المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سؤال سؤال حول تواتر القرآن



ياسر رامي
05-07-2012, 11:26 PM
من المعلوم لدى الجميع أن القرآن متواتر نقلته جموع عن جموع لعدة قرون إلى أن وصل إلينا

لكن هناك حديث في البخاري يشكك في هذه الحقيقة

حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ حَدَّثَنَا ابْنُ شِهَابٍ عَنْ عُبَيْدِ بْنِ السَّبَّاقِ أَنَّ زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ أَرْسَلَ إِلَيَّ أَبُو بَكْرٍ مَقْتَلَ أَهْلِ الْيَمَامَةِ فَإِذَا عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ عِنْدَهُ قَالَ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ إِنَّ عُمَرَ أَتَانِي فَقَالَ إِنَّ الْقَتْلَ قَدْ اسْتَحَرَّ يَوْمَ الْيَمَامَةِ بِقُرَّاءِ الْقُرْآنِ وَإِنِّي أَخْشَى أَنْ يَسْتَحِرَّ الْقَتْلُ بِالْقُرَّاءِ بِالْمَوَاطِنِ فَيَذْهَبَ كَثِيرٌ مِنْ الْقُرْآنِ وَإِنِّي أَرَى أَنْ تَأْمُرَ بِجَمْعِ الْقُرْآنِ قُلْتُ لِعُمَرَ كَيْفَ تَفْعَلُ شَيْئًا لَمْ يَفْعَلْهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ عُمَرُ هَذَا وَاللَّهِ خَيْرٌ فَلَمْ يَزَلْ عُمَرُ يُرَاجِعُنِي حَتَّى شَرَحَ اللَّهُ صَدْرِي لِذَلِكَ وَرَأَيْتُ فِي ذَلِكَ الَّذِي رَأَى عُمَرُ قَالَ زَيْدٌ قَالَ أَبُو بَكْرٍ إِنَّكَ رَجُلٌ شَابٌّ عَاقِلٌ لَا نَتَّهِمُكَ وَقَدْ كُنْتَ تَكْتُبُ الْوَحْيَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَتَتَبَّعْ الْقُرْآنَ فَاجْمَعْهُ فَوَاللَّهِ لَوْ كَلَّفُونِي نَقْلَ جَبَلٍ مِنْ الْجِبَالِ مَا كَانَ أَثْقَلَ عَلَيَّ مِمَّا أَمَرَنِي بِهِ مِنْ جَمْعِ الْقُرْآنِ قُلْتُ كَيْفَ تَفْعَلُونَ شَيْئًا لَمْ يَفْعَلْهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ هُوَ وَاللَّهِ خَيْرٌ فَلَمْ يَزَلْ أَبُو بَكْرٍ يُرَاجِعُنِي حَتَّى شَرَحَ اللَّهُ صَدْرِي لِلَّذِي شَرَحَ لَهُ صَدْرَ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا فَتَتَبَّعْتُ الْقُرْآنَ أَجْمَعُهُ مِنْ الْعُسُبِ وَاللِّخَافِ وَصُدُورِ الرِّجَالِ حَتَّى وَجَدْتُ آخِرَ سُورَةِ التَّوْبَةِ مَعَ أَبِي خُزَيْمَةَ الْأَنْصَارِيِّ لَمْ أَجِدْهَا مَعَ أَحَدٍ غَيْرِهِ لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَتَّى خَاتِمَةِ بَرَاءَةَ فَكَانَتْ الصُّحُفُ عِنْدَ أَبِي بَكْرٍ حَتَّى تَوَفَّاهُ اللَّهُ ثُمَّ عِنْدَ عُمَرَ حَيَاتَهُ ثُمَّ عِنْدَ حَفْصَةَ بِنْتِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ

فهل القرآن فعلا متواتر علما أن بعض الآيات كانت مع شخص واحد ؟

أرجو من الإدارة أن لا تحذف الموضوع كما حذفته من قبل

و شكرا

بالمناسبة لقد تركت الإسلام رسميا منذ يوم فقط

عيون السود@
05-07-2012, 11:49 PM
بالمناسبة لقد تركت الإسلام رسميا منذ يوم فقط

أرجوك أرجع الى الاسلام !:23:

بليز ....:p:

بالمناسبة :

من قال لك أن الاسلام بحاجة لك ياأخ !:39:



قال الله تعالى :

وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاء كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا

سورة الكهف آية 29


صدق الله العظيم

هدانا الله تعالى أجمعين لصراطه المستقيم

آمين يارب العالمين

وللملاحظة :

ردي هذا ينبع مني أنا شخصيا وليس لدي أي صلة وصل مع أي أحد في هذا المنتدى وأنا مسؤل عنه !

