كميل
05-22-2015, 02:18 AM
هذه سلسلة لطيفه وظريفة تدور حول من نسميهم فرسان التوحيد الفيسبوكيين وصولاتهم وجولاتهم وبطولاتهم التي ستخلدها الامة وأبو التوحيد هو شخص عام وليس شخص محدد بذاته ولكن شخصيته وقراراته نابعة من شخوص فيسبوكيين حقيقيين فمن هو أبا التوحيد
أبا التوحيد: مسلم غيور على دينه وقد حدد معنى وهدف واحد لحياته الا وهو الدفاع عن الدين الذي هو أساسا لم يتعمله فكل ما يعرفه عن دينه هو محاضرات أيام صباه كان يحضرها في الجامع الذي لم يعد يزوره الا يوم الجمعه وبعض الوعض والنسخ الذكريه التي يحتفظ بها تحت وسادته وبعض برامج التلفزيون او اليوتيوب . عاطل عن العمل .وذو لحيه كثه .يخالف مواعيد الصلاة وربما حتى يجمعها معا .مازال طالبا او لتوه انهى دراسته مهمل لواجباته المنزليه .وربما يعاني بعض التوحد
وقصتنا معه نبدائها في يومه الأول عندما قرر ان يقوم بتسجيل معرف في الفيسبوك لكي يبداء بهداية الملاحده الكفار وبالفعل يختار لنفسه اسما الا وهو فارس التوحيد نعم حك لحيته الكثه ومرر يديه على صلعته فبات يتيخل نفسه فارسا يمتطي حصانه الأسود عفوا اقصد كيبورده الأسود ويتوجه لملاقاة أعداء الله ورسوله وكانه في موقعة بدر أي والله انه من أصحاب بدر وبات يتخيل نفسه معين من قبل رسول الله للذود عن حياظ الإسلام وبيضته نعم لقد جاء القتال فكتب في مفاتيح البحث الملحدين العرب فظهر له شريط طويل فاختار شبكة الملحدين العرب وللوقت قام بطلب اشتراك ولم يكلفه الامر دقيقه حتى قبلت عضويته وأصبحت مواضيع الشبكة امام عينيه ولم يبقى امامه الا الهجوم على احداه وإظهار كم هم الملاحده البؤساء سفهاء وخفاف عقول وكانت هذه جولته الأولى
يتبع
أبا التوحيد: مسلم غيور على دينه وقد حدد معنى وهدف واحد لحياته الا وهو الدفاع عن الدين الذي هو أساسا لم يتعمله فكل ما يعرفه عن دينه هو محاضرات أيام صباه كان يحضرها في الجامع الذي لم يعد يزوره الا يوم الجمعه وبعض الوعض والنسخ الذكريه التي يحتفظ بها تحت وسادته وبعض برامج التلفزيون او اليوتيوب . عاطل عن العمل .وذو لحيه كثه .يخالف مواعيد الصلاة وربما حتى يجمعها معا .مازال طالبا او لتوه انهى دراسته مهمل لواجباته المنزليه .وربما يعاني بعض التوحد
وقصتنا معه نبدائها في يومه الأول عندما قرر ان يقوم بتسجيل معرف في الفيسبوك لكي يبداء بهداية الملاحده الكفار وبالفعل يختار لنفسه اسما الا وهو فارس التوحيد نعم حك لحيته الكثه ومرر يديه على صلعته فبات يتيخل نفسه فارسا يمتطي حصانه الأسود عفوا اقصد كيبورده الأسود ويتوجه لملاقاة أعداء الله ورسوله وكانه في موقعة بدر أي والله انه من أصحاب بدر وبات يتخيل نفسه معين من قبل رسول الله للذود عن حياظ الإسلام وبيضته نعم لقد جاء القتال فكتب في مفاتيح البحث الملحدين العرب فظهر له شريط طويل فاختار شبكة الملحدين العرب وللوقت قام بطلب اشتراك ولم يكلفه الامر دقيقه حتى قبلت عضويته وأصبحت مواضيع الشبكة امام عينيه ولم يبقى امامه الا الهجوم على احداه وإظهار كم هم الملاحده البؤساء سفهاء وخفاف عقول وكانت هذه جولته الأولى
يتبع