المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إعلان ‫#‏شبهات_حول_الرسول‬ لما احل رسول اللاسلام لنفسه 9 زوجات و حلل للمسلمي



المطمئنه بالله
03-21-2015, 02:12 AM
‫#‏شبهات_حول_الرسول‬
لما احل رسول اللاسلام لنفسه 9 زوجات و حلل للمسلمين 4 فقط ؟
اكان طمعا ف الذريه - ام طمعا ف النساء ؟؟؟؟
الاجابه
بسم الله والصلاه والسلام على رسول الله
اولا هناك فرق بين العدد والمعدود فقد قال الله تعالى
لَّا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِن بَعْدُ وَلَا أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ رَّقِيبًا (52)
ورسول الله فعلا جمع 9 من النساء وتزوج 11 ولم يكونوا تسعه لكنه كانت له 9 مع بعض وقول الله تعالى لا يحل لك النساء من بعد اى ان ماتت واحدة فانه لا يستطيع ان يتزوج غيرها وغيره من المسلمين يتزوجوا اربعه وممكن ان يستبدلهم باربعه اخريات فهنا هو مقيد بالمعدود اى رسول الله اى بهولاء النساء فقط ولكن الاخرين مقيدين بالعدد اى الاربعه وليست هنا اى شئ فى القدوة لانه هنا قيد الرسول بهؤلاء النسوة فقط
ثانيا لما لا تتكلم عن ( إلا ما ملكت يمينك )
فقل لى لما لم يتخذ رسول الله ملكات يمين صغيرات جميلات أن كان يريد النساء حبا فيهن
ثالثا أن كان الأمر شهوة ف نساء و حاشا رسول الله فلما أعتق صفية بنت حيي بن الاخطب و جويرية بنت الحارث أن كان يريد النساء لما رفع قدرهن و تزوجهن و كان ممكن أن يجعلهن من ملكات اليمين
رابعا اما قولك انه تزوج ليكون له اولاد فعذرا ارجومراجعه اعمار النساء اولا اللتى تزوجهن رسول الله فلن تجد الا ان اكثرهن كبار فى السن وقد قال رب العالمين بعد موت ابراهيم ابن رسول الله فى المدينة
{مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا} [ الأحزاب : 40]
فهنا رب العالمين قطع هذا الذى تقول من ارث للملك وايضا هذا يدل على صدق القران انه لم ينجب رسول الله الولد
و هنا أمر آخر هل يقطع رسول الله صلى الله عليه وسلم ع نفسه الولد أن كان دجال أو كاذب هل كان يعلم الغيب أم أنه حكم ع نفسه بعد الإنجاب وكان من الممكن أن تنجب إحداهن و نكذبه
لكنه حكم الله و دليل ع أن رسول الله لا يأتى من عند نفسه بالقرآن الكريم إنما هو وحى يوحى
هذا و الله أعلم

متروي
03-24-2015, 07:32 PM
لو كان النبي صلى الله عليه وسلم هو الذي يحلل و يحرم فلما حرّم التعدد بأكثر من أربعة ..
ففي الجاهلية كان التعدد مفتوحا فلما يغلقه ؟؟؟
ثمّ لو كان هو المشرع فلما يحدّد التعدد و يترك التسري مفتوحا ؟؟؟
ثمّ لو كان هو الذي يحلل و يحرم لأعاد فتح التعدد ثانية من باب النسخ ؟؟

فالخلاصة أنّ هذه لا ترتقي لأن تكون شبهة ..
فلا علاقة لصحة نبوته بالتعدد لا من قريب ولا من بعيد ..
و لا نحتاج أن نبرّر تعدده بمثل ما رددت يا أختنا الكريمة ..
فحب النساء و حب الولد ليس أمرا مستقبحا إلا عند المعاقين ذهنيا من متناقضي الملاحدة ..
و الزواج يتم برضى الطرفين ..
فالله عز وجل الذي شرّع للرجال التعدد بأربعة هو الذي شرّع للنبي بأكثر من ذلك ..........................انتهى