الدكتور قواسمية
01-25-2014, 05:59 PM
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
مقدمة سريعة
رحم الله علماء السلف الصالح ابن تيمية وابن القيم وابن باز وشيخ الاسلام محمد بن عبد الوهاب ...
رحمهم الله جميعا ..
لا أحد من الخلف فهم العقيدة وشرحها وعبد الله عز جل كما فهموا وشرحوا وعبدوا...
هم أئئمة الهدى وورثة الأنبياء
وكتبهم ضرورية في كل بيت مسلم ....
لقد قسموا العقيدة الى توحيد الربوبية وتوحيد الألوهية وتوحيد الأسماء والصفات...
وهذا التقسيم للتوحيد هو معيار الذهب الذي نميز به الاعتقاد الصحيح من الباطل....
يشترك أتباع الأديان في اثبات الربوبية وهي الاعتراف بالخالق ...
ويختلفون في الألوهية وهي من نعبد ...
فاذا انطبقت الألوهية على الربوبية فتلك هي عقيدة الاسلام ...
ومعنى شهادة المسلم " لا اله الا الله"
أي لا أعبد الا الخالق.
صلب الموضوع
يدخل كثيرا المنتدى زنادقة ديوثية ويعرض نفسه على الأعضاء المسلمين على انه " رجل طيب" يرغب في اتباع الحق لكنه احتار أمام 100 دين....
وبما ان جميع الاديان تشترك في الاقرار بالربوبية-اثبات الخالق- وتختلف في الألوهية -أي فيمن يستحق العبادة- .
وجد حلا سحريا يعرضه على المؤمنين وهي اضافة دين جديد ليصبح عدد الأديان 100 +1
وهذا الدين أحمق من كل دين سبقه وهو انكار الربوبية أي الالحاد.
نسأل هذا "الرجل الطيب"
اذا كان أصحاب الاديان المحرفة التي خالطها الشرك مقرون بالربوبية مشركون في الالوهية
فان دينك الجديد الذي أضفته أغبى منها جميعا .
قد أضع لجميع الأديان المحرفة نسبة من الصحة والامكان تبلغ من 10 بالمئة الى 60 بالمئة
أما دينك انت فنسبته صحته 0 بالمئة
لان اله هذا الدين أعمى مقعد وغبي وهو الصدفة
اله الملحد أغبى من بقرة الهندوس.
الصدفة أغبى من المعبود البشري للنصارى المحرفين وأغبى من البقرة وأغبى من الشمس واغبى من نار المجوس.
لأن من خلق لك خمسين مليار خلية عصبية تفكر بها ليس أعمى مثل الصدفة
ومن خلق لك القمح والتفاح والبطاطا ليس أعمى بل بصير.
وبقرة الهندوس أقرب للتصديق من الهك.
لأن بقرة الهندوس تفرق بغريزتها بين الماء والبنزين
لكن الصدفة لا تفرق بينهما
وهي أغبى من المعبود البشري الذي يعبده النصارى
وذلك لأنه كإنسان فهو يفكر و يمكنه ان يرتب الأشياء ويميز بين القريب والبعيد والنافع والضار
لكن الصدفة لا تستطيع الا ان تبعثر ما هو مرتب ناهيك أن تخلق الناس وتقدر أقواتهم وأزواجهم ...
اعتزل المنتدى أيها الرجل الطيب واترك المسلمين في حالهم....
هل البحث عن الدين الصحيح صعب حقا
لا يحتاج البحث عن الدين الصحيح قراءة ألف كتاب وتعلم ثماني لغات كما يدعي الزنادقة الذين أضلهم الله بعدله...
بل يحتاج الى دعاء بسيط وصادق" اللهم خالقي ...اهدني اليك."
فان الله عز وجل وعد في القرآن ان يهدي اليه من أناب.
لكن الزنادقة أصحاب دين 100 +1 لا يرغبون في الهدى ويخافون أن يهتدوا...
ولو اراهم الله عز وجل الجنة والنار يوم السبت....
لقالوا يوم الاحد ...هل تريدنا ان نصدق الحلم الذي رايناه البارحة....
