Omar Saad
03-16-2012, 11:03 AM
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
عثرت قبل قليل على هذه المقالة (http://www.evolutionnews.org/2011/06/rate_my_professors_pz_myers047681.html) على موقع Evolution News التي يتحدث كاتبها عن مشادة كلامية حصلت في ختام محاضرة ألقى البيولوجي التطوري الملح بي زي مايرز PZ Myers في جمعية ال"شكوكيين" في مدينة غلازعو السكوتلاندية, حتى قابل مايرز تساؤلات طرحها طالب خريج علي يدعى جونثان بردود في منتهى الوقاحة والبذاءة والبلطجة, بدل أن يرحب به ويسعى للرد على تساؤلاته باحترام وموضوعية.
كما يضيف كاتب المقال أن الطالب الشاب كان مرتبكا بعض الشيء ويتلعثم في الكلام (ربما لقلة خبرته في فن المناظرة على الملأ, فضلا عن تعرضه للشتائم والاستهزاء من قبل الحضور أيضا), لكنه مع ذلك كان يقدم أدلة علمية موثوقة على كلامه. لكن بدلا من أن يستقبل مايرز بروح أكاديمية عالية ويجيب عليه باحترام, لجأ لتسفيهه والنيل منه وانهال عليه بالشتائم والإهانات فقط لمجرد أن حاول أن يعرب عن شكوكه فيما جاء به مايزر!
ولكن, يضيف الكاتب, عندما جلس جونثان, قامت بعده فتاة شابة فتكلمت كما تشاء, واستقبلها مايرز بكل ترحاب فقط لأنها لم تحاول أن تشكك فيما يقول!
كما يختم الكاتب مقاله بالتنويه بأن جامعة مينيسوتا (والتي يعمل مايزر لديها) تغض الطرف تماما عن هذه التجاوزات وتصر على أن تعتبر مايرز عالما ذو مكانة مرموقة لديها بالرغم من سلوكه الصبياني الذي لا يمت للعمل الأكاديمي المحترم بصلة!
فتأمل!!
عثرت قبل قليل على هذه المقالة (http://www.evolutionnews.org/2011/06/rate_my_professors_pz_myers047681.html) على موقع Evolution News التي يتحدث كاتبها عن مشادة كلامية حصلت في ختام محاضرة ألقى البيولوجي التطوري الملح بي زي مايرز PZ Myers في جمعية ال"شكوكيين" في مدينة غلازعو السكوتلاندية, حتى قابل مايرز تساؤلات طرحها طالب خريج علي يدعى جونثان بردود في منتهى الوقاحة والبذاءة والبلطجة, بدل أن يرحب به ويسعى للرد على تساؤلاته باحترام وموضوعية.
كما يضيف كاتب المقال أن الطالب الشاب كان مرتبكا بعض الشيء ويتلعثم في الكلام (ربما لقلة خبرته في فن المناظرة على الملأ, فضلا عن تعرضه للشتائم والاستهزاء من قبل الحضور أيضا), لكنه مع ذلك كان يقدم أدلة علمية موثوقة على كلامه. لكن بدلا من أن يستقبل مايرز بروح أكاديمية عالية ويجيب عليه باحترام, لجأ لتسفيهه والنيل منه وانهال عليه بالشتائم والإهانات فقط لمجرد أن حاول أن يعرب عن شكوكه فيما جاء به مايزر!
ولكن, يضيف الكاتب, عندما جلس جونثان, قامت بعده فتاة شابة فتكلمت كما تشاء, واستقبلها مايرز بكل ترحاب فقط لأنها لم تحاول أن تشكك فيما يقول!
كما يختم الكاتب مقاله بالتنويه بأن جامعة مينيسوتا (والتي يعمل مايزر لديها) تغض الطرف تماما عن هذه التجاوزات وتصر على أن تعتبر مايرز عالما ذو مكانة مرموقة لديها بالرغم من سلوكه الصبياني الذي لا يمت للعمل الأكاديمي المحترم بصلة!
فتأمل!!