المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المنافقون ومسألة أن الصحابة كلهم عدول !



الجرار
08-17-2013, 02:03 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

.قال تعالى : وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لَا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَىٰ عَذَابٍ عَظِيمٍ

النبي لم يعرف المنافقين فكيف نعرف نحن المنافقين من الصحابة وكيف يتصرف علماء الحديث حيال هذا الأمر ؟

.وهل المختار بن أبي عبيد الثقفي صحابي ؟

كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل
08-17-2013, 02:24 AM
كبر مخك يا عمي الشيخ
هو في حد فاضيلك ، الناس دلوقتي بتتقتل وبلتعن تميسها ورايحه في عشرين داهية وأنت مش سائل غير عن شبهات وباي باي ..
اتقي الله واختر الأوقات المناسبة فقد تابعت أكثر مواضيعك ورأيت وراء الأكمة ما رأيت !!!
حط كده في القسم الخاص واستنى شويه واشعر مع الجماعة الي يا عم بتتقتل وبتموت دلوقتي.

الجرار
08-17-2013, 02:48 AM
كبر مخك يا عمي الشيخ
هو في حد فاضيلك ،

لاأحد يرغمك على الاجابة


الناس دلوقتي بتتقتل وبلتعن تميسها ورايحه في عشرين داهية وأنت مش سائل غير عن شبهات وباي باي ..
اتقي الله واختر الأوقات المناسبة
أنا أسأل لأستفيد فقد خطر في بالي هذا السؤال عندما ممرت بآية المنافقين فأشكل علي الأمر.
ولاادري لماذا الذي في مصيبة و يقتل ماسبب تصفحه المنتدى حاليا بالضبط قسم الحوار عن الاسلام؟


فقد تابعت أكثر مواضيعك ورأيت وراء الأكمة ما رأيت !!!
أناأسأل كما قلت لك فخير من السكوت حتى يمتلئ قلبي.


حط كده في القسم الخاص
لاأعرف القسم الخاص فأين هو وكيف أطرح سؤالي ؟


واستنى شويه واشعر مع الجماعة الي يا عم بتتقتل وبتموت دلوقتي.
لاأدري كيف تريديني أن أشعر فهو لن يفيد بشيء سوى تضييع الوقت .
والناس من المفروض أن تعتبر من حوادث سوريا فمدام السيسي الخسيس يصر كان عليكم التزام بيوتكم وتعتزلوا الفتن وتصبروا ولكن شئتم ..
وكلنا سنموت ياأخي الموت حق فاعتبر الدنيا كأنك نزلت على فندق فأقمت فيه بعض الايام ثم تركته .

مسلم أسود
08-17-2013, 11:35 AM
والناس من المفروض أن تعتبر من حوادث سوريا فمدام السيسي الخسيس يصر كان عليكم التزام بيوتكم وتعتزلوا الفتن وتصبروا ولكن شئتم ..
وكلنا سنموت ياأخي الموت حق فاعتبر الدنيا كأنك نزلت على فندق فأقمت فيه بعض الايام ثم تركته .
خسئت ! لو سلط الله عليك عشر هذا لتباكيت و صحت و سمعنا نواحك من آخر الأرض ! تباً لمن له قلب لا يفقه به !

مستفيد..
08-17-2013, 02:04 PM
ابدأ من هذه المداخلة (http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?31563-%C7%E1%D3%C4%C7%E1-%C7%E1%D3%C7%CF%D3-%E1%E3%E4%DF%D1%C9-%C7%E1%D3%E4%C9-%CC%C7%DA%E1%ED-%C7%E1%DE%D1%C7%E4-%DA%D6%ED%E4&p=244256#post244256) ثم إلى آخر الشريط

