المجتهدة
05-23-2012, 09:24 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحقيقة توصلت اليكم بعد بحث عميق بمنتديات وابحاث وشرائط كثيرة جدا على مدار مايقارب الثلاث اعوام كلها تعب وحزن وكئابة لا اعرف سببها ولكن مااعلمه الان اني وقعت بالشبهات ولا اعلم ما سببها..
انا لا اعلم بالظبط ماسبب ما حدث بتفكيري بعد ان كان قلبي مطمئن بالايمان لا اعلم حقيقة ما السبب فلا انا التي تحب العلمانين بل اكرههم والله واكره ارائهم التي ليس لها سلطان ولا انا احب النصارى وضلالتهم ولا انا اميل لأي فكر غير الاسلامي السني السلفي..وكلما تقدمت بالبحث كلما احببت السلف الصالح والقران والسنة حبا جما وابكي بكاءا مريرا لما بقلبي...
بحثت بالاديان وبالمذاهب والافكار وبحثت تحت ايدي المتخصصين الدارسين وقرأت عدة كتب بالعقيدة الى ان قرأت قصة الاخ فامبير رحمه الله والتي وجدت فيها اشياء او نفس العذاب النفسي الذي اعيشه واشهد ربي اني ما اريد من الحياة الا ان يرضى عني وارضيه ولو لحظة واموت وانا راضية مطمئنة ولا اريد بعدها شيئ ابدا
قصتي تطول ويطول ابعادها ولكن اساس الفكرة هو ان احد اقاربي قد توفاه الله هذا الشخص لم يكن ملتزم وكان برغم مرضه الشديد وهو على فراش الموت يعصي الله حدثت لي صدمة رهيبة ربما لاني ولاول مرة اقابل هذا الفكر المتكبر وجها لوجه وسألت نفسي اسئلة كثيرة كانت نهايتها هل هناك فيصل حقيقي يستطيع القلب ان ينهي شكوكه وظنونه؟؟
أرى الناس من حولي لا يستخدمون ايمانهم بالله في شيئ وكأنه لا اله حق وارى العلمانيون يكثرون وهذا شيئ يؤلمني كيف استطيع ان انهي شكوكهم والتي بالتالي اصبحت شكوك داخلية بنفسي او اصبحت اقول لنفسي كلما توصلت لفكرة واهتديت بفكرة اقول وماذا لو لم تكن هكذا واظل ابحث ثانيا حتى اطفئ نار الفكرة الاولى واصبحت اخرج من فكرة حتى اطفئ نار شكوكها فقط لا شك انه نوع شديد من الوسواس القهري....ارجوكم ارجوكم ان ما سأقوله لا تحكمون عليا بأني من اللادينين لاني والله اتعذب كلما رأيت هذا اللفظ الذي اخاف ان اكون وقعت فيه ولكن اكثر سؤال يراودني كيف يستطيع انسان لمجرد عالم غيبي وهو الموت ان يعتنق الاسلام اليس هذا العالم غير مشهود؟؟ كيف لي انا بهذا العقل الذي يحكم بالظاهر ان يستطيع ان يرى ما بعد ذلك واعلم ان ليس شرطا ان عدم الرؤية تدل على عدم الوجود فانا بحثت كثيرا في علم العقيدة وفي سلاسل كثيرة لعلماء اسأل اللهم ان يجازيهم عنا خير...ولكن لم تملئ السكينة قلبي واسأل الله ان يكون هناك قرار لقلبي قريبا لاني والله لا اطول الدنيا ولا الاخرة بهذا القلب والعقل
اجد أناسا يدعون انهم راضون وهم ساخطون وانهم متوكلون وهم سببيون وهذا اكثر شيئ يؤلمني التوكل اجد العلماني يأخذ من نفسه الها
عموما لا اريد الاطالة اتمنى ان تفيدوني وتدعو لي فانا لدي المزيد لا اعرف كيف اخرجه وشكرا لكم وجزاكم الله خير
الحقيقة توصلت اليكم بعد بحث عميق بمنتديات وابحاث وشرائط كثيرة جدا على مدار مايقارب الثلاث اعوام كلها تعب وحزن وكئابة لا اعرف سببها ولكن مااعلمه الان اني وقعت بالشبهات ولا اعلم ما سببها..
