أين الكفار ؟؟!!

[التوحيد أولا]

أيه اﻹخوة اﻷعزاء....المتصفح لتاريخ هذا المنتدى المبارك يلاحظ كثافة مشاركات الكفار في بادئ اﻷمر...ثم ومع مرور الوقت قلت نسبة مشاركاتهم...فقلما تجد موضوعا لملحد أو ضال....فما السبب في ذلك ؟؟
أفيدوني مشكورين....

[مسلم أسود]

أرى بضعة أسباب و الله أعلم . منها أن سمعة المنتدى تسبقه فلا يجرؤ أي من العابثين أن يقدم إلى هنا فيفتضح لأنه أصلاً لا يبتغي الهداية بل سحب باقي الناس معه للضلال .

[الدكتور قواسمية]

ربما ركز اعداء الاسلام جهودهم على ما يسمى " وسائل التواصل الاجتماعي" مثل الفايسبوك للوصول للعوام ....مساكين كرسوا حياتهم لمحاربة القرآن الكريم لم يعلموا أن القرآن الكريم أرهق المستشرقين والصليبيين والجيوش العرمرم
قال الجنرال ديغول بعد خروج الاحتلال الفرنسي منكسرا وذليلا من الجزائر " ماذا أفعل لكم اذا كان القرآن أقوى من فرنسا"
سوف يقضون حياتهم يطاردون خيط دخان.....وهذا من اعجاز القرآن الكريم انه نغص حياة الكافرين وسبب لهم الهم والغصة.

[مسلم أسود]

فعلاً يا دكتور ، أغلبهم عابثون خبثاء يستهدفون العوام ، فإذا ما تحديته أن يأتي منتدى التوحيد خنس كما يخنس الشيطان خسئ و خسر . و لهذا فوجود مجموعة مثل "ورينا نفسك" على الفيسبوك خطوة عظيمة .

[التوحيد أولا]

فعلاً يا دكتور ، أغلبهم عابثون خبثاء يستهدفون العوام ، فإذا ما تحديته أن يأتي منتدى التوحيد خنس كما يخنس الشيطان خسئ و خسر . و لهذا فوجود مجموعة مثل "ورينا نفسك" على الفيسبوك خطوة عظيمة .
أحسنتم بارك الله فيكم....أعتقد أن كثيرا من الملاحدة لا يدخلون المنتدى لخوفهم من مواجهة الحقيقة بعد أن هزم كبراؤهم وكهنتهم في هذا المنتدى المبارك... فجزى الله القائمين عليه كل خير....

[مشرف 7]

بعد دحضهم وكشف كافة أكاذيبهم وفي ظل إدارة حاسمة لا تسمح لهم بالألاعيب والكذب وتوثيق كل ما يأتون به من تخاريف أو افتراءات : هاجر أغلبهم إلى الفيسبوك وتويتر حيث هناك يعملون بغير ضغط وبلا رقيب ولا حسيب

[التوحيد أولا]

بعد دحضهم وكشف كافة أكاذيبهم وفي ظل إدارة حاسمة لا تسمح لهم بالألاعيب والكذب وتوثيق كل ما يأتون به من تخاريف أو افتراءات : هاجر أغلبهم إلى الفيسبوك وتويتر حيث هناك يعملون بغير ضغط وبلا رقيب ولا حسيب
بارك الله فيكم وفي موقعكم...وجعلكم من عباده المقربين...ورزقكم حبه وطاعته....

[Maro]

الحوارات داخل أروقة المنتدى تخضع لضوابط ورقابة تمنع الشغب والهروب والإغراق وما إلى ذلك...
الكافر لم يعد يريد ذلك !
الكافر الآن يريد أن تكون له حرية السبّ والإستهزاء، حرية الهروب من الحوار متى شاء !
ولعله خير.