المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أنواع الحجارة في القرآن



فيلولوس
01-01-2006, 06:11 PM
تم حذف الموضوع لتعرضه لمقدسات المسلمين باسلوب مستفز

متابعة إشرافية
مراقب 1

قسورة
01-01-2006, 06:53 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

رأس الحكمة مخافة الله

وبما أن الإلحاد هو أخمص البلاهة فهم كما قال عنهم ابن الجوزي رحمه الله في صيد الخاطر : رزقهم العقول ومنعهم الاستفادة منها فأصبحوا أضل من الأنعام التي لا عقل لها.

وأنت يا زميلي فيلولوس عار على الملاحدة أنفسهم. وبما أن الإلحاد عارٌ بحد ذاته فقد أصبحت عاراً على العار.

لستُ متخصصاً في الرد على الملحدين ولكن موضوعك مثارةٌ للضحك ، فإني لم أر هوىً امتهن عقل صاحبه كهواك وعقلك. وسأرد عليك بأسلوب التمثيل.

مثال -قد تجده في امتحانات قياس الذكاء ، ستر الله نتيجتك- :

قال علي: إن من الناس لمن لديه عقل ، وإن منهم لمن لديه أذن ، وإن منهم لمن لديه يدٌ بفضل الله .

السؤال:
هل حصر عليٌّ أنواع الناس في الثلاثة المذكورة؟ وبناءً على كلامه : هل يمكن لإنسانٍ ما أن تجتمع فيه الصفات الثلاثة في وقتٍ واحدٍ أم لا؟ وإذا علمت أن الناس ذكرٌ وأنثى فهل يمكن أن تجتمع الصفات الثلاثة المذكورة في الذكر مرةً وفي الأنثى مرةً أخرى؟

نرجع إلى مقارنتك العبقرية. ونسأل: هل يمكن أن يتفجر نهرٌ أو يتشقق فيخرج منه الماء أو يسقط من علٍ ويكون في نفس الوقت حجراً نارياً أو رسوبياً أو متحوراً؟

راجع تقاطع المجموعات مستعيناً برسمات مجموعات فين.

أما باقي كلامك فلا فائدة منه. وهو تشكيك في قدرة الله الذي خلقك فسواك فعدلك فأبيت إلا وأن تعوجّ. والذي كرمك فأبيت إلا أن تهين نفسك.

والحمد لله بكرةً وأصيلاً على نعمة الإسلام والعقل.

فيلولوس
01-01-2006, 07:08 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

رأس الحكمة مخافة الله

وبما أن الإلحاد هو أخمص البلاهة فهم كما قال عنهم ابن الجوزي رحمه الله في صيد الخاطر : رزقهم العقول ومنعهم الاستفادة منها فأصبحوا أضل من الأنعام التي لا عقل لها.

وأنت يا زميلي فيلولوس عار على الملاحدة أنفسهم. وبما أن الإلحاد عارٌ بحد ذاته فقد أصبحت عاراً على العار.

لستُ متخصصاً في الرد على الملحدين ولكن موضوعك مثارةٌ للضحك ، فإني لم أر هوىً امتهن عقل صاحبه كهواك وعقلك. وسأرد عليك بأسلوب التمثيل.

هذا كله كلام إنشاء وليس ردا،
(###########)



مثال -قد تجده في امتحانات قياس الذكاء ، ستر الله نتيجتك- :

قال علي: إن من الناس لمن لديه عقل ، وإن منهم لمن لديه أذن ، وإن منهم لمن لديه يدٌ بفضل الله .

السؤال:
هل حصر عليٌّ أنواع الناس في الثلاثة المذكورة؟ وبناءً على كلامه : هل يمكن لإنسانٍ ما أن تجتمع فيه الصفات الثلاثة في وقتٍ واحدٍ أم لا؟ وإذا علمت أن الناس ذكرٌ وأنثى فهل يمكن أن تجتمع الصفات الثلاثة المذكورة في الذكر مرةً وفي الأنثى مرةً أخرى؟

نرجع إلى مقارنتك العبقرية. ونسأل: هل يمكن أن يتفجر نهرٌ أو يتشقق فيخرج منه الماء أو يسقط من علٍ ويكون في نفس الوقت حجراً نارياً أو رسوبياً أو متحوراً؟

راجع تقاطع المجموعات مستعيناً برسمات مجموعات فين.

أما باقي كلامك فلا فائدة منه. وهو تشكيك في قدرة الله الذي خلقك فسواك فعدلك فأبيت إلا وأن تعوجّ. والذي كرمك فأبيت إلا أن تهين نفسك.

والحمد لله بكرةً وأصيلاً على نعمة الإسلام والعقل.

(#######)
فيلولوس العظيم


تم تعليق عضوية فيلولوس ثلاثة أيام لتعمده إساءة الأدب
مشرف 1