الآله الذي يريده seigi

[lightline]

إله يدخل بشار الاسد وهتلر وجورج بوش وقاتل عائلت seigi الي النعيم الدائم مع كل الناس الذين كانوا مظلومين من قبل أشر و أجرم الخلق

هنا أرى أن الاخ ليس الا بـ psychopathic

[seigi]

من اين لك هذا؟ كلامك كله مغالطة و كذب.

نحن نتحدث عن إله يدخل القاتل و الضحية كلاهما في النار لسبب بسيط و هو انهم لم يقتنعوا بالاسلام.

فالجلاد لن يدخل النار لانه جلاد! بل لانه كافر! فقط!

و الدليل ان الضحية ايضا سوف يدخل النار ان كان كافرا!

و هذا السؤال البسيط سيكشف لك مدى تهافت قولك السقيم:

هل ضحايا هتلر سيدخلون النار ام الجنة؟

هل ضحايا موسوليني سيدخلون النار ام الجنة؟

هل ضحايا القنابل النووية في اليابان سيدخلون النار ام الجنة؟

[إدريسي]

مريضان لم يقتنعا بدواء طبيب ومهدئ وصفه لهما ورفضا العلاج .. ثم قتلا بعضهما بسبب المرض فلما سنلوم الطبيب ؟!!

[Maro]

فالجلاد لن يدخل النار لانه جلاد! بل لانه كافر! فقط!
و الدليل ان الضحية ايضا سوف يدخل النار ان كان كافرا!


كلام مهترىء يا زميل ولا يساوى شيئاً !
فأنت تتحدث عن الجلاد والضحية وكأن الجلاد لم يفعل شيئاً فى حياته كلها إلا الجلد !
وكأن الضحية لم تفعل فى حياتها كلها شيئاً سوى أن تم جلدها !
وكأن ضحايا موسولينى لم يفعلوا شيئاً فى حياتهم كلها إلا أن كانوا ضحايا موسولينى !
وكأن ضحايا القنابل النووية (بتاعة أمريكا الديمقراطية بلد الحريات) لم يفعلوا شيئاً فى حياتهم كلها سوى أن كانوا ضحايا للقنابل النووية !

الحمد لله أن لنا رباً حكماً عدل
كلنا آتيه يوم القيامة فرداً
فمن يعمل مثقال ذرة خيراً: يره !
ومن يعمل مثقال ذرة شراً: يره !

[إلى حب الله]

يعني لو واحد مجرم ومغتصب وزاني وقاتل وخائن : كان ذاهب إلى جريمة جديدة بسيارته :
فقتله موسوليني مثلا ً:
فهل هذا يجعله في نظر الزميل ملاكا ًيستحق الدخول إلى الجنة ؟!!!...

صدقني زميلي :

إن كنت تريد الحق حقا ً: فأنصحك بفتح موضوع في قسم الحوارات الخاصة بشرط :
أن تتجرد فيه لطلب الحق فعلا ًبدلا ًمن حياة التناقض والمعاناة النفسية التي تحاول التواؤم معها بلا جدوى ..
وحصر الموضوع في قسم الحوارات الخاصة :
هو أجدى وأنفع لبعده عن حظوظ النفس من حب الظهور والعُجب بالرأي إلخ ..

والله يهديك ...

[مسلم أسود]

عجبت لك يا سيجي ! هل إن أجرم أحدهم و سرق و قتل و اغتصب ، ثم قتل على يد هتلر و أمثاله يكون ضحية بريئة ؟ أو على قول أبي حب الله ( ملاكاً ) ؟

من يعمل مثقال ذرة خيراً يره و من يعمل مثقال ذرة شراً يره

[واسطة العقد]

نحن نتحدث عن إله يدخل القاتل و الضحية كلاهما في النار لسبب بسيط و هو انهم لم يقتنعوا بالاسلام.

متى يدخل غير المسلم النار؟
يدخله عند تحقق شرط بسيط و هو بلوغه الحجة فشخص لم تبلغه الحجة و قتله هتلر فهل سيدخل النار؟ لا طبعًا، هذا من تزييفك او قلة علمك بما تتحدث عنه.. هؤلاء يمتحنون يوم القيامة ثم هم و ما اختاروا، هذه واحدة من ثلاث.
الثانية: ان كان حق العباد على العباد عظيمًا في نفوسنا، كحق ابٍ اطعم ابنه و سقاه و اهتم به ثم تنكر له الاب فكبرت في نفوسنا فعلة الابن العاق، فحق الله لا شك اعظم و اجل... فخالقك و رازقك و ربك و رب كل شيء قد طلب منك ان تعبده بعبادات و شرائع انت تحتاجها و هو لا يحتاج عبادتك له، فتتكبر انت يا ايها العبد الحقير.. يا من نهايته جيفة و يأكل الجيفة عن عبادة ربك و ترفض لأنك لا تشتهي و تحسب ان هذا امر يسير؟ بأي حق قررت ان التكبر على الاله و رفض عبادته امر يسير؟ لانك لا تريد ان تسلم؟ لان الصلاة خمس مرات باليوم شيء صعب؟؟
ثم ما هذا الاسلام الذي جعلتهم الاقتناع به اصعب من فهم المعادلات الذرية؟! انظر لطوائف المسلمين الجدد من شتى بلدان العالم و من شتى الخلفيات فيهم من هو اعلم منك و فيهم من هو بقدرك و فيهم من هو اجهل منك... نساء و رجال و مراهقين و عجائز و شباب، بعضهم مثقف و عالم و بعضهم عاميّ جاهل و كلٌ وجد الدليل اليقيني الذي يناسبه، فما ادعى احدٌ ان للاسلام دليلُ واحد...
و الثالثة ان الجرم ليس بالوقت المستغرق بفعله، بل بحجمه... فقاتل يقتل في 5 دقائق و مغتصب ينهي فعلته بنصف ساعة و لص ينظف البنك بظرف 45 دقيقة... هل نبقيهم بالسجن 5 دقائق و نصف ساعة و 45 دقيقة على التوالي؟
انت تتحدث عنا في عقيدة من عقائدنا انت لا تؤمن بها و هي النار، فإما ان تأخذ بما نؤمن به بخصوصها و هو اهل الفترة و اختبارهم و عدل الله المطلق، او ان تترك الجدال مرة واحدة، لكن ان تقول ان النار موجودة لكن اهل الفترة سيعذبون و الله غير عادل، هذا عبث و جدل فارغ.

[paleominius]

الإله الذي يريده سيجي هو إله كرئيس دولة ديموقرطية كباراك أوباما و يكون إلها متواضعا بحيث أنه ينخفض إلى مستوى البشر و يمنحهم حرية سبه و ضربه (و طبعا هنا الحكمة في كون الكافر مخلدا في النار لأني لن أقول "حرية كفره" فمن البديهي أنهم إن رأوه آمنوا) و يكون إلها يعطي البشر ما يشاؤون و يزيد لهم كلما زادت شهواتهم و يقطع كل مسارات التعلم و الحكمة لأنه سيقضي على كل الأخطار المحدقة بهم.
و يكون إلها لا يمتحن البشر قطعا أبدا أي أن لا يخطر ذلك على البال أصلا.
و يكون كيفما شاؤوا إن أرادوه جسدا أو أرادوه ضعيفا أو أرادوه عبدا لهم.
و يكون كشخص آخر تتعامل معه أي لا تؤذيه و لا يؤذيك و لا يدخلك النار لأنك لم تفعل له شيأ (و هذا منطق الملاحدة العرب الأغبياء و الله إني لأضحك بجنون لهذا المنطق فهم كمثل التبع للعالم و هم جهلة و عند غيابه تراهم يتنافسون و يظهرون علمهم على الغير و هم غير قادرين على ذلك)
و كما قلت و أكرر يكون إله ديموقراطي يستشير البشر بأحوالهم فهم أعلم بها -قهقهة شديدة- و لهم حلول أفضل مما جاءهم في القرءان.
و في هذه الحال هذا كائن بسيط و غير مــــــــــــــــــــــــــــــــطــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــلـــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــق أبدا.
استغفر الله و أعوذ بالله من التبعية و الجهل.

[متروي]

النار جعلها الله عز وجل لمن سمع رسالته و تكبر عليها و قال لن أعبدك يا خالق السموات و الأرض و افعل ما شئت فلما وضعه في النار جزاء كلامه و فعله أخذ بالصراخ فليصرخ كما شاء ..
ملحد مثل seigi يقول له ربه أسلم أدخلك الجنة فيقول لن أسلم و إذا أدخلتني الجنة سأصرخ !!!! قمة الجهل ..
هذا الملحد يقول أن الله عز وجل سيدخل النار حتى من بحث و اجتهد و لم يصل فنقول له كذبت فكل من أخلص النية وصل و ان لم يصل في الدنيا يعطيه الله فرصة ثانية للنجاة يوم القيامة فيختبرهم هناك و لكننا نراكم تتكبرون عن الحق و تقترحون الخرافات كالأكوان المتوازية و هلم كذبا و تلفيقا و تزويرا لتغطوا بها عورة تكبركم عن الحق الناصع ..
هذا الملحد يقول أن الله سيدخل الضحية و الجلاد دون اعتبار لفعلهما فنقول له كذبت فالله عز وجل يقتص من الشاة القرناء للشاة العجماء و سيقتص للضحية من الجلاد و كل ضحايا هتلر و موسوليني و بشار و القذافي و بوش و اوباما سيأخذون حقهم كاملا مكملا من ظلمتهم و قتلتهم و سيكون الإقتصاص عادلا و بعد أن يأخذ العباد حقهم كاملا مكملا من بعضهم البعض بالصورة التي يراها أعدل العادلين يأتي الحساب على حق الله عز وجل فمن كفر به فهو من أهل النار و النار درجات فلن يكون الكافر العادي كالكافر المجرم بل النار مفتوحة حتى للمسلمين من ذوي الذنوب و الجرائم ..
أما الخلود في النار فذلك جزاء الكفرة المتكبرين لأن طبيعتهم ترفض الإعتراف بالله فلو أعادهم الله عز و جل لنفس الإمتحان لأعادوا نفس الجواب حتى إنني قرأت لملحد يقول : إذا كان هناك عقاب و حساب نظرنا كيف نتصرف فهؤلاء فيهم الشبه التام بإبليس ليست مشكلتهم في الأدلة و البراهين بل مشكلتهم أنهم لا يريدون أن يعبدوا الله و مثلهم كثيرون كفرعون رأى البحر ينشق و مع ذلك إقتحمه ليتتبع موسى عليه السلام و أشقى الناقة رآها تخرج من الصخر و مع ذلك قتلها و كم هي الفيديوهات التي رأينا فيها الملحد دوكينز وقف متهتها بعد أن صفعته البراهين و لم تسعفه الأدلة ؟؟؟؟ أما من لم تبلغه رسالة الإسلام حقا فذلك يعطى فرصة ثانية كما قلت لينجو بنفسه و الإختبار سهل مثل إختبار الدنيا يأتي الله عز وجل بنفسه و يحضر نار جهنم بكامل رعبها و يأمر هؤلاء الذين لم تصلهم رسالة فيقف هؤلاء بين الرب و بين مخلوق له فيأمرهم بإقتحام النار و مع ذلك يوجد أمثال هذا الملحد seigi فيصور له عقله أن النجاة من هذه النار هي في معصية رب النار ...تبا لها ما أسخفها من عقول و ما أقساها من قلوب تجعل الله العظيم رب الخلائق كلها أهون الموجودين !!!!! فحقت عليهم نار جهنم حتى يعرفوا من هو رب العالمين !!!!!
ثم بعد هذا الرد نقول للملحد يا سخيف حجتك سخيفة كسخافتك عقلك فما علاقة عذاب الكفار بوجود الرب !!!! فهل يا عابد الطبيعة تراها غير موجودة لأنها في نظرك قاسية !!!!
ثم يا ملحد لما تعطي لنفسك و لجنسك قيمة لا تستحقها فأنت و أمثالكم لولا البهائم ما أمطرتم و سقيتم و لكانت الذئاب و الدود أولى بلحمكم النتن !!!!!
هذا الملحد يرى في عذاب جهنم قسوة لكنه لا يلقي بالا للحيوانات التي يأكل لحومها و يلبس جلودها و لا للنباتات التي يقطعها و يستخدمها و كأنها مسخرة له !!!!!!!!!!!!!!!!! ألا تستحق كل الكائنات أن تحظى بقانون يمنع التعدي عليها فما بالكم لا تنظرون إلى الرحمة و العدل هنا و ما هو الشيء الذي جعلكم تستعبدون باقي الكائنات فإن قلتم العقل ... قلنا كذبتم فأنتم لا تجيزون قتل و تعذيب و إجراء التجارب على المجانين و المعاتيه أمثالك من بني البشر !!! فبأي حق و أنتم أبناء جرثومة واحدة تعتدون عليها فإن قلتم البقاء للأصلح قلنا لكم و كذلك الحياة الآخرة البقاء فيها للأصلح فأنتم لا تصلحون إلا لإيقاد نار جهنم .

[بحب دينى]

يستحقون شوي جلودهم !!:
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?50072-%ED%D3%CA%CD%DE%E6%E4-%D4%E6%ED-%CC%E1%E6%CF%E5%E3-!!-%E3%D5%E6%D1-%E6%CB%C7%C6%DE%ED-!

[أميمة]

من اين لك هذا؟ كلامك كله مغالطة و كذب.

نحن نتحدث عن إله يدخل القاتل و الضحية كلاهما في النار لسبب بسيط و هو انهم لم يقتنعوا بالاسلام.

فالجلاد لن يدخل النار لانه جلاد! بل لانه كافر! فقط!

و الدليل ان الضحية ايضا سوف يدخل النار ان كان كافرا!

و هذا السؤال البسيط سيكشف لك مدى تهافت قولك السقيم:

هل ضحايا هتلر سيدخلون النار ام الجنة؟

هل ضحايا موسوليني سيدخلون النار ام الجنة؟

هل ضحايا القنابل النووية في اليابان سيدخلون النار ام الجنة؟
تَعريفُ الإسلامِ :
لغةً : الاستسلامُ والانقيادُ ، يُقالُ فلانٌ مُسلمٌ أي : مُستَسلمٌ لأمرِ الله([1]).
اصطلاحاً : (( هو الاستسلامُ لله لا لِغَيرهِ ، بِأن تَكُونَ العبادةُ والطاعةُ لَهُ والذلُّ ، وهو حَقيقةُ لا اله إلا الله ))
http://www.almenhaj.net/makal.php?linkid=1765
العقيدة لغة : مأخوذة من العقد، وهو نقيض الحلِّ، وهو يدل على الشدة والوثوق.‏

‏ وتطلق العقيدة على الأمر الذي يعتقده الإنسان، ويعقد عليه قلبه وضميره، بحيث يصير عنده حكمًا لا يقبل الشك.‏

‏ والعقيدة الإسلامية اصطلاحًا : هي مجموعة الأمور الدينية التي يجب على المسلم أن يؤمن بها، وتكون عنده يقينًا لا يمازجه شك.‏

‏ (من كتاب: عقيدة التوحيد في القرآن الكريم.. د.محمد أحمد ملكاوي، بتصرف).‏
http://jeunesse.7olm.org/t227-topic
اللادينية هي اتجاه فكري يرفض مرجعية الدين في حياة الإنسان ويؤمن بحق الإنسان في رسم حاضره ومستقبله واختيار مصيره بنفسه دون وصاية دين أو الالتزام بشريعة دينية، وترى أن النص الديني هو مجرد نص بشري محض لا ينطوي على قداسة خاصة ولا يعبر عن الحقيقة المطلقة.
ويمكن تعريفها أيضا بأنها:
الاعتقاد ببشرية الأديان، بغض النظر عن الاعتقاد بفكرة وجود إله أو آلهة أو عدم الاعتقاد بذلك.
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%84%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9
هناك طريقان :1- الاسلام ,استسلام وانقياد وطاعة وتذلل نحن المسلمون , حقاً لقد ولدنا مسلمين , ولكن مع مضي العمر ولله الحمد ادركنا المنة والنعمة والاصطفاء ورضينا بالله الهاً ورباً وآمنا باسمائه الحسنى ومنها وصفه بالحكمة المطلقة والعدل المطلق ولا نحمل ديننا الحنيف أخطاء بعض من ينتسبون له ولا يجرنا ذلك الى الابتعاد عن الدين , 2- الالحاد أو (اللادينية التي يرفض معتنقوها الاعتراف بمرجعية الدين) , وقد عرفت نفسك ب (لاديني ) فكيف تناقشون صفات الله وأسمائه الحسنى ووعده ووعيده ان كنتم لاتؤمنون (بالله- أو بالله و الدين- ) أصلاً, إلا إذا كان هدفك هو محاولة التوصل إلى الحقيقة (لو كان عندك شيء من الريبة والشك ),فأنصحك بالاتسام بالهدوء والنقاش البناء الهادف .