المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اخلاق اللآدينيين-إنسان بلتيدوان-



ZALTAN
04-13-2006, 11:03 PM
إنسان بلتيدوان
كذبة أخرى وتزوير ليس بجديد ، ففي عام 1912م ، أدعى عالم متحجرات يدعى (جارلس داوصن Charles Davson
) عثوره على عظمة فك وجزء من جمجمة داخل حفرة في بلتداون بانجلترا ، وقدمها إلى أحد العاملين فيه وهو (سمث وود وورد Smith Woodward) والذي يعمل في المتحف البريطاني وقال أنه تم اكتشافها في عام 1908م في إحدى الحفريات في "بلتداون" قرب مدينة "سوساك".
كانت الجمجمة تبدو قديمة جدًّا، وكانت غريبة؛ فالقحف يبدو وكأنه يعود لجمجمة إنسان، أما الفك فيشبه فك قرد أورانجتون. أما الأسنان فكانت شبيهة بأسنان الإنسان. ومع أن مكان اتصال الفك مع القحف كان مكسورًا، أي لا يدري أحد عمَّا إذا كان هذا الفك يعود لهذه الجمجمة أم لا، إلا أن علماء التطور أصروا على كونه يعود إليها دون تقديم أي برهان يُعْتَدُّ به على هذا الأمر؛ لأن هذه الجمجمة كانت بالنسبة إليهم فرصة ذهبية لإعلان أنها تمثل الحلقة المفقودة بين الإنسان وبين القرد. وأطلقوا عليها اسم إنسان أو رجل بلتداون (Piltdown Man). وقال علماء التطور بأن اكتشاف هذه الجمجمة (التي قدروا أنها ترجع إلى ما قبل نصف مليون سنة) وضع حدًّا للنقاش الدائر بين علماء التطور حول: هل تطور دماغ الإنسان أولاً ثم جسده ؟ أم تطور جسده ثم تطور دماغه؟ وقالوا بأن هذه الجمجمة تبرهن أن دماغ الإنسان هو الذي تطور أولاً. وقام "سمث وود وورد" بقياس وتقدير حجم دماغ هذا المخلوق مقدرًا إياه ب ( 1070) سم3. وبعد فترة أعاد عالم آخر هو "سير آرثر كيث "حساب حجم الدماغ وأوصله إلى الحد الأدنى لدماغ الإنسان المعاصر الذي يبلغ ( 1400 – 1500) سم3.
ممارسة الإرهاب الفكري ضد العلماء الآخرون
ففي اجتماع الجيولوجيين المعقود في لندن عام 1912م أشار بعض الحاضرين إلى احتمال كون هذه القطع العظمية عائدة إلى مخلوقات عدة وليس إلى مخلوق واحد. ولكن لم يلتفت أحد إلى اعتراضهم هذا ، فهلماء نظرية التطور وجدوا في هذه الكذبة ما يؤيد خرافاتهم . وخلقوا إرهاب علمي وفكري ضد كل من يشكك بهذه الحفريات ، و خشي العلماء اعتراض هذا الموضوع !
فعندما قال عالم التشريح الألماني الشهير "فرانز ويدنريج Franz Weidenreich" ( 1873 – 1948 ) عام 1940 (بعد 28 سنة من اكتشاف هذه العظام): (يجب حذف "إنسان بلتداون" من سجل المتحجرات؛ لأنه ليس إلا عبارة عن تركيب اصطناعي بين جمجمة إنسان وفك قرد الأورانج ووضع أسنان في هذا الفك بشكل اصطناعي).
رد عليه العالم البريطاني سير آرثر كيث ( 1866 - 1955) بقسوة وقال له :
(إن عملك هذا ليس إلا طريقة للتخلص من الحقائق التي لا توافق نظرية مقبولة لديك سلفًا. أما الطريق الذي يسلكه رجال العلم فهو تطويع النظريات للحقائق، وليس التخلص من الحقائق).
