سؤال للملاحده اتمنى الرد عليه

[مشتاقة لرضا الله]

السلام على من اتبع الهدى
اريد ان اعرف من الملحدين الاتى:
1- لماذا يؤلف محمد بن عبد الله القران ولماذا يدعى النبوة بالذات ولم يدعى الالوهيه مثلا
هذا السؤال ابحث عن اجابته فى كل كلام الملحدين فلم اجد ولماذا يتم تخطيه والبدء من بعده وهو الاعتقاد التام بانه كاذب وان القران مؤلف فعلا
ومن المنطق ان لكل فعل سبب ولابد ان يكون السبب وجيها بالنسبه لرجل يقف فى وجه قومه وهو لم يملك الا نفسه ويتحمل المتاعب فى توصيل شئ معين فما الهدف من وراء ذلك ؟؟
2- ولما كان هو مؤلف القران ما الداعى ان يؤلف شئ اخر وهو السنه ؟ ولماذا لم يدمجهم معا؟ ولماذا لايحكى فى القران قصة حياته او يتكلم عن امه وابيه
ولماذا توجد تفاصيل كثيرة فى حياته لم تذكر ؟
ولماذا لم يكتب فى القران سورة باسم ابنته بينما يذكر السيده مريم بسورة كامله هل ليتودد الى النصارى؟ اظنها اجابه سخيفه فلنبحث عن اجابه اخرى
ولماذا يخبر الناس انه لا يملك لهم ولا لنفسه ضرا ولا نفعا وانه لا يعلم الغيب

ملحوظه : لقد اخذت بعض هذه الاسئله من بعض مداخلات الاعضاء فى المنتدى ولكن لما لم اجد لها رد من الملحدين فاحببت ان اضعها فى موضوع مستقل لنرى الاجابه عليها واضحه
وقد يرى البعض انها اسئله بسيطه او تافهه ولكن فى عقلى ارى انها ابسط كثيرا من افتراض ان هذا الصرح العظيم عبارة عن تاليف وخرافه كبيره بدون سبب او عدة اسباب مقنعه لاجد نفسى فى دائرة مغلقه لا اعرف لها بدايه من نهايه

[مشتاقة لرضا الله]

كما توقعت لا يوجد سبب
ولاتوجد شجاعه لمواجهة هذه الحقيقه
وهذه الاسئله غيض من فيض فما اكثر التناقضات وما اوضحها
هدانا الله اجمعين

[أحمد الرشيدي]

أسئلة مسددة و موفقة و أما بساطتها فليس ينقصها بل مما يزيد قوتها
عن نفسي أكثر شيء أكد لي أن القرآن ليس مؤلفاً هي أول آيات سورة عبس و آية الإسراء و لولا أن ثبتناك و غيرها مما فيه توجيه للنبي صلى الله عليه و سلم و معاتبة
من يقرأ و يتدبر القرآن يعلم أن هدفه الرئيسي هو توجيه البشر لتعريفهم بالله و تعبيدهم لله و تبيين مطلوبه منهم سبحانه لا مجرد ترسيخ وضع النبي صلى الله عليه و سلم و تعظيمه ( ملاحظة : أنا تكلمت عن الهدف الرئيسي و إلا فالقرآن فيه تعظيم للنبي صلى الله عليه و سلم و الأمر باتباعه لكن ليس لذاته بل لأنه رسول من الله )
و أيضاً الأوامر و التكاليف التي توجه للنبي صلى الله عليه و سلم
حقيقة لو كان مؤلفاً من النبي صلى الله عليه و سلم كما زعموا لاهتم بالنبي و طاعته بشكل رئيسي بدلاً من الاهتمام بتعريف الناس بربهم و تعبيدهم له فضلاً أن يعاتب النبي صلى الله عليه و سلم في بعض المواقف
أسأل الله أن يرزقنا فهم القرآن و تدبره

[مشتاقة لرضا الله]