ياسر رامي
05-07-2012, 11:57 PM
إذن أنت متفق معي أخي أن جزء من القرآن ليس متواتر

عيون السود@
05-08-2012, 12:18 AM
إذن أنت متفق معي أخي أن جزء من القرآن ليس متواتر

السلام عليكم

هه يعني تصور ياأخ أن تواتر عن هذا الشخص الوحيد الذي يملك آية من رسول الله تعالى تقول :

لقد جائكم رسول ليس منكم ولايعز على نفسه وووووو من هذا الكلام الفارغ فهل سوف يضعوها في القرآن الكريم !

أوهل سوف يقولوا أن هذه آية من نبي الله تعالى محمد عليه الصلاة والسلام ( نبينا ) !

طبعا لا والف لا !

ولأنهم يعلمون بكلام الله تعالى وماأخبرهم به ومايذكره الله تعالى عن نبينا محمد عليه الصلاة والسلام وهم يعلمون به ولذلك صدقوا قول الله تعالى :

لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ

فَإِن تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ

سورة التوبة آية 128-129

هل فهمت !

هدانا الله تعالى لصراطه المستقيم

آمين يارب العالمين

بالمناسبة أنتظر رد الاخ أبو حب الله ففيه مايقنع نفسك التي تتخبط ياأخ !

ياسر رامي
05-08-2012, 12:25 AM
شكرا أخي على وقتك و مجهودك

هل تلك الآيات من سورة براءة نقلها إلينا شخص واحد كما يقول زيد ؟

عيون السود@
05-08-2012, 12:53 AM
شكرا أخي على وقتك و مجهودك

هل تلك الآيات من سورة براءة نقلها إلينا شخص واحد كما يقول زيد ؟

السلام عليكم

أن نقل هذه الايات وكما تقول أنت شخص واحد وكما يقول زيد أو غيره فان الذي أجتمع على هذه الايات ووافق عليها هي الامة ياأخ !


أي من يصدق هذه الايات وبأنها من نبينا محمد عليه الصلاة والسلام هم الصحابة وأهله ياأخ !


ولذلك وضعوها في القرآن الكريم ياأخ !

ومن جديد :


أنتظر رد الاخ أبو حب الله ففيه مايقنع نفسك التي تتخبط ياأخ !

أبو يحيى الموحد
05-08-2012, 12:57 AM
ملحد يناقش في صحة تواتر اية من القرآن الكريم

يا زميل , لقد ذهبت بعيدا جدا !

وجود الخالق أولا


بالمناسبة :
هذا أول يوم من أيام شقائك و ستذكر هذا و لو بعد حين

فلا أسف عليك :sm_smile:

ياسر رامي
05-08-2012, 01:14 AM
شكرا جزيلا على جميع المشاركات من الإخوة الأفاضل

إلا أن لي رجاء بسيط لو سمحتم و هو البقاء في الموضوع و الإختصار قدر الإمكان فخير الكلام ما قل و دل كما قيل

أخي عيون سود

سأعيد السؤال بصيغة أخرى

هل هناك شخص آخر غير أبي خزيمة نقل اواخر سورة براءة من الرسول إلى الأمة ؟ نعم أم لا

و شكرا

أبو يحيى الموحد
05-08-2012, 01:15 AM
الزميل رامي يريد أن يفعل ما لم يفعله اعداء الاسلام طوال ال 1400 سنة الماضية ! الطعن في تواتر القران !
يا زميلي دور غيرها
أما الرد فيجيبك إبن حجر:
وقد أجاب الحافظ ابن حجر عن ذلك كما في فتح الباري حيث قال لله دره تعليقا على كلام زيد بن ثابت :-