مما اضطر أيضاً العالم الأمريكي هنري إزبورن (1857 – 1935) الذي تشكك في البداية من هذه العظام إلى سحب رأيه عندما زار المتحف البريطاني عام 1921م، وشاهد الجمجمة فقال مبديًا حيرته: (إن الطبيعة مليئة بالمفاجآت)، ثم وصف الاكتشاف بأنه اكتشاف في غاية الأهمية للمراحل التي عاشها الإنسان في السابق !
وتم عرضها الجمجمة في المتاحف بوصفها دليلاً قاطعاً على نشوء الإنسان ، واستمرت هذه الخدعة لمدة 40 سنة يكتب خلالها النظريات والمؤلفات العلمية حتى كتب أكثر من مليون رسالة دكتوراه وكم هائل من الأبحاث التي تدندن على صحتها .
ويأتي العلم أخيراً ليكتشف زيفهم وكذبهم وإرهابهم ضد البحث العلمي ، كل ذلك لأجل أن نظرية التطور حقيقة دامغة ، والسبب أن يقنعوا الناس أن الكون ليس له خالق !
ففي عام 1949م قام "كنيث أوكلي" من قسم السلالات البشرية في المتحف البريطاني بإجراء تجربة الفلور على هذه الجمجمة لمعرفة عمرها وكانت النتيجة أنها ليست قديمة بالدرجة المخمنة سابقًا، ثم تعاون مع "سير ولفود لي كروس كلارك" من جامعة أكسفورد و " ج. س. وينر" في عام 1953م بإجراء تجارب أكثر دقة، واستعملوا فيها أشعة أكس وتجربة النتروجين وهي تجربة تعطي نتائج أكثر دقة من تجربة الفلور.
وظهرت نتيجة هذه التجارب !
1-أن العظام جديدة تمامًا، وتعود للعصر الحالي :p: ، فعندما وضعوا العظام في محلول حامض اختفت البقع الموجودة عليها، واتضح أن هذه البقع لم تكن نتيجة لبقائها مدة طويلة في التراب، بل أحدثت اصطناعيًّا للإيهام بأنها قديمة.
2-عندما فحصوا الفك والأسنان بالمجهر ، رأوا أن هذه الأسنان أسنان إنسان غرست في الفك اصطناعيًّا وبردت بالمبرد للإيهام بأنها قديمة. وفي نوفمبر عام 1953م أعلنت نتائج التجارب بشكل رسمي وكانت كما يأتي:
(إن إنسان بلتداون ليس إلا قضية تزوير وخداع تمت بمهارة ومن قبل أناس محترفين، فالجمجمة تعود إلى إنسان معاصر، أما عظام الفك فهي لقرد أورانجتون بعمر عشر سنوات. والأسنان هي أسنان إنسان غرست بشكل اصطناعي وركبت على الفك. وظهر كذلك أن العظام عوملت بمحلول ديكرومايت البوتاسيوم لإحداث آثار بقع للتمويه وإعطاء شكل تاريخي قديم لها).
وكانت هذه النتائج فضيحة علمية وأخلاقية في الأوساط العلمية. وكان السؤال المحير هو: كيف عجز هؤلاء العلماء الفطاحل عن اكتشاف هذا التزوير، وكيف استطاع شخص واحد من خداع كل هؤلاء العلماء مدة أربعين عامًا تقريبًا؟ وكيف لم يلاحظ كبار أطباء الأسنان الذين فحصوا أسنان هذه الجمجمة اكتشاف آثار البرد الواضحة والغرس الصناعي للأسنان في الفك؟
حتى قال كروس كلارك والذي كان ضمن لجنة الفحص متعجبًا:
(لقد كانت علامات المحاولة المقصودة لإظهار العظام قديمة ومتآكلة ظاهرة وواضحة إلى درجة أن الإنسان ليحتار كيف أنها لم تلاحظ حتى الآن من قبل أحد!!)
