علي الادربسي
06-26-2012, 02:47 PM
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
ظهر هدا الخبر يوم السبت الماضي في جريدة النهار الجزائرية
و تفاصيله كالتالي :
؟ 70 ألف جزائري# منخرط في# الماسونية بينهم بدرجة# ''سيد#''
رموز الماسونية في# بنايات الجزائر ونقودها
كشفت تحقيقات أمنية باشرتها المصالح الأمنية المتخصصة عبر العديد من ولايات الوطن،# عن سيطرة تنظيم# ''الماسونية#'' المعروف عالميا بنفوذه المالي# والعقائدي# على ثمانية ولايات جزائرية توغل فيها التنظيم عبر جمعيات خيرية وأخرى علمية أو عبر شبكة علاقات لشخصيات نافذة في# المجتمع على علاقة بأصحاب المال والسلطة،# ويتعلق الأمر بكل من ولايات عنابة،# وهران،# تلمسان،# البليدة،# عين تموشنت،# الجزائر العاصمة،# قسنطينة وسطيف#.وجاءت تحقيقات المصالح الأمنية في# انتشار كبير لجمعيات ومنظمات مختلفة تنشط في# التنظيم الماسوني# العالمي،# والتي# تنشط بالجزائر تحت# غطاء جمعيات المجتمع المدني# وأخرى خيرية أو علمية،# تنشط في# الأوساط الطلابية والنسوية والشبانية،# والتي# تتخذ من الفنادق الفخمة والمراكز الثقافية مقرات لها،# وشملت التحقيقات قادة هذه الجمعيات الذين# يعقدون جلسات سرية في# أماكن بعيدة عن الأنظار لغرس عقيدة الماسونية# ''الأخوية#'' وفلسفتها ونظرتها للكون والديانات السماوية#.ومن بين الجمعيات التي# مستها التحقيقات نادي# ''الروتاري#'' بالجزائر والذي# يتخذ من أحد أفخم الفنادق في# الجزائر العاصمة مقرا له،# ويرأسه طبيب# يعمل على استمالة عدد كبير من الشخصيات الثقيلة في# الجزائر حسب آخر التحقيقات التي# تقوم بها المصالح الأمنية#.وكشفت مصادر أمنية تعمل على الملف،# أن التحقيق جاء بعد ورود معلومات مؤكدة تتعلق باستعمال عدد من الأشخاص لمناصبهم قصد نشر معتقدات# ''الماسونية#'' أو ما# يعرف# ''عقيدة الأخوية#''،# وقالت المصادر التي# أوردت الخبر أن أزيد من 500 شخص التحقوا بهذه الجمعيات في# الجزائر،# انطلاقا من اجتماعات تم عقدها في# عدد من فنادق الوطن،# وتضم القائمة التي# تحقق فيها المصالح الأمنية،# محامين،# أطباء،# وبعض الفنانين الذين# يؤدّون طابع الراي# في# غرب الوطن،# و شخصيات لها وزنها في# المجتمع الجزائري#.وتشير إحصائيات توصل إليها المحققون في# الملف،# أن عدد الجزائريين المنخرطين في# ''الماسونية#'' العالمية خلال السنوات القليلة الماضية بلغ# نحو 70 ألفا،# تم تسجيلهم في# القائمة الرسمية للماسونية في# العالم،# ومن بينهم شخصيات عمومية وسياسية بعضهم تم ترقيتهم داخل التنظيم إلى درجة# ''سيد#''،# وهي# درجة في# سلم المسؤولية المعتمد عالميا داخل التنظيم السري،# وحسب مراجع# ''النهار#'' فإن هؤلاء الأشخاص# يتم تسجيلهم بطريقة# غير رسمية# ''خلسة#'' في# المواعيد والنشطات الثقافية التي# تقيمها المؤسسات الثقافية في# مختلف المناسبات،# حيث تعمل هذه الجمعيات على التوغل في# أغلب المؤسسات الحساسة في# المجتمع الجزائري#.