ودمتم سالمين
## تم تعديل بعض العبارات وشكرا للأخ لايت لاين وبارك الله في الدكتور قواسمية - متابعة إشرافية ##
مقدمة سريعة
رحم الله علماء السلف الصالح ابن تيمية وابن القيم وابن باز وشيخ الاسلام محمد بن عبد الوهاب ...
رحمهم الله جميعا ..
لا أحد من الخلف فهم العقيدة وشرحها وعبد الله عز جل كما فهموا وشرحوا وعبدوا...
هم أئئمة الهدى وورثة الأنبياء
وكتبهم ضرورية في كل بيت مسلم ....
لقد قسموا العقيدة الى توحيد الربوبية وتوحيد الألوهية وتوحيد الأسماء والصفات...
وهذا التقسيم للتوحيد هو معيار الذهب الذي نميز به الاعتقاد الصحيح من الباطل....
يشترك أتباع الأديان في اثبات الربوبية وهي الاعتراف بالخالق ...
ويختلفون في الألوهية وهي من نعبد ...
فاذا انطبقت الألوهية على الربوبية فتلك هي عقيدة الاسلام ...
ومعنى شهادة المسلم " لا اله الا الله"
أي لا أعبد الا الخالق.
صلب الموضوع
يدخل كثيرا المنتدى زنادقة ديوثية ويعرض نفسه على الأعضاء المسلمين على انه " رجل طيب" يرغب في اتباع الحق لكنه احتار أمام 100 دين....
وبما ان جميع الاديان تشترك في الاقرار بالربوبية-اثبات الخالق- وتختلف في الألوهية -أي فيمن يستحق العبادة- .
وجد حلا سحريا يعرضه على المؤمنين وهي اضافة دين جديد ليصبح عدد الأديان 100 +1
وهذا الدين أحمق من كل دين سبقه وهو انكار الربوبية أي الالحاد.
نسأل هذا "الرجل الطيب"
اذا كان أصحاب الاديان المحرفة التي خالطها الشرك مقرون بالربوبية مشركون في الالوهية
فان دينك الجديد الذي أضفته أغبى منها جميعا .
قد أضع لجميع الأديان المحرفة نسبة من الصحة والامكان تبلغ من 10 بالمئة الى 60 بالمئة
أما دينك انت فنسبته صحته 0 بالمئة
لان اله هذا الدين أعمى مقعد وغبي وهو الصدفة
اله الملحد أغبى من بقرة الهندوس.
الصدفة أغبى من المعبود البشري للنصارى المحرفين وأغبى من البقرة وأغبى من الشمس واغبى من نار المجوس.
لأن من خلق لك خمسين مليار خلية عصبية تفكر بها ليس أعمى مثل الصدفة
ومن خلق لك القمح والتفاح والبطاطا ليس أعمى بل بصير.
وبقرة الهندوس أقرب للتصديق من الهك.
لأن بقرة الهندوس تفرق بغريزتها بين الماء والبنزين
لكن الصدفة لا تفرق بينهما
وهي أغبى من المعبود البشري الذي يعبده النصارى
وذلك لأنه كإنسان فهو يفكر و يمكنه ان يرتب الأشياء ويميز بين القريب والبعيد والنافع والضار
لكن الصدفة لا تستطيع الا ان تبعثر ما هو مرتب ناهيك أن تخلق الناس وتقدر أقواتهم وأزواجهم ...
اعتزل المنتدى أيها الرجل الطيب واترك المسلمين في حالهم....
هل البحث عن الدين الصحيح صعب حقا
لا يحتاج البحث عن الدين الصحيح قراءة ألف كتاب وتعلم ثماني لغات كما يدعي الزنادقة الذين أضلهم الله بعدله...
بل يحتاج الى دعاء بسيط وصادق" اللهم خالقي ...اهدني اليك."
فان الله عز وجل وعد في القرآن ان يهدي اليه من أناب.
لكن الزنادقة أصحاب دين 100 +1 لا يرغبون في الهدى ويخافون أن يهتدوا...
ولو اراهم الله عز وجل الجنة والنار يوم السبت....
لقالوا يوم الاحد ...هل تريدنا ان نصدق الحلم الذي رايناه البارحة....
ودمتم سالمين
## تم تعديل بعض العبارات وشكرا للأخ لايت لاين وبارك الله في الدكتور قواسمية - متابعة إشرافية ##