إنسان جاوا
كان هناك طبيب هولندي يدعى (يوجين ديبوا ) ويعمل كطبيب في الجيش الهولندي ، أراد هذا الطبيب الشهرة فلم يجد له أسرع من سلوك طريق أصحاب نظرية التطور .
حيث سافر إلى قرية ( سولو ) في ( جاوا ) وقال أنه أجرى حفريات في عام 1890م وبعد عام من هذه الحفريات أي في عام 1891 م ، أحضر نتائج اكتشافه العظيم وهي قطعة من قحف جمجمة مفلطحة ومنخفضة وفيها بروز فوق العينين، وبروز في الخلف. وكان واضحًا أنها لا تعود إلى إنسان عادي، فقد كان حجم الدماغ صغيرًا. و عثر في نفس المنطقة و على بعد 40م تقريبًا على عظمة فخذ
تعود لإنسان كما هو واضح من شكلها.
وقال حقيقته العلمية المفسرة لهذه المتحجرة كما يدعي ، وهي أن مخلوقًا قرديًّا يمشي منتصبًا كإنسان؛ ذلك لأن عظمة الفخذ (التي تعود في الحقيقة إلى إنسان عادي) كانت تشير إلى المشي المنتصب. أي أن القرد عندما تطور إلى إنسان كان المشي المنتصب كان أولى خطوات التطور.
والدليل الذي قدمه هو أن العظام التي عثر عليها لا تعود إلى مخلوقات عدة بل إلى مخلوق واحد !!!
والأصل أنه لم يقدم دليلاً علمياً واحداً يفسر نظريته ، مما حدا بالعالم الشهير الدكتور "فيرشاو" في مؤتمر الأنثروبولوجيا (الذي عقد سنة 1895م وحضره "ديبوا") إلى تكذيب (ديبوا) وقال: إن الجمجمة هي لقرد، وإن عظمة الفخذ هي لإنسان. وطلب من "ديبوا" تقديم أي دليل علمي مقنع لكذبته ، فلم يستطع. وسأله الدكتور "فيرشاو" كيف يفسر أن هذه العظام
كان متباعدة عن بعضها ؟ فاخترع " ديبوا " قصة خيالية حيث قال :
(من المحتمل أن هذا الإنسان القردي قد قتلته الحمم البركانية، ثم اكتسحته الأمطار إلى النهر، وهناك افترسته التماسيح وبعثرت عظامه في تلك المنطقة)
وبعد أن أطمئن ( ديبوا ) إلى حال العلم والعلماء بعد مرور ثلاثين عاماً على كذبته ، أتى بمهزلة أخرى ، ناقض من خلالها أقواله السابقة في مؤتمر لأنثروبولوجيا ، حيث قال أنه عثر على جمجمتين أخريين وفي نفس المنطقة ونفس تلك السنة ألا أنه أخفاهما طوال ثلاثين عاماً ولم يظهرهما عندما أظهر الجمجة الأولى .
وقام بعرض الجمجمتين على العلماء ، وكانت الجمجمتين جماجم لإنسان عادي . :p:
الاعتراف المخزي
وقبل وفاة ( ديبوا ) بسنوات ، وجه صفعة إلى وجه العلم والعلماء ، حيث اعترف أنه الجمجمة الأولى لم تكن لإنسان وإنما كانت لقرد كبير من نوع ( Ape ) . :sm_smile:
وقد قال عالم الأحياء ) "ف. مارش F.Marsh في كتابه (التطور أم الخلق الخاص Evolution or special creation) [ هناك مثال آخر على تزوير الأدلة هو قضية "ديبوا" الذي بعد سنوات من إعلانه الذي أحدث ضجة كبيرة، والذي قال فيه: إنه اكتشف بقايا من إنسان جاوا اعترف بأنه في الوقت نفسه وفي المكان نفسه وجد عظامًا تعود بلا شك إلى الإنسان الحالي").
