شكرا لكم
لا تؤاخذني فإنّي والله اريد لك الخير قبل مجيء هادم اللّذّات ومُفرِّق الجماعات لِتلقى الله على التوحيد والشهادة فلا يدري الانسان متى تحين ساعته
الاخوة هنا للمساعدة دائماً والفرق بين المسلمين وغيرهم هو فرحتهم بانقاذ نفس من الضلال لا لمكسب او اي شيء من حُطام الدنيا ( لا نريد منكم جزاءً ولا شكورا ) بعكس اصحاب الملل والديانات الاخرى التي غايتها دنيويّة بحته إمّا لمال يكسبه او منصب يتسلّقه او سياسة خُطِّط لها لِيتحكّموا في الناس ومصيرهم
انا اعيش في دولتنا المسلوبة من الصهاينة فلسطين التي تجمع الديانات السماويّة الثلاث اتدري يا اخي ان صلوات اليهود ودعواتهم كُلِّها دُنيويّة بحته حتّى السلام بينهم والتمنِّيات وغيرها فمثلا عندما يريد ان يترحّم احدهم على ميِّتٍ له يقول :
( يهيه زخروا بروخ - יהיה זכרו ברוך ) اي يُبارك ذكره وعندما يريد ان يدعو على احد يقول ( يمحى شمو - ימחה שמו ) اي يُمحى ذِكرُه وهكذا فكل دعواتهم وصلواتهم دُنيويّة فهم لا يؤمنون بالجنّة والنّار التي ذكرهما الله في القرآن الكريم وانّما بالحياة الابديّة في الدنيا بعد نزول مسيحهم المنتظر وهم يؤمنون بتناسخ الارواح فاليهودي الصالح يعيش باعتقادهم حياة ابديّة بعد ظهور مسيحهم اما البقيّة من البشر فسيختفون الى الابد

monsof
01-13-2012, 11:50 AM
لا تؤاخذني فإنّي والله اريد لك الخير قبل مجيء هادم اللّذّات ومُفرِّق الجماعات لِتلقى الله على التوحيد والشهادة فلا يدري الانسان متى تحين ساعته
الاخوة هنا للمساعدة دائماً والفرق بين المسلمين وغيرهم هو فرحتهم بانقاذ نفس من الضلال لا لمكسب او اي شيء من حُطام الدنيا ( لا نريد منكم جزاءً ولا شكورا ) بعكس اصحاب الملل والديانات الاخرى التي غايتها دنيويّة بحته إمّا لمال يكسبه او منصب يتسلّقه او سياسة خُطِّط لها لِيتحكّموا في الناس ومصيرهم
انا اعيش في دولتنا المسلوبة من الصهاينة فلسطين التي تجمع الديانات السماويّة الثلاث اتدري يا اخي ان صلوات اليهود ودعواتهم كُلِّها دُنيويّة بحته السلام بينهم والتمنِّيات وغيرها فمثلا عندما يريد ان يترحّم احدهم على ميِّتٍ له يقول :
( يهيه زخروا بروخ - יהיה זכרו ברוך ) اي يُبارك ذكره وعندما يريد ان يدعو على احد يقول ( يمحى شمو - ימחה שמו ) اي يُمحى ذِكرُه وهكذا فكل دعواتهم وصلواتهم دُنيويّة فهم لا يؤمنون بالجنّة والنّار التي ذكرهما الله في القرآن الكريم وانّما بالحياة الابديّة في الدنيا بعد نزول مسيحهم المنتظر وهم يؤمنون بتناسخ الارواح فاليهودي الصالح يعيش باعتقادهم حياة ابديّة بعد ظهور مسيحهم اما البقيّة من البشر فسيختفون الى الابد
نعم صدقت أخي المحترم