Proud2BeMuslim
08-03-2007, 06:39 PM
الحرب بين المؤمنين وغير المؤمنين بدأت فصولها مع بداية الأنسان ؛ وستبقى مستمرة الى نهاية عالمه ، هي حرب بين الحق والباطل ، بين النور والضلال .
استمرارها في عصرنا الحالي يتمثل في هجمات متكررة ومتنوعة ؛ تنوعت من وسائل الاتصال بين الشعوب ؛ حيث هجمات التنصير ضد الشعوب المسلمة ، وحملات الشكيك ونشر الاكاذيب والاباطيل حول الاسلام والرسول صلى الله عليه وسلم .
وهذه الحروب لا بد لأهل الحق من وقفة حقيقية لمواجهة التحديات التي يتعرضون لها نصرة لدين الله .. ونصرة لكتاب الله ... ونصرة لرسول الله صلى الله عليه وسلم .
وما نحن في موقع " فخور كوني مسلم " إلا مجموعة دعوية إسلامية على منهج أهل السنة والجماعة نسعى للوقوف امام حملات التنصير والتشكيك ؛ ودعوة هؤلاء غير المسلمين الى دين الحق بالحكمة والموعظة الحسنة .
وموقعنا تم اختراقه اكثر من مرة من قبل هؤلاء ؛ ولكن هيهات ان يثنونا عن طريقنا الذي ارتضيناه { قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ } (سورة يوسف : 108) ؛ أو يخفتوا عزيمتنا المنارة بنور وهبنا الله اياه { يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ }(سورة النور : 35) .
فمن بين سطور وصفحات موقع " فخور كوني مسلم " يتم محاربة التنصير وكشف حقيقته والعمل من أجل مواجهته ؛ ويتم الرد علي كافة الشبهات والإفتراءات التي يحاول المشككين أثارتها ؛ ويتم كشف حقيقة النصرانية التي طالها التحريف علي مر العصور وما زال التحريف بها مستمر من أجل دعوة غير المسلمين للإسـلام ؛ ويتم كشف تحريف الكتاب المدعو مقدس " التوراة والإنجيل " وأثبات أن المسيح - عليه السلام - ليس هو الله وما هو إلا عبد ورسول لله ونفى عقيدة الصلب والفداء من جذورها .. كل هذا بالدليل والبرهان .
http://www.m5zn.com/uploads/4cf39419cf.jpeg
فيا اخ الاسلام ..
إلى متى سيبقى الحق صامتا ؟
وإلى متى يبقى الباطل متكلما ناهشا لديننا ليل نهار ؟
أليس ديننا هو الحق ؟
فلماذا نرضى أن يهان الحق ويضرب ونحن أهله وقواده ؟
ألسنا الذين عاهدنا محمدا صلى الله عليه وسلم واتبعنا هديه وسنته ؟
السنا الذين فتحنا الارض مشرقها ومغربها بنور الحق وسلطان العدل ؟
فلم التخاذل ؟
ولم التهاون ؟
ندعوك يا اخا الاسلام .. ندعوك يا اخت الاسلام .. لتساهم معنا
{ ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }(سورة النحل : 125).
http://www.proud2bemuslim.com
استمرارها في عصرنا الحالي يتمثل في هجمات متكررة ومتنوعة ؛ تنوعت من وسائل الاتصال بين الشعوب ؛ حيث هجمات التنصير ضد الشعوب المسلمة ، وحملات الشكيك ونشر الاكاذيب والاباطيل حول الاسلام والرسول صلى الله عليه وسلم .
وهذه الحروب لا بد لأهل الحق من وقفة حقيقية لمواجهة التحديات التي يتعرضون لها نصرة لدين الله .. ونصرة لكتاب الله ... ونصرة لرسول الله صلى الله عليه وسلم .
وما نحن في موقع " فخور كوني مسلم " إلا مجموعة دعوية إسلامية على منهج أهل السنة والجماعة نسعى للوقوف امام حملات التنصير والتشكيك ؛ ودعوة هؤلاء غير المسلمين الى دين الحق بالحكمة والموعظة الحسنة .
وموقعنا تم اختراقه اكثر من مرة من قبل هؤلاء ؛ ولكن هيهات ان يثنونا عن طريقنا الذي ارتضيناه { قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ } (سورة يوسف : 108) ؛ أو يخفتوا عزيمتنا المنارة بنور وهبنا الله اياه { يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ }(سورة النور : 35) .
فمن بين سطور وصفحات موقع " فخور كوني مسلم " يتم محاربة التنصير وكشف حقيقته والعمل من أجل مواجهته ؛ ويتم الرد علي كافة الشبهات والإفتراءات التي يحاول المشككين أثارتها ؛ ويتم كشف حقيقة النصرانية التي طالها التحريف علي مر العصور وما زال التحريف بها مستمر من أجل دعوة غير المسلمين للإسـلام ؛ ويتم كشف تحريف الكتاب المدعو مقدس " التوراة والإنجيل " وأثبات أن المسيح - عليه السلام - ليس هو الله وما هو إلا عبد ورسول لله ونفى عقيدة الصلب والفداء من جذورها .. كل هذا بالدليل والبرهان .
http://www.m5zn.com/uploads/4cf39419cf.jpeg
فيا اخ الاسلام ..
إلى متى سيبقى الحق صامتا ؟
وإلى متى يبقى الباطل متكلما ناهشا لديننا ليل نهار ؟
أليس ديننا هو الحق ؟
فلماذا نرضى أن يهان الحق ويضرب ونحن أهله وقواده ؟
ألسنا الذين عاهدنا محمدا صلى الله عليه وسلم واتبعنا هديه وسنته ؟
السنا الذين فتحنا الارض مشرقها ومغربها بنور الحق وسلطان العدل ؟
فلم التخاذل ؟
ولم التهاون ؟
ندعوك يا اخا الاسلام .. ندعوك يا اخت الاسلام .. لتساهم معنا
{ ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }(سورة النحل : 125).
http://www.proud2bemuslim.com