إنسان نيراسكا
في عام 1922م أعلن عن اكتشاف ضرس في نبراسكا في طبقات (Snake Cook) من قبل العالمين (هـ. فيرفيلد أوزبورن) و(هارولد جي. كوك).
فبدأ الردح العلمي المؤيد لنظرية التطور ،على طريقة ردح سقيم ليبيا ( حبه فوق وحبه تحت ) ، حيث قال علماء التطور ، بأن هذه السن تحمل علامات كونها عائدة إلى (الإنسان المنتصب Pithecanthropu erectus)؛ لأنها تحمل خواصَّ إنسانية واضحة . أما (البروفيسور أوزبرون) فقال أن المخلوق صاحب هذه السن هو الحلقة المفقودة بين الإنسان والقرد ، وأطلق عليه اسم (إنسان نبراسكا Nebraska Man). وعلى الفور قام علماء نظرية التطور بإطلاق اسم لاتيني فخم ورنان على المخلوق صاحب هذه السن وهو (Hesperopihecus Harldcookii).
وقام العالم البريطاني الشهير البروفيسور (سير أليوت سمث) بكتابة (مقالة علمية ) حول (إنسان نبراسكا). بل وضع في مقالته صورًا خيالية لإنسان نبراسكا وزوجته .
وبعد ثلاث سنوات كان العالم على موعد مع فضيحة تعود عليها مع اكتشافات علماء التطور ، حيث قامة محاكمة في مدينة دايتون الأمريكية والتي سميت بمحاكمة ( اسكوبس ) ، وحضر المحاكمة ما يزيد عن عشرين ألف .
وسبب المحاكمة أن حكومة ولاية تنسي قد أقامت دعوى ضد مدرس اسمه (سكوبس) عارض صحة الإصحاح الأول من سفر التكوين حول الخلق، وقدم نظرية (دارون) بديلاً عن فكرة الخلق.وكان محامي المتهم السيد (دارو) ويساعده ثلاثة من أشهر علماء التطور، وهم الأستاذ كونكلن، والدكتور أوسبرن، والدكتور دفنبرت. أما أشهر القائمين على محاكمة المتهم فكان السياسي المعروف (وليم جيننز برين). ومع أن المحكمة أدانت المتهم، إلا أن الضجة التي أثارها أنصار التطور في الصحافة وفي المحافل العلمية جلبت عطفًا كبيرًا على المتهم وغضبًا على المحكمة التي اتهمت بمعاداة العلم وخنق حرية الرأي.
في هذه المحاكمة قدَّم هؤلاء العلماء هذه السن، (أي السن التي أطلقوا على صاحبها اسم "إنسان نبراسكا") كدليل لا ينقض على صحة نظرية التطور، وطلبوا تبرئة المتهم؛ لأنه لم يقم إلا بالتعبير عن حقيقة علمية ثابتة تشهد هذه السن عليها. وعندما اعترض السيد وليم على ضآلة هذا الدليل سخر منه هؤلاء العلماء الفطاحل! وتهكموا عليه وضحكوا منه. فكيف يحق له أن يسخر من حقيقةً علمية ( ضرس ) ، وبعد سنوات قليلة كان العالم يضحك مجدداً على علماء التطور ، حيث أتضح أن الضرس ليست ضرس إنسان ولا ضرس قرد كذلك ! :sm_smile: . فقد أثبت العلم أن الضرس ما هي إلا ضرس ( خنزير بري ) :p: ضخم من اكتشافها علماء التطور ، وعندما أنكشفت الحقيقة أقروا بخزي تعودنا عليه أن إنسان نبراسكا كذب ومهزلة كما سبقها من كذب ومهازل سابقة .