ابن سلامة القادري
08-17-2013, 03:01 PM
الاخوة الكرام لا تغضبوا .. لا تغضبوا و الزموا أدبكم و الادب الاسلامي الرفيع على كل حال، فالاخ السائل مسلم و هو اخوكم و ليس بالضرورة أن يكون مصريا معايشا للاحداث أو صاحب فتنة .. ثم إن كان هناك من يجب أن يُلام و يُعاب على جنس موقفه فهم بالفعل فلول السلفية الذين ينئون عن الخروج و ينهون عنه. و من ورائهم انتماءات مصرية لا حصر لها من غير الاسلاميين و من الاسلاميين أنفسهم خاصة الجهاديين.

horisonsen
08-17-2013, 03:01 PM
المنافقون دائما معروفون لدى أهل العلم والبصيرة، وإن كان لا يجوز الاتهام بالنفاق لمن علم نفاقه فراسة بغير تصريح
وقد وضع لنا الله ورسوله آيات حسية يعرف بها المنافق، وأيضا آيات معنوية تراها في سيما وجوههم ولحن قولهم، وإِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ.
ثم وضع الله ورسوله لنا أيضا آيات يبرأ بها صاحبها من النفاق
منها ما قاله صلى الله عليه وسلم:" خصلتان لا تجتمعان في منافق: حسن سمت، ولا فقه في الدين "
ويقول صلى الله عليه وسلم: "من أدرك مع الإمام تكبيرة الإحرام أربعين يوماً كتبت له برائتان براءة من النار وبراءة من النفاق"
وهذه الخصال في الصحابة مستفيضة معلومة كأنها نار على علم.

أما بالنسبة للقول أن فيهم منافقين، فمعاذ الله أن يكون بينهم منافق أبدا، وإنما كان المنافقون في عهده صلى الله عليه وسلم معروفين بتخلفهم عن الصلوات والغزوات، وقد أخبر الله سبحانه رسوله صلى الله عليه وسلم بأسماء المنافقين،وأخبر الرسول صلى الله عليه وسلم بأسماءهم لحذيفة بن اليمان رضي الله عنه حافظ سر رسول الله، ولذلك كان عمر بن الخطاب يتحرى إن كان حذيفة يصلي صلاة الجنازة على أحد قد مات فيصلي عليه،وإن لا فيمسك فلا يصلي عليه الجنازة، فدل على أنهم كانوا يعرفون المنافقين ويحذرون منهم ولا يحبون مجالستهم ويزداد يقينهم فيهم بما قد علمه حذيفة من النبي عن المنافقين في زمانهم.

قال الحافظ العلائي:
والذي ذهب إليه جمهور السلف والخلف، أن العدالة ثابتة لجميع الصحابة رضي الله عنهم، وهي الأصل المستصحب فيهم، إلى أن يثبت بطريق قاطع ارتكاب واحد منهم لما يوجب الفسق مع علمه، وذلك مما لم يثبت صريحاً عن أحد منهم، بحمد الله فلا حاجة إلى البحث عن عدالة من ثبتت له الصحبة ولا الفحص عنها بخلاف من بعدهم.
وترجع أدلة ذلك إلى وجوه:
أحدها: ثناء الله عليهم ومدحه إياهم ووصفه لهم بكل جميل، قال الله تعالى: {وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ} الآية.
والمراد بالذين اتبعوهم بإحسان، من جاء بعد السابقين الأولين من الصحابة رضي الله عنهم.
قاله جماعة من المفسرين.
قالوا: وهم من أسلم بعد الحديبية وبيعة الرضوان إلى آخر زمنه صلى الله عليه وسلم.
ويؤيد ذلك أن الآيات كلها فيما يتعلق بالمتخلفين عن النبي صلى الله عليه وسلم من المنافقين في غزوة تبوك. فأتبع الله ذلك بفضيلة الصحابة الذين غزو معه صلى الله عليه وسلم وقسمهم إلى السابقين الأولين ومن بعدهم. ثم أتبع ذلك بذكر الأعراب وأهل البوادي الذين في قلوبهم نفاق أو لم يرسخوا في الإسلام. فقال تعالى: {وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ} .. الآية.
فدل على أن المراد بالذين اتبعوهم بإحسان هم بقية الذين تأخر إسلامهم. فشملت الآية جميع الصحابة.
وقد أخبر الله سبحانه وتعالى أنه رضي عنهم ورضوا عنه، فمن ادعى بعد ذلك في أحد منهم أنه قد سخط عليه، لزمه بيان ذلك بدليل قاطع عن الله تعالى، ولا سبيل إلى ذلك.
قال تعالى: {مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُم} .. إلى آخر الآية.
وهي أيضاً شاملة لجميع الصحابة رضي الله عنهم. لأن كل من أقام معه صلى الله عليه وسلم ساعة ثبت إتصافه بأنه ممن معه فكان المدح في الآية شاملاً للكل رضي الله عنهم.
وقال الله تعالى في وصف المهاجرين: {لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ}
إلى قوله: {أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ} .
ثم مدح الأنصار بقوله: {وَالَّذِينَ تَبَوَّأُوا الدَّارَ وَالْأِيمَانَ} .. الآية إلى آخرها.
ثم ذكر من أسلم بعدهم بقوله تعالى: {وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا} .. الآية.
والظاهر أن المراد بها من تأخر إسلامه وصحبته منهم، كما في الآية المتقدمة، بدليل قوله: {جَاءُوا} بلفظ الماضي، فهو أولى من حمله على التابعين، لما فيه من التجوز بلفظ الماضي عن الاستقبال.

الوجه الثاني من الأدلة:
ثناء النبي صلى الله عليه وسلم وإخباره بما منحهم الله تعالى من كونهم خير القرون من أمته وأفضلها وإن أحداً ممن يأتي بعدهم لا يبلغ أدنى جزء من شأنهم ولو أنفق ملء الأرض ذهباً في سبيل الله.
ففي الصحيحين من طريق عبيدة السلماني عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
-"خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم"
وقد روى الوليد بن مسلم عن عبد الله بن العلاء بن زبر عن عبد الله بن عامر اليحصبي أنه سمع واثلة بن الأسقع رضي الله عنه يقول:
سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول:
- "لا تزالون بخير ما دام فيكم من رآني وصاحبني.. الحديث" . وإسناده صحيح.
وقال صلى الله عليه وسلم:
- "فوالذي نفسي بيده، لو أنفق أحدكم مثل أحد ذهباً، ما أدرك مدّ أحدهم ولا نصيفه". متفق عليه.
وقال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه:
"إن الله نظر في قلوب العباد فوجد قلب محمد صلى الله عليه وسلم خير قلوب العباد فاصطفاه وبعثه برسالته. ثم نظر في قلوب العباد بعد قلب محمد صلى الله عليه وسلم فوجد قلوب أصحابه خير قلوب العباد فجعلهم وزراء نبيه صلى الله عليه وسلم يقاتلون عن دينه".
وروى السدي عن أبي مالك عن إبن عباس رضي الله عنهما في قوله تعالى:
{قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلامٌ عَلَى عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَى} .
قال: هم أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم
والحق الذي ذهب إليه الأكثرون أن فضيلة صحبة النبي صلى الله عليه وسلم والفوز برؤيته لا يعدل بعمل. وأن من منحه الله تعالى ذلك فهو أفضل ممن جاء بعده على الإطلاق لوجوه:
أحدها: مشاهدة النبي صلى الله عليه وسلم.
وثانيها: فضيلة السبق إلى الإسلام.
وثالثها: فضيلة الذب عن حضرته صلى الله عليه وسلم.
ورابعها: فضيلة الهجرة معه أو إليه أو النصرة له.
وخامسها: ضبطهم الشريعة، وحفظهم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وسادسها: تبليغهم إياه إلى من بعدهم.
وسابعها: السبق بالنفقة في أول الإسلام.
وثامنها: إن كل فضل وخير وعلم وجهاد ومعروف عُمل في هذه الشريعة إلى يوم القيامة، فحظهم منه أجل ونوالهم منه أجزل. لأنهم سنوا سنن الخير وفتحوا أبوابه. ونقلوا معالم الدين وتفاصيل الشريعة إلى من بعدهم. وقد قال صلى الله عليه وسلم:
- "من سن في الإسلام سنة حسنة كان له أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة" 1.
وقال صلى الله عليه وسلم:
- "من دعى إلى هدى كان له من الأجور مثل أجر من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً "2.
فهم مساهمون لجميع هذه الأمة في كل أجر يحصل لها إلى يوم القيامة، مع ما اختصوا به مما تقدم ذكره.

