المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم



إنسان فهد
06-15-2013, 11:44 PM
هل من أحد يستطيع تفسير هذه الآية (وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا)؟
ما الذي شبه لهم ولماذا شبه لهم ؟
القرآن يذكر ثلاثة أمور القتل والرفع والتشبيه.
فلماذا لم يرفعه الله دون أن يقتل هو أو غيره؟ هل يريد أن يضل اليهود والنصارى؟
أو يمكن اليهود منه؟ لقد قتلوا غيره من الأنبياء. فلماذا يرفعه الله ويلقي شبهه على غيره؟
لماذا شبه لهم؟؟؟

متروي
06-16-2013, 02:53 AM
اليهود قتلوا رجلا ظنوا أنه المسيح عليه السلام و لم يكن هو فأين الإشكال ؟؟؟؟
الله عز وجل رفع المسيح إليه و انتهى الأمر لكن اليهود قتلوا غيره مثلما يحدث في كل زمان و مكان يُشتبه في أناس فيؤخذون خطأ و يدفعون الثمن خطأ .
أما لما ترك الله هذا الرجل يموت فلنفس السبب الذي يترك من أجله كل بني آدم يموتون و هو حلول الأجل ؟؟؟
و أما هل أراد اضلال اليهود و النصارى فالله عز وجل رفع نبيه و هم بجهلهم قتلوا غيره و قد صرح القرآن أنهم شكوا في كون المقبوض عليه ليس المسيح (وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا) و مع ذلك على عادة الطغاة كل زمان و مكان يريدون فقط اظهار قوتهم و أنه لا ينج من بقبضتهم أحد و لو بقتل المظلومين .
أما لما رفع الله المسيح و لم يسمح بقتله فذلك لأن مهمته لم تكتمل فلا يزال في عمره بقية .
و أما لما شبه لهم فالحكام الطغاة دائما و أبدا تشتبه فيمن يبحثون عنه و حتى اليوم مع وجود الصور و البصمات و الكاميرات و مع ذلك لا يتأكدون من الشخص إلا بالدي ان اي فكيف بالزمن القديم لا صور ولا شيء فحتى رسول الله صلى الله عليه وسلم قتلت قريشا شبيها له و ظنوه هو النبي صلى الله عليه و سلم مع أنهم أقاربه و أهله ؟؟؟

يوسف فارس
06-16-2013, 09:26 PM
هل تسمحون لى ان اوضح لكم ما تحويه هذه المشاركه عن حدث الصلب من اخطاء تضر بالاسلام اكثر مما تفيد ؟؟؟
يوسف فارس

lightline
06-16-2013, 09:29 PM
هل تسمحون لى ان اوضح لكم ما تحويه هذه المشاركه عن حدث الصلب من اخطاء تضر بالاسلام اكثر مما تفيد ؟؟؟
يوسف فارس

سؤال لماذا يعبد النصارى شخص له جهاز تناسلي ؟

إنسان فهد
06-17-2013, 07:07 PM
زميلي متروي هل تريد أن تقول إن الله رفع عيسى ثم ترك اليهود والنصارى يتوهمون قتله؟ أليس في هذا إضلال لهم؟ ثم إن وفاة عيسى ابن مريم ثابتة في كتاب الله:
يقول اِلله فِي سِورة اِلمائدة:”وإذ قال الله يا عيسى ابن مريم أأنت قُلت للنَّاس اتَّخذُوني وأُمِّي إلهين من دُون اللهَّ قال سُبحانك ما يكُونُ لي أن أقُول ما ليس لي بحقٍّ إن كُنتُ قُلتُهُ فقد علمتهُ تعلمُ ما في نفسي ولا أعلمُ ما في نفسك إنَّك أنت علَّامُ الغُيُو ب ما قُلتُ لهُم إلَّا ما أمرتني به أن اعبدوا الله ربِّي وربَّكُم وكُنتُ عليهم شهيدا ما دُمتُ فيهم فلمَّا توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم وأنت على كل شيء شهيد".
ويقول فِي سِورة آِل عِمران: "وإذ قال الله يا عيسى إنِّي مُتوفِّيك ورافعُك إليَّ ومُطهِّرُك من الَّذين كفرُوا وجاعل الَّذين اتَّبعُوك فوق الَّذين كفرُوا إلى يوم القيامة ثُمَّ إليَّ مرجعُكُم فأحكُمُ بينكُم في ما كُنتُم فيه تختلفُون".
وحتى لا يظهر الخلاف بِين كِناب الله والأحاديث اِلمنسوبة إِلى رِسول اِلله صِلى اِللهِ عليه وِسلم وِالتي تِنبئ بِنزول عِيسى عليه اِلسلام فِي آِخر اِلزمان، أول بِعض المفسرون قوله تعالى في سِورة آِل عِمران (إني متوفيك ورافعك إلي)،فقالوا معنى متوفيك أي وفاة نوم، وقال آخرون:يعني إِني قِابضك.ِ
ومن يِتتبع كِِلمة اِلوفاة وِالكلمات اِلمشتقة مِنها -ِوالتي تِعني اِلموت أِو اِلنوم- فِِي كِتاب اِلله سِبحانهِ وتعالى يِجد أِنها إِذا أِريد بِها اِلنوم فِلا بِد مِن أِن تِأتي قِرينة تِدل عِلى ذِلك:ِِ
"وهو الذي يتوفاكم بالليل ويعلم ما جرحتم بالنهار ثم يبعثكم فيه ليقضى اجل مسمى ثم إليه مرجعكم ثم ينبئكم بما كنتم تعملون"
"الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الأخرى إلى اجل مسمى ان في ذلك لآيات لقوم يتفكرون"
وأما إِذا أِطلقت دِون قِرينة فِلا تِدل إِلا عِلى اِلموت وِالأمثلة عِلى ذِلك كِثيرة:ِ
"واما نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفينك ) فإلينا مرجعهم ثم الله شهيد على ما يفعلون"
"رب قد آتيتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث فاطر السماوات والأرض أنت وليي في الدنيا والآخرة توفني مسلما وألحقني بالصالحين”
"وان ما نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفينك فإنما عليك البلاغ وعلينا الحساب"
"الذين تتوفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم فالقوا السلم ما كنا نعمل من سوء بلى ان الله عليم بما كنتم تعملون"
"الذين تتوفاهم الملائكة طيبين يقولون سلام عليكم ادخلوا الجنة بما كنتم تعملون"
والله خلقكم ثم يتوفاكم ومنكم من يرد إلى أرذل العمر لكي لا يعلم بعد علم شيئا ان الله عليم قدير"
"يا أيها الناس ان كنتم في ريب من البعث فانا خلقناكم من تراب ثم من نطفة ثم من علقة ثم من مضغة مخلقة وغير مخلقة لنبين لكم ونقر في الأرحام ما نشاء إلى اجل مسمى ثم نخرجكم طفلا ثم لتبلغوا أشدكم ومنكم من يتوفى ومنكم من يرد إلى أرذل العمر لكيلا يعلم من بعد علم شيئا وترى الأرض هامدة فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت وأنبتت من كل زوج بهيج"
"هو الذي خلقكم من تراب ثم من نطفة ثم من علقة ثم يخرجكم طفلا ثم لتبلغوا أشدكم ثم لتكونوا شيوخا ومنكم من يتوفى من قبل وِلتبلغوا أجلا مسمى ولعلكم تعقلون"
"فاصبر ان وعد الله حق فإما نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفينك فإلينا يرجعون"
ولم تِأت قِرينة تِدل عِلى أِن كِلمة "ِمتوفيك" فِي سِورة آِل عِمران وِكلمة "ِتوفيتني" فِي سِورة اِلمائدةِ تدل عِلى اِلنوم،فلماذا نِرجح أِنها تِدل عِلى اِلنوم -ِأو أِي مِعنى لِلتوفي غِير اِلموت- وِِلا تِدل عِلىِ الموت!؟ِ
"اذ قال الله يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلي ومطهرك من الذين كفروا وجاعل الذين اتبعوك فوق الذين كفروا إلى يوم القيامة ثم إلي مرجعكم فاحكم بينكم فيما كنتم فيه تختلفون"
"ما قلت لهم إلا ما أمرتني به ان اعبدوا الله ربي وربكم وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم وأنت على كل شيء شهيد"
وحمل اِلآية عِِلى اِلنوم بِالنسبة لِعيسى عِليه اِلسلام لِا مِعنى لِه، لِأنه إِذا أِراد اِلله سِبحانه وِتعالىِ رفعه لِم يِلزم أِن يِنام؛ وِلأن اِلنوم حِينئذ وِسيلة لِلرفع فِلا يِنبغي اِلاهتمام بِذكره حِينئذ، فينتهي اِلنومِ عند اِلانتهاء مِن اِلرفع. وِكأنه لِم يِحدث نِوم مِطلقاِ.
وِلكن اِلآية مِن سِورة اِلمائدة؛ تِدل دِلالة لِا لِبس فِيها عِلى أِنه عِليه اِلسلام قِد تِوفي اِلوفاة اِلمعروفةِ التي تِحول بِين اِلمرء وِبين عِلم مِا يِقع فِي اِلأرض (فلمَّا توفَّيتني كُنت أنت الرَّقيب عليهم وأنت على كُلِّ شيءٍ شهيد)
ولا سِبيل إِلى اِلقول بِأن اِلوفاة هِنا مِراد بِها وِفاة عِيسى بِعد نِزوله مِن اِلسماء بِناء عِلى زِعم مِنِ يرى أِنه حِي فِي اِلسماء، وِأنه سِينزل مِنها آخر اِلزمان، لِأن اِلآية ظِاهرة فِي تِحديد عِلاقته بِقومهِ الذين كِان فِيهم قِبل اِلوفاة، لِا بِالقوم اِلذين يِكونون آِخر اِلزمان ،ِ وِفي اِلآية اِلأولى قِال تِعالى:ِِ
(ورافعك إِلي) بعد قِوله (إني متوفيك) ،ِ فِدل ذِلك عِلى أِن اِلرفع جِاء بِعد اِلتوفي،وهو اِلموت.ِ
وقد اِستدل رِسول اِلله صِلى اِلله عِليه وِسلم بِالآية اِلكريمة" فلمَّا توفَّيتني كُنت أنت الرَّقيب عليهم وأنت على كُلِّ شيءٍ شهيد " عِلى عِِدم مِسؤوليته عِلى أِمته مِن بِعد وِفاته ،ِ فِقال:يا أيها الناس: إنكم محشورون إلى الله حفاة عراة غرلا... ألا وإنه يجاء برجال من أمتي فيؤخذ بهم ذات
الشمال، فأقول: يا رب أصيحابي، فيقال: إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك. فأقول كما قال العبد الصالح: (وكنت عليهم شهيدا عليهم ما دمت فيهم، فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم).
وِالقول بِأن عِيسى عِليه اِلسلام رِفع بِروحه وِجسده إِلى اِلسماء يِحيا حِياة دِنيوية يِخالف قِول اِللهِ سبحانه وِتعالى فِي سِورة اِلأنبياء: (وما أرسلنا قبلك إ لَّا رجالا نُوحي إليهم فاسأ لُوا أهل الذِّكر إن كُنتُم لا تعلمُو ن وما جعلناهُم جسدا لا يأكُلُون الطَّعام وما كانُوا خالدين ).
كما نِذكر مِن يِقول إِن عِيسى عِليه اِلسلام رِفع بِروحه وِجسده إِلى اِلسماء يِحيا حِياة دِنيوية بِقولِ عيسى عِليه اِلسلام كِما جِاء فِي سِورة مِريم "وجعلنى مُباركا أينما كُنتُ وأوۡصانى بالصَّلاة والزَّكاة مادُمتُ حيّا" فنقول: كِيف يِؤدي عِيسى عِليه اِلسلام اِلزكاة وِهو حِي يِحيا حِياةِ دنيوية فِي اِلسماء، وِلمن يِدفع اِلزكاة!؟ِ
ولقد حِاول بِعضهم تِأويل قِوله سِبحانه وِتعالى فِي سِورة اِلنساء: "وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته ويوم القيامة يكون عليهم شهيدا" فقال بِعضهم:ِ مِعنى ذِلك: (وإن مِن أِهل اِلكتاب إِلاِ ليؤمنن بِه ) يعني بعيسى ( قبل مِوته ) يعني :ِ قِبل مِوت عيسى – عليه اِلسلام –ِ أِي بِعد نِزوله فِيِ آخر اِلزمان.
قِال اِبن جِرير فِي تِفسيره لِلآية اِلكريمة:فقال بِعضهم :ِ مِعنى ذِلك : " وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به "، يِعني : بعيسى " قبل مِوته" ،ِ يِعني:ِ قِبل مِوت عيسى يوجه ذِلك إِلى أِن جِميعهمِ يصدقون بِه إِذا نِزل لِقتل اِلدجال ،ِ فِتصير اِلملل كِلها وِاحدة ،ِ وِهي مِلة اِلإسلام اِلحنيفية ،ِ دِينِ
إبراهيم صِلى اِلله عِليه وِسلم، ويقول اِبن جِرير:" وِقال آِخرون :ِ يِعني بِذلك :ِ وِإن مِن أِهل اِلكتاب إِلا لِيؤمنن بعيسى،ِ قبل مِوتِ الكتابي .ِ يِوجه ذِلك إِلى أِنه إِذا عِاين عِلم اِلحق مِن اِلباطل ،ِ لِأن كِل مِن نِزل بِه اِلموت لِمِ تخرج نفسه حِتى يِتبين لِه اِلحق مِن اِلباطل فِي دِينه"
قوله تِعالى : وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته قال ابن عِباس وِالحسنِ ومجاهدِ وعكرمةِ: المعنى لِِيؤمنن بالمسيح قبل مِوته أِي اِلكتابي ؛ِ فِالهاء اِلأولى عِائدة عِلى عيسى ،ِ والثانية عِلى اِلكتابي ؛ِ وِذلك أِنه لِيس أِحد مِن أِهل اِلكتاب اليهود والنصارى إلا وِيؤمن بعيسى عليهِ السلام إِذا عِاين اِلملك ،ِ وِلكنه إِيمان لِا يِنفع ؛ِ لِأنه إِيمان عِند اِليأس وِحين اِلتلبس بِحالة اِلموتِ؛ فاليهودي يِقر فِي ذِلك اِلوقت بِأنه رِسول اِلله ،ِ وِالنصراني يِقر بِأنه كِان رِسول اِللهِ وهذا ظِاهر فِي قِوله تِعالى "ِ وإن من أهل الكتاب" فِهذا يِشمل عِموم أِهل اِلكتاب فِي جِميع اِلعصورِ، مِنذ وِفاة عِيسى عِليه اِلسلام إِلى أِن تِقوم اِلساعة، وِلا يِقتصر عِلى أِهل اِلكتاب بِعد نِزول عِيسىِ عليه اِلسلام، كِما فِهم اِلذين قِالوا :ِ "ِقبل مِوته" ،ِ يِعني :ِ قِبل مِوت عيسى عِليه اِلسلام.ِ
وحاول آِخرون تِأويل قِوله تِعالى فِي سِورة اِلزخرف" وإ نَّهُ لعلم لِّلسَّاعة فلا تمترُنَّ بها واتَّبعُون هذا صراط مُّستقيم " عِلى أِن اِلضمير فِي كِلمة وِإنه عِائد عِلى عِيسى عِليه اِلسلام، أِي أِن عِيسى عِليهِ السلام سِيكون مِن عِلامات اِلساعة، فِكيف نِجزم أِن اِلضمير فِي كِلمة "ِوإنه" عِائد إِلى عِيسى عِليهِ السلام وِليس عِائدا إِلى كِتاب اِلله. فِقد وِردت كِلمة وِإنه فِي سِورة اِلزخرف ثِلاث مِرات:" وإ نَّهُ فى أُمِّ الكتاب لدينا لعلىٌّ حكيم" فِي بِداية اِلسورة ثِم جِاء قِوله سِبحانه وِتعالى فِي أِواسط اِلسورة :ِ "وإ نَّهُ لذكر لَّك ولقومك وسوف تُسألُون" : ثِم جِاء قِوله سِبحانه وِتعالى"وإنَّهُ لعلم لِّلسَّاعة فلا تمترُنَّ بها واتَّبعُون هذا صرا ط مُّستقيم " فِتكون هِذه اِلآيات اِلثلاث مِعطوفة إِحداها عِلى اِلأخرى" وِيكون بِذلك الضمير فِي كِلمة وِإنه عِائد عِلى كِتاب اِلله سِبحانه وِتعالى وِليس عِلى عِيسى عِليه اِلسلام.ِ

معذرة على الأخطاء الإملائية، فهذا الكلام منقول.

متروي
06-17-2013, 11:17 PM
مداخلتك الأخيرة يا فهد مداخلة منكر للسنة و ليست مداخلة ملحد ؟؟؟
و سؤالك الأول لا علاقة له بمعنى ( متوفيك) فلا يهمك في شيء أن يكون المعنى مميتك و رافعك أو منيمك و رافعك فلا يغير هذا من الأمر شيئا لأن المهم هو أنه رفع الى السماء و أن الرومان و اليهود اعتقلوا شخصا آخر شبهوه بالمسيح عليه السلام و كانوا شاكين فيه غير متأكدين و مع ذلك قتلوه ظلما و عدوانا و جهلا و سفها مثلما يفعل الطواغيت في كل زمان و مكان .

أدناكم عِلما
06-18-2013, 12:00 AM
يا انسان فهد هل حدّد الله سبحانه وتعالى في الاية الكريمة اذا كانت وفاة عيسى عليه السلام قبل الرفع او بعده عند نزوله من السماء ؟ ثم توفّى او توفّيتني لها معان كثيرة غير الموت وتمام الاجل : http://www.almaany.com/home.php?language=arabic&word=%D8%AA%D9%88%D9%81%D9%91%D9%89&cat_group=1&lang_name=%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A&type_word=0&dspl=0
فلا تُفسِّر القرآن لانّك لست أهلاً لذلك وارجع الى المُفسِّرين وستجد أكثر من رأي وتفسير لهذه الاية وغيرها ثمّ لا تجمع آيات كثيرة ذُكِر فيها تلك الكلمة لانّه وكما تعلم او لا تعلم تفسير الكلمات ومعانيها يكون فقط في سياق الحدث ورُبّ كلمة واحدة تحمل النقيضين مثل كلمة -- ظَنَّ فالظّنّ يكون تارة شكّ وتارة يقين بحسب موضعها في الجملة وايضا ييأس فمرّة اتت بمعنى يعلم ومرة جائت بمعنى يقنط وهكذا فلا تجمع الايات التي تحمل نفس الكلمة تريد وضعها في نفس المعنى

عُبَيّدُ الّلهِ
06-18-2013, 12:24 AM
الاخوة والاساتذة الافاضل
مسألة صلب المسيح مردودة حتى من كتب النصارى
والروايات التى تتحدث عن الشبه جاء بها المفسرون من الاسرائيليات
واننى اطلب من كل الافاضل فى هذا الموضوع
ان يشاهدوا هذه المناظرة
http://www.youtube.com/watch?v=Gs4_YbO2jJw