البراء بن مالك 11
01-10-2013, 09:16 PM
الســلام عليــكم ورحمـــة اللــــه :emrose:
عندما يطرح الملاحدة شبهة ما أو موضوعا للنقاش ويدخل أحد المسلمين لرد الشبهة أو لصنع نقاش هادف عقلانى يلتف حوله الملاحدة ويحاصروه من كل جانب وتجدهم يأتون بشبهة من الشرق وشبهة من الغرب ليجتمعون عليه كالكلاب الضالة.. كلٌ يشارك بما يجده فى سبيل اسكاته وعدم خدش التاج الإلحادى ..
هؤلاء الملاحدة المغتربين والمأجورين من الخارج ينفقون أموالهم وحياتهم المظلة البائسة فى سبيل الصد عن سبيل الله .. فى حين أننا نستطيع أن ننسف قصر الإلحاد الأسود بأهله فى أفل من ليله واحده..
لماذا لا يجتمع بعض من الدعاة فى جميع المجالات من علماء الحديث والتفسير والعقيدة والفقه والعلوم البشرية الأخرى وطلاب العلم ... لنعتدى عليهم بمثل ما اعتدو علينا .
نتكاثر ونتجمع عليهم فى شبهاتهم وسمومهم ونمحيها وكلُ بما لديه من حق حتى نسقط التاج اللادينى والإلحادى ويهوى العرش المزيف بما فيه وتظهر حقيقته التافهة أمام المسلمين والملحدين المتشككين ..
لو تفرغنا جميعا يوم كل سنة لأسقطنا هذه المنظمات الماسونية الحقيرة فى أسابيع قليله على الشبكة وربما أغلقناها بعد أن تظهر بضاعتهم المدلسة الفاسدة أمام العامة ...
إن خير وسيلة للدفاع هى الهجوم . ولقد قال النبى صلى الله عليه وسلم (( لأن يهدى بك الله رجلا واحدا خير لك من حمر النعم ))
ومن يقول أننا سنعطى لهذه المواقع شهرة فصدقنى ياعزيزى أصبحت هذه المواقع مشهورة منذ زمن ولا فرار فليس هناك اسهل من الفتن فى توغلها للامم والانفس خاصة فى هذا الزمن الذى صار يتكلم فيه الرويبضات ويصدق فيه الكاذبون ويكذب الصادقون .
والملاحدة ينشرون سمومهم على كل طريق يجدونه مفتوح مثل تويتر والفيس بوك والماسنجر عن طريق الرسائل والمواقع . انها رسالة مظلمه لديهم يريدونها أن تمر على أيدى الجميع حتى تظلم قلوبهم وحياتهم ..
فالحل هو الهجوم المفاجىء على موقعهم لقسم ظهورهم يجب أن يجتمع العلماء فى مجالات عده والدعاة والفصحاء من طلاب العلم . ولن يفرون بمكرهم من سيف الحقيقة .
ولا أحد ينكر ان كل ما ننفقه من وقت للدعوة يرده الله اليه سعاده وانشراح ورضا
وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ
عندما يطرح الملاحدة شبهة ما أو موضوعا للنقاش ويدخل أحد المسلمين لرد الشبهة أو لصنع نقاش هادف عقلانى يلتف حوله الملاحدة ويحاصروه من كل جانب وتجدهم يأتون بشبهة من الشرق وشبهة من الغرب ليجتمعون عليه كالكلاب الضالة.. كلٌ يشارك بما يجده فى سبيل اسكاته وعدم خدش التاج الإلحادى ..
هؤلاء الملاحدة المغتربين والمأجورين من الخارج ينفقون أموالهم وحياتهم المظلة البائسة فى سبيل الصد عن سبيل الله .. فى حين أننا نستطيع أن ننسف قصر الإلحاد الأسود بأهله فى أفل من ليله واحده..
لماذا لا يجتمع بعض من الدعاة فى جميع المجالات من علماء الحديث والتفسير والعقيدة والفقه والعلوم البشرية الأخرى وطلاب العلم ... لنعتدى عليهم بمثل ما اعتدو علينا .
نتكاثر ونتجمع عليهم فى شبهاتهم وسمومهم ونمحيها وكلُ بما لديه من حق حتى نسقط التاج اللادينى والإلحادى ويهوى العرش المزيف بما فيه وتظهر حقيقته التافهة أمام المسلمين والملحدين المتشككين ..
لو تفرغنا جميعا يوم كل سنة لأسقطنا هذه المنظمات الماسونية الحقيرة فى أسابيع قليله على الشبكة وربما أغلقناها بعد أن تظهر بضاعتهم المدلسة الفاسدة أمام العامة ...
إن خير وسيلة للدفاع هى الهجوم . ولقد قال النبى صلى الله عليه وسلم (( لأن يهدى بك الله رجلا واحدا خير لك من حمر النعم ))
ومن يقول أننا سنعطى لهذه المواقع شهرة فصدقنى ياعزيزى أصبحت هذه المواقع مشهورة منذ زمن ولا فرار فليس هناك اسهل من الفتن فى توغلها للامم والانفس خاصة فى هذا الزمن الذى صار يتكلم فيه الرويبضات ويصدق فيه الكاذبون ويكذب الصادقون .
والملاحدة ينشرون سمومهم على كل طريق يجدونه مفتوح مثل تويتر والفيس بوك والماسنجر عن طريق الرسائل والمواقع . انها رسالة مظلمه لديهم يريدونها أن تمر على أيدى الجميع حتى تظلم قلوبهم وحياتهم ..
فالحل هو الهجوم المفاجىء على موقعهم لقسم ظهورهم يجب أن يجتمع العلماء فى مجالات عده والدعاة والفصحاء من طلاب العلم . ولن يفرون بمكرهم من سيف الحقيقة .
ولا أحد ينكر ان كل ما ننفقه من وقت للدعوة يرده الله اليه سعاده وانشراح ورضا
وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