الوجه الثالث:
الإجماع على ذلك ممن يعتد به على أحد الوجهين:
أما على أنه لا اعتداد بأهل البدع في الإجماع والخلاف، فإنه لم يخالف في عدالة الصحابة من حيث الجملة أحد من أهل السنة، وإنما الخلاف عن المعتزلة والخوارج وأمثالهم.
وأما على أن ندرة المخالف مع كثرة المجمعين لا يمنع إنعقاد الإجماع، إن ثبت أن أحداً من أهل البدع، خالف في ذلك.
والطريق الأولى أقوى، ولا فرق في هذا بين من لابس الفتن من الصحابة ومن لم يلابسها.
قال ابن الصلاح:
أجمع العلماء الذين يعتمد بهم في الإجماع على عدالتهم أيضاً إحساناً للظن بهم، ونظراً إلى ما تمهد لهم من المآثر، وكأن الله تعالى أباح الإجماع على ذلك لكونهم نقلة الشريعة.
فهذا الوجه وحده كاف في رد قول المخالفين، والله أعلم.

الوجه الرابع:
إنما يكتفي في التعديل بأخبار الواحد منا وتزكيته مع أنه لا يعلم إلا بعض الظواهر، ومع عدم عصمته عن الكذب، فكيف لا يكتفي بتزكية علام الغيوب الذي لا يعزب عن علمه مثال ذرة في الأرض ولافي السماء، وقد أحاط علمه بما سيقع منهم من الفتن والحروب، وأنزل مدحهم والثناء عليهم قرآناً يتلى مستمراً ما بقيت الدنيا، وذلك يقتضي أن الثناء عليهم ومدحهم وتعديلهم مستمر لا يتغير

الوجه الخامس:
أن من اشتهر بالإمامة في العلم والدين، كمالك والسفيانين والشافعي والبخاري ومسلم، وأمثالهم لا يحتاج إلى التعديل، ولا البحث عن حاله بالإتفاق، وهو عمل مستمر لا نزاع فيه.
فالصحابة رضي الله عنهم أولى بذلك، لما تواتر عنهم واشتهر من حالهم في الهجرة والجهاد وبذل المهج والأولاد وقتل الآباء والأولاد والأقرباء والأهل، ومفارقة الأوطان والأموال.
كل ذلك في موالاة النبي صلى الله عليه وسلم ونصرته لله خالصاً.
ثم ما كانوا عليه دائماً من إشتدادهم في أمور الدين بحيث لا تأخذهم فيه لومة لائم، ومواظبتهم على نشر العلم وفتح البلاد، وتدويخ الأمصار، فيا لله العجب كيف يداني أحداً من هؤلاء من بعدهم فضلاً عن مساواتهم، حتى إنه يحتاج الواحد منهم إلى الكشف عن حاله وتزكيته أو يكون ما صدر عنه عن إجتهاد أو تأويل قادحاً في عدالته وحاطاً له عن علو مرتبته العلية.

انتهى كلام العلائي بشيء من الاختصار من كتاب تحقيق منيف الرتبة لمن ثبت له شريف الصحبة

horisonsen
08-18-2013, 06:45 PM
عفوا بالنسبة لسؤالك عن المختار بن أبي عبيد الثقفي الكذاب فهو ليس بصحابي، لكنْ أبوه صحابي جليل

ابو عليان
09-07-2013, 04:06 AM
ههههههه اللذين يسمون صحابة اكثرهم منافقين بعض الاخوان هنا رد وقال لا ابد لاوجود للمنافقين بينهم ماذا تفعل مع الاية اذن ؟؟

يظرب التاريخ وينسف الاحاديث من اجل هذه البدعة المسمى بعدالة الصحابة طبعا هذي طلعت بسبب انهم كانوا يريدون الحكم فقالوا عدول

انتم ذهبتوا للتابعين وتتبعتوا عوارتهم في منهج الجرح والتعديل الفرق بيننا وبينكم اننا تعدينا التابعين وواصلين لحد الصحابة ونشوف في شخصياتهم هل هم عدول ام لا كما تعلم ابو هريره عنده فوق 5000 رواية لماذا لايتم حرية البحث في هذه الشخصية

انا عارف ان الرد راح ينحذف لكن ع الاقل يقراه بعض الاعضاء ع العموم تراكم حاظريني يومين علشني شيعي لييه ؟؟ ماتدرون يمكن اصير بكري ليه تحظروني ؟

الجرار
09-07-2013, 05:29 AM
أبو عليان : أليس من الافضل لك أن تذهب وتلطم على أناس ماتوا قبل أكثر من 14 قرن لعلك تنال شفاعتهم؟ فان لم ترد ذلك فتلذهب الى المنتدى المخصص لمحاورة الشيعة وأرهم ماعندك من باطل !


كما تعلم ابو هريره عنده فوق 5000 رواية لماذا لايتم حرية البحث في هذه الشخصية
من قال لك هذا ؟ ذاك العدد باحتساب المكرر في كتب الحديث ولكن عند حذف المكرر نجد أن عدد مروياته لاتتجاوز 2000 ، ولو احتسبنا التي انفرد بها فهي لن تتجاوز الخمسون او الستون كحد أقصى وهذا عند الاطلاع على كتب الحديث التسعة .

بالاضافة الى أن ابو هريرة رضي الله عنه يقول : قلت: يا رسول الله! إني سمعت منك حديثا كثيرا فأنساه، قال: ابسط رداءك فبسطته فغرف بيديه فيه، ثم قال: ضمه فضممته، فما نسيت حديثا بعد


انا عارف ان الرد راح ينحذف لكن ع الاقل يقراه بعض الاعضاء ع العموم تراكم حاظريني يومين علشني شيعي لييه ؟؟ ماتدرون يمكن اصير بكري ليه تحظروني ؟
ألم تقرأ قول المشرف :


المنتدى على منهج أهل السنة والجماعة - وغير مسموح بالردود الشيعية على أسئلة السائلين # جاوب كمسلم بإجابات عامة أو لا تجب - وقف 3 أيام - متابعة إشرافية

ويبدو لي أنه سيتم حضرك مجددا لأنك كررت المخالفة .

مسلم أسود
09-07-2013, 01:39 PM
يظرب التاريخ وينسف الاحاديث من اجل هذه البدعة المسمى بعدالة الصحابة طبعا هذي طلعت بسبب انهم كانوا يريدون الحكم فقالوا عدول

قاتلك الله يا خسيس ! يقول الحق تعالى ((لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم)) . ثم تقول بدعة لا وفقك الله ؟!

و إن أردت نشر قذاراتك و سفالاتك من طعن و سب في خير القرون بشهادة سيد المرسلين عليه الصلاة و السلام فجد لك أحد جحور حقدة الشيعة فالمنتدى على منهج أهل السنة و الجماعة و لا مكان فيه للنجاسات .

OMMNYR
09-07-2013, 02:26 PM
يظرب التاريخ وينسف الاحاديث من اجل هذه البدعة المسمى بعدالة الصحابة طبعا هذي طلعت بسبب انهم كانوا يريدون الحكم فقالوا عدول

لعنة الله على من يريد أن يشكك فى أول جيل ترك كل شئ من أموال و ديار من أجل نصرة دين الله و بذل النفوس رخيصة لإقامة الإسلام , جيل من أفضل أجيال تواجدت على البسيطة منذ بدء الخليقة ...
ثم يجيئ ذبابة حقيرة دنيئة وضيعة تتغذى على القاذورات لم تقدم للإسلام شئ و تجيئ تشكك فى أسيادها و أسياد أبائها و أمهاتها , من تريدوننا أن يكونوا أسوة لنا إذا ؟؟ عبدة النار ؟؟ ...

اللهم من يتفوه على الصحابة الكرام الذين حملوا دينك ونشروه بين البرية و بذلوا الغالى و الرخيص اللهم أهلكه شر هلاك و أجعله عبرة لمن يعتبر ,,,

نرجو من الإدارة أن تقذف هذه الحشرات خارج المنتدى و ليس أنم توقفهم فقط لكى ننظف المنتدى من أمثالهم ...

حين نخاطب الملاحدة فنحن نعرف أنهم ملاحدة لكن هؤلاء و الله أشد وبالا من الملاحدة و من اليهود ....

horisonsen
09-07-2013, 05:49 PM
قال الإمام مالك رحمه الله عن هؤلاء الذين يسبون الصحابة: { إنما هؤلاء اقوام أرادوا القدح في النبي صلى الله عليه وسلم، فلم يمكنهم ذلك، فقدحوا في اصحابه، حتى يقال رجل سوء ولو كان رجلا صالحا لكان أصحابه صالحون }. ( رسالة في سب الصحابة، عن الصارم المسلول ص580 ).
وقال الإمام أحمد رحمه الله: { إذا رأيت رجلا يذكر أحدا من الصحابة بسوء فاتهمه على الإسلام }. ( البداية والنهاية 8 / 142، وأنظر المسائل والرسائل المروية عن أحمد في العقيدة الأحمدية للأحمدي 2 / 363، 364 ).
وقال أبو زرعة الرازي رحمه الله: { فإذا رأيت الرجل ينتقص أحدا من اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعلم انه زنديق، وذلك ان الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق، والقرآن حق، وإنما أدى إلينا هذا القرآن والسنة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإنما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة، والجرح بهم اولى وهم زنادقة }. ( الكفاية للخطيب البغدادي 97 )

http://www.alserdaab.org/articles.aspx?selected_article_no=295

أمَة الرحمن
09-07-2013, 06:10 PM
يقول الحق تعالى ((لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم)) .

قال ابن حزم رحمه الله تعالى: (فمن أخبرنا الله عز وجل أنه علم ما في قلوبهم، ورضي عنهم، وأنزل السكينة عليهم، فلا يحل لأحد التوقف في أمرهم أو الشك فيهم البتة).

و قال ابن تيمية رحمه الله تعالى: (والرضا من الله صفة قديمة، فلا يرضى إلا عن عبد علم أن يوافيه على موجبات الرضا -ومن رضي الله عنه لم يسخط عليه أبداً- فكل من أخبر الله عنه أنه رضي عنه فإنه من أهل الجنة، وإن كان رضاه عنه بعد إيمانه وعمله الصالح؛ فإنه يذكر ذلك في معرض الثناء عليه والمدح له. فلو علم أنه يتعقب ذلك بما سخط الرب لم يكن من أهل ذلك).

واسطة العقد
09-07-2013, 06:19 PM
ابو عليان:
ازعاج و نشاز.. من يريد اللطم فليلطم بعيدا، عجيب أن يصل الامر التعصب بمنتدى لنقاش الملاحدة.