المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام بن الزبير أخي الكريم, في البدء أقول إن سؤالك بالغ الأهمية, ولو تأمل فيه المتأمل لوجده يلخص المأساة التي وقع فيها المسلمون مرتين: المرة الأولى حين فتحوا أعينهم على عدوهم الصليبي فجأة, فوجدوه على غير الحال التي عهدوه عليها, جاهلا بعيدا عن أسباب العلم المادي والتفوق التقني, بل إنهم صدموا لقوته الطارئة وتفوقه الباهر في ميادين القوة المادية والعلمية والعسكرية. فإلى حدود الحملات الصليبية كانت للمسلمين اليد الطولى في علوم الرياضيات والهندسة والكيمياء والزراعة والعلوم العسكرية وغيرها. لكن الضعف ...
قرات ملخصا لكتاب نقد الليبرالية للدكتور الطيب ابو العز فتوصلت للاتى : ان كل من الليبرالية و العلمانية و غيرها من الافكار اللفظية التى رغب صانعوها فى تحويلها الى جسد مادى ملموس ماهى الا واجهة عنصرية الغرض منها تحقيق المصلحة لاصحاب المصالح" التجار " لما ترتب على تلك المصطلحات من انفتاح عالمى حر يواجه الاسلوب الكنسى فى اوروبا و التى قد حجبت عن اعين ابناء القارة البيضاء النظر للحضارات السالفة " اليونانية و الرومانية " و الحضارات المعاصرة للسيطرة الكهنوتية الكنسية ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن عبد البر الله المستعان .. المسألة لا تقتضي إصرارا على أن يحلف بالله، خاصة إن كان أصحاب الدعاوى من فلول النظام وخدام العَلمانية، وأنهم لم يقدموا شيئا دالا على حمل الجنسية، لأن عدم تقديم أوراق رسمية مصادق عليها من الولايات المتحدة مصحوبا بتسجيل فيديو منح الجنسية لأمه كما عو معتاد في أمريكا يبقي المسألة مجرد ادعاء كاذب واتهام .. فلا يُلجأ إلى القسم إلا إن كان صاحب الدعوى عدلا ثقة، أو قدَّم المدعي بينة صعبة الرفض، وكلام الشيخ حازم صحيح أمام بعض الشيوخ، ومطالبة بعضهم بان يقسم امامهم كأنه شك في صدقه، ورمي مبطن ...
الحمد لله الواحد الأحد والصلاة والسلام على الرسول أحمد، أما بعد . ما رأيك أيها الكريم أن نبدأ سؤالا سؤالا ؟ حتى إن فرغنا من واحد انتقلنا للآخر، لكي نعطي لكل سؤال حقه . مسألة تصنيف الأحاديث و الرواة و الأسانيد هي مسألة بشرية بحتة,وهي قابلة للخطا ؟ وجواب سؤالك من وجوه : الوجه الأول : أن حجية السنة ثابتة في الكتاب، ويلزم منها ثبوت سنة عن النبي صلى عليه وسلم محفوظة بحفظ الله تعالى لها، لأنها جزء لا يتجزأ من الدين، فلا معنى لحفظ الكتاب ...
(المشهد: "الغلبان" يجلس فى أمان الله داخل بيته، ويفاجأ بمن يطرق بابه بقوة) الأسياد: طاخ طاخ طاخ الغلبان: اللهم اجعله خير... مين بيخبط ؟ الأسياد: احنا أسيادك يا ولد، افتح الباب بسرعة ! الغلبان: خير يا اسيادنا؟ إيه اللى حصل؟ الأسياد: جايين ننتقم منكم يا إرهابيين يا ولاد الـ........... الغلبان: ليه بس؟ الأسياد: عندنا برجين وقعوا و 3 آلاف قتيل، والريّس بيقول ان عمك هو اللى عمل كده الغلبان: عمى؟ هو اللى عمل كده؟ طب واحنا مالنا ...