إستراتيجي
04-17-2006, 11:53 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مسارات الدعوة في القرن العصري لها أبعاد مختلفة ليس كما يظنه الكثيرون
فالدعوة يجب أن تكون منظمة متكاملة تجمع جهود الدعاة جميعا بشبكة إشرافية من رجال الدين
( هذا عن مسار الدعوة المنتشرة)
وكذلك هناك مداخل الدعوة:
فهناك مثلا:
• مدخل الدعوة بعلم الكلام والمنطق والفلسفة
• وهناك مدخل الدعوة بالإعجاز العلمي وصور الإعجاز العلمي ( وقمت بعمل دليل به صور الإعجاز العلمي عرضتها علي أحد الملحدين فإذا به يفر مباشرة من الحديث ويغلقه بمجرد أن اطلع عليها).
• وهناك مدخل الدعوة بالإعجاز العددي
وهو أخطر المداخل التي لا يستطيعون الحديث نهائيا فيها ، فهي ( تبهتهم ) بمعني الكلمة ، وهذا الكلام فيما معني ما قاله م / عبد الدائم كحيل وهو سبب دخوله مجال البحث بالإعجاز العددي .
• وهناك مدخل ما زال في طور التمهيد له ، وهو مدخل المنهجية الإسلامية العلمية ، وهي تختص ببناء علوم الدنيا من القرآن الكريم ، حتى التجارب التطبيقية في الواقع والمشاريع – وهو ما أعمل فيه- .
أنا غير متقنع بالتجزئة ، ومتقنع بضم جميع الأجزاء لبعضها وجميع الأساليب لبعضها ، وضم جهود الأخوة معا كل حسبما يستطيع أن يضيف بشكل متناسق منظم:
فهذا الملحد أو غير المسلم:
فإن حدثته بعلم الكلام والمنطلق والفسلفة ، فأمامه الفرصة ليجادل ويسفسط
فقم بالدخول بالإعجاز العلمي ( فإن قال لك لست عالما بالفلك ، ولا بالأحياء ولا بالفيزياء)
فقم بالدخول بالإعجاز العددي ( فإن قال لك لست عندي وقت ومشغول بعمل وأعتذر،
فقم بالدخول بالمنهجية الإسلامية العلمية ( لتقوم بوضع مشروع لعمله الذي هو مشغول به من القرآن والسنة بأساليب إسلامية علمية – كما تم بناء مشروع خلافة أون لاين بالكامل من القرآن والسنة بأساليب إسلامية علمية)
http://www.geocities.com/estratigy/
صدقوني في التقدم الإسلامي العلمي الذي بدأ يتصاعد ببطء ، سنحاصر تماما غير المسلمين ، ولن يجرؤا علي الحديث في الدين نهائيا إلا فقط ليعلنوا إسلامهم.
قال تعالي:
يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (32) هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ (33- سورة التوبة)
وهذا مقتبس من كلام م/ عبد الدائم كحيل في حواره مع أحد الملحدين:
" وقد شاء الله أن ألتقي مع أحد الملحدين الذين تأثروا بالغرب وأفكاره المادية وأصبح كل شيء عندهم بالحسابات والأرقام. وبعد عدة مناقشات بيني وبينه اكتشفتُ بأن أسلوب التفكير عند هؤلاء الملحدين واحد، وهو أنهم يحاولون أن يخطِّئوا أي مؤمن يناقشهم في الدين، ويحاولون جاهدين أن يقنعوه بأنه إنسان مغفل، وأنه لا يوجد إله لهذا الكون، إنما هي الطبيعة بقوانينها وأزليتها.
لقد أطلعتُه على بعض الآيات القرآنية والتي تأثرتُ ببلاغتها ومعانيها عندما كنتُ أحفظها. وكنتُ أقول له: هل يمكن أن نجد في كلام البشر مثل هذه البلاغة؟ وكان جوابه على الفور: نعم "في أبيات الشعر العربي القديم ما هو أكثر بلاغة"!! وأستغفر الله، ولكن هذه هي عقيدتهم وهذا هو منهجهم في الردّ. ولكي يغلق عليّ باب النقاش في اللغة والبلاغة، أردف قائلاً: "وفي روايات الأدب الإنكليزي ما هو أكثر بلاغة أيضاً، بل في أقوال حكماء الهند وأتباع بوذا أيضاً ما هو أشد بياناً وإفصاحاً"!!!