"يدل على أن زيدا لم يكن يعتمد في جمع القران على علمه ولا يقتصر على حفظه. ثم قال: لكن فيه اشكال لأن ظاهره انه اكتفى مع ذلك بخزيمة وحده والقران انما يثبت بالتواتر والذي يظهر في الجواب أن الذي أشار إليه أن فَقدَهُ فقدُ وجودها مكتوبة لا فقد وجودها محفوظة بل كانت محفوظة عنده وعند غيره ، قال: ولا يلزم من عدم وجدانه اياها حينئذ ان لا تكون تواترت عند من لم يتلقها من النبي صلى الله عليه و سلم وانما كان زيد يطلب التثبت عمن تلقاها بغير واسطة ... وفائدة التتبع المبالغة في الاستظهار والوقوف عند ما كتب بين يدي النبي ...." انتهى قوله ي ...
هذا وقد ورد حديث آخر في البخاري أن الآية التي بحث عنها زيد هي قوله تعالى "من المؤمنين رجال صدقوا" الاحزاب ....
قال الزرقاني كما في مناهل العرفان:
" والجواب على هذه الشبهة: أولا: أن كلام زيد بن ثابت هذا لا يبطل التواتر. وبيان ذلك أن الآيتين ختام سورة التوبة لم تثبت قرآنيتهما بقول أبي خزيمة وحده. بل ثبتت بأخبار كثرة غامرة من الصحابة عن حفظهم في صدورهم وإن لم يكونوا كتبوه في أوراقهم. ومعنى قول زيد: حتى وجدت من سورة التوبة آيتين لم أجدهما عند غيره أنه لم يجد الآيتين اللتين هما ختام سورة التوبة مكتوبتين عند أحد إلا عند أبي خزيمة فالذي انفرد به أبو خزيمة هو كتابتهما لا حفظهما وليس الكتابة شرطا في المتواتر بل المشروط فيه أن يرويه جمع يؤمن تواطؤهم على الكذب ولو لم يكتبه واحد منهم فكتابة أبي خزيمة الأنصاري كانت توثقا واحتياطا فوق ما يطلبه التواتر ويقتضيه فكيف نقدح في التواتر بانفراده بها.
ثانيا: يقال مثل ذلك فيما روي عن زيد في آية سورة الأحزاب: مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فإن معناه أن زيدا لم يجدها مكتوبة عند أحد إلا عند خزيمة بن ثابت الأنصاري. ويدل على أن هذا هو المعنى الذي أراده زيد بعبارته تلك قول زيد نفسه فقدت آية من سورة الأحزاب الخ فإن تعبيره بلفظ فقدت يشعر بأنه كان يحفظ هذه الآية وأنها كانت معروفة له غير أنه فقد مكتوبها فلم يجده إلا مع خزيمة وإلا فمن الذي أنبأ زيدا أنه فقد آية؟
ثالثا: أن كلام زيد فيما مضى من ختام التوبة وآية الأحزاب لا يدل على عدم تواترهما حتى على فرض أنه يريد انفراد أبي خزيمة وخزيمة بذكرهما من حفظهما. غاية ما يدل عليه كلامه أنهما انفردا بذكرهما ابتداء ثم تذكر الصحابة ما ذكراه وكان هؤلاء الصحابة جمعا يؤمن تواطؤهم على الكذب فدونت تلك الآيات في الصحف والمصحف بعد قيام هذا التواتر فيها." انتهى قوله جزاه الله خيرا>>>

لا أدري

هل أفحم أبن حجر رحمه الله ياسرا ؟

مشرف 10
05-08-2012, 01:37 AM
الإخوة الأفاضل هذا السافل لاديني سابق مسجل عندنا بإسم - النمر المقنع - وقد جاء إلينا الآن بثوب مسلم مرتد ليشكك الناس في دينهم وله حوار في القسم الخاص تبين لنا بالإضافة إلى معرفه السابق أنه يمارس أسلوب السائل المسكين والهادئ الأعصاب حتى يعمل عمله !!!

أبو يحيى الموحد
05-08-2012, 01:49 AM
لا بأس يا ياسر سيأتيك الجواب
لكن مهلا !
ما لك و لتواتر الايتين من القران ؟
ربنا الذين نؤمن به هو الذي تكفل لنا بحفظه
فأي تواتر بعد هذا ؟


فقط في عهد التابعين ( اي في القرن الاول الهجري ) كان هناك أكثر من مئة ألف تابعي ( و من بينهم الصحابة) يحفظون القران الكريم بالظبط كما تحفظ اسمك !

مسألة تواتر القرآن كانت محسومة و لا أحد اصلا يناقش فيها , بل كان اكثر جهدهم في طلب العلم هو تنقيح السنة و نقلها و تدوينها

فبأي نار تلعب يا رامي ؟

خذ الجواب لسؤالك :
وهو من وجوه:
الأول: أن زيد بن ثابت كان يعرف هذه الآية قبل هذه الحادثة، بدليل رواية أخرى يقول فيها: (فقدت آية كنت أسمع رسول الله يقرؤها: لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ... الآية فالتمسناها فوجدناها مع خزيمة بن ثابت ؛ فأثبتناها في سورتها) .
الثاني: قد شهد كل من عمر بن الخطاب، وعثمان بن عفان، وأبي بن كعب أنهم سمعوها من رسول الله قال الخطابي: (فقد اجتمع في هذه الآية: زيد، وأبو خزيمة، و ابي, و عثمان , وعمر) .
الثالث: أما قول زيد في رواية البخاري: (لم أجدها مع أحد غيره) فقد قال الحافظ ابن حجر: (أي مكتوبة، كما تقدم من أنه كان لا يكتفي بالحفظ دون الكتابة، ولا يلزم من عدم وجدانه إياها حينئذ، أن لا تكون تواترت عند من لم يتلقها من النبي ، وإنما كان زيد يطلب التثبت عمن تلقاها بغير واسطة...) .


