أبو القـاسم
09-20-2012, 11:36 PM
&__________@_________ #_________*__(لحظة عدمية قبيل أول خلية)
من شدة بطلان التطور :باطل منذ لحظة الانطلاق ، في المسيرة ، وحتى النهاية..بيانه باختصار (أرجو مراعاة الرسم أثناء القراءة ) :-
1- الخلية الأولى (*) : كيف انبثقت إلى الوجود من بوتقة عدمية ؟
2- بأي توجيه وتحكم وأمر ذاتي انقسمت إلى خلايا لتكوّن فيما بعد نسيجا(#) ومن ثم جهازا (@) مقصودًا لوظائف معينة ؟
3-كيف حافظت على مراقبة سير العمل أثناء المسيرة التحولية لتحقق العلاقات الوثيقة داخل (@)نفسه ؟
4-وكيف عرفت سلفًا أن (1@) مرتبطة بـ(2@) لتنتج فيما بعد (&) ؟
5-ثم كيف تنبأت الطبيعة بأن جهازا (1$)في نوع ما له نظير متوافق معه في نوع ثان (2$) ؟
6-أين احتفظت بأرشيف ما سبق من بناء تطوري بحيث تبني عليه عبر الزمان ؟ (لابد من "أرشيف" لتخزين النتائج بحيث تبني "الطبيعة" اللاحق على السابق! ) = س1 ، س2 ، س2 ..إلخ )
7-وأثناء المسيرة كلها : كيف تكرر هذا النظام عن مولد غير نظامي لا واعٍ ؟
هذا يكفي وإلا فالأسئلة لا حصر لها طولها من طول خط مسيرة التطور لمزعومة ، وبيان ما سبق بالمثال :
الخلية الأولى "البسيطة"(*) يفترض حسب التطور انها مرت بانقسامات حتى تكون نسيجا حيويا (#) ، ثم جهازا كالكبد(#) مثلا (تخليص الجسم من السموم ، عمليات الاستقلاب ..إلخ ) ، وهذا له علاقة بأجهزة أخرى كالقلب مثلا (2@) وهكذا في نظام بديع متشابك الصلات الغائية المعقدة المحكمة على مستوى الجهاز الواحد في نفسه ، وعلى ما بين الأجهزة من وشائج وظيفية ، حتى يأتلف جميع أجهزة الجسم وما بينها من علاقات وثيقة للغاية (دماغ ، معدة ، معثكلة (أي بنكرياس) ..إلخ :1@ ، 2@ ، 3@..إلخ ) ، وأبعد من ذلك كيف تأتى للطبيعة أثناء تكوين الجهاز التناسلي عند الذكر (1$) ، أن تنبأت الطبيعة بوجود نظير له مقابل عند الأنثى(2$) مركب بحيث يكون موائما له ليحقق نتيجة قانونية تكاملية لحفظ النسل وما يصحب ذلك من لوازم فسيولوجية كثيرة ولذة الوصال..إلخ . هذا مجرد بيان مقتضب مضغوط للغاية ليسهل تصور حجم هالة الكذب التي رسمها الأفاكون حول جرثومة التطور عبر تسخيف العقول الذي يمارسه القرود ..
من شدة بطلان التطور :باطل منذ لحظة الانطلاق ، في المسيرة ، وحتى النهاية..بيانه باختصار (أرجو مراعاة الرسم أثناء القراءة ) :-
1- الخلية الأولى (*) : كيف انبثقت إلى الوجود من بوتقة عدمية ؟
2- بأي توجيه وتحكم وأمر ذاتي انقسمت إلى خلايا لتكوّن فيما بعد نسيجا(#) ومن ثم جهازا (@) مقصودًا لوظائف معينة ؟
3-كيف حافظت على مراقبة سير العمل أثناء المسيرة التحولية لتحقق العلاقات الوثيقة داخل (@)نفسه ؟
4-وكيف عرفت سلفًا أن (1@) مرتبطة بـ(2@) لتنتج فيما بعد (&) ؟
5-ثم كيف تنبأت الطبيعة بأن جهازا (1$)في نوع ما له نظير متوافق معه في نوع ثان (2$) ؟
6-أين احتفظت بأرشيف ما سبق من بناء تطوري بحيث تبني عليه عبر الزمان ؟ (لابد من "أرشيف" لتخزين النتائج بحيث تبني "الطبيعة" اللاحق على السابق! ) = س1 ، س2 ، س2 ..إلخ )
7-وأثناء المسيرة كلها : كيف تكرر هذا النظام عن مولد غير نظامي لا واعٍ ؟
هذا يكفي وإلا فالأسئلة لا حصر لها طولها من طول خط مسيرة التطور لمزعومة ، وبيان ما سبق بالمثال :
الخلية الأولى "البسيطة"(*) يفترض حسب التطور انها مرت بانقسامات حتى تكون نسيجا حيويا (#) ، ثم جهازا كالكبد(#) مثلا (تخليص الجسم من السموم ، عمليات الاستقلاب ..إلخ ) ، وهذا له علاقة بأجهزة أخرى كالقلب مثلا (2@) وهكذا في نظام بديع متشابك الصلات الغائية المعقدة المحكمة على مستوى الجهاز الواحد في نفسه ، وعلى ما بين الأجهزة من وشائج وظيفية ، حتى يأتلف جميع أجهزة الجسم وما بينها من علاقات وثيقة للغاية (دماغ ، معدة ، معثكلة (أي بنكرياس) ..إلخ :1@ ، 2@ ، 3@..إلخ ) ، وأبعد من ذلك كيف تأتى للطبيعة أثناء تكوين الجهاز التناسلي عند الذكر (1$) ، أن تنبأت الطبيعة بوجود نظير له مقابل عند الأنثى(2$) مركب بحيث يكون موائما له ليحقق نتيجة قانونية تكاملية لحفظ النسل وما يصحب ذلك من لوازم فسيولوجية كثيرة ولذة الوصال..إلخ . هذا مجرد بيان مقتضب مضغوط للغاية ليسهل تصور حجم هالة الكذب التي رسمها الأفاكون حول جرثومة التطور عبر تسخيف العقول الذي يمارسه القرود ..