أسئلة مسددة و موفقة و أما بساطتها فليس ينقصها بل مما يزيد قوتها
عن نفسي أكثر شيء أكد لي أن القرآن ليس مؤلفاً هي أول آيات سورة عبس و آية الإسراء و لولا أن ثبتناك و غيرها مما فيه توجيه للنبي صلى الله عليه و سلم و معاتبة
من يقرأ و يتدبر القرآن يعلم أن هدفه الرئيسي هو توجيه البشر لتعريفهم بالله و تعبيدهم لله و تبيين مطلوبه منهم سبحانه لا مجرد ترسيخ وضع النبي صلى الله عليه و سلم و تعظيمه ( ملاحظة : أنا تكلمت عن الهدف الرئيسي و إلا فالقرآن فيه تعظيم للنبي صلى الله عليه و سلم و الأمر باتباعه لكن ليس لذاته بل لأنه رسول من الله )
و أيضاً الأوامر و التكاليف التي توجه للنبي صلى الله عليه و سلم
حقيقة لو كان مؤلفاً من النبي صلى الله عليه و سلم كما زعموا لاهتم بالنبي و طاعته بشكل رئيسي بدلاً من الاهتمام بتعريف الناس بربهم و تعبيدهم له فضلاً أن يعاتب النبي صلى الله عليه و سلم في بعض المواقف
أسأل الله أن يرزقنا فهم القرآن و تدبره

هذا ما اريد قوله اضافة الى الاسئله الاولى لان من يقرا القران بعقله سيفهم انه ليس من تاليف احد من البشر ثم الم يقرؤا اكثر من مرة ان النبى نفسه ينفى هذا عن نفسه فهو يقول فى غير موضع انه ليس الا رسول وانه مايستطيع تبديل شئ من القران وغير ذلك فلماذا يكون هو مؤلفه وينكر ذلك لو احدا غيره لكان افتخر بالكتاب العظيم الذى يتبعه الاف البشر وهو الذى الفه
هدى الله الجميع

[ام حسن]

للرفع....موضوع في الصميم....ننتظر اجابة الملاحدة

[علي الادربسي]

الغريب جدا و اللدي لا زال يحيرني في الملاحدة في هده الجزئية بالدات . هو تناقضهم فحين تحدثهم عن قوة الإسلام و إتقانه و سيطرته على النفوس يتحدثون لك عن دكاء سيد الخلق صلى الله عليه و سلم و لكن ما إن يجدون ثغرة حتى يبدؤون بقول العكس و بأن الإسلام تخلف ورجعية . فهلا أخدتم موقف واحد و كفاكم تناقد ؟؟؟؟

[أدناكم عِلما]

ما يُثبت ان ملاحدة العرب طابور خامس وسيف موجّه فقط للاسلام والمسلمين وانّهم عملاء للغرب واحذية له يمتطونهم بها الى مئارب ومصالح لهم في التسهيل لهم للسيطرة على بلاد المسلمين هو حربهم الضروس ضد اي شيء ينتمي للاسلام حتّى وان كان خيرا للبشر وفي مصلحتهم
فالاخلاق عندهم تخلّف ورجعيّة والعهر تقدّم وانفتاح وما يؤكِّد قولي بانّهم عملاء وطابور خامس علموا ذلك او جهلوا هو نقدهم ونقضهم موجّه فقط للاسلام دون غيره فاليهوديّة وكتبهم محشوّ بالاباطيل والخرافات وكذلك النصارى وكتبهم لا تكاد صفحة منها تخلو من خرافة او شيء يتنافى بل ويتعارض مع العقل والعلم ثم العقائد الاخرى مثل البوذيّة وغيرها كل ما في جعبتهم تخاريف وتحاريف لا تستقيم مع عقل ولا علم فلا نجد صُراخ ولا عويل ولا تهويل ولا اي شيء يُكتب ضدّ هؤلاء او ينتقدهم بل هؤلاء عندهم حضارة وتقدّم مع علمهم أن المصائب والحروب والتخريب وقهر الناس عبر التاريخ بدأ ونشأ عند هؤلاء واتسائل لماذا هذا التوجّه الشرس لنقد وانتقاص الاسلام وفقط الاسلام ؟ ولنا مثال في أيّامنا هذه فما يجري ويحدث في مصر اكبر دليل على ما اقوله فعلمانيّو (جهلانيّو) الصهيوعرب يتحالفون مع اي كان حتّى مع الشيطان بذاته واتباعه من الصهاينة والغرب ضد اي شيء ينتمي للاسلام ومستعدّون لتسليم الارض والعباد لاعدائهم وتخريب البلاد شرط ان لا يملك المسلمين زمام الامور باي ثمن حتّى ولو كان تدمير مصر كلِّها فهل رأيتم احقر وانجس من الملحد العلماني ولا يُعاتبني احد على هذا الوصف فليس في الالحاد اخلاق واحاسيس او مشاعر يرجع اليها فلا عِتاب في وصفهم باي وصف كان

[مشتاقة لرضا الله]

للرفع....موضوع في الصميم....ننتظر اجابة الملاحدة
جزاكِ الله خيرا يا اختى ولكن سوف ننتظر كثييييييييرا فلا حياة لمن تنادى
فالملاحده يمتنعون لعدم وجود اجابات اساسا

[مشتاقة لرضا الله]

الغريب جدا و اللدي لا زال يحيرني في الملاحدة في هده الجزئية بالدات . هو تناقضهم فحين تحدثهم عن قوة الإسلام و إتقانه و سيطرته على النفوس يتحدثون لك عن دكاء سيد الخلق صلى الله عليه و سلم و لكن ما إن يجدون ثغرة حتى يبدؤون بقول العكس و بأن الإسلام تخلف ورجعية . فهلا أخدتم موقف واحد و كفاكم تناقد ؟؟؟؟
هم يراوغون روغان الثعالب وهذا طبيعى ممن لا حجة له

[مشتاقة لرضا الله]

ما يُثبت ان ملاحدة العرب طابور خامس وسيف موجّه فقط للاسلام والمسلمين وانّهم عملاء للغرب واحذية له يمتطونهم بها الى مئارب ومصالح لهم في التسهيل لهم للسيطرة على بلاد المسلمين هو حربهم الضروس ضد اي شيء ينتمي للاسلام حتّى وان كان خيرا للبشر وفي مصلحتهم
فالاخلاق عندهم تخلّف ورجعيّة والعهر تقدّم وانفتاح وما يؤكِّد قولي بانّهم عملاء وطابور خامس علموا ذلك او جهلوا هو نقدهم ونقضهم موجّه فقط للاسلام دون غيره فاليهوديّة وكتبهم محشوّ بالاباطيل والخرافات وكذلك النصارى وكتبهم لا تكاد صفحة منها تخلو من خرافة او شيء يتنافى بل ويتعارض مع العقل والعلم ثم العقائد الاخرى مثل البوذيّة وغيرها كل ما في جعبتهم تخاريف وتحاريف لا تستقيم مع عقل ولا علم فلا نجد صُراخ ولا عويل ولا تهويل ولا اي شيء يُكتب ضدّ هؤلاء او ينتقدهم بل هؤلاء عندهم حضارة وتقدّم مع علمهم أن المصائب والحروب والتخريب وقهر الناس عبر التاريخ بدأ ونشأ عند هؤلاء واتسائل لماذا هذا التوجّه الشرس لنقد وانتقاص الاسلام وفقط الاسلام ؟ ولنا مثال في أيّامنا هذه فما يجري ويحدث في مصر اكبر دليل على ما اقوله فعلمانيّو (جهلانيّو) الصهيوعرب يتحالفون مع اي كان حتّى مع الشيطان بذاته واتباعه من الصهاينة والغرب ضد اي شيء ينتمي للاسلام ومستعدّون لتسليم الارض والعباد لاعدائهم وتخريب البلاد شرط ان لا يملك المسلمين زمام الامور باي ثمن حتّى ولو كان تدمير مصر كلِّها فهل رأيتم احقر وانجس من الملحد العلماني ولا يُعاتبني احد على هذا الوصف فليس في الالحاد اخلاق واحاسيس او مشاعر يرجع اليها فلا عِتاب في وصفهم باي وصف كان

وهذه الحقيقه او الماساه والمرتدين من المسلمين يساعدون فى هذا
ولكن الله ناصر دينه فلن يطفئوا نور الله بافواههم