المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل هؤلاء ممثلين الاسلام ؟؟



الحر التميمي
02-04-2013, 07:37 PM
يعني قولوا لي كيف ممكن أي انسان يقرا هالخبر :


ف ب — قضت محكمة سعودية بتبرئة الداعية السعودي فيحان الغامدي المتهم باغتصاب ابنته وعمرها خمس سنوات وتعذيبها حتى الموت وذلك حسب ما أعلنه ناشطون حقوقيون اليوم السبت. وقال الناشطون إن المحكمة حكمت على المتهم بدفع الدية مقابل إسقاط جميع التهم.

شاهد المحتوى الأصلي على شبكة معنا الترفيهية الحكم على الداعية السعودي فيحان الغامدي والد الطفلة المعنفة لمى بالبراءة من تهمة تعذيب واغتصاب ابنته


هل هذه هي الشريعة ؟
لو كان واحد مسكين فلبيني أو هندي كان شفتو العجايب فيه

صدقوني أخجل كشخص خليجي عن كل بلادنا العربية انه امثال هؤلاء الانجاس يمثلوا الاسلام ...
يا حسرتنا ..

قال بنحكم العالم ... خلينا نعرف نحكم نفسنا بالاول

مسلم أسود
02-04-2013, 08:16 PM
شرذمة قليلون

مشرف 7
02-04-2013, 08:26 PM
إذا كان هناك عتاب أخي , فهو على القنوات التي تدعي التدين ثم تقدم كل مَن هب ودب على أنه داعية إسلامي وشيخ ! حتى الفنانين التائبين , فبمجرد توبتهم فقد تأهلوا بذلك للدعوة والفتيا وهداية الناس عندهم ! والشاهد أن سيرة هذا الرجل لا ينطبق عليها ما يظنه القاريء أو السامع لأول وهلة من أنه يمثل الشيوخ والدعاة والإسلام . وسوف أعرض نبذة عن سيرته كما هو متداول على النت منذ فترة , وأما إذا كنت تقصد القضاء , فالخلل في القضاء موجود في كل مكان وزمان حتى السعودية , وأمراض الابتعاد عن الدين وتحكيم الشرع في [الجميع] عامي وأمير وحاكم ومسؤول واحدة في كل بلد .
وإليك نبذة عن حياة هذا الرجل أنقلها وعهدتها على ناشريها ومتداوليها في النت كما قلت فلست بمتابعه ولا القنوات التي يظهر فيها


أثار الداعية الإسلامي فيحان الغامدي، جدلاً واسعاً وسط في الأوساط السعودية بقتلة لابنته ذات الخمسة أعوام بحجة شكة في سلوكها، فكان لابد من الوقوف على حياته التي تسبق دخوله في المجال الدعوي، والتي يقدمها Gololy في السطور القادمة على لسان الداعية المثير للجدل:-
الغامدي قال إن قصته بدأت منذ كان عمره سنة وثلاثة أشهر حيث طلق والده أمه، وبدأ حياته في الضياع ودخل والده السجن وأمه تزوجت من غيره، وتكفلت إحدى أقاربه بأخيه الأصغر، أما هو فقد أخذته جدته لأبيه، فعاش حياة الخدم والضرب والقسوة، وأخذ ينتقل من بيت إلى أخر، وأصبحت حياته جحيماً بحسب تعبيره.
الغامدي في سن التاسعة ترك الدراسة وبدأ رحلته للبحث عن أمه، حتى وجده بعض أهل الخير فذهبوا به إليها ولكن زوجها لم يتقبله حسب ما ذكرته صحيفة «الوطن السعودية».
حل الغامدي بعدها ضيفاً في دار أيتام ومكث بها حتى الثالثة عشر من عمره، وخرج إلى رحلة الدمار وتعاطي المخدرات، والسفر من مكان لآخر، وأُوقف كثيراً ودخل مستشفى الأمل عدة مرات.
صاحب حادثة قتل ابنته ذكر أنه بعد ذلك وجد أخيه الأصغر ففرح به كثيراً، وكان أفضل منه بكثير، فهو مستقيم حظي بعناية واهتمام وتربية أفضل منه، فالمرأة التي ربته أحسنت تربيته ومعاملته، وذكر أنه ما إن فرح بلقاء أخيه محمد حتى بلغه نبأ وفاته في حادث مروري.
الغامدي بعدها فكر في الاستقامة، وفي إحدى ليالي رمضان وفي العشر الأواخر وهو في سيارته كان يستمع لأنشودة، فبكى وتألم وندم وعزم على العودة إلى الله.
وكانت هذه نقطة التحول في حياته، فقد اعتكف في أحد المساجد في رمضان وكان معه عدد كبير من الدعاة الذين عرفوا بحكايات تشرده منذ أن كان عمره 9 سنوات إلى 26 سنة وإدمانه المخدرات، فساعدوه في إيجاد وظيفة بوزارة التربية والتعليم، والزواج، وتحول من مدمن إلى داعية ومعالج اجتماعي ونفسي من الإدمان ورأس ماله تجربته الواقعية.

مشرف 7
02-07-2013, 01:07 PM
للأمانة - وأنا أعرف استباق العلمانيين والليبراليين بالشائعات للتقليب على الشرع والإسلام - فالقضية لم يُحكم فيها بعد , وإن كان ذلك لا يؤثر في كلامي السابق شيئا عن الرجل وتقديمه كداعية شيخ , أو عن وجود الكثير من الخلل في القضاء في بلادنا . ولكن الأمانة تقتضي أن لا نعمم بل ننزل كل حالة منزلتها إذا تحدثنا عنها تحديدا , وقد وصلني ذلك الخبر اليوم

http://alhayat.com/Details/480561


المتحدث باسم «العدل»: قضية «الطفلة لمى» لم يصدر فيها حكم
الرياض - «الحياة»
الخميس ٧ فبراير ٢٠١٣
أكد المتحدث الرسمي باسم وزارة العدل فهد بن عبدالله البكران أن ما نُشر في بعض الصحف والمواقع الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي بشأن الحكم على المتهم بقتل ابنته (الطفلة لمى)، غير صحيح، وأن القضية تحت نظر القضاء ولم يصدر فيها حكم حتى الآن.
وأوضح أن القضاء لا يزال ينظر في القضية المذكورة، ولم يصدر فيها حكم بعد، وهي محل اهتمام القضاء، وسيصدر الحكم فيها قريباً، بعد استيفاء ما لدى أطراف القضية.
ولفت إلى أن وكيل المدعى عليهما طلب تزويده بصحيفة دعوى المدعية للإجابة عنها في الجلسة المقبلة، والمقررة يوم الأربعاء 3-4-1434هـ، علماً بأن المدعى عليه (والد الطفلة) لا يزال سجيناً حتى الآن.
وأشار إلى ضرورة البعد عن إثارة الحديث أو النشر عن القضايا التي لا تزال تحت نظر القضاء، إلا بإذن من ناظر القضية، وفقاً لما ينص عليه نظام المطبوعات والنشر، مشدداً على رجال الإعلام بتحري الدقة في استقاء المعلومة من مصدرها، منعاً للبس وتضليل الرأي العام بمعلومات غير صحيحة.