بحب دينى
05-17-2014, 05:49 AM
حاربوا الأسرة المسلمة بالتالي :
الأب : بالفيديو كليب النسائي والأفلام الإباحية ( الشهوات ) ( بالأفكار والايديولوجيات المنحرفة كالعلمانية مثلاً )
الأم : يا نساء العالم أتحدوا ضد الرجال والنعرة النسائية الكاذبة والتعصب لجنس النساء ! وخراب البيوت على أصحابها !....
البنت والشاب : بقصص حب وهمية وأفلام رومانسية وأحياناً إباحية تخاطب غرائزهم وتشغلهم عن معالي الأمة وأمجادها وأهداف المسلم وغايته لنصرة عقيدته في الوقت الذي يلعب فيه شباب الغرب ادوراً خطيرة ضد المسلمين تارة وأحياناً لصالح بلادهم وأوطانهم تارة أخرى بالاختراع والابتكار والاستكشاف الخ وإذا سلم الشاب المسلم من هذا فهو أمام حرب أخرى تشنها عليه الدولة المستبدة لقهر إنجازاته وإبتكاراته فلا يكون أمامه الا الغرب !! وكذلك بالمخدرات لتلهيه وتجعله في غفلة تامة عن واقع أمته وحاله وأهدافه !!! ... فيا أيها الشاب المسلم ساعد أمتك ولو كلفك ذلك الغالي والنفيس فأصبر فإن الظلم لا محالة الى زوال بإذن الله ..
وبين مشاكل الأسرة ( الأب والأم ) الناتجة عن الأنحرافات من الشبهات والأفكار والشهوات والاباحيات وقلة التقوى والدين = تدمر الأجيال القادمة .
الأطفال : بأفلام كارتون تحرض على العنف وأحياناً عقائد فاسدة تدس في وسط هذه الأفلام(فانتبهوا الى ما يشاهده أبنائكم ) فينتج ذلك جيل عدواني أو جيل ممسوخ لا قيمة له ولا هدف الا ما أملاه عليه أعدائه ومع كل مرحلة عمرية قد تجهزت له قوافل الشر تضع له ما تريده من اهدافها وغاياتها فيه لا غايات وأهداف دينه وعقيدته ...فهو من ضلال الى أضل ! ويتصور أن هذه الصورة الممسوخة التي وصل اليها هي جزء من الاسلام ولا سيما إذا وجد الدعاة ( الكيوت ) المتسمون بالمستنيرين أو العقلانيين يحللون له كل ما يريد وإذا لم يفعلوا فهم تحت طائلة تهمة التشدد لا محالة وعليه فإذا أكتشفت الخدعة وحاول النجاة ذهب الى الإلحاد ! فهرب من ضلالة الى ضلالات ومن بدعة ومعصية الى كفر ! ...وساعتها يحسب نفسه قد نجا ! وهو يتردى الى الدركات ! ...
فيا أيتها الأمة المسلمة أفيقي فإن دينك غايتك والرسول صلى الله عليه وسلم قدوتك ...تعلموا العلم ...أعدوا أنفسكم ببذل الغالي والنفيس لنصرة أمتكم في كل شىء تستطيعون فيه المساعدة والنصرة ( بمالك ونفسك ولسانك ) فأبواب الخير كثيرة ولله الحمد ....
الأب : بالفيديو كليب النسائي والأفلام الإباحية ( الشهوات ) ( بالأفكار والايديولوجيات المنحرفة كالعلمانية مثلاً )
الأم : يا نساء العالم أتحدوا ضد الرجال والنعرة النسائية الكاذبة والتعصب لجنس النساء ! وخراب البيوت على أصحابها !....
البنت والشاب : بقصص حب وهمية وأفلام رومانسية وأحياناً إباحية تخاطب غرائزهم وتشغلهم عن معالي الأمة وأمجادها وأهداف المسلم وغايته لنصرة عقيدته في الوقت الذي يلعب فيه شباب الغرب ادوراً خطيرة ضد المسلمين تارة وأحياناً لصالح بلادهم وأوطانهم تارة أخرى بالاختراع والابتكار والاستكشاف الخ وإذا سلم الشاب المسلم من هذا فهو أمام حرب أخرى تشنها عليه الدولة المستبدة لقهر إنجازاته وإبتكاراته فلا يكون أمامه الا الغرب !! وكذلك بالمخدرات لتلهيه وتجعله في غفلة تامة عن واقع أمته وحاله وأهدافه !!! ... فيا أيها الشاب المسلم ساعد أمتك ولو كلفك ذلك الغالي والنفيس فأصبر فإن الظلم لا محالة الى زوال بإذن الله ..
وبين مشاكل الأسرة ( الأب والأم ) الناتجة عن الأنحرافات من الشبهات والأفكار والشهوات والاباحيات وقلة التقوى والدين = تدمر الأجيال القادمة .
الأطفال : بأفلام كارتون تحرض على العنف وأحياناً عقائد فاسدة تدس في وسط هذه الأفلام(فانتبهوا الى ما يشاهده أبنائكم ) فينتج ذلك جيل عدواني أو جيل ممسوخ لا قيمة له ولا هدف الا ما أملاه عليه أعدائه ومع كل مرحلة عمرية قد تجهزت له قوافل الشر تضع له ما تريده من اهدافها وغاياتها فيه لا غايات وأهداف دينه وعقيدته ...فهو من ضلال الى أضل ! ويتصور أن هذه الصورة الممسوخة التي وصل اليها هي جزء من الاسلام ولا سيما إذا وجد الدعاة ( الكيوت ) المتسمون بالمستنيرين أو العقلانيين يحللون له كل ما يريد وإذا لم يفعلوا فهم تحت طائلة تهمة التشدد لا محالة وعليه فإذا أكتشفت الخدعة وحاول النجاة ذهب الى الإلحاد ! فهرب من ضلالة الى ضلالات ومن بدعة ومعصية الى كفر ! ...وساعتها يحسب نفسه قد نجا ! وهو يتردى الى الدركات ! ...
فيا أيتها الأمة المسلمة أفيقي فإن دينك غايتك والرسول صلى الله عليه وسلم قدوتك ...تعلموا العلم ...أعدوا أنفسكم ببذل الغالي والنفيس لنصرة أمتكم في كل شىء تستطيعون فيه المساعدة والنصرة ( بمالك ونفسك ولسانك ) فأبواب الخير كثيرة ولله الحمد ....