رموز# ''الماسونية#'' حاضرة في# البنايات الجزائرية ونقودها
# وكشفت مصادر حسنة الاطلاع على الملف،# أن التحقيقات مست كذلك العديد من البنايات والمنشآت الهامة التي# بنيت مؤخرا والتي# تحمل رموز الماسونية المتمثلة في# المثلث والمدور،# على# غرار كل من المطار الدولي# الجديد# ''هواري# بومدين#'' الذي# بني# بشكل# يظهر رموز الماسونية من الأعلى،# كما# يحمل فندق# ''الشيراطون#'' بالعاصمة نفس الأشكال الهندسية التي# ترمز للتنظيم العقائدي# الذي# يستمد فلسفته من الهندسة،# نسبة إلى تنظيم# ''البنّائين الأحرار#'' والذي# حاربته الكنيسة في# العصور الماضية،# وتحمل بناية دار المسنين ببن طلحة نفس الشكل،# كما كانت قطعة 50 سنتيم النقدية،# غير المتداولة حاليا،# تحمل نفس الرمز وهو الكتاب والمنقلة والتي# صُكّت سنة 1971.ومعروف أن التنظيم# يسعى إلى نقش رموزه في# عملات الدول التي# يسيطر عليها،# على# غرار ورقة الدولار الأمريكي،# التي# تحمل الشعار بكل وضوح والتي# لم تتغير منذ قرون#.# كما فتحت المصالح الأمنية المختصة تحقيقات بالولايات المعنية للتعرف على الواقفين وراء انتشار هذا المذهب،# الذي# يعد فرعا من اليهودية،# بحيث# يحمل نفس تعاليم اليهودية،# خاصة وأن البعض# ينسبه إلى# ''حيرام أبي# المعماري#'' الذي# أشرف على بناء هيكل سليمان المزعوم،# والذي# تبحث عنه الجمعيات الصهيونية#.وأكدت الأبحاث أن التنظيم# يورّط طالبات وطلبة في# هذا المذهب،# ليتم ترقيتهم فيما بعد بشكل دوري# وتكليفهم بمهام مختلفة،# حيث أكدت التحريات أن التنظيم# يعرف انتشارا كبيرا في# الأوساط الجامعية#.
مـاهي# ''المــاســـونيــة#''
معنى كلمة الماسونية# ''البنّاؤون الأحرار#''،# وهي# منظمة# يهودية سرية إرهابية# غامضة محكمة التنظيم،# تهدف إلى ضمان سيطرة اليهود على العالم،# وتدعو إلى الإِلحاد والإِباحية والفساد،# وجل أعضائها من الشخصيات المرموقة في# العالم،# يوثقهم عهد بحفظ الأسرار،# ويقومون بما# يسمّى بالمحافل،# للتجمع والتخطيط والتكليف بالمهام،# ويتم قبول الأعضاء فيها من جميع الأديان،# وهم# يؤمنون بتعدّد الآلهة،# فيما تكون السرية التامة بين أفراد الجماعة هي# الرّابط المقدّس،# حتى أن العضو الذي# يفشى سرا من أسرارهم# يتعرض للطرد من المحفل،# أو قطع لسانه أو رقبته أو دفنه في# الرمال حيا.وتعتبر الماسونية مثل نقابات العمال،# الهدف منها تبادل الفائدة بين الأعضاء،# فيما# يتم منح العضو المنظم حديثا شريط قياس طوله 24 بوصة،# يرمز إلى الأربعة والعشربن ساعة في# اليوم،# ومطرقة علامة قوة الضمير،# وأزميل دلالة على فوائد التعليم#.