يتابع

ZALTAN
04-13-2006, 11:16 PM
1*/
سنن الترمذي -ما جاء في الصدق والكذب -
‏حدثنا ‏ ‏هناد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو معاوية ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏شقيق بن سلمة ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن مسعود ‏ ‏قال ‏
‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏عليكم بالصدق فإن الصدق يهدي إلى البر وإن البر يهدي إلى الجنة وما يزال الرجل يصدق ‏ ‏ويتحرى ‏ ‏الصدق حتى يكتب عند الله صديقا وإياكم والكذب فإن الكذب يهدي إلى الفجور وإن الفجور يهدي إلى النار وما يزال العبد يكذب ‏ ‏ويتحرى ‏ ‏الكذب حتى يكتب عند الله كذابا ‏
‏وفي ‏ ‏الباب ‏ ‏عن ‏ ‏أبي بكر الصديق ‏ ‏وعمر ‏ ‏وعبد الله بن الشخير ‏ ‏وابن عمر ‏ ‏قال ‏ ‏أبو عيسى ‏ ‏هذا ‏ ‏حديث حسن صحيح ‏

2*/
وعن عبدِ اللَّهِ بنِ عَمْرو بنِ العاص رضي اللَّه عنْهُما ، أنَّ النبي صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قال : «أَرْبعٌ منْ كُنَّ فِيهِ ، كان مُنافِقاً خالِصاً ، ومنْ كَانتْ فيهِ خَصْلَةٌ مِنْهُنَّ ، كَانتْ فِيهِ خَصْلةٌ مِنْ نِفاقٍ حتَّى يَدعَهَا : إذا اؤتُمِنَ خَانَ ، وَإذا حدَّثَ كَذَبَ ، وإذا عاهَدَ غَدَرَ ، وإذا خَاصمَ فجَرَ » متفقٌ عليه
فأعقبهم نفاقا في قلوبهم إلى يوم يلقونه بما أخلفوا الله ما وعدوه وبما كانوا يكذبون } [ التوبة : 77 ]

3*/


وقال تعالى : { إنما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون بآيات الله وأولئك هم الكاذبون} [ النحل : 105 ] . قال ابن كثير : ثم أخبر تعالى أن رسوله صلى الله عليه وسلم ليس بمفتر ولا كذاب ؛ لأنه إنما يفتري الكذب على الله وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم شرار الخلق الذين لا يؤمنون بآيات الله من الكفرة والملحدين المعروفين بالكذب عند الناس ، والرسول محمد صلى الله عليه وسلم كان أصدق الناس ، وأبرهم ، وأكملهم علما وعملا وإيمانا وإيقانا ، معروفا بالصدق في قومه لا يشك في ذلك أحد منهم بحيث لا يدعى بينهم إلا " بالأمين محمد " ، ولهذا سأل " هرقل " - ملك الروم - أبا سفيان عن تلك المسائل التي سألها من صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان فيما قال له : " هل كنتم تتهمونه بالكذب قبل أن يقول ما قال ؟ قال : لا ، فقال هرقل : فما كان ليدع الكذب على الناس ويذهب فيكذب على الله عز وجل . " تفسير ابن كثير " ( 2 / 588
فالرسول صلى الله عليه و سلم لم تتبت عليه كدبة و احدة بشهادة ألد أعدائه و كان يلقب بالصادق الأمين ..فهل نترك الصادق الأمين و نتبع من عاشوا و تغدوا بالكدب هده هي اخلاق الاسلام و أخلاق محمد صلى الله :الصدق عليه و سلم فما هي اخلاقكم با لا دينين
......

امجاد
04-13-2006, 11:33 PM
تسلم عزيزى بارك الله فيك .. لكن هو ده حاجة بالنسبة للاكاذيب والافتراءات اللى روجوا لها وخدعوا بها الناس .. اكاذيب وادعاءات مضللة تجعلك تكفر بعلومهم وعلماءهم وبجامعاتهم ومعاملهم .. موضوعك رائع وياريت نكثف جهودنا ونكشف زيف اباطيلهم وننشرها على الملأ ونفضح الاعيبهم ومكرهم .. وجزاك الله كل خير ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم