المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : the evolution paradox مفارقة تبين استحالة نظرية التطور(مشروع بحث علمى)



ابو ذر الغفارى
08-24-2013, 05:50 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الملخص:

الجدل ليس حول وجود الآليات التى فرضتها نظرية التطور فى الطبيعة أم لا وإنما الجدل حول هل وجودها يؤدى إلى الوصول لهذه النتيجة التى هى هذا النظام البيولوجى الذى فرضت النظرية كتفسيرا لوجوده أم لا يؤدى إلى هذه النتيجة؟
أم يؤدى للوصول إلى عكسها؟

*خلية السرطان فى جسم الإنسان هى فرد فى مجموعة بيولوجية تماما مثل الكائن الحى فى النظام البيولجى الذى حوله والذى يؤثر فيه ويتأثر به

* بقاء خلية السرطان وزوال النظام البيولوجى الذى وجدت فيه (جسم الإنسان) هو عملية متوافقة جدا مع آليات التطور فالطفرات أدت لوجود الخلية والإنتخاب الطبيعى أيدها لأنها الأقوى من الخلية الطبيعية فى عدة جوانب

*خلية السرطان هى كائن أقوى مما ينبغى فى سرعة التكاثر والإنتشار وفى مقاومة الموت والتحلل الخلوى
*الإصابة بالسرطان تؤدى إلى وفاة المريض (كنتيجة طبيعية بدون محاولات علاجية) وفناء النظام البيولوجى الذى كان السرطان أحد أفراده
*إذن الطفرات والإنتخاب الطبيعى يدعمان وجود الكائن الأقوى مما ينبغى والنتيجة الحتمية لوجود الكائن الأقوى مما ينبغى هى فناء المجموعة البيولوجية التى كان هو أحد أفرادها
*إذن لا يمكن أن يكون هذا النظام البيولوجى نتيجة سببها الطفرات و الإنتخاب الطبيعى ولا أى آلية بديلة غير آلية تمنع وجود الكائن الأقوى مما ينبغى فى أى نظام بيولوجى نريد تفسير بقائه حتى الآن
*هذه الآلية المانعة منعت وجود الكائن الأقوى مما ينبغى ابتداء فى النظام البيولوجى الذى أرادت له البقاء فهى متصفة بالعلم المسبق لا محالة
*كل نظام بيولوجى يحوى بداخله مجموعات من الكائنات الحية وجوده يعد دليلا مستقلا و نتيجة نستدل بها على أن هذا النظام لم يأتى عليه على مر العصور كائن أقوى مما ينبغى يفسد بوجوده المدعوم من آليات التطور أحد شروط وجود النظام وعدم وجود هذا الكائن الأقوى مما ينبغى هى نتيجة أخرى تحتاج إلى تفسير تعجز نظرية التطور عن القيام به ولا أى نظرية لا تحوى آلية مانعة
فاذا كانت الكائنات الحية كلها عبارة عن أنظمة معقدة على مستوى الكائن وعلى مستوى مجموعة الكائنات فلا معنى لنفسير وجودها بنظرية التطور بل هذا جمع بين متناقضين

مقدمة:

فرضية التطور تقول أن هذا الإحكام الظاهر فى المخلوقات هو نتيجة شيئين
الأول- هو الطفرات التى تأتى بالصفات المختلفة كل حين بشكل عشوائى تماما بدون أى توجيه
الثانى- هو الإنتخاب الطبيعى بأن يبقى الكائن ذو الصفات المناسبة لحياة مثله وينقرض الكائن الذى أتى بصفات أضعف مما ينبغى له ليبقى حتى يستطيع ان يعيش لفترة تسمح له بتمرير جيناته لأبنائه وبذلك يبقى هذا الجنس
إذن الطفرات ستأتى بكل الصفات بشكل عشوائى وسوف تأتى حتما بكائن أضعف مما ينبغى وقد تأتى بكائن مناسب وسوف تأتى حتما بكائن أقوى مما ينبغى (أى أن وجوده يضر وجود غيره ويحدث خللا فى التوازن البيولوجى ) والإنتخاب الطبيعى سوف يسحق الأضعف مما ينبغى ويبقى على المناسب ومن باب أولى يبقى على الأقوى مما ينبغى لانه أقدر على العيش وتمرير جيناته
وهذه قسمة عقلية لا مجال لرفضها فكل شيء يؤثر ويتأثر فيما حوله لا يخرج هذا التأثر والتأثر عن احدى هذه الإحتمالات الثلاثة
فوجود الكائن الأقوى مما ينبغى هو لازم لفرضية التطور لا محالة ولو وجد هذا الكائن كفرد فى أى سلسلة بيولوجية كمجموعة من الكائنات الحية تتأثر ببعضها لفسدت السلسلة تماما كأسود تتكاثر كالذباب أو تماسيح تتكاثر كالديدان أو كخلية سرطان داخل نظام بيئى مترابط هو جسم الإنسان لا يمكن أن تحيا أعضاؤه بشكل مستقل عن بعضها أو ما شابه ذلك فلازم فرضة التطور (التى هى فرضية تفسر وجود السلاسل البيولوجية ) هو عدم وجود أى سلسلة بيولوجية........
فهى فرضية جيدة لتفسير عدم وجود الحياة لا وجودها لأنك يجب ان تفترض ان الكائن الأقوى مما ينبغى لم يأتى فى أى سلسلة بيولوجية تريد ان تفسر وجودها ولو استخدمت آليات التطور(الطفرات والإنتخاب الطبيعى) أتى هذا الكائن لا محالة فهل هناك من يحل لنا تلك المعضلة ؟

ملاحظة :

1- هذه المفارقة تبين استحالة الفرض نفسه فلم يبقى هناك احتمال للتطور فلا معنى للإنتظار حتى يكشف المستقبل عن كيفيات خفية لأن هذا يكون فى الإحتمالات الممكنة فى نفسها وليس فى المستحيلة

2- لا معنى لكل الأبحاث التى تثبت وجود آليات التطور (الطفرات والإنتخاب الطبيعى) لأن الخلاف ليس حول هل هذه الآليات موجودة أو لا وإنما الخلاف حول هل وجودها هو سبب وجود هذا النظام البيولوجى أم لا ؟
وهل وجودها فى أفراد يكون سبب يؤدى إلى نتيجة هى بقاء هذا الفرد وبقاء النظام الذى هو جزء منه والذى يعتمد فى وجوده عليه أم لا ؟

3-وجود مرض السرطان يدلنا على أن الآليات موجودة ونتيجة وجود مرض السرطان (موت المريض) يدلنا على أن تلك الآليات أسباب لموت النظام البيولوجى الحاوى لفرد يطبق الآليات وليست سبب لحياته وبقائه واتزانه

هذا هو الشق النظرى من البحث أم الشق العملى فهو اثبات أن السرطان عبارة عن تجسيد لآليات التطور باعتراف الدراونة وأن نتيجته هى زوال النظام البيئى الذى حوله وليس بقاؤه وبالتالى هو اثبات عملى على أن هذه الآليات يستحيل أن تكون سببا فى وجود هذا النظام البيولوجى وهذه الحياة وأن أى تفسير يفتقد لآلية تمنع وجود الكائن الأقوى مما ينبغى لأنها تعلم مسبقا أنه سيفسد النظام فهى فرضية مستحيلة كتفسرا للحياة

الموضوع:

علماء التطور يفسرون هذا النظام البيولوجى المعقد الذى يحوى بداخله مجموعات من الكائنات الحية فى أنظمة متصلة اتصال مباشر وغير مباشر بآليات ومبادئ معينة evolution principles فيقدمون سيناريو نظرى يؤدى وقوعه إلى هذه النتيجة التى نراها آلا وهى هذا النظام البيئى الحى أهم تلك المبادئ والتى تندرج تحتها باقى الآليات هما
1-الطفرة mutation
2-الإنتخاب الطبيعى natural selection
وهذا الأخير هو حجر الزاوية أو القوة الموجهه المحركة كما يقولون (driving force) فمنذ أن أنشأها داروين وحتى يومنا هذا فى الداروينية الحديثة التى تم فيها تلافى أخطاء داروين فى الوراثة بعد أن أسس هذا العلم جورج مانديل و بعد ان أثبت علم الوراثة أن الصفات المكتسبة لا تورث ... بقى جزء الإنتخاب الطبيعى كما هو
وهناك آليات أخرى مثل
3-genetic drift
Gene flow -4
لكن الإنتخاب الطبيعى يبقى هو الأصل والآلية الرئيسية وهذه الآليات نتائجها تصب بداخله فى النهاية فهل الأصل الفلسفى والذى يدور حوله معظم الجدل
وكما يقول هنا العالم الداروينى ريتشارد دوكنز فى كتاب (the god delusion) صفحة 145
http://books.google.com.eg/books?id=yq1xDpicghkC&printsec=frontcover#v=onepage&q&f=false

صورة المقطع المطلوب من الكتاب
http://www14.0zz0.com/2013/08/24/15/748327287.jpg (http://www.0zz0.com)

الترجمة :

(بالتأكيد لا ليست الصدفة وراء هذا التصميم هذا شيء نتفق عليه جميعنا واللااحتمالية الإحصائية لظاهرة كهيكل سلة فينوس تقع فى قلب المعضلة التى يجب على أى نظرية للحياة حلها وكلما كبرت اللااحتماليةاحصائيا كلما قل احتمال أن تكون الصدفة حلا وهذا ما يعنيه كلمة اللااحتمالية ولكن الحلان المرشحان للمعضلة ليسا التصميم والصدفة كما هو مشاع بل التصميم والإنتخاب الطبيعى
الصدفة ليست حلا نظرا لكبر قيمة اللاحتمالية التى نراها فى الكائنات الحية وليس هناك عالم أحياء عاقل يقترحها)انتهى

فالمفترض أن تحقيق تلك الآليات يؤدى إلى وجود الحياة فى النظام البايولوجى ككل الذى تحققت بداخله تلك الآليات
لكن الحقيقة ليست كذلك اطلاقا فعندنا مثال واقعى يقع أمام أعيننا كل يوم تم فيه تطبيق آليات التطور من طفرات متراكمة عبر الأجيال ثم انتخابها طبيعيا لأنها كأفراد تحمل صفات تمكنها من البقاء والتكاثر
فكانت النتيجة على النقيض مما يزعمه الدراونة فى نظرية التطور النتيجة كانت الهلاك التام للنظام وفنائه وليس بقائه وحياته فأنى لهم أن يزعموا بعد ذلك أن هذه الآليات هى اسباب الحياة وانها السيناريوا الذى وجد به النظام البيولوجى
هذا المثال الواقعى الذى تكلمنا عنه هو مرض السرطان فليس هناك اى فرق بين ما تفعله خلية السرطان كفرد فى مجموعة بيولوجية ونظام بيولوجى معقد اسمه جسم الإنسان وبين ما يزعم الدراونة أنه وقع من الخلية الأولى لتكوين هذه
المملكة الكبيرة من الكائنات الحية ويقع حتى يومنا هذا

خلية السرطان هى كائن أقوى مما ينبغى :

1765
يتبع....

ابو ذر الغفارى
08-24-2013, 05:55 PM
1766

ينشأ السرطان من خلية واحدة طرأ عليها خلل وراثى يؤدي إلى تكاثرها بشكل أسرع من الطبيعي، ومما يزيد الأمر تعقيداً اكتساب هذه الخلايا قدرة على العيش فترة أطول مما تعيشه الخلايا الطبيعية كما تكسب القدرة على الانتقال لأعضاء أخرى والتكاثر فيها.
فمن المعروف أن خلايا الجسم عامة تتجدد بشكل دوري يختلف حسب النسيج والعضو وهذه الخلايا تموت بعد فترة معينة بسبب برنامج موت ذاتي (التحلل الخلوي Apoptosis)

1767

بينما تتكاثر خلايا جديدة لتعوض الخلايا الميتة لذلك فإن انقسام وتكاثر الخلايا من جهة وموت أخرى من جهة أخرى يجعل العضو ومن ثم الجسم في حالة توازن طبيعي
لكن هذا البرنامج معطل فى خلية السرطان
وهذا بحث عن تعطيل برنامج الموت الذاتى أو التحلل الخلوى فى السرطان وعلاقته بالجينات المسرطنة oncogenes
http://carcin.oxfordjournals.org/content/21/3/485.full#ref-7
ومن الفروق بين الخلية الطبيعية وخلية السرطان
الخلية الطبيعية :
1- تعيد إنتاج نفسها بالضبط
2-توقف الاستنساخ في الوقت المناسب
3-تلتصق ببعضها البعض في المكان المناسب
4-تدمر نفسها ذاتيا في حالة التلف
5-تتخصص
اما الخلية السرطانية :
1-لا تتوقف عن التكاثر فهى أسرع من الخلايا الطبيعية

2-لا تموت لأنها تنتج انزيم telomerase الذى يمنع (telomere shortening) فلا تصاب بالشيخوخة ولا تتوقف عن التكاثر وهو انزيم ممكن أن تنتجه كل خلايا الجسم لكنه معطل إلا فى بعض الخلايا مثل كرات الدم البيضاء والحيوانات المنوية لحاجتها لنسخ نفسها كثيرا
وهذا بحث عن ذلك
http://carcin.oxfordjournals.org/content/31/1/9.short
يتبع...

ابو ذر الغفارى
08-24-2013, 05:57 PM
1768

3-لا تتخصص ولا تلتصق ببعضها بل تنتشر
فهذه بعض الوجوه التى تبين أن خلية السرطان خلية أقوى مما ينبغى لها ان تكون وأنها تجاوزت القدر المناسب لها مما أدى إلى طغيانها على النظام البيولوجى الذى حولها وهو جسم الإنسان مما يؤدى إلى تدميره

السرطان يحقق آليات التطور بالضبط :
فخلية السرطان هى نموذج مصغر يقع أمامنا لهذا السيناريو التطورى وهذا قول الدراونة انفسهم وهو موثق لهم فى كثير من الأبحاث والمقالات العلمية مثل هذا المقال فى مجلة ناتشر هنا
Natural selection: The evolution of cancer : Nature News
والتى ذكر فيه أيضا أن أول من تكلم فى هذا هو بيتر نويل من جامعة بنسيلفانيا ونمى فكرة أن السرطان ما هو إلا عملية داروينية (ليس من حيث النشأة فبالنسبة لهم كل الكائنات الحية هى عملية داروينية وإنما المقصود هو سلوك السرطان عبارة عن تجسيد عملى لسيناريو نظرية التطور)
Peter Nowell of the University of Pennsylvania in Philadelphia first developed the idea of cancer as a Darwinian process in 1976
وهذا هو بحث بيتر نويل
http://www.google.com.eg/url?sa=t&rct=j&q=nowell%2C+p.+c.+science+194%2C+23–28+%281976%29.&source=web&cd=2&ved=0CC8QFjAB&url=http%3A%2F%2Fdepts.washington.edu%2Fepidem%2Fp df_doc%2FNowell1976_Science.pdf&ei=Ihf_Ub7DCeiu0AXv9IHYBA&usg=AFQjCNFOHrvLXSrW69oXOlfb1Pezam642A&bvm=bv.50165853%2Cd.d2k
وهذه دراسة لعالمين داروينيين هدفها هو اثبات نفس هذه العلاقة الوطيدة بين سلوك السرطان وآليات نظرية التطور
http://www.google.com.eg/url?sa=t&rct=j&q=how+does+cancer+evolve&source=web&cd=6&cad=rja&ved=0CF0QFjAF&url=http%3A%2F%2Fwww.ucdenver.edu%2Facademics%2Fco lleges%2Fmedicalschool%2Fdepartments%2Fbiochemistr y%2FResearch%2Fresearchlabs%2FDeGregoriLab%2FDocum ents%2FCasas-Selves-DeGregori_finalversionEVOO.pdf&ei=Vr39UfT8A4jM0QXTuYGYCA&usg=AFQjCNF6j6pfXKa5EggvZZdAyD4d1fGEMg&bvm=bv.50165853%2Cd.d2k

صورة ملخص البحث
1769

ترجمة ملخص البحث (الجزء الذى لونته ) :
(نمو السرطان داخل الفرد هو أيضا عملية تطورية التى تعكس فى كثير من الجوانب تطور الأنواع .
الأنواع تتطور بواسطة الطفرات والإنتخاب الطبيعى الذين يعملون على أفراد داخل مجموعات
الورم السرطانى يتطور الطفرات والإنتخاب الطبيعى الذين يعملون على خلايا داخل أنسجة
عمليات الطفرات والإنتخاب هما جزء لا يتجزء من تطور السرطان فى كل خطوة من المراحل المتعددة للتسرطن
من اول النشأة وصولا إلى الورم الخبيث .
العوامل المرتبطة بنمو السرطان مثل الشيخوخة والمواد المسرطنة قد ثبت أنها تعزز تطور السرطان عن طريق التأثير على كل من .. الطفرات و عمليات الإنتخاب الطبيعى .) انتهى

وأيضا هناك مركز أبحاث كامل فى جامعة كاليفورنيا يحمل اسم (center of evolution and cancer)
وهو يهدف لفهم أفضل للسرطان والوصول للعلاج الأمثل انطلاقا من هذا الترابط الواضح بين آليات التطور وبين السرطان الذى يطبقها على أرض الواقع
http://cancer.ucsf.edu/evolution
وهذا هو شعاره

http://www14.0zz0.com/2013/08/24/15/147841710.jpg (http://www.0zz0.com)


والشعار يوضح أن ما يفعله السرطان كخلية واحدة فى نظام بيولوجى هو جسد الإنسان هو نفس آليات التطور التى يفترض أنها مقدمة كتفسيرا لوجود الحياة ولوجود هذا النظام البيولوجى الكبير
وهذه هى المغالطة الكبرى
فإن كان السرطان يقدم لنا صورة حية للسيناريو الذى تفترضه نظرية التطور كتفسيرا لوجود هذا النظام البيولوجى الكبير ويقدم لنا تطبيقا عمليا لآليات نظرية التطور داخل نظام بيولوجى حقيقى (وهذا باقرار علماء الداروينية ) وإن كانت نتيجة وجود السرطان هى فناء النظام البيولوجى الذى تواجد فيه ونتيجة تطبيق تلك الآليات فى نظام بيولوجى هى فناء هذا النظام وتدميره نهائيا .....
فالذى يقول أن هذه الحياة وجدت بهذه الآليات التى نرى باعيننا أن الموت هو النتيجة الحتمية لتطبيقها وأن النظام البيولوجى الذى ستطبق فيه سيفنى حتما هو تماما كالذى يقول
هذا الشخص حى اليوم لأن السرطان قتله بالأمس
فهو يقر أن هذا الشيء سببا للموت ثم يذهب يفسر به الحياة

المراجع:

1-Oxford Dictionary of Biology (4th ed.). Eds. Elizabeth Martin & Robert S. Hine. New York: Oxford University Press, 2000.
(REF QH302.5 .D5 2000) .
2-Encyclopedia of Evolution. Ed. Mark Pagel. New York: Oxford University Press, 2002.
(REF QH360.2 .E54 2002)

3-All things Darwin : an encyclopedia of Darwin's world. Patrick H. Armstrong. Westport, Conn. : Greenwood Press, 2007.
(REF QH31 .D2 A7894 2007)

4-Darwin's universe : evolution from A to Z. Richard Milner; with a foreword by Ian Tattersall and a preface by Stephen Jay Gould. Berkeley: University of California Press, c2009
(REF QH360.2 .M55 2009)

5-Encyclopedia of Bioethics, 3rd ed. Ed. Stephen G. Post. New York: Macmillan, 2004.
(REF QH332 .E52 2004)
6-Encyclopedia of Genetics. Ed. Bryan D. Ness. Pasadena, CA: Salem Press, 2004.
(REF QH427 .E53 2004)
7-A Dictionary of Genetics (6th ed.). Eds. Robert C. King & William D. Stansfield. New York: Oxford University Press, 2002.
(REF QH427 .K55 2002)
8-Life on Earth: An Encyclopedia of Biodiversity, Ecology, and Evolution. Ed. Niles Eldredge. Santa Barbara, CA: ABC-CLIO, 2002.
(REF QH541.15.B56 L54 2002)
9-Trichopoulos, D., Li, F.P., & Hunter, D.J. 1996, September. What causes cancer? Scientific American, 275(3): 80.
10-Varmus, H., & Weinberg, R.A. 1993. Genes and the biology of cancer. New York: Scientific American Library.
11-Vogelstein, B., & Kinzler, K.W. 1998. The genetic basis of cancer. New York: McGraw Hill.
12-Weinberg, R.A. 1996. Racing to the beginning of the road: The search for the origin of cancer. New York: Harmony Books.
13-Weinberg, R.A. 1996, September. How cancer arises. Scientific American, 275(3): 62.
14-Project Kaleidoscope. 1991. What works: Building natural science communities (Vol. 1). Washington, DC: Stamats Communications, Inc.
15-Rennie, J., & Rusting, R. 1996, September. Making headway against cancer. Scientific American, 275(3): 56.
16-Rennie, J. 1996, September. Editorial. Scientific American, 275(3): 6.
17-McKinnell, R.G., Parchment, R.E., Perantoni, A.O., & Pierce, G.B. 1998. The biological basis of cancer. New York: Cambridge University Press.
18-Murphy, G.P., Morris, L.B., & Lange, D. 1997. Informed decisions: The complete book of cancer diagnosis, treatment, and recovery. Viking Penguin: The American Cancer Society.
19-Noteborn,M.H.M., Zhang,Y. and van der Eb,A.J. (1998) Apoptin(R) specifically causes apoptosis in tumor cells and after UV-treatment in untransformed cells from cancer-prone individuals: A review. Mutat. Res., 400, 447–455.

20-Raff,M.C. (1992) Social controls on cell survival and cell death. Nature, 356,397–400.

21-Kerr,J.F.R., Winterford,C.M. and Harmon,B.V. (1994) Apoptosis—its significance in cancer and cancer therapy. Cancer, 73, 2013–2026. [Published erratum appears in Cancer (1994) 73, 3108.]

ابو ذر الغفارى
08-24-2013, 05:59 PM
نصائحكم ومساعدتكم فى أن ينشر هذا البحث فى مجلة علمية مرموقة بإذن الله

Rengle
08-31-2013, 03:10 PM
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا قال الرجل لأخيه : جزاك الله خيرا ، فقد أبلغ في الثناء .

فجزاك الله خيراً ... ويا حبذا لو بإمكان أحد الإخوة مشكوراً ترجمة الموضوع للغة الإنجليزية ...و بارك الله فيكم ...

إلى حب الله
08-31-2013, 06:00 PM
بارك الله فيك أخي الحبيب أبي ذر ...
وقد بلغني شروعك في هذا الموضوع وتصعيده لجهات علمية إن شاء الله تعالى ....
وأدعو الله عز وجل لك بالتوفيق في ذلك ...

وإن أردت نصيحة متواضعة :
فلو ساعدك في ذلك التصعيد بعض الإخوة المغاربة أو الأخوات المتخصصات - كطالبة علم وتقوى - في كلية العلوم بالرباط مثلا :
لكان أيسر وأسهل وأنجع : وذلك لشيوع النقاش والدراسة المتباينة للتطور رسميا هناك وفي كلياتهم : وبداية تراجعها منذ قريب ..

فلعل بحثك يجد آذانا صاغية للترجمة هناك (إنجليزي / فرنسي) ويجد أيدا للاهتمام به ...

وفقك الله وكل مَن سيساعدك ..