الشيخ شمس الدين لـ# ''النهار#''#''من دخل المـاســـونيــة راغبـــا فهـــو مــرتــد#''
قال الشيخ# ''شمس الدين#''،# أمس في# تصريح لـ# ''النهار#''،# أن هذا المذهب الذي# ينتشر بشكل كبير في# الجزائر منذ الاستقلال،# بعدما بلغ# عدد المنتسبين إليه الآلاف،# ويعتبر سليل اليهودية ويحمل نفس تعاليمها،# مؤكدا أن هذه الجمعيات التي# تنشط تحت اسم# ''الروتاري#'' في# الجزائر تستميل إليها كبار المسؤولين،# وتحاول كذلك توريط عدد من الشخصيات التي# تحضر المناسبات الثقافية،# ويتم تسجيلهم على أساس أنهم أعضاء في# الماسونية،# مؤكدا أنه من دخل في# الماسونية بإرادته# يعتبر# ''مرتدّا#'' ويطبق عليه حكم المرتد#.
الماسونية تستقطب رجال السياسة والمال للدفاع عن مصالحهم#
ويعمل القائمون على نشر الماسونية لاستقطاب الشخصيات الهامة في# المجتمعات قصد تسيير أمورهم والدفاع عن مصالحهم المختلفة،# وذلك باستقطاب وزراء ورؤساء ونوّاب في# البرلمان،# قصد الحصول على ما# يرغبون فيه بكل بساطة من دون مواجهة مشكلات من طرف الدول التي# ينشطون فيها،# وهي# من المبادئ التي# يعملون من أجلها،# وقالت المصادر الأمنية التي# تعمل على الملف،# إن عددا من الأطباء ورجال المال والأعمال والمحامين،# أصبحوا منخرطين في# هذه الجمعيات بشكل رسمي# . انتهى
و هدا و قد صدر بتاريخ 19 ماي الماضي أيضا على جريدة هسبريس الإلكترونية و أيضا على جريدة المساء الورقية المغربيتين خبر و مقال حول تجمع ماسونيين في مسجد الحسن التاني بالدار البيضاء و أيضا عن شخصيات نافدة لها عضويات ماسونية .
الموضوع أصبح يتضح و ينفضح يوما بعد يوم و الحمد لله أنه ليس مرض بنظرية المؤامرة و إنما هي حقائق. و الأسوء هي عندما نعلم سيطرتها على جمعيات المجتمع المدني التي تخرج لنا كل يوم بمطالب شادة.
ظهر هدا الخبر يوم السبت الماضي في جريدة النهار الجزائرية
و تفاصيله كالتالي :
؟ 70 ألف جزائري# منخرط في# الماسونية بينهم بدرجة# ''سيد#''
رموز الماسونية في# بنايات الجزائر ونقودها
كشفت تحقيقات أمنية باشرتها المصالح الأمنية المتخصصة عبر العديد من ولايات الوطن،# عن سيطرة تنظيم# ''الماسونية#'' المعروف عالميا بنفوذه المالي# والعقائدي# على ثمانية ولايات جزائرية توغل فيها التنظيم عبر جمعيات خيرية وأخرى علمية أو عبر شبكة علاقات لشخصيات نافذة في# المجتمع على علاقة بأصحاب المال والسلطة،# ويتعلق الأمر بكل من ولايات عنابة،# وهران،# تلمسان،# البليدة،# عين تموشنت،# الجزائر العاصمة،# قسنطينة وسطيف#.وجاءت تحقيقات المصالح الأمنية في# انتشار كبير لجمعيات ومنظمات مختلفة تنشط في# التنظيم الماسوني# العالمي،# والتي# تنشط بالجزائر تحت# غطاء جمعيات المجتمع المدني# وأخرى خيرية أو علمية،# تنشط في# الأوساط الطلابية والنسوية والشبانية،# والتي# تتخذ من الفنادق الفخمة والمراكز الثقافية مقرات لها،# وشملت التحقيقات قادة هذه الجمعيات الذين# يعقدون جلسات سرية في# أماكن بعيدة عن الأنظار لغرس عقيدة الماسونية# ''الأخوية#'' وفلسفتها ونظرتها للكون والديانات السماوية#.