إن كان تابع أحمد مُتَوَهِّبــــاً *** فأنا المقرُ بأننى وهّــــابـــى
أنفى الشريك عن الإله فليس *** لى ربٌّ سوى المتفرد الوهاب
لا قُبّة تُرجـــى ولا وَثنَّ ولا *** قبرُ له سـبب من الأسبـــــاب
كلا ولا حجر ولا شجر ولا *** عين ولا نُصُب من الأنصاب
أيضاً ولست معلّقاً لتميمـــة *** أو حلقة أو وَدعَةٍ أو نَـــاب ٍ
لرجــاء نفــع أو لدفع بلية *** الله ينفعـــــــنى ويدفعـــع مابى