أرجو أن لا تدخل القناعة في إطار :
عنزة و لو طارت

عيون السود@
05-08-2012, 01:49 AM
الإخوة الأفاضل هذا السافل لاديني سابق مسجل عندنا بإسم - النمر المقنع - وقد جاء إلينا الآن بثوب مسلم مرتد ليشكك الناس في دينهم وله حوار في القسم الخاص تبين لنا بالإضافة إلى معرفه السابق أنه يمارس أسلوب السائل المسكين والهادئ الأعصاب حتى يعمل عمله !!!

السلام عليكم

قال الله تعالى :

وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ

الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ

سورة آل عمران آية 133-134


رد له الصاع صاعين ياأخ المشرف وأجعله يرى من نحن ومن نعبد وماذا يقول لنا الله تعالى رب العالمين وليعلم وكما يقول الله تعالى :


يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ

سورة الصف آية 8

عسى يهتدي بكلام الله تعالى ويعلم أن مايفعله لن يفيده بل سوف يفيدنا أكثر !

هدانا الله لصراطه المستقيم

آمين يارب العالمين

أبو يحيى الموحد
05-08-2012, 01:55 AM
الإخوة الأفاضل هذا السافل لاديني سابق مسجل عندنا بإسم - النمر المقنع - وقد جاء إلينا الآن بثوب مسلم مرتد ليشكك الناس في دينهم وله حوار في القسم الخاص تبين لنا بالإضافة إلى معرفه السابق أنه يمارس أسلوب السائل المسكين والهادئ الأعصاب حتى يعمل عمله !!!

كم هم أنجاس ؟!



بالمناسبة لقد تركت الإسلام رسميا منذ يوم فقط

تبا لك سائر عمرك

ولا هداك الله

وهذه دعوة ليست مني بل هي على لسان نبي الله الشديد موسى عليه السلام :
وقال موسى ربنا إنك ءاتيت فرعون وملأه زينة وأموالا في الحياة الدنيا ربنا ليضلوا عن سبيلك ربنا اطمس على أموالهم واشدد على قلوبهم فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الاليم

مثل هذا المحتال الجسور , الكذاب المخادع , هو عالة على المنتدى

مشرف 10
05-08-2012, 01:56 AM
وللرد على هذه الشبهة المتهافتة ينظر في الموضوع المثبت
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?36724-%CD%E6%E1-%CA%E6%C7%CA%D1-%E4%DE%E1-%C7%E1%D5%CD%C7%C8%C9-%E1%E1%DE%D1%C2%E4&p=2785634#post2785634

عيون السود@
05-08-2012, 02:23 AM
كم هم أنجاس ؟!



تبا لك سائر عمرك

ولا هداك الله

وهذه دعوة ليست مني بل هي على لسان نبي الله الشديد موسى عليه السلام :
وقال موسى ربنا إنك ءاتيت فرعون وملأه زينة وأموالا في الحياة الدنيا ربنا ليضلوا عن سبيلك ربنا اطمس على أموالهم واشدد على قلوبهم فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الاليم

مثل هذا المحتال الجسور , الكذاب المخادع , هو عالة على المنتدى

السلام عليكم

ماأجمل غيرتك على دين الله تعالى وماأجمل شهامتك ياأخ ولكن يقول الله تعالى :


لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ

سورة آل عمران آية 128

ياأخي هذه الاية أنزلت في غزوة آحد على نبينا محمد عليه الصلاة والسلام وعندما أصبح نبينا محمد عليه الصلاة والسلام يدعوا على المشركين الذين أذوه !


والله تعالى أوحى له أن لايجب عليك الدعاء عليهم وهو الذي بيده الامر أن يعذبهم أو يتوب عليهم وهم وكما قال الله تعالى عنهم أنهم ظالمون !


فعلى ذلك يجب عليك أن تسمع كلام الله تعالى الذي أخبر به نبينا محمد عليه الصلاة والسلام وكما بين ذلك لانبياء الله تعالى أنهم ليس لهم من الامر شيء فأن أراد الله تعالى أن يعذبهم لهؤلاء الظالمين أو يتوب عليهم فهذا ليس بدعائهم أو بارادتهم

بل هذا من أمر الله تعالى ولأنه يعلم عنهم وهو بيده الامر أن أراد أن يضلهم وبيده الامر أن أراد أن يهديهم وأن أراد أن يتوب عليهم أو أن أراد أن يعذبهم فله الامر ويعود عليه ذلك!

هدانا الله تعالى لصراطه المستقيم

آمين يارب العالمين