ومن بين الجمعيات التي# مستها التحقيقات نادي# ''الروتاري#'' بالجزائر والذي# يتخذ من أحد أفخم الفنادق في# الجزائر العاصمة مقرا له،# ويرأسه طبيب# يعمل على استمالة عدد كبير من الشخصيات الثقيلة في# الجزائر حسب آخر التحقيقات التي# تقوم بها المصالح الأمنية#.وكشفت مصادر أمنية تعمل على الملف،# أن التحقيق جاء بعد ورود معلومات مؤكدة تتعلق باستعمال عدد من الأشخاص لمناصبهم قصد نشر معتقدات# ''الماسونية#'' أو ما# يعرف# ''عقيدة الأخوية#''،# وقالت المصادر التي# أوردت الخبر أن أزيد من 500 شخص التحقوا بهذه الجمعيات في# الجزائر،# انطلاقا من اجتماعات تم عقدها في# عدد من فنادق الوطن،# وتضم القائمة التي# تحقق فيها المصالح الأمنية،# محامين،# أطباء،# وبعض الفنانين الذين# يؤدّون طابع الراي# في# غرب الوطن،# و شخصيات لها وزنها في# المجتمع الجزائري#.وتشير إحصائيات توصل إليها المحققون في# الملف،# أن عدد الجزائريين المنخرطين في# ''الماسونية#'' العالمية خلال السنوات القليلة الماضية بلغ# نحو 70 ألفا،# تم تسجيلهم في# القائمة الرسمية للماسونية في# العالم،# ومن بينهم شخصيات عمومية وسياسية بعضهم تم ترقيتهم داخل التنظيم إلى درجة# ''سيد#''،# وهي# درجة في# سلم المسؤولية المعتمد عالميا داخل التنظيم السري،# وحسب مراجع# ''النهار#'' فإن هؤلاء الأشخاص# يتم تسجيلهم بطريقة# غير رسمية# ''خلسة#'' في# المواعيد والنشطات الثقافية التي# تقيمها المؤسسات الثقافية في# مختلف المناسبات،# حيث تعمل هذه الجمعيات على التوغل في# أغلب المؤسسات الحساسة في# المجتمع الجزائري#.
رموز# ''الماسونية#'' حاضرة في# البنايات الجزائرية ونقودها
# وكشفت مصادر حسنة الاطلاع على الملف،# أن التحقيقات مست كذلك العديد من البنايات والمنشآت الهامة التي# بنيت مؤخرا والتي# تحمل رموز الماسونية المتمثلة في# المثلث والمدور،# على# غرار كل من المطار الدولي# الجديد# ''هواري# بومدين#'' الذي# بني# بشكل# يظهر رموز الماسونية من الأعلى،# كما# يحمل فندق# ''الشيراطون#'' بالعاصمة نفس الأشكال الهندسية التي# ترمز للتنظيم العقائدي# الذي# يستمد فلسفته من الهندسة،# نسبة إلى تنظيم# ''البنّائين الأحرار#'' والذي# حاربته الكنيسة في# العصور الماضية،# وتحمل بناية دار المسنين ببن طلحة نفس الشكل،# كما كانت قطعة 50 سنتيم النقدية،# غير المتداولة حاليا،# تحمل نفس الرمز وهو الكتاب والمنقلة والتي# صُكّت سنة 1971.ومعروف أن التنظيم# يسعى إلى نقش رموزه في# عملات الدول التي# يسيطر عليها،# على# غرار ورقة الدولار الأمريكي،# التي# تحمل الشعار بكل وضوح والتي# لم تتغير منذ قرون#.# كما فتحت المصالح الأمنية المختصة تحقيقات بالولايات المعنية للتعرف على الواقفين وراء انتشار هذا المذهب،# الذي# يعد فرعا من اليهودية،# بحيث# يحمل نفس تعاليم اليهودية،# خاصة وأن البعض# ينسبه إلى# ''حيرام أبي# المعماري#'' الذي# أشرف على بناء هيكل سليمان المزعوم،# والذي# تبحث عنه الجمعيات الصهيونية#.وأكدت الأبحاث أن التنظيم# يورّط طالبات وطلبة في# هذا المذهب،# ليتم ترقيتهم فيما بعد بشكل دوري# وتكليفهم بمهام مختلفة،# حيث أكدت التحريات أن التنظيم# يعرف انتشارا كبيرا في# الأوساط الجامعية#.
