المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : باحثة أمريكية:نبى الإسلام وضع دستور ديمقراطى



سبع البوادي
04-12-2006, 12:44 PM
باحثة أمريكية:نبى الإسلام وضع دستور ديمقراطى

http://us.moheet.com/image/large379912.jpg واشنطن: ذكرت باحثة أمريكية في جامعة جونز هوبكنز أمام الرئيس الأمريكي جورج بوش، أن الرسول محمدا صلى الله عليه وسلم، كان صاحب أول دستور ديمقراطي في التاريخ.

فيما قال بوش إنه سيطرح هذه الفكرة كمدخل لمجموعة العمل، التي شكلت بشأن العراق.
وقالت الباحثة كانديس ديفيز إن نبي الإسلام محمد، كان صاحب أول دستور عرف في العالم، وهو الدستور الذي وضعه للمدينة المنورة.

مضيفة أن النبي وضع ضمن مبادئ هذا الدستور حماية المرأة وحقوقها، ورعاية الأطفال والفقراء والمساواة بين جميع الناس، وأسس حل النزاعات بين القبائل المتحاربة في الجزيرة العربية، ومنح المرأة والرجل حقوقا متساوية في المجتمع .

muslimah
05-14-2006, 03:56 PM
سيقولون إن دولارات البترول وراء ذلك :(

سيف الكلمة
05-14-2006, 05:45 PM
لن ترتقى النظم الديموقراطية لنظام الشورى الإسلامى
ومهما ارتقت دساتيرها فهى تأخذ ببعض دستور المسلمين ( القرآن ) وتترك الكثير منه ولن ترتقى إليه إلا أن يؤمنوا به
وتطبيقات الديموقراطية فى بلاد المسلمين زائفة ومليئة بالتناقضات وجلبت علي المسلمين التبعية لأعدائهم الحريصين على زيادة التخلف فى بلاد المسلمين وجلبت عليهم المزيد من التفكك بسبب النعرات القومية المحدودة

هى دراسة بغرض التقليل من روح العداء الإسلامى لأمريكا ويحاول بوش توظيفها فى خداع المسلمين فى العراق وغيره

امجاد
06-02-2006, 01:08 PM
الديمقراطية نظام باطل يقوم على حريات فاسدة لا تخضع لشرائع ولا اديان .. الديمقراطية اتباع لاهواء اناس ضلوا واضلوا السبيل (( أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَاءهُمْ وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِّنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ .. اين هؤلاء الذين وضعوا اسس الديمقراطية من الاسلام او حتى من المسيحية او اليهودية .. رواد تلك الديمقراطية بحرياتها المنحرفة وواضعى اسسها هم اهل سوء وفحش وزنا .. ضالين مضلين مضللين .. (( وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا )) ..
جورج واشنطن وتوماس جيفرسون وابراهام لينكولن هم اتباع قوم عاد وثمود ولوط بنظمهم المنحلة المنحرفة عن اى عقيدة .. اين هم وقوانينهم من الاسلام (( قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا , الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا ))
.. لا نخضع لديمقراطية تخضع قوانينها لحريات واهواء شعبها .. بل البلاد بقوانينها وشعوبها وحكامها واراضيها وخزائنها وجيوشها يجب ان تخضع لله الواحد القهار .. هذا البحث الامريكى مكر خبيث مضل ولا يحيق المكر السىء الا باهله .. يريدون ان يتبع الحق اهواءهم (( وَلَوِ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْوَاءهُمْ لَفَسَدَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ بَلْ أَتَيْنَاهُم بِذِكْرِهِمْ فَهُمْ عَن ذِكْرِهِم مُّعْرِضُونَ ))

ميزوبوتاميا
06-02-2006, 08:13 PM
زملائي الاعزاء

ان الاسلام عبارة عن دين يزعم انه من عند الخالق (الله) وانه حدد ثوابت يجب العمل بها وهذه الثوابت مذكورة في القرآن وهناك ايضا ما يسمى بالاحاديث . وهناك تشريعات وقوانين في هذا الدين. نعم هناك نقاط معينة تشترك الاسلام مع الديمقراطية ولكن نقاط الاختلاف بينهما اكثر بكثير ففي الاسلام هناك ثوابت وانت تجتهد في المتغيرات فقط. والديمقراطية كلها متغيرة ليس لديها ثوابت وتتطور حسب مستجدات والتغيرات في المجتمع.
وفي الاسلام الحكم لله (الخالق المفترض)
وفي الديمقراطية الحكم للشعب.

الاسلام لا يساوي بين اعضاء الوطن الواحد (مسلمين, ذكور, نساء , ملحدين, يهود, مسيحيين, صابئة الخ) فمنهم من يجب قتله كالملحد اذا اشهر الحاده ومنهم من يعطي الجزية عن يدٍ وهم صاغرون (مواطنين درجة ثالثة)

في الديمقراطية الجميع سواسية كل المعتقدات ذكور, اناث, المثليين, السحاقيين الخ

وحسب رأيي ليست هناك دولة واحدة في العالم الان تطبق الاسلام بشكله الاصلي والصحيح.

