المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الساقطة منى الشاذلي تسب عمرو بن العاص ومعاوية وتتهمهم بالخداع



IBN KHODAIR
12-17-2012, 02:06 PM
###
ولكن سؤال هل صح عن عمرو بن العاص رضي الله عنه قول ...
سألقى لهم أمرا إن قبلوه اختلفوا وإن رفضوه اختلفوا

لانني بحثت حتى في مراجع الشيعة فلم اجد له أثر !!
فهل من مجيب ؟

IBN KHODAIR
12-17-2012, 02:38 PM
طيب الفيديو واتشال :)
عايز حد يجاوب على سؤالي ...هل للاثر ده سند او صحة
ان سيدنا عمرو بن العاص قال كدا ؟؟
عشان اتأكد بس

اخت مسلمة
12-17-2012, 03:13 PM
هذه وأسوأ منها من روايات أبو مخنف لوط بن يحيى الشيعي الذي يضع الروايات , وهو في ميزان الإعتدال كذاب متروك لا يوثق به , قال فيه ابن معين ليس بثقة وليس بشيء وقال ابن عدي عنه أنه شيعي محترق

اخت مسلمة
12-17-2012, 03:15 PM
قال راغب السرجاني في روايته لإحداث الفتنة :

حيلة رفع المصاحف

في هذه اللحظات أشار عمرو بن العاص رضى الله عنه على معاوية بن أبي سفيان رضى الله عنه برأي ينقذ به جيش الشام من الهلكة المحققة له علي أيدي الجيش العراقي، وهم حتى هذه اللحظة على يقين أنهم على الحق، وأنهم يجاهدون في سبيل الحق، وأنهم يجب أن يستمروا في مواجهة من آوى قتلة عثمان بن عفان رضى الله عنه.

فقال عمرو بن العاص لمعاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما: إني قد رأيت أمرًا لا يزيدنا هذه الساعة إلا اجتماعًا، ولا يزيدهم إلا فرقة، أرى أن نرفع المصاحف، وندعوهم إليها، فإن أجابوا كلهم إلى ذلك برد القتال، وإن اختلفوا فيما بينهم فمِن قائل: نجيبهم. وقائل: لا نجيبهم. فإذا فعلوا ذلك فشلوا وذهب ريحهم.

فأُعجب معاوية بن أبي سفيان رضى الله عنه بهذا الرأي، ونادى على بعض أفراد الجيش، وأمرهم برفع المصاحف فرفعوها، وقالوا: يا أهل العراق هذا بيننا وبينكم، قد فني الناس، فمن للثغور، ومن لجهاد المشركين والكفار؟

وعندها سمع جيش علي بن أبي طالب رضى الله عنه حدث فيه انقسام، فقال بعضهم نحكّم كتاب الله تعالى، وقال آخرون: بل نحن على الحق، ويجب أن نستمرّ في القتال.

وفي مثل هذه الأحداث تكثر روايات الشيعة الضالة المكذوبة التي تصوّر علي بن أبي طالب رضى الله عنه بأنه شتم أهل الشام، وسبّهم، ورفض هذا الأمر.

وذكر أبو مخنف لوط بن يحيى الشيعي الذي يضع الروايات، ويفتريها كذبًا وزورًا قال: إن عليًّا قال: عباد الله، امضوا إلى حقكم، وصدقكم، وقتال عدوكم، فإن معاوية، وعمرو بن العاص، وابن أبي معيط، وحبيب بن مسلمة وابن أبي سرح، والضحاك بن قيس ليسوا بأصحاب دين ولا قرآن، وأنا أعرف بهم منكم، صحبتهم أطفالاً، وصحبتهم رجالاً، فكانوا شر أطفال، وشر رجال، ويحكم، والله إنهم يقرءونها، ولا يعلمون ما فيها، وما رفعوها إلا خديعة، ودهاءً، ومكيدة.

وهذا الكلام لم يحدث على الإطلاق، ولم يصدر من علي بن أبي طالب رضى الله عنه مثل هذا الكلام، وإنما هو من وضع هذا الشيعي الكذاب الوضّاع أبي مخنف لوط بن يحيى.

IBN KHODAIR
12-17-2012, 03:22 PM
شكرا جزيلا اختي الكريمة وجعله الله في ميزان حسناتك
اذن الرواية لم تذكر بنصها هذا و الباقي من كلام الكذاب الاشر الشيعي لوط بن يحي
شكرا