انا لا اعلم بالظبط ماسبب ما حدث بتفكيري بعد ان كان قلبي مطمئن بالايمان لا اعلم حقيقة ما السبب فلا انا التي تحب العلمانين بل اكرههم والله واكره ارائهم التي ليس لها سلطان ولا انا احب النصارى وضلالتهم ولا انا اميل لأي فكر غير الاسلامي السني السلفي..وكلما تقدمت بالبحث كلما احببت السلف الصالح والقران والسنة حبا جما وابكي بكاءا مريرا لما بقلبي...
بحثت بالاديان وبالمذاهب والافكار وبحثت تحت ايدي المتخصصين الدارسين وقرأت عدة كتب بالعقيدة الى ان قرأت قصة الاخ فامبير رحمه الله والتي وجدت فيها اشياء او نفس العذاب النفسي الذي اعيشه واشهد ربي اني ما اريد من الحياة الا ان يرضى عني وارضيه ولو لحظة واموت وانا راضية مطمئنة ولا اريد بعدها شيئ ابدا
قصتي تطول ويطول ابعادها ولكن اساس الفكرة هو ان احد اقاربي قد توفاه الله هذا الشخص لم يكن ملتزم وكان برغم مرضه الشديد وهو على فراش الموت يعصي الله حدثت لي صدمة رهيبة ربما لاني ولاول مرة اقابل هذا الفكر المتكبر وجها لوجه وسألت نفسي اسئلة كثيرة كانت نهايتها هل هناك فيصل حقيقي يستطيع القلب ان ينهي شكوكه وظنونه؟؟
أرى الناس من حولي لا يستخدمون ايمانهم بالله في شيئ وكأنه لا اله حق وارى العلمانيون يكثرون وهذا شيئ يؤلمني كيف استطيع ان انهي شكوكهم والتي بالتالي اصبحت شكوك داخلية بنفسي او اصبحت اقول لنفسي كلما توصلت لفكرة واهتديت بفكرة اقول وماذا لو لم تكن هكذا واظل ابحث ثانيا حتى اطفئ نار الفكرة الاولى واصبحت اخرج من فكرة حتى اطفئ نار شكوكها فقط لا شك انه نوع شديد من الوسواس القهري....ارجوكم ارجوكم ان ما سأقوله لا تحكمون عليا بأني من اللادينين لاني والله اتعذب كلما رأيت هذا اللفظ الذي اخاف ان اكون وقعت فيه ولكن اكثر سؤال يراودني كيف يستطيع انسان لمجرد عالم غيبي وهو الموت ان يعتنق الاسلام اليس هذا العالم غير مشهود؟؟ كيف لي انا بهذا العقل الذي يحكم بالظاهر ان يستطيع ان يرى ما بعد ذلك واعلم ان ليس شرطا ان عدم الرؤية تدل على عدم الوجود فانا بحثت كثيرا في علم العقيدة وفي سلاسل كثيرة لعلماء اسأل اللهم ان يجازيهم عنا خير...ولكن لم تملئ السكينة قلبي واسأل الله ان يكون هناك قرار لقلبي قريبا لاني والله لا اطول الدنيا ولا الاخرة بهذا القلب والعقل
اجد أناسا يدعون انهم راضون وهم ساخطون وانهم متوكلون وهم سببيون وهذا اكثر شيئ يؤلمني التوكل اجد العلماني يأخذ من نفسه الها
عموما لا اريد الاطالة اتمنى ان تفيدوني وتدعو لي فانا لدي المزيد لا اعرف كيف اخرجه وشكرا لكم وجزاكم الله خير