مـاهي# ''المــاســـونيــة#''
معنى كلمة الماسونية# ''البنّاؤون الأحرار#''،# وهي# منظمة# يهودية سرية إرهابية# غامضة محكمة التنظيم،# تهدف إلى ضمان سيطرة اليهود على العالم،# وتدعو إلى الإِلحاد والإِباحية والفساد،# وجل أعضائها من الشخصيات المرموقة في# العالم،# يوثقهم عهد بحفظ الأسرار،# ويقومون بما# يسمّى بالمحافل،# للتجمع والتخطيط والتكليف بالمهام،# ويتم قبول الأعضاء فيها من جميع الأديان،# وهم# يؤمنون بتعدّد الآلهة،# فيما تكون السرية التامة بين أفراد الجماعة هي# الرّابط المقدّس،# حتى أن العضو الذي# يفشى سرا من أسرارهم# يتعرض للطرد من المحفل،# أو قطع لسانه أو رقبته أو دفنه في# الرمال حيا.وتعتبر الماسونية مثل نقابات العمال،# الهدف منها تبادل الفائدة بين الأعضاء،# فيما# يتم منح العضو المنظم حديثا شريط قياس طوله 24 بوصة،# يرمز إلى الأربعة والعشربن ساعة في# اليوم،# ومطرقة علامة قوة الضمير،# وأزميل دلالة على فوائد التعليم#.
الشيخ شمس الدين لـ# ''النهار#''#''من دخل المـاســـونيــة راغبـــا فهـــو مــرتــد#''
قال الشيخ# ''شمس الدين#''،# أمس في# تصريح لـ# ''النهار#''،# أن هذا المذهب الذي# ينتشر بشكل كبير في# الجزائر منذ الاستقلال،# بعدما بلغ# عدد المنتسبين إليه الآلاف،# ويعتبر سليل اليهودية ويحمل نفس تعاليمها،# مؤكدا أن هذه الجمعيات التي# تنشط تحت اسم# ''الروتاري#'' في# الجزائر تستميل إليها كبار المسؤولين،# وتحاول كذلك توريط عدد من الشخصيات التي# تحضر المناسبات الثقافية،# ويتم تسجيلهم على أساس أنهم أعضاء في# الماسونية،# مؤكدا أنه من دخل في# الماسونية بإرادته# يعتبر# ''مرتدّا#'' ويطبق عليه حكم المرتد#.
الماسونية تستقطب رجال السياسة والمال للدفاع عن مصالحهم#
ويعمل القائمون على نشر الماسونية لاستقطاب الشخصيات الهامة في# المجتمعات قصد تسيير أمورهم والدفاع عن مصالحهم المختلفة،# وذلك باستقطاب وزراء ورؤساء ونوّاب في# البرلمان،# قصد الحصول على ما# يرغبون فيه بكل بساطة من دون مواجهة مشكلات من طرف الدول التي# ينشطون فيها،# وهي# من المبادئ التي# يعملون من أجلها،# وقالت المصادر الأمنية التي# تعمل على الملف،# إن عددا من الأطباء ورجال المال والأعمال والمحامين،# أصبحوا منخرطين في# هذه الجمعيات بشكل رسمي# . انتهى
و هدا و قد صدر بتاريخ 19 ماي الماضي أيضا على جريدة هسبريس الإلكترونية و أيضا على جريدة المساء الورقية المغربيتين خبر و مقال حول تجمع ماسونيين في مسجد الحسن التاني بالدار البيضاء و أيضا عن شخصيات نافدة لها عضويات ماسونية .
الموضوع أصبح يتضح و ينفضح يوما بعد يوم و الحمد لله أنه ليس مرض بنظرية المؤامرة و إنما هي حقائق. و الأسوء هي عندما نعلم سيطرتها على جمعيات المجتمع المدني التي تخرج لنا كل يوم بمطالب شادة.