المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تعريف الديمقراطية الصحيح!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!



عبدالعزيز عبدالرحمن
05-10-2012, 07:02 AM
الديمقراطية هي حُكمُ الأكثريّة بشرط ألا يكون الحكم الإسلام ولو كان الأكثرية يريدونه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

هشام بن الزبير
05-10-2012, 10:19 AM
صدقت, الديمقراطية هي حق الاختيار بين مذاهب الباطل.

حمزة عرفة
04-10-2013, 05:40 AM
الديمقراطية هي حُكمُ الأكثريّة بشرط ألا يكون الحكم الإسلام ولو كان الأكثرية يريدونه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


بالضبط بالضبط يعني كفر و العياذ بالله

muslim.pure
04-10-2013, 02:13 PM
الديمقراطية هي حُكمُ الأكثريّة بشرط ألا يكون الحكم الإسلام ولو كان الأكثرية يريدونه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
صدقت هذه العبارات وحدها تغني عن مؤلفات و مؤلفات :thumbup:

متعلم أمازيغي
04-10-2013, 02:37 PM
للدكتور أحمد الريسوني و هو أصولي مغربي بارع في صناعة الأصول حتى سُمِّي الشاطبي الصغير رسالة قيمة بعنوان "حكم الأغلبية في الإسلام"، و باستنباطات من القرآن و السنة و توظيف للقواعد الأصولية يجد الشيخ الريسوني أن الإسلام لا يعارض قضية الأخذ بحكم الأغلبية.

1307

عبد التواب
04-14-2013, 07:50 PM
ويظن بعض الناس أن لفظ " الديمقراطية " يعادل " الشورى " في الإسلام ! وهذا ظن فاسد من وجوه كثيرة ، منها :
1. أن الشورى تكون في الأمور المستحدثة ، أو النازلة ، وفي الشؤون التي لا يفصل فيها نص من القرآن أو السنَّة ، وأما " حكم الشعب " فهو يناقش قطعيات الدين ، فيرفض تحريم الحرام ، ويحرِّم ما أباحه الله أو أوجبه ، فالخمور أبيح بيعها بتلك القوانين ، والزنا والربا كذلك ، وضيِّق على المؤسسات الإسلامية وعلى عمل الدعاة إلى الله بتلك القوانين ، وهذا فيه مضادة للشريعة ، وأين هذا من الشورى ؟!
2. مجلس الشورى يتكون من أناسٍ على درجة من الفقه والعلم والفهم والوعي والأخلاق ، فلا يُشاور مفسد ولا أحمق ، فضلاً عن كافر أو ملحد ، وأما مجالس النيابة الديمقراطية : فإنه لا اعتبار لكل ما سبق ، فقد يتولى النيابة كافر ، أو مفسد ، أو أحمق ، وأين هذا من الشورى في الإسلام ؟! .
3. الشورى غير ملزمة للحاكم ، فقد يقدِّم الحاكم رأي واحدٍ من المجلس قويت حجته ، ورأى سداد رأيه على باقي رأي أهل المجلس ، بينما في الديمقراطية النيابية يصبح اتفاق الأغلبية قانوناً ملزماً للناس .
إذا عُلم هذا فالواجب على المسلمين الاعتزاز بدينهم ، والثقة بأحكام ربهم أنها تُصلح لهم دنياهم وأخراهم ، والتبرؤ من النظم التي تخالف شرع الله .
وعلى جميع المسلمين – حكَّاماً ومحكومين – أن يلتزموا بشرع الله تعالى في جميع شؤونهم ، ولا يحل لأحدٍ أن يتبنى نظاماً أو منهجاً غير الإسلام ، ومن مقتضى رضاهم بالله ربّاً وبالإسلام ديناً وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيّاً ورسولاً أن يلتزم المسلمون بالإسلام ظاهراً وباطناً ، وأن يعظموا شرع الله ، وأن يتبعوا سنَّة النبي صلى الله عليه وسلم .
نسأل الله أن يعزنا بالإسلام ، وأن يرد كيد الخائنين .
والله أعلم.