وليست هناك دولة واحدة في العالم تطبق الديمقراطية 100 % وبشكله الصحيح

مجدي
06-02-2006, 09:18 PM
الزميل المحترم لا يجب ان اعيدها عليك دائما يجب ان تفهم فكر خصمك قبل ان ترد عليه . ستقول انا أفهمه جيدا . لذا اريد منك ان تضع لي توثيق لما ذكرت :



*
وفي الاسلام الحكم لله (الخالق المفترض)
وارجوا ان تراجع تفسير طان الحكم الا لله " فهي ليست كما تظن


وفي الديمقراطية الحكم للشعب.
لا يوجد حكومة شعبية وانما هي برلمانات وانتخابات وفارق كبير بين الأمرين اعطني مثال لدولة يحكم ربع شعبها!!!!

الاسلام لا يساوي بين اعضاء الوطن الواحد (مسلمين, ذكور, نساء , ملحدين, يهود, مسيحيين, صابئة الخ) في الاسلام لا توجد جنسية أصلا والجنسية أكبر عنصرية دعا لها الاعلان العالمي لحقوق الانسان .
فانت ان لم تكن حاصلا على الجنسية ... راح عليك كثير تعرضت للاستغلال حتى في بلاد الحرية المزعومة !!!


فمنهم من يجب قتله كالملحد اذا اشهر الحاده ومن أخبرك بهذا لعلك تقصد المرتد ؟ لا هذا له قصة أخرى !!!

ومنهم من يعطي الجزية عن يدٍ وهم صاغرون (مواطنين درجة ثالثة) وهل لا يدفع الجزء الثاني الزكاة وهي عبارة عن 2.5 من ملكه , يا ريت يفرضوا علينا الحكام اليوم الجزية ويسقطوا الضرائب:
الجمارك : تصل الى 300% أحيانا واقلها 5% كضعف الزكاة !!
المبيعات . من 2 الى 21% وفي متوسط 16% عالميا !!!!
الدخل من 5 % الى 35% وقد تصل الى 95% في القانون الليبي على اعلى شريحة دخل (بالطبع مستقاة من قانون اجنبي)
ضريبة المعارف والمسقفات والرسوم


بعد هذا ستجد في الفواتير أخرى!!!!!

يا رجل اعرف عن اي شيء تتكلم !!!!!!!


في الديمقراطية الجميع سواسية كل المعتقدات ذكور, اناث, المثليين, السحاقيين الخهذا غير صحيح لا دمقراطيا ولا واقعيا : اجور النساء والرحجال تختلف في معظمها .اما المثليين والسحاقيين فهؤلاء مرضى نفسين وليسوا أصحاب معتقد .

وحسب رأيي ليست هناك دولة واحدة في العالم الان تطبق الاسلام بشكله الاصلي والصحيح.
القاعدة الشرعية :

ما لم يدرك جله لا يترك كله

سيف الكلمة
06-04-2006, 11:46 AM
الزميلميزوبوتاميا


ان الاسلام عبارة عن دين يزعم انه من عند الخالق (الله) وانه حدد ثوابت يجب العمل بها وهذه الثوابت مذكورة في القرآن وهناك ايضا ما يسمى بالاحاديث . وهناك تشريعات وقوانين في هذا الدين. نعم هناك نقاط معينة تشترك الاسلام مع الديمقراطية ولكن نقاط الاختلاف بينهما اكثر بكثير ففي الاسلام هناك ثوابت وانت تجتهد في المتغيرات فقط. والديمقراطية كلها متغيرة ليس لديها ثوابت وتتطور حسب مستجدات والتغيرات في المجتمع.
وفي الاسلام الحكم لله (الخالق المفترض)
وفي الديمقراطية الحكم للشعب.

الاسلام لا يساوي بين اعضاء الوطن الواحد (مسلمين, ذكور, نساء , ملحدين, يهود, مسيحيين, صابئة الخ) فمنهم من يجب قتله كالملحد اذا اشهر الحاده ومنهم من يعطي الجزية عن يدٍ وهم صاغرون (مواطنين درجة ثالثة)

في الديمقراطية الجميع سواسية كل المعتقدات ذكور, اناث, المثليين, السحاقيين الخ

وحسب رأيي ليست هناك دولة واحدة في العالم الان تطبق الاسلام بشكله الاصلي والصحيح.

وليست هناك دولة واحدة في العالم تطبق الديمقراطية 100 % وبشكله الصحيح
كعادة الملحدين ألقيت بمجموعة من الشبهات والأكاذيب دفعة واحدة
فا]ها تحب أن تبدأ بمناقشته لنفتح لع رابط
فهذا إغراق بالشبهات لا يناسب أهل الفكر والثقافة
إن كان الملحدون حقا يهتمون بغير ثقافة الأكاذيب