وبعد مناقشات كثيرة حول معجزات للقرآن، مثل تنبؤ القرآن بانتصار الروم بعد هزيمتهم عام 620 ميلادية، ومثل حديث القرآن عن الأمواج الداخلية في البحر اللجي العميق، ومثل حديث القرآن عن أوتاد للجبال داخل الأرض، وغير ذلك من وجوه الإعجاز التاريخي والعلمي والتشريعي، وجدته يردّ بعبارة يكررها: "إنني لستُ عالماً بالبحار ولا الجبال ولا الجيولوجيا!!
ولم أجد أمامي سوى الإعجاز الرقمي لأناقشه فيه بعدما سدّ أي مجال للحوارـ على الرغم من عدم اقتناعي بهذا العلم وقتها. وضربتُ له مثلاً واحداً صحيحاً كنتُ قد تأكدتُ منه وهو: أول آية من القرآن هي: (بسم الله الرحمن الرحيم) عدد حروفها 19 حرفاً، وقد تكررت هذه الآية في القرآن كله 114 مرة أي من مضاعفات الرقم 19؟
ارتباك وهروب!
لقد وجدته يقف ويتأمل ويرتبك لهذه المفاجأة، فهو لم يستطع الهروب من لغة الرقم القوية. بل لم يجد أمامه إلا أن قال لي: "إن هذه مصادفة". وتابعتُ في مثال آخر أكثر تعقيداً فقلتُ له: هل تعلم أن في القرآن سوراً بدأت بحروف مقطعة حيَّرت المفسِّرين وأعيت الباحثين، ومنها سورتان في مقدمة كل منهما حرف القاف الذي هو أول حرف في كلمة (قرآن). السورة الأولى هي سورة (الشورى) والسورة الثانية هي سورة (ق)، ومع أن السورة الأولى أطول بكثير من السورة الثانية، إلا أن عدد حروف القاف في كل سورة جاء مساوياً بالضبط 57 حرفاً، وهذا العدد من مضاعفات الرقم 19 أي هو ثلاثة أضعاف الرقم 19 فهو يساوي: 19×3.
ليس هذا فحسب، بل إن مجموع حروف القاف في كلتا السورتين حيث ورد حرف القاف هو 57+57 وهذا العدد يساوي بالتمام والكمال 114 وهذا العدد هو عدد سور القرآن، وحرف القاف هو أول حرف في كلمة (قرآن)!!! والسورة الأولى بدأت بالحديث عن الوحي: (حم * عسق * كَذَلِكَ يُوحِي إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) [الشورى:1-3]. والسورة الثانية بدأت بالحديث عن القرآن: (ق وَالْقُرْآَنِ الْمَجِيدِ) [ق:1]. وفي هذا إشارة إلى أن حرف القاف في مقدمة السورتين يرمز للقرآن، وجاء تكرار هذا الحرف في كلتا السورتين مساوياً لعدد سور القرآن الـ 114.
هذا التناسق العجيب جعل صديقنا الملحد يتخبَّط ويقلب الورقة التي كتبتُ له الأرقام عليها، ويحاول أن يخطِّئ هذه الأرقام، ولكنه لم يستطع لأنني ببساطة أخبرته بأن الأعداد صحيحة ويستطيع أن يعدّ الحروف. وبعد تفكير طويل انتفض قائلاً: وهذه صدفة أيضاً! ثم قال: "إذا كان القرآن كله منظّماً بنظام رقمي كهذا فإنني سأقتنع به". "
لدرجة أن هناك مشروع نقوم حاليا بالإعداد له ، يسميه صاحب فكرته ( وهو أحمد الدويك) بمشروع المليار مسلم جدد
http://www.geocities.com/estratigy/iman/newmeliarmuslem.htm
( فقط حاليا جاري تجميع باحثين الإعجاز العددي لمراجعة بحوثهم والإتفاق علي قواعد محددة)
لا نريد الوقوف بأساليب لا نضيف إليها الجدي ولا نطورها بينما يتقدم الناس حولنا، رغم أن القرآن والسنة فيهما أساس التقدم
سورة النحل
وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ (89) إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (90)
العلماء قديما علقوا علي الآية الثانية ، قائلين فيها كل أمر ونهي
بينما العلماء حديثا يعلقوا علي الآية الأولي ويقولون فيها كل علم
فالنضم قول العلماء قديما وحديثا ونقول في الآيتين كل أمر ونهي , وكل علم.
( كلنا يدا واحدة ، وكلمة واحدة دون حواجز جغرافية ودون فواصل زمنية)
نتمني أن يضيف كل واحد من أخوتنا أسلوب جديد للدعوة بحيث في النهاية نستطيع تجميع كل هذا ونضعها في صورة شكل محدد .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(فريق التنسيق بين المواقع والمنتديات)
مسارات الدعوة في القرن العصري لها أبعاد مختلفة ليس كما يظنه الكثيرون
فالدعوة يجب أن تكون منظمة متكاملة تجمع جهود الدعاة جميعا بشبكة إشرافية من رجال الدين
( هذا عن مسار الدعوة المنتشرة)
وكذلك هناك مداخل الدعوة:
فهناك مثلا:
• مدخل الدعوة بعلم الكلام والمنطق والفلسفة
• وهناك مدخل الدعوة بالإعجاز العلمي وصور الإعجاز العلمي ( وقمت بعمل دليل به صور الإعجاز العلمي عرضتها علي أحد الملحدين فإذا به يفر مباشرة من الحديث ويغلقه بمجرد أن اطلع عليها).
• وهناك مدخل الدعوة بالإعجاز العددي
وهو أخطر المداخل التي لا يستطيعون الحديث نهائيا فيها ، فهي ( تبهتهم ) بمعني الكلمة ، وهذا الكلام فيما معني ما قاله م / عبد الدائم كحيل وهو سبب دخوله مجال البحث بالإعجاز العددي .
• وهناك مدخل ما زال في طور التمهيد له ، وهو مدخل المنهجية الإسلامية العلمية ، وهي تختص ببناء علوم الدنيا من القرآن الكريم ، حتى التجارب التطبيقية في الواقع والمشاريع – وهو ما أعمل فيه- .
أنا غير متقنع بالتجزئة ، ومتقنع بضم جميع الأجزاء لبعضها وجميع الأساليب لبعضها ، وضم جهود الأخوة معا كل حسبما يستطيع أن يضيف بشكل متناسق منظم:
فهذا الملحد أو غير المسلم:
فإن حدثته بعلم الكلام والمنطلق والفسلفة ، فأمامه الفرصة ليجادل ويسفسط
فقم بالدخول بالإعجاز العلمي ( فإن قال لك لست عالما بالفلك ، ولا بالأحياء ولا بالفيزياء)
فقم بالدخول بالإعجاز العددي ( فإن قال لك لست عندي وقت ومشغول بعمل وأعتذر،
فقم بالدخول بالمنهجية الإسلامية العلمية ( لتقوم بوضع مشروع لعمله الذي هو مشغول به من القرآن والسنة بأساليب إسلامية علمية – كما تم بناء مشروع خلافة أون لاين بالكامل من القرآن والسنة بأساليب إسلامية علمية)
http://www.geocities.com/estratigy/
صدقوني في التقدم الإسلامي العلمي الذي بدأ يتصاعد ببطء ، سنحاصر تماما غير المسلمين ، ولن يجرؤا علي الحديث في الدين نهائيا إلا فقط ليعلنوا إسلامهم.
قال تعالي:
يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (32) هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ (33- سورة التوبة)
وهذا مقتبس من كلام م/ عبد الدائم كحيل في حواره مع أحد الملحدين:
" وقد شاء الله أن ألتقي مع أحد الملحدين الذين تأثروا بالغرب وأفكاره المادية وأصبح كل شيء عندهم بالحسابات والأرقام. وبعد عدة مناقشات بيني وبينه اكتشفتُ بأن أسلوب التفكير عند هؤلاء الملحدين واحد، وهو أنهم يحاولون أن يخطِّئوا أي مؤمن يناقشهم في الدين، ويحاولون جاهدين أن يقنعوه بأنه إنسان مغفل، وأنه لا يوجد إله لهذا الكون، إنما هي الطبيعة بقوانينها وأزليتها.
لقد أطلعتُه على بعض الآيات القرآنية والتي تأثرتُ ببلاغتها ومعانيها عندما كنتُ أحفظها. وكنتُ أقول له: هل يمكن أن نجد في كلام البشر مثل هذه البلاغة؟ وكان جوابه على الفور: نعم "في أبيات الشعر العربي القديم ما هو أكثر بلاغة"!! وأستغفر الله، ولكن هذه هي عقيدتهم وهذا هو منهجهم في الردّ. ولكي يغلق عليّ باب النقاش في اللغة والبلاغة، أردف قائلاً: "وفي روايات الأدب الإنكليزي ما هو أكثر بلاغة أيضاً، بل في أقوال حكماء الهند وأتباع بوذا أيضاً ما هو أشد بياناً وإفصاحاً"!!!
وبعد مناقشات كثيرة حول معجزات للقرآن، مثل تنبؤ القرآن بانتصار الروم بعد هزيمتهم عام 620 ميلادية، ومثل حديث القرآن عن الأمواج الداخلية في البحر اللجي العميق، ومثل حديث القرآن عن أوتاد للجبال داخل الأرض، وغير ذلك من وجوه الإعجاز التاريخي والعلمي والتشريعي، وجدته يردّ بعبارة يكررها: "إنني لستُ عالماً بالبحار ولا الجبال ولا الجيولوجيا!!
ولم أجد أمامي سوى الإعجاز الرقمي لأناقشه فيه بعدما سدّ أي مجال للحوارـ على الرغم من عدم اقتناعي بهذا العلم وقتها. وضربتُ له مثلاً واحداً صحيحاً كنتُ قد تأكدتُ منه وهو: أول آية من القرآن هي: (بسم الله الرحمن الرحيم) عدد حروفها 19 حرفاً، وقد تكررت هذه الآية في القرآن كله 114 مرة أي من مضاعفات الرقم 19؟
ارتباك وهروب!
لقد وجدته يقف ويتأمل ويرتبك لهذه المفاجأة، فهو لم يستطع الهروب من لغة الرقم القوية. بل لم يجد أمامه إلا أن قال لي: "إن هذه مصادفة". وتابعتُ في مثال آخر أكثر تعقيداً فقلتُ له: هل تعلم أن في القرآن سوراً بدأت بحروف مقطعة حيَّرت المفسِّرين وأعيت الباحثين، ومنها سورتان في مقدمة كل منهما حرف القاف الذي هو أول حرف في كلمة (قرآن). السورة الأولى هي سورة (الشورى) والسورة الثانية هي سورة (ق)، ومع أن السورة الأولى أطول بكثير من السورة الثانية، إلا أن عدد حروف القاف في كل سورة جاء مساوياً بالضبط 57 حرفاً، وهذا العدد من مضاعفات الرقم 19 أي هو ثلاثة أضعاف الرقم 19 فهو يساوي: 19×3.
ليس هذا فحسب، بل إن مجموع حروف القاف في كلتا السورتين حيث ورد حرف القاف هو 57+57 وهذا العدد يساوي بالتمام والكمال 114 وهذا العدد هو عدد سور القرآن، وحرف القاف هو أول حرف في كلمة (قرآن)!!! والسورة الأولى بدأت بالحديث عن الوحي: (حم * عسق * كَذَلِكَ يُوحِي إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) [الشورى:1-3]. والسورة الثانية بدأت بالحديث عن القرآن: (ق وَالْقُرْآَنِ الْمَجِيدِ) [ق:1]. وفي هذا إشارة إلى أن حرف القاف في مقدمة السورتين يرمز للقرآن، وجاء تكرار هذا الحرف في كلتا السورتين مساوياً لعدد سور القرآن الـ 114.
هذا التناسق العجيب جعل صديقنا الملحد يتخبَّط ويقلب الورقة التي كتبتُ له الأرقام عليها، ويحاول أن يخطِّئ هذه الأرقام، ولكنه لم يستطع لأنني ببساطة أخبرته بأن الأعداد صحيحة ويستطيع أن يعدّ الحروف. وبعد تفكير طويل انتفض قائلاً: وهذه صدفة أيضاً! ثم قال: "إذا كان القرآن كله منظّماً بنظام رقمي كهذا فإنني سأقتنع به". "
لدرجة أن هناك مشروع نقوم حاليا بالإعداد له ، يسميه صاحب فكرته ( وهو أحمد الدويك) بمشروع المليار مسلم جدد
http://www.geocities.com/estratigy/iman/newmeliarmuslem.htm
( فقط حاليا جاري تجميع باحثين الإعجاز العددي لمراجعة بحوثهم والإتفاق علي قواعد محددة)
لا نريد الوقوف بأساليب لا نضيف إليها الجدي ولا نطورها بينما يتقدم الناس حولنا، رغم أن القرآن والسنة فيهما أساس التقدم
سورة النحل
وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ (89) إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (90)
العلماء قديما علقوا علي الآية الثانية ، قائلين فيها كل أمر ونهي
بينما العلماء حديثا يعلقوا علي الآية الأولي ويقولون فيها كل علم
فالنضم قول العلماء قديما وحديثا ونقول في الآيتين كل أمر ونهي , وكل علم.
( كلنا يدا واحدة ، وكلمة واحدة دون حواجز جغرافية ودون فواصل زمنية)
نتمني أن يضيف كل واحد من أخوتنا أسلوب جديد للدعوة بحيث في النهاية نستطيع تجميع كل هذا ونضعها في صورة شكل محدد .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(فريق التنسيق بين